معلوف في طرحه ndash; برأينا - يتوسل علم اجتماع المعرفة عند quot; كارل مانهايم quot; كما دشنه في كتابه (الإيديولوجيا واليوتوبيا): quot; في فهم الفكر في بيئته المادية الملموسة quot;. الدين افيون الشعوب تحميل. حسب مانهايم فإن: الاشتراكية الحديثة ترجع أصولها إلي العقيدة الدينية الألفية، ومن ثم فإن الحركة التي قادها quot; توماس مونزر quot;، ينبغي أن تعتبر (الخطوة الأولي) في الطريق إلي الحركات الثورية الحديثة. فقد كان مونزر ثائرا اشتراكيا بدوافع دينية، ويجب ان تمنح هذه الحركة اهتماما خاصا لأن العقيدة الألفية والثورة الاجتماعية مندمجتان فيها اندماجا بنيويا. ان quot; روحنة السياسة quot; منذ ذلك الحين، تركت تأثيرا علي معظم الحركات الاجتماعبة في العالم كله، وفي مختلف العصور والأزمان. أمين معلوف يضعنا وجها لوجه أمام تحد كبير، ويدعونا إلي إعادة قراءة الواقع كما هو وليس كما نرغب أن يكون فقط، فقد نجحت حركات الإسلام السياسي علي امتداد العالم الإسلامي ومنذ السبعينيات من القرن الماضي، في اجتذاب الجماهير من خلال الشعارات الدينية البراقة، مثل (الإسلام هو الحل) و(الحكم لله) و(المدينة الفاضلة)، ناهيك عن أنها كرست ذهنيا فكرة جوهرية، مفادها: أن تحقيق (العدل) الاجتماعي مرهون بوصولها إلى كرسي الحكم، ما يعني أن مضمون الإيمان لا يتحقق كامل معناه ومبناه إلا في ممارسة quot; الفكرة quot; التي ترمز إليه.
- الدين... أفيون الشعوب
- ثم خلقنا النطفة علقا فخلقنا العلقة مضغة - YouTube
- تكون الجنين في القران خطأ وليس اعجاز
الدين... أفيون الشعوب
2-الجانب النفسي: الصدق مع النفس، سلامة الصدر من الحقد والحسد والكره، قبول الذات، القدرة على تحمل الإحباط، القدرة على تحمل القلق، الابتعاد عما يؤذي النفس (الكبرياء، الغرور، الإسراف، التقتير، الكسل، التشاؤم)، التمسك بالمبادئ المشروعة، الاتزان الانفعالي، سعة الصدر، التلقائية، الإقبال على الحياة، السيطرة وضبط النفس، البساطة، الطموح، الاعتماد على النفس. الدين... أفيون الشعوب. 3- الجانب الاجتماعي: حب الوالدين، حب شريكة الحياة، حب الأولاد، مساعدة المحتاجين، الأمانة، الجرأة في قول الحق، الابتعاد عما يؤذي الناس (الكذب، الغش، السرقة، الزنا، القتل، شهادة الزور، أكل مال اليتيم، الفتن، الحقد، الحسد، الغيبة، النميمة، الخيانة، الظلم)، الصدق مع الآخرين، حب العمل، تحمل المسؤولية الاجتماعية. 4- الجانب البيولوجي: سلامة الجسم من الأمراض، سلامته من العيوب، سلامته من العيوب الخلقية، عدم تكليفه إلا في حدود طاقته. تأمل جميع هذه الجوانب، هل كان من الممكن أن يهتدي إليها الإنسان وينعم بالعيش بها لولا أن الدين هو الذي أرشده إليها ودلّه عليها، وسلك له مسالك إليها. ولو شئت أن أستشهد على كل جزئية من جزئيات هذه الجوانب الأربعة، بآية من كتاب الله تعالى أو حديث من أحاديث رسول الله "صلى الله عليه وسلم" ، لما كان في هذا كثير عناء، لكن فيه تطويل و إملال.
(دينهم المزعوم يعمل بكل بساطة مثل الأفيون-ينشط؛ يخدر؛ يسكن الألم بواسطة الضعف. )»
هاينريش هاينه [ عدل]
في عام 1840, هاينرش هاينه أيضا تستخدم نفس القياس, في مقال له عن لودفيج بورنه:
مرحبا بكم في الدين الذي يصب في الكأس المر من الأنواع البشرية المعاناة بعض الحلو, قطرات سوبوريفيك من الأفيون الروحي, وبعض قطرات من الحب والأمل والإيمان. [6]
تشارلز كينجسلي [ عدل]
تشارلز كينجسلي, الإكليريكي في كنيسة إنجلترا, كتب ما يلي بعد أربع سنوات من ماركس: [7] «لقد استخدمنا الكتاب المقدس كما لو كان مجرد دليل الشرطي الخاص، جرعة الأفيون لإزاحة الوحوش من كاهل المريض المثقل بها، مجرد كتاب للحفاظ على الفقراء ملجومين. الدين أفيون الشعوب. [8] »
لينين [ عدل]
فلاديمير لينين يتحدث عن الدين في نوفايا جنزن في عام 1905, [9] ألمح إلى ماركس التعليقات السابقة [ بحاجة لمصدر] (التشديد مضاف):
أولئك الذين يكدّون ويعيشون معوزين كل حياتهم, يعلمهم الدين الخضوع والصبر أثناء وجودهم هنا على الأرض, يعزيهم الأمل بمكافأة سماوية. بينما الذين يعيشون من عمل الآخرين يعلمهم الدين ممارسة الصدقة أثناء تواجدهم على الأرض, وبالتالي يقدم لهم وسيلة رخيصة جدا لتبرير كامل وجودهم كمستغلين ويبيعهم بأسعار معتدلة التذاكر للرفاهية في السماء.
الحالة الثانية: ما بعد النطفة وقبل نفخ الروح، أي في حال العلقة والمضغة، فيحرم على المذهب الإجهاظ الإختياري حينئذٍ. الحالة الثالثة: إذا نفخ فيها الروح وذلك يكون بعد أربعة أشهر فيحرم الإجهاظ حينئذٍ، وهذا بإجماع أهل العلم. أما الحالتان الأوليتان ففيهما خلاف. تكون الجنين في القران خطأ وليس اعجاز. والقول الثاني في المسألة أي الحالة الأولى والثانية؛ أن إلقاء النطفة والعلقة والمضغة؛ كل ذلك جائز، فإلقاء الجنين قبل قذف الروح فيه جائز، وهذا هو مذهب الأحناف ابن عقيل من الحنابلة.
ثم خلقنا النطفة علقا فخلقنا العلقة مضغة - Youtube
وقوله: ( فَخَلَقْنَا الْمُضْغَةَ عِظَامًا) يقول: فجعلنا تلك المضغة اللحم عظاما. وقوله: ( فَكَسَوْنَا الْعِظَامَ لَحْمًا) يقول: فألبسنا العظام لحما. وقد ذكر أن ذلك في قراءة عبد الله: ( ثُمَّ خَلَقْنَا الْمُضْغَةَ عَظْما) وعصبا، فكسوناه لحما. وقوله: ( ثُمَّ أَنْشَأْنَاهُ خَلْقًا آخَرَ) يقول: ثم أنشأنا هذا الإنسان خلقا آخر. واختلف أهل التأويل في تأويل قوله: ( ثُمَّ أَنْشَأْنَاهُ خَلْقًا آخَرَ) فقال بعضهم: إنشاؤه إياه خلقا آخر: نفخه الروح فيه؛ فيصير حينئذ إنسانا، وكان قبل ذلك صورة. والان لنأخذ تفسير القرطبي للايات: ( المصدر انقر هنا)
سلالة من طين اي إذا عصرته انسل من بين أصابعك؛ فالذي يخرج هو السلالة. « نطفة » قد مضى القول فيه. ثم خلقنا النطفة علقا فخلقنا العلقة مضغة - YouTube. « ثم أنشأناه خلقا آخر » اختلف الناس في الخلق الآخر؛ فقال ابن عباس والشعبي وأبو العالية والضحاك وابن زيد: هو نفخ الروح فيه بعد أن كان جمادا. والان لناخذ تفسير ابن كثير للايات: ( المصدر انقر هنا)
يقول تعالى مخبرًا عن ابتداء خلق الإنسان من سلالة من طين، وهو آدم، عليه السلام، خلقه الله من صلصال من حمأ مسنون.
تكون الجنين في القران خطأ وليس اعجاز
ولا شكّ أن الإنسان خلق من تراب، قال تعالى:
{يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنْ كُنْتُمْ فِي رَيْبٍ مِنَ الْبَعْثِ فَإِنَّا خَلَقْنَاكُمْ مِنْ تُرَابٍ ثُمَّ مِنْ نُطْفَةٍ ثُمَّ مِنْ عَلَقَةٍ ثُمَّ مِنْ مُضْغَةٍ مُخَلَّقَةٍ وَغَيْرِ مُخَلَّقَةٍ لِنُبَيِّنَ لَكُمْ وَنُقِرُّ فِي الْأَرْحَامِ مَا نَشَاءُ إِلَى أَجَلٍ مُسَمًّى} [الحج: 5]. فالآية الكريمة تعلن بوضوح أنّ الإنسان مخلوق من تراب وقد أثبت العلم الحديث أنّ جسم الإنسان يتكون من ستة عشر عنصراً مثل الحديد والصوديوم والكالسيوم والأُوكسجين والهيدروجين والكاربون واليود... الخ.
الَّذِي خَلَقَ الْمَوْتَ وَالْحَيَاةَ لِيَبْلُوَكُمْ أَيُّكُمْ أَحْسَنُ عَمَلًا ۚ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْغَفُورُ (2) قوله تعالى: الذي خلق الموت والحياة ليبلوكم أيكم أحسن عملا وهو العزيز الغفور فيه مسألتان: الأولى: قوله تعالى: الذي خلق الموت والحياة فيه مسألتان: قيل: المعنى خلقكم للموت والحياة; يعني للموت في الدنيا والحياة في الآخرة وقدم الموت على الحياة; لأن الموت إلى القهر أقرب; كما قدم البنات على البنين فقال: يهب لمن يشاء إناثا. وقيل: قدمه لأنه أقدم; لأن الأشياء في الابتداء كانت في حكم الموت كالنطفة والتراب ونحوه. وقال قتادة: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: " إن الله تعالى أذل بني آدم بالموت ، وجعل الدنيا دار حياة ثم دار موت ، وجعل الآخرة دار جزاء ثم دار بقاء ". وعن أبي الدرداء أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: " لولا ثلاث ما طأطأ ابن آدم رأسه: الفقر والمرض والموت ، وإنه مع ذلك لوثاب ". المسألة الثانية: الموت والحياة قدم الموت على الحياة ، لأن أقوى الناس داعيا إلى العمل من نصب موته بين عينيه; فقدم لأنه فيما يرجع إلى الغرض المسوق له الآية أهم ، قال العلماء: الموت ليس بعدم محض ولا فناء صرف ، وإنما هو انقطاع تعلق الروح بالبدن ومفارقته ، وحيلولة بينهما ، وتبدل حال وانتقال من دار إلى دار.