أغنية الرسايل
"ليلة كانت الفرقا.. وقالت ليَ في أمان الله
وليلة ذكرها يبق.. على جرحي ولا انساه"
تعتبر أغنية "الرسايل" واحدة من أفضل أغاني محمد عبده وأكثرها نجاحاً وانتشاراً، وهي تُعرف أيضاً باسم "ليلة كانت الفرقا"، كتب كلماتها بدر بن عبد المحسن وقام محمد عبده بتلحينها بنفسه، وقد تم تضمينها إلى ألبوم "ابعاد" الذي حقق هو الآخر نجاحاً كبيراً. أغنية أبعتذر
"أبعتذر عن كل شيء إلا الهوى.. ما للهوى عندي عذر
أبعتذر عن كل شيء إلا الجراح.. ما للجراح إلا الصبر"
تحظى أغنية "أبعتذر" بمكانة خاصة بين أغاني محمد عبده وتعد من أنجح ما قدمه خلال مسيرته الفنية بشكل عام وإحدى أفضل أغنيات الثمانينات بشكل خاص، وهي إحدى الإبداعات التي نتجت عن تعاونه مع الملحن الكبير عبد الرب إدريس والشاعر الأمير بدر بن عبد المحسن بن عبد العزيز آل سعود. أغنية شبيه الريح
"شبيه الريح وش باقي من الآلام والتجريح
وش باقي من الأحلام.. وش باقي من الأوهام
غير إني ألاقي في هجيرك فيّ.. وألاقي في ظلامك ضيّ"
صدرت أغنية "شبيه الريح" في عام 2001 ولاقت نجاحاً كبيراً وقد تعاون محمد عبده في تلك الأغنية مع الشاعر عبد الرحمن بن مساعد والمُلحن صادق الشاعر.
- محمد عبده اغاني محمد عبده موسيقي
- محمد عبده اغاني محمد عبده القديمه بدون
- علوم الرجاجيل كلمات رنانة
محمد عبده اغاني محمد عبده موسيقي
اغنية العيد - محمد عبده - ومن العايدين ( حصريا) | 2022. - YouTube
محمد عبده اغاني محمد عبده القديمه بدون
محمد عبده - ومن العايدين ( حصريا) | 2022 اغاني العيد - YouTube
"، حسب قوله. محمد عبده عندماً تحدث عن أغنية طلال مداح وابو بكر هو يتحدث بعين الناقد الفني وليس بعين الفنان المنافس..
واخيرا لو رأينا هذا النقد الفني منذ زمن طويل لما وجدنا الساحة الفنيه شحيحه بالمواهب من فنانين وكتاب وملحنين!! يذكر أن محمد عبده كان قد أثار الجدل بتصريحات سابقة عن طلال مداخ والمنافسة بينهما على بعض الأغاني.
الريمكس القوي جداً في هذه الأغنية الحماسية قادني لطلب كلمات علوم الرجاجيل منكم، حؤث اريد التكملة الأدبية للنص القائل "علمنا المراجل لهل وراعين والحين سبحن الله صارو يكسرون العين"... ماذا تنتظرون اطرحوا لي كل ما تعرفون.
علوم الرجاجيل كلمات رنانة
وكبرياء النفس بين الأحباء هو أول سبب للغربة وأعظم مصيبة.
الشيلة بالعادة تنتج بين شاعر ومنشد، والشاعر يكتب القصيدة والمنشد يغنيها على شكل شيلة، وفي وصف أداء الشيلة يمكن ملاحظة كثرة أحرف المد، وهو أقرب للكلام العادي مع كثرة المدّ، أما الغناء فيكون ب الآلات الموسيقية، وقديما كانت الشيلة تردد بدون موسيقى، لكن في السنوات الأخيرة أضيف إليها موسيقى وطبول، مما جعلها أكثر حيوية، وزاد من انتشارها في أوساط فئة الشباب.