رقم بروج للتأمين رقم بروج للتأمين ، رقم شركة بروج للتأمين التعاوني ، هاتف شركة بروج للتأمين السيارات ، الرقم المجاني بروج للتأمين ، الرقم الموحد بروج للتأمين التعاوني.
رقم بروج للتأمين التعاوني المطالبات
الرجاء ادخال البيانات لارسال طلب الغاء التأمين
سبب الالغاء
رقم الهوية / الإقامة
رقم الوثيقة
الجوال
البريد الالكتروني
اسم البنك
الايبان
التفاصيل
المستندات المطلوبة:
الهوية
استمارة المشتري
شهادة الايبان من البنك
الاستمارة
وثيقة التأمين البديلة
برنت اسقاط المركبة من المرور
برنت باسم العميل من ابشر يوضح المركبات الحالية
عزيزي العميل بموافقتك على هذا الإقرار فإنك تتعهد بان جميع صور المستندات المرفقة بطلب الإلغاء لدى شركة بروج للتأمين التعاوني
التي تم إرفاقها على الموقع الالكتروني صور طبق الاصل وتحت مسئوليتك وان جميع البيانات المدخلة بطلب الإلغاء تمت بمعرفتك وصحيحة وتحت مسئوليتك. Loading
تم تقديم طلبك بنجاح, سيتم معالجة طلبك في اقرب وقت
رقم بروج للتأمين التعاوني الطبي
تعتبر شركة بروج للتأمين التعاوني [2] جزء من مجموعة شركة الخليج للتأمين في الكويت والمتواجدة أيضا في كل من البحرين ومصر ولبنان وسوريا والأردن. أعضاء مجلس الإدارة [ عدل]
ياسر ناغي /رئيس مجلس الإدارة
خالد الحسن /العضو المنتدب
سامر كنج /المدير العام
عبد العزيز الراشد /عضو مجلس إدارة
عادل السيد /عضو مجلس إدارة
رافت السلاموني /عضو مجلس إدارة
إبراهيم بترجي /عضو مجلس إدارة
زياد البسام /عضو مجلس إدارة
مراجع [ عدل]
رقم بروج للتأمين التعاوني جدة
العدد الإجمالي 240
(بروج للتأمين)
28. 70
(0. 40)
(1. 37%)
كيف ترى اتجاه السهم؟
ولا تقتلوا أولادكم. ولا تقتلوا اولادكم. ولا تقتلوا اولادكم خشية املاق اعراب. ولا تقتلوا أولادكم من إملاق نحن نرزقكم وإياهم الأنعام151 ولا تقتلوا أولادكم خشية إملاق نحن نرزقهم وإياكم إن قتلهم. حدثنا حسن بن موسى. وقضى ربك يا محمد ألا تعبدوا إلا إياه. – ولا تقتلوا أولادكم من إملاق نحن نرزقكم وإياهم ولا تقربوا الفواحش ما ظهر منها وما بطن ولا تقتلوا النفس التي حرم الله إلا بالحق ذلكم وصاكم به لعلكم تعقلون الأنعام. ولا تقتلوا أولادكم من إملاق الإملاق الفقر قتلوا أولادهم خشية الفقر. قال الله سبحانه وتعالى في سورة الأنعام. القول في تأويل قوله تعالى ولا تقتلوا أولادكم خشية إملاق نحن نرزقهم وإياكم يقول تعالى ذكره. القول في تأويل قوله ولا تقتلوا أولادكم من إملاق نحن نرزقكم وإياهم قال أبو جعفر يعني تعالى ذكره بقوله ولا تقتلوا أولادكم من إملاق ولا تئدوا أولادكم فتقتلوهم من خشية الفقر على أنفسكم بنفقاتهم فإن الله هو رازقكم وإياهم. هذا هو النوع الخامس من الطاعات المذكورة في هذه الآيات وفي. لا تقتلوا اولادكم خشية املاق. ما الفرق بين الآيتين. وقال سبحانه في سورة الإسراء. ولا تقتلوا أولادكم خشية إملاق نحن نرزقهم وإياكم إن قتلهم كان خطئا كبيرا قوله تعالى.
معنى كلمة إملاق الواردة في قوله تعالى &Quot;ولا تقتلوا اولادكم خشية إملاق&Quot; هو - بستان المعرفة
الوجه الثاني: فمن أجل هذا الاعتبار في الفَرْق للوجه الأول قيل هنالك { نحن نرزقكم وإياهم} بتقديم ضمير الآباء على ضمير الأولاد ، لأن الإملاق الدافع للوأد المحكي به في آية الأنعام هو إملاق الآباء فقدم الإخبار بأن الله هو رازقهم وكمل بأنه رازق بناتهم. وأما الإملاق المحكي في هذه الآية فهو الإملاق المخشي وقوعه. والأكثر أنه توقع إملاق البنات كما رأيت في الأبيات ، فلذلك قُدم الإعلام بأن الله رازق الأبناء وكُمل بأنه رازق آبائهم. وهذا من نكت القرآن. والإملاق: الافتقار. وتقدم الكلام على الوأد عند قوله تعالى: { وكذلك زين لكثير من المشركين قتل أولادهم شركاؤهم} في سورةة [ الأنعام: 137]. وجملة { نحن نرزقهم} معترضة بين المتعاطفات. " النهي عن قتل الأولاد " - الكلم الطيب. وجملة { إن قتلهم كان خطأ كبيراً} تأكيد للنهي وتحذير من الوقوع في المنهي ، وفعل { كان} تأكيد للجملة. والمراد بالأولاد خصوص البنات لأنهن اللاتي كانوا يقتلونهن وأداً ، ولكن عبر عنهن بلفظ الأولاد في هذه الآية ونظائرها لأن البنت يقال لها: ولد. وجرى الضمير على اعتبار اللفظ في قوله { نرزقهم}. و ( الخِطء) بكسر الخاء وسكون الطاء مصدر خطىء بوزن فرح ، إذا أصاب إثماً ، ولا يكون الإثم إلا عن عمد ، قال تعالى: { إن فرعون وهامان وجنودهما كانوا خاطئين} [ القصص: 8] وقال: { ناصية كاذبة خاطئة} [ العلق: 16].
" النهي عن قتل الأولاد " - الكلم الطيب
الحمد لله. معنى كلمة إملاق الواردة في قوله تعالى "ولا تقتلوا اولادكم خشية إملاق" هو - بستان المعرفة. أولا:
الحديث الوارد في السؤال يروى عَنْ أَسْمَاءَ بِنْتِ يَزِيدَ بْنِ السَّكَنِ رضي
الله عنها قَالَتْ: سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
يَقُولُ:
( لَا تَقْتُلُوا أَوْلَادَكُمْ سِرًّا ، فَإِنَّ الْغَيْلَ يُدْرِكُ الْفَارِسَ
فَيُدَعْثِرُهُ عَنْ فَرَسِهِ)
رواه الإمام أحمد في " المسند " (45/543)، وأبو داود (3881)، ومن طريقه البيهقي في
" السنن الكبرى " (7/464)، ورواه ابن ماجة في " السنن " (2012)، والطبراني في "
المعجم الكبير " (24/183)، وابن حبان في " صحيحه " (13/322)، وآخرون غيرهم. جميعهم من طريق مهاجر بن أبي مسلم ، عن أسماء بنت يزيد بن السكن رضي الله عنها ، عن
النبي صلى الله عليه وسلم. وهذا إسناد لا يثبت ، بسبب مهاجر بن أبي مسلم ، حيث ترجم له الحافظ ابن حجر في "
تهذيب التهذيب " (10/287) ولم يذكر في ترجمته جرحا ولا تعديلا ، كما بحثنا عن
القرائن التي يمكن الاستدلال من خلالها على ثقة الراوي فلم نقف عليها ، فمثله لا
يُقبَل تفرده. ولذلك صرح غير واحد من أهل العلم بضعف الحديث وعدم ثبوته:
قال الشيخ الألباني رحمه الله ، بعد أن نقل ذكر ابن حبان مهاجر بن أبي مسلم في "
الثقات ":
" وهو معروف بتساهله في التوثيق ، ولم نر أحداً قد وافقه على توثيقه ، بل إن ابن
أبي حاتم لما أورده في كتابه سكت عنه ، مشيراً بذلك إلى أنه غير معروف عنده ، ولذلك
لم يعتمد توثيقه الحافظ ابن حجر ، فقال في التقريب: مقبول.
وجه الجمع بين جواز الغيلة والنهي عنها - إسلام ويب - مركز الفتوى
اهـ. وأما عن أقل مدة الرضاع: فلا نعلم حدا للشرع فيه، وإنما يرجع فيه لتشاور الأبوين، فإذا رأيا المصلحة في فطام الولد قبل الحولين فلهما ذلك، لقوله تعالى: وَالْوَالِدَاتُ يُرْضِعْنَ أَوْلَادَهُنَّ حَوْلَيْنِ كَامِلَيْنِ لِمَنْ أَرَادَ أَنْ يُتِمَّ الرَّضَاعَةَ وَعَلَى الْمَوْلُودِ لَهُ رِزْقُهُنَّ وَكِسْوَتُهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ لَا تُكَلَّفُ نَفْسٌ إِلَّا وُسْعَهَا لَا تُضَارَّ وَالِدَةٌ بِوَلَدِهَا وَلَا مَوْلُودٌ لَهُ بِوَلَدِهِ وَعَلَى الْوَارِثِ مِثْلُ ذَلِكَ فَإِنْ أَرَادَا فِصَالًا عَنْ تَرَاضٍ مِنْهُمَا وَتَشَاوُرٍ فَلَا جُنَاحَ عَلَيْهِمَا {البقرة:233}. جاء في تفسير ابن كثير: فإن اتفق والدا الطفل على فطامه قبل الحولين، ورأيا في ذلك مصلحة له، وتشاورا في ذلك، وأجمعا عليه، فلا جناح عليهما في ذلك، فيؤخذ منه: أن انفراد أحدهما بذلك دون الآخر لا يكفي، ولا يجوز لواحد منهما أن يستبد بذلك من غير مشاورة الآخر، قاله الثوري وغيره، وهذا فيه احتياط للطفل، وإلزام للنظر في أمره، وهو من رحمة الله بعباده، حيث حجر على الوالدين في تربية طفلهما وأرشدهما إلى ما يصلحه ويصلحهما، كما قال في سورة الطلاق: فإن أرضعن لكم فآتوهن أجورهن وأتمروا بينكم بمعروف وإن تعاسرتم فسترضع له أخرى { الطلاق:6} انتهى.
إعراب قوله تعالى: ولا تقتلوا أولادكم خشية إملاق نحن نرزقهم وإياكم إن قتلهم كان خطئا الآية 31 سورة الإسراء
قال أبو العباس القرطبي – وقد نقل القولين السابقين في تفسير " الغَيل " -:
" مراده صلى الله عليه وسلم بالحديث المعنى الأول دون الثاني ؛ لأنه هو الذي يحتاج
إلى نظر في كونه يضرُّ الولد ؛ حتى احتاج النبي صلى الله عليه وسلم إلى أن ينظر إلى
أحوال غير العرب الذين يصنعون ذلك ، فلمَّا رأى أنَّه لا يضرُّ أولادهم لم يَنْه
عنه. وأمَّا الثاني فضرره معلومٌ للعرب وغيرهم ، بحيث لا يحتاج إلى نظر ولا فكر " انتهى
من " المفهم لما أشكل من تلخيص صحيح مسلم " (4/174-175)
ثالثا:
والحاصل أنه لا حرج على الأزواج في وطء زوجاتهم في فترة إرضاعها ؛ إذ لم يصح النهي
عن ذلك ، بل صح الحديث في جوازه ، وإليه ذهب جمهور أهل العلم. ثم على فرض صحة الحديث ، فللعلماء أقوال في توجيهه:
1- أن المقصود به الإرشاد والاحتياط ، وليس نهي المنع والتحريم. 2- النهي كان في بداية الأمر ، ثم نسخه حديث الجواز. 3- النهي لم يصدر على وجه الديانة ، وإنما على وجه الظن المتعلق بأمور الدنيا التي
لا يلزم الأمة امتثاله ، كما وقع في حديث النهي عن تأبير النخل. قال ابن عبد البر رحمه الله:
" من نهيه عليه السلام ما يكون أدبا ورفقا وإحسانا إلى أمته ، ليس من باب الديانة ،
ولو نهى عن الغيلة كان ذلك وجه نهيه عنها " انتهى من " التمهيد " (13/93)
وقال أيضا رحمه الله:
" ولو كان ذلك حقا لنهى عنه رسول الله صلى الله عليه وسلم على جهة الإرشاد والأدب "
انتهى باختصار من " الاستذكار " (6/259)
وينظر ما سبق تقريره في موقعنا في الجواب رقم: ( 70350)
، ( 133325) ، ( 148273)
والله أعلم.
حديث لا تقتلوا أولادكم سرا فإن الغيل يدرك الفارس فيدعثره عن فرسه - الإسلام سؤال وجواب
وجملة (تعقلون): في محلّ رفع خبر لعلّ. الصرف: (أتل)، فيه إعلال بالحذف لمناسبة الجزم، أصله أتلو، وزنه أفع بضمّ العين. (إملاق)، مصدر قياسي لفعل أملق الرباعيّ، وزنه إفعال بكسر الهمزة. البلاغة: 1- فن التوهيم: في قوله تعالى: (أَلَّا تُشْرِكُوا بِهِ شَيْئاً) وهو أن يأتي المتكلم بكلمة يوهم ما بعدها من الكلام أن المتكلم أراد تصحيفها، وهو يريد غير ذلك. فإن ظاهر الكلام في الآية الكريمة يدل على تحريم نفي الشرك، وملزومه تحليل الشرك، وهذا محال، وخلاف المعنى المراد، والتأويل الذي يحل الإشكال هو أن الوصايا المذكورة في سياق الآية ما حرّم عليهم وما هم مأمورون به، فإن الشرك بالله، وقتل النفس المحرمة، وأكل مال اليتيم، مما حرّم ظاهرا وباطنا، ووفاء الكيل والميزان بالقسط والعدل في القول، فضلا عن الفعل والوفاء بالعهد واتباع الصراط المستقيم من الأفعال المأمور بها أمر وجوب، ولو جاء الكلام بغير (لا) لا نبتر واختل وفسد معناه، فإنه يصير المعنى حرّم عليكم الشرك، والإحسان للوالدين، وهذا ضد المعنى المراد. ولهذا جاءت الزيادة التي أوهم ظاهرها فساد المعنى ليلجأ إلى التأويل الذي يصح به عطف بقية الوصايا على ما تقدم. 1- فن التغاير: في قوله تعالى: (وَلا تَقْتُلُوا أَوْلادَكُمْ مِنْ إِمْلاقٍ) وحدّه تغاير المذهبين إما في المعنى الواحد بحيث يمدح إنسان شيئا أو يذمه، أو يذم ما مدحه غيره، وبالعكس، ويفضل شيئا على شيء، ثم يعود فيجعل المفضول فاضلا.
جملة (قل... وجملة (سلّم شهداءكم): في محلّ نصب مقول القول. وجملة (يشهدون): لا محلّ لها صلة الموصول (الذين). وجملة (حرّم هذا): في محلّ رفع خبر أنّ. وجملة (إن شهدوا... ): لا محلّ لها معطوفة على جملة الاستئناف. وجملة (لا تشهد... ): في محلّ جزم جواب الشرط مقترنة بالفاء. وجملة (لا تتّبع): في محلّ جزم معطوفة على جملة جواب الشرط. وجملة (كذّبوا... ): لا محلّ لها صلة الموصول (الذين) الثاني. وجملة (لا يؤمنون... ): لا محلّ لها صلة الموصول (الذين) الثالث. وجملة (هم... يعدلون): لا محلّ لها معطوفة على جملة الصلة لا يؤمنون. وجملة (يعدلون): في محلّ رفع خبر المبتدأ (هم). الصرف: (هلمّ)، اسم فعل أمر، هو بصيغة واحدة على لغة الحجازيين، أمّا على لغة تميم فتلحقه الضمائر هلما، وهلموا، وهلمّي... والميم مفتوحة على اللغتين في إسناد الاسم لضمير الواحد المذكّر (هلمّ). البلاغة: 1- وضع المظهر موضع المضمر: في قوله تعالى: (وَلا تَتَّبِعْ أَهْواءَ الَّذِينَ كَذَّبُوا بِآياتِنا) للدلالة على أن من كذب بآيات الله تعالى وعدل به غيره فهو متبع للهوى لا غير وأن من اتبع الحجة لا يكون إلا مصدقا بها. 2- قوله تعالى: (فَلا تَشْهَدْ مَعَهُمْ) أي فلا تصدقهم فإنه كذب بحت، وبين لهم فساده لأن تسليمه منهم موافقة لهم في الشهادة الباطلة والسكوت قد يشعر بالرضى، وإرادة هذا المعنى من (لا تشهد) إما على سبيل الاستعارة التبعية أو المجاز المرسل من ذكر اللازم وإرادة الملزوم لأن الشهادة من لوازم التسليم.