لا تخاف من الزماان الزمان ما له آمان خاف من اللي كل آمانك بأيديه وتآمنه لو حبيبك ما وفى لك لو حبيبك فيك خان ايش ترجى من زمانك النتيجه باينه نكتشف مر الحقيقه بعد ما يفوت الاوان قلت لك لا تندفع له... قلت حبي صاينه وينه اللي صان حبك؟ ما اشوفه يوم بان قلبك اللي هو قلبك... لا تحسب انك ضامنه لا تعّذر بحتياجك كلنا ناقص حنان كلنا طفل يتمنى اي شخص يحضنه نبني الدنيا وحنا نوقف في نفس المكان للأسف... " لا تخاف"معاذ بقنه - YouTube. ينقص وفانا مع مرور الازمنه
- كاريوكي نكتشف مر الحقيقه
- المحامون في مشروع الملك لتطوير القضاء - جريدة الوطن السعودية
- جريدة الرياض | مشروع الملك عبدالله للتطوير الإداري
- رئيس المظالم: مشروع الملك عبدالله لتطوير القضاء تأسيس جديد لتحقيق العدالة وإنصاف المظلومين - جريدة الوطن السعودية
كاريوكي نكتشف مر الحقيقه
نكتشف مر الحقيقهه):!! - YouTube
وشنو خبز وجبن
ولا تمرا مع لبن
وكذا ع اليوم الثاني
امي المسكينه تدور فيني من مستشفى لي مستشفى
مابقى
شي ماسوته فيني
مادرت إن بنتها مريضه من العشق!!! مادرت عن بنتها وعلتها
(وضليت ع هالحال تقريبا شهرين
فقر دم حاااد
التهاب قالون
تقرحات معده
هاذا غير الغثيان والدوخه والصدااااع اللي ملازميني على طول
كل هاذا لأني ماعرف وين ارضه من سماه مادري وين راح
ليه جذي
آآه يابيبي وين رحت عني انا اسفه يابعد عمري
والله العظيم معد ازعلك واسمع كلامك على طول
دخيلك يابيبي رد علي انا مابي شي
بس طمني عنك..!
مشروع خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز لتطوير القضاء، والذي خصص له سبعة مليارات ريال، يعتبر واحداً من سلسلة المشروعات التي يطلقها - حفظه الله - ضمن جهوده لتنمية هذه البلاد وتطويرها. والقضاء يعتبر إحدى الركائز الأساسية للتنمية، بل هو أساسها وهو مطلب مهم للتنمية الاقتصادية التي ينشدها خادم الحرمين الشريفين ويتطلع إليها كافة أبناء هذا البلد، لذلك فإن هذا المشروع جاء في الوقت المناسب، واستجابة لحاجة تمليها المرحلة ومتطلباتها، حيث لم يعد القضاء مرتبطاً ومحصوراً بالقضايا والأمور المحلية، بل أصبحت التعقيدات الدولية وتشابكاتها وتداخلاتها تلقي عبئاً كبيراً على نظامنا القضائي وتحتم علينا الاستجابة لتلك المتطلبات. رئيس المظالم: مشروع الملك عبدالله لتطوير القضاء تأسيس جديد لتحقيق العدالة وإنصاف المظلومين - جريدة الوطن السعودية. لم يكن مشروع الملك عبدالله لتطوير القضاء هو المشروع الوحيد في مسيرة الإصلاح والتطوير التنموي، بل سبقه مشروع لا يقل أهمية عنه، وهو مشروعه - حفظه الله - لتطوير التعليم. لقد كان ذلك المشروع واحداً من المشروعات التي بعثت التفاؤل وأكدت حرص خادم الحرمين الشريفين ونظرته الاستراتيجية لمستقبل هذا البلد. هذا المشروع سيعمل، وبلا شك، على تشكيل وبناء الأجيال القادمة وفق أساليب التعليم الحديثة المبنية على التفكير والإبداع واستخدام التقنية، ولا شك أن هذا البرنامج والذي خصص له مبلغ مالي حدد بتسعة مليارات ريال وفترة زمنية حددت أيضاً بست سنوات، سيحدث نقلة نوعية كبيرة في التعليم لدينا، متى تم تنفيذه بالطريقة الملائمة، وهي نقلة ستنعكس آثارها الإيجابية على بناء شخصية الطالب، رجل المستقبل، الذي سيتولى إدارة هذا البلد والتخطيط له وخدمة من يأتي بعده من أجيال، وحينما يكون هذا الإنسان مهيأً، فإنه وبلا شك سيكون أقدر على القيام بتلك المهام والأدوار على الوجه الأكمل.
المحامون في مشروع الملك لتطوير القضاء - جريدة الوطن السعودية
تطوّر تاريخي وبيَّن "أحمد المحيميد" -مستشار قانوني- أنَّ محاكم الاستئناف الإدارية هي أحدث درجات التقاضي وأكثرها إنصافاً وعدالة، مضيفاً أنَّها تُتيح للخصوم وللمتضررين فرصة أخرى للمرافعة والمدافعة، كما أنَّها تمنح القضاء الفرصة لتأكيد أو إعادة النظر في الأحكام التي لم تستوف الشروط أو الإثبات، موضحاً أنَّ هذه هي أعلى درجات العدالة والشفافية، مشيراً إلى أنَّها تُمثِّل تطوراً تاريخياً للقضاء الإداري في المملكة. وأضاف أنَّه رغم اختصاص ديوان المظالم بتشكيل وتنظيم محكمة الاستئناف الإداري، إلاَّ أنَّ ديوان المظالم لا يزال يختص في استقبال طلبات التظلّم من القرارات الإدارية لبعض اللجان القضائية الابتدائية، مثل قرارات الهيئة الصحية الشرعية، التي لا تُعدُّ قراراتها نهائية إلاَّ بعد التظلُّم من قراراتها أمام ديوان المظالم أو انقضاء المهلة النظاميَّة للتظلُّم، مُبيِّناً أنَّ ذلك يحدث رُغم وجود وتشكيل واختصاص محكمة الاستئناف الإداري، التي تختص بالاستئناف وليس بالتظلم، وهذا ما لم يتضمَّنه نظام المرافعات الجديد أمام الديوان. وأكَّد على أنَّ التظلُّم يختلف عن الاستئناف، إذ إنَّ الأول اعتراض دون مرافعة أو فتح للقضية من جديد، بينما الاستئناف هو إعادة للمحاكمة وفتح باب المرافعة من جديد، مضيفاً أنَّ نظام المرافعات أمام ديوان المظالم حدَّد اختصاص محاكم الاستئناف الإدارية، وهي محاكم الدرجة الثانية الإدارية في النظر بشأن الأحكام التي تصدر من المحاكم الإدارية الأدنى، وذلك بعد سماع أقوال الخصوم، وفقاً للإجراءات المُقرَّرة نظاماً، أي إنَّها تتبع الإجراءات نفسها المكفولة للمحاكم الإدارية الابتدائية أو المحاكم في أول سلم القضاء.
وقد سن التنظيم القضائي، في عهد خادم الحرمين الشريفين -حفظه الله – مبدأ تعدد درجات التقاضي بما يسهم في تحقيق تلك الضمانات، إذ بينت إجراءات الاعتراض أمام المحكمة العليا والمحكمة الإدارية العليا اللتين تم إنشاؤهما لأول مرة في المملكة بموجب نظامي القضاء وديوان المظالم، ويعد إنشاء هاتين المحكمتين ومباشرتهما للعمل مرحلة جديدة ونقلة للقضاء في المملكة، حيث ستشرعان في النظر في اختصاصاتهما وبخاصة التحقق من سلامة تطبيق أحكام الشريعة الإسلامية والأنظمة على جميع الدعاوى التي نظرتها محاكم الاستئناف. ومن أجل توحيد الاجتهاد القضائي فالمحكمة العليا معنية بالمحافظة على وحدة تفسير أحكام الشريعة الإسلامية والأنظمة في الدعاوى التي يفصل فيها القضاء وهو ما سيحقق – بإذن الله – وحدة تطبيق القواعد الشرعية والنظامية على الدعاوى. إن الأنظمة الثلاثة أكدت على حق الدفاع للمتقاضين؛ بوصفه حقاً أصيلاً تجب مراعاته والمحافظة عليه، ولا سيما بالنسبة لنظام الإجراءات الجزائية الذي لم يقتصر على إقرار حق المتهم في الاستعانة بوكيل أو محام للدفاع عنه في مرحلتي التحقيق والمحاكمة؛ بل إنه ارتقى في تطبيق معايير المحاكمة العادلة إلى أن جعل لكل من ليست لديه مقدرة مالية، الحق في أن يطلب من المحكمة انتداب محام للدفاع عنه على نفقة الدولة.
جريدة الرياض | مشروع الملك عبدالله للتطوير الإداري
وأضاف أنَّ محاكم الاستئناف الإدارية تختص أيضاً بالقرارات التي تُصدرها جمعيات النفع العام وما في حكمها والمتصلة بنشاطاتها، إلى جانب قضايا التعويض التي قدمها ذوو الشأن عن قرارات أو أعمال جهة الإدارة والدعاوى المتعلقة بالعقود التي تكون جهة الإدارة طرفاً فيها "العقوبة الإدارية"، وكذلك الدعاوى التأديبية التي ترفعها الجهة المختصة، إضافةً إلى طلبات تنفيذ الأحكام الأجنبية وأحكام المُحكِّمين الأجنبية، مشيراً إلى أنَّ النظام جعل رفض جهة الإدارة أو امتناعها عن اتخاذ قرار كان من الواجب عليها اتخاذه طبقاً للأنظمة واللوائح في حكم القرار الإداري. إعادة نشر بواسطة محاماة نت تكلم هذا المقال عن: حق التقاضي أمام محاكم الاستئناف الإدارية السعودية
وتتولى محاكم الاستئناف الإدارية النظر في الأحكام القابلة للاستئناف الصادرة من المحاكم الإدارية، إذ إنَّها تحكم بعد سماع أقوال الخصوم وفق الإجراءات المُقرَّرة نظاماً، وشهدت تلك المحاكم تطوراً لافتاً في أعمالها، كما تمَّ مؤخراً افتتاح المزيد منها في مختلف مناطق المملكة، وتزامن ذلك مع زيادة أعداد قضاتها بهدف تسريع الفصل في القضايا وتحقيق مزيد من العدالة، بما يتواءم وأهداف مشروع خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز -حفظه الله- لتطوير مرفق القضاء. وقال "د. أحمد الصقيه" –محام، وقاضٍ سابق-: "نحن الآن أمام نقلة نوعيَّة سيشهدها قضاء الاستئناف الإداري، الذي يأتي ضمن رؤية تطوير مرفق القضاء"، موضحاً أنَّ محكمة الاستئناف الإدارية ظلت لسنين عدَّة محكمة ورق تفحص الاعتراض على الأحكام، كما أنَّها لا يترافع أمامها الخصوم إلاَّ استثناءً، مشيراً إلى أنَّ الجميع ينتظرون أن تتحوَّل وفقاً لأنظمة المرافعات الجديدة الصادرة مؤخراً إلى محكمة يمكن للمتقاضين الحضور والترافع أمامها، ويمكن لهم الاعتراض على الأحكام الصادرة منها أمام المحكمة الإدارية العليا، وفق قواعد الالتماس. وأضاف أنَّ ثمرة ذلك هي تحقيق مزيد من ضمانات العدالة الكاملة للمتقاضين، مُبيِّناً أنَّ آخر دلالات السعي لتحقيق هذه الثمرة، هو ما أقره مجلس القضاء الإداري مؤخراً بإنشاء دائرة جديدة تحت مسمى الدائرة السابعة في محكمة الاستئناف الإدارية بمنطقة الرياض، والتي تُعنى بالنظر في الاعتراضات على قرارات لجنة المساهمات العقارية.
رئيس المظالم: مشروع الملك عبدالله لتطوير القضاء تأسيس جديد لتحقيق العدالة وإنصاف المظلومين - جريدة الوطن السعودية
وبات من الملاحظ التسارع بالحركة العدلية في المملكة نحو الخدمات الإلكترونية التي تقدم إلى المراجعين، وتعد تلك الخدمات من أبرز ما تم في وزارة العدل أخيراً. وفعلت وزارة العدل نظام الاستعلام عن المحكمين عبر البوابة الإلكترونية التابعة للوزارة، إضافة إلى الاستعلام عن المعاملات للمواطنين، إضافة إلى الاستعلام عن موعد القضية للمترافعين، انتهاءً بتسجيل الوكالات. وتم تشغيل نظام الوكالات الإلكتروني في عدد من كتابات العدل، حيث إن نظام الوكالات الجديد سيعمم على جميع كتابات العدل الثانية في المملكة، فيما تم تطبيق نظام الوكالات الإلكتروني في أكثر من 37 كتابة عدل ثانية في مناطق مختلفة من المملكة. وذكرت الوزارة حينها أن نظام الوكالات الإلكتروني يعمل على تلافي الازدواجية في صدور أكثر من وكالة مختصة بالشأن نفسه وسهولة التسجيل والحصول على الوكالة سريعاً، وإمكانية ربط الوكالات المسجلة بالجهات المستفيدة ذات العلاقة من هذه الوكالة، إضافة إلى حصر جميع الوكالات التي تصدر إلكترونياً، ومتابعة إلغاء الوكالة، وسيسمح النظام لطالبي الوكالة تسجيل وكالاتهم عبر البوابة الإلكترونية للوزارة على الإنترنت. وفي الأمور الإجرائية، قدمت الوزارة عدداً من الخدمات عبر منح التراخيص، ومنها التجديد لـ"200 مأذون"، حسبما أظهر التقرير الصادر عن الإدارة العامة لمأذوني عقود الأنكحة بوزارة العدل، فيما بلغ عدد الممارسين لمأذوني عقود الأنكحة بالمملكة 5054 مأذوناً شرعياً.
الأرشيف الأرشيف