احتوت لافتات أخرى عبارات: "كيف أخبر البحر أنّنا على اليابسة نغرق"، و"ما في حوت بيبلع بحر". وعلى اللافتة الكبيرة والتي تقدّمت المسيرة وصولا إلى الشاطىء كتبوا: "البحر بلا هويّة. شايف البحر شو كبير، كلّ البحر إلنا"، مؤكّدين أن لجميع الناس الحق بالتمتّع بارتياد الشاطئ على طول الساحل اللبنانيّ. وفي كلمة "الحراك الوطني في برجا"، شدّد الناشطون على أنّ الأولويّة في القوانين والدساتير تكون للمصلحة العامّة حين تتعارض مع المصلحة الخاصّة، موضحين أنّ المصلحة العامّة هي مصلحة الناس "كل الناس"، والذين يعانون من الفقر والتعب والوجع، والذين سرق تعبهم وجنى عمرهم وتركوا لمصارعة مآسيهم وحيدين. واعتبر الحراك أنّ يوم أمس، الأحد، هو "يوم فرح وخطوة من خطوات كثيرة ينبغي القيام بها في هذا البلد، حتّى تصبح كرامة الناس ومصالحهم فوق كلّ المصالح والاعتبارات". وفي نهاية الكلمة، دعا نديم سرور المجتمعين إلى السير معا لينزلوا إلى الشاطىء محتفلين بانتصارهم الصغير الذي سيمكّنهم من التمتّع بالبحر " الذي يشهد على عمليّات سرقة ممنهجة بمختلف الأشكال والممارسات، وفي بعض الأحيان بمراسيم وزارية وصفقات حوّلت الشاطىء إلى قطعة جبنة مقسّمة على عدد الزعامات و المحاصصات والمصالح".
شايف البحر شو كبير عبير نعمة
ويقوم الأب إلى عوده ويكتب ويلحن لفيروز أجمل أغانيها: «شايف البحر شو كبير، كبر البحر بحبك – شايف السما شو بعيدة، بُعد السما بحبك». أم إنها ليست أجمل أغانيها؟ أم إن أجملها «أنا لحبيبي وحبيبي إلي»، أم «غمضت عيوني خوفي للناس يشوفوك مخبى بعيوني»، أم «يا جبل اللي بعيد – خلفك حبايبنا» أم «وجك ما كان يفارقني وجرِّب اسبح ويغرقني»؟! في صوت فيروز، المغني في لبنان وحيداً منذ ستة عقود، أعاد الأخوان رحباني سحر الشعر العربي، وجددا آثار سيد درويش، وجمَّدا طقاطيق القرى، وعرَّبا اللحن الغربي، وأعليا المسرح التاريخي، وأغنيا الفلكلور الشعبي، وأخجلا ذوي الخيانة والإنكار الوطني. مهما عبرت عن حبي لفيروز فلن أعبِّر… لا هي سوف تعرف؛ ولا أنا. نحن جيل أعطت فيروز حياته ما أعطاه صوتها للشعر والموسيقى: فرح الأوان ومتعة الحنين.
ولا عزاء للأولويات الجادة.
حياك الله أخي السائل الكريم، ووفّقك الله لما يحبه ويرضاه، إن الأحاديث والآيات الكريمة التي تتحدث عن ذكر الله كثيرة وعظيمة، لما لهذا العمل البسيط والسهل واليسير من أجر عظيم عند الله -تعالى-، فنستطيع ذكر الله في جميع الأوقات. أما نص (اذكروا الله يذكركم)؛ فلم يرد في الأحاديث النبوية الصحيحة ولا في الآيات القرآنية الكريمة بهذه الصّيغة ، ولعلّ الخُطّاب أرادوا تذكير الناس بذكر الله والمداومة على ذلك في تفاصيل يومهم، لما للذكر من فضل عظيم. وقد جاء معنى ذلك في حديث نبويٍّ شريف يقول فيه الرسول -صلى الله عليه وسلم-: (إنَّ اللهَ عزَّ وجلَّ يَقولُ: أنا عِندَ ظَنِّ عَبدي بي، وأنا معه حينَ يَذكُرُني، إنْ ذكَرَني في نَفْسِهِ؛ ذكَرتُهُ في نَفْسي، وإنْ ذكَرَني في مَلَإٍ؛ ذكَرتُهُ في مَلَإٍ خَيرٍ مِن مَلَئِهِ الذين يَذكُرُني فيهم). القرآن الكريم - تفسير ابن كثير - تفسير سورة المائدة - الآية 11. "أخرجه أحمد، وصحّحه الأرناؤوط"
القرآن الكريم - تفسير ابن كثير - تفسير سورة المائدة - الآية 11
لو رأى احدكم من بعيد رياض الجنة لتصلّب ظهره
و لتشققت شفتاه من كثرة الصلاة و الصيام و الذكر
ألماس
8 2016/03/03
(أفضل إجابة) اللهم صل وسلم وبارك ع سيدنا محمد جزاك الله خيرا & ستغنينـأآ الجنهه عن فنـأآء الدنيـأآ،،
ستنسينـأآ وحشهه الفقد ووحششه الاآوجـأآع،،
# اللهم رضـأآكك والجنهه،، لا اله الا الله محمد رسول الله
صلى الله عليه وسلم جزاكم
جزاكم الله الجنه وما قرب إليها من قول وعمل
اللهم إنا نسألك من الخير كله عاجله وآجله ما علمنا منه وما لم نعلم سبحان الله وبحمده عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته
قال الأعرابي مرتين أو ثلاثا: من يمنعك مني؟ والنبي صلى الله عليه وسلم يقول: " الله "! قال: فشام الأعرابي السيف ، فدعا النبي صلى الله عليه وسلم أصحابه فأخبرهم خبر الأعرابي ، وهو جالس إلى جنبه ولم يعاقبه - وقال معمر: وكان قتادة يذكر نحو هذا ، وذكر أن قوما من العرب أرادوا أن يفتكوا برسول الله صلى الله عليه وسلم فأرسلوا هذا الأعرابي ، وتأول: ( يا أيها الذين آمنوا اذكروا نعمة الله عليكم إذ هم قوم أن يبسطوا إليكم أيديهم) الآية. وقصة هذا الأعرابي - وهو غورث بن الحارث - ثابتة في الصحيح. وقال العوفي عن ابن عباس في هذه الآية: ( يا أيها الذين آمنوا اذكروا نعمة الله عليكم إذ هم قوم أن يبسطوا إليكم أيديهم فكف أيديهم عنكم) وذلك أن قوما من اليهود صنعوا لرسول الله صلى الله عليه وسلم ولأصحابه طعاما ليقتلوهم فأوحى الله تعالى إليه بشأنهم ، فلم يأت الطعام ، وأمر أصحابه فلم يأتوه رواه ابن أبي حاتم. وقال أبو مالك: نزلت في كعب بن الأشرف وأصحابه ، حين أرادوا أن يغدروا بمحمد [ صلى الله عليه وسلم] وأصحابه في دار كعب بن الأشرف. رواه ابن أبي حاتم.