سورة الماعون مكررة للاطفال | Surah Al-Maun - YouTube
- سورة الماعون مكررة للاطفال سورة الماعون للاطفال - YouTube
- حكم تهنئة الكفار بأعيادهم ومناسباتهم الدينية | دروبال
- تهنئة النصارى في أعيادهم - الإسلام سؤال وجواب
- تهنئة غير المسلمين بأعيادهم.. حكمها وضوابطها - إسلام أون لاين
سورة الماعون مكررة للاطفال سورة الماعون للاطفال - Youtube
سورة الماعون مكررة للأطفال - YouTube
سورة الماعون مكررة تعليم القرآن للأطفال - YouTube
انتهى كلامه – يرحمه الله. هل يجوز تهنئة المسيحيين باعيادهم دار الإفتاء
ما حكم تهنئة المسحيين بأعيادهم
ورد عن ابن القيم رحمه الله انه من قام بتهنئة عبد بمعصية او بدعة او كفر فقد تعرض لمقت الله وغضبه وسخطه، بما معناه انه لا يجوز تهنئة الكفار المسيحيين بأعيادهم ويجب الابتعاد عن هذه التهنئة كونها تجلب غضب الله على عباده ومن غير المنطقي ان يتم تهنئة الكفار بالأعياد التي هم ابتدعوها لأنفسهم، وكل من يقوم بمجاراتهم من المسلمين يتعرض لسخط وغضب من الله.
حكم تهنئة الكفار بأعيادهم ومناسباتهم الدينية | دروبال
27-12-2009 00:54
#1
مراقب المضايف الاسلامية
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
حكم تهنئة الكفار بأعيادهم
ما حكم تهنئة الكفار بأعيادهم ؟.
تهنئة النصارى في أعيادهم - الإسلام سؤال وجواب
ويعود السبب في ذلك هو أن عقائد الكفار وما يؤمنون به، يخالف كافة تعاليم الإسلام ومبادئه وأستند مؤيدي عدم جواز تهنئتهم علي قول الله تعالي في سورة المائدة في الآية رقم 51 " يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَتَّخِذُوا الْيَهُودَ وَالنَّصَارَىٰ أَوْلِيَاءَ ۘ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ ۚ وَمَن يَتَوَلَّهُم مِّنكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ ۗ إِنَّ اللَّهَ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ ". فوفقا للآية السابقة يعتبر المحرمين لتهنئة الكفار بأعيادهم، بأن تهنئتهم هي أحد صور موالاه اليود والنصارى الذين قد نهي الله عن موالاتهم. خصوصا وان الله تعالي قد قال عنهم في سورة البقرة في الآية رقم 120 " وَلَن تَرْضَىٰ عَنكَ الْيَهُودُ وَلَا النَّصَارَىٰ حَتَّىٰ تَتَّبِعَ مِلَّتَهُمْ " وقد قال في سورة الزمر في الآية السابعة " إِنْ تَكْفُرُوا فَإِنَّ اللَّهَ غَنِيٌّ عَنْكُمْ وَلَا يَرْضَى لِعِبَادِهِ الْكُفْرَ وَإِنْ تَشْكُرُوا يَرْضَهُ لَكُمْ ". حكم تهنئة الكفار بأعيادهم ومناسباتهم الدينية | دروبال. والجدير بالذكر هو أن الفئة المؤيدة لهذا المذهب يروا بأن تهنئة الكفار بأعيادهم هو رضي بالكفر والمعاونة علي نشره، فقد قال الله تعالي في سورة المائدة في الآية الثانية " وَتَعَاوَنُوا عَلَى الْبِرِّ وَالتَّقْوَى وَلَا تَعَاوَنُوا عَلَى الْإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ "، وتهنئتهم تعد بمثابة المعاونة علي الإثم.
تهنئة غير المسلمين بأعيادهم.. حكمها وضوابطها - إسلام أون لاين
وكثير ممن لا قدر للدِّين عنده يقع في ذلك ، ولا يدري قبح ما فعل ، فمن هنّـأ عبد بمعصية أو بدعة أو كـُـفْرٍ فقد تعرّض لِمقت الله وسخطه. انتهى كلامه - رحمه الله -. وإنما كانت تهنئة الكفار بأعيادهم الدينية حراما وبهذه المثابة التي ذكرها ابن القيم لأن فيها إقراراً لما هم عليه من شعائر الكفر ، ورِضىً به لهم ، وإن كان هو لا يرضى بهذا الكفر لنفسه ، لكن يَحرم على المسلم أن يَرضى بشعائر الكفر أو يُهنئ بها غيره ؛ لأن الله تعالى لا يرضى بذلك ، كما قال تعالى: ( إِن تَكْفُرُوا فَإِنَّ اللَّهَ غَنِيٌّ عَنكُمْ وَلَا يَرْضَى لِعِبَادِهِ الْكُفْرَ وَإِن تَشْكُرُوا يَرْضَهُ لَكُمْ). تهنئة غير المسلمين بأعيادهم.. حكمها وضوابطها - إسلام أون لاين. وقال تعالى: (الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الإِسْلاَمَ دِينًا) وتهنئتهم بذلك حرام سواء كانوا مشاركين للشخص في العمل أم لا. وإذا هنئونا بأعيادهم فإننا لا نُجيبهم على ذلك ، لأنها ليست بأعياد لنا ، ولأنها أعياد لا يرضاها الله تعالى ، لأنها أعياد مبتدعة في دينهم ، وإما مشروعة لكن نُسِخت بدين الإسلام الذي بَعَث الله به محمداً صلى الله عليه وسلم إلى جميع الخلق ، وقال فيه: (وَمَن يَبْتَغِ غَيْرَ الإِسْلاَمِ دِينًا فَلَن يُقْبَلَ مِنْهُ وَهُوَ فِي الآخِرَةِ مِنَ الْخَاسِرِينَ).
ولا يحسن بالمسلم أن يكون أقل كرما، وأدنى حظا من حسن الخلق من غيره، والمفروض أن يكون المسلم هو الأوفر حظا، والأكمل خلقا، كما جاء في الحديث "أكمل المؤمنين إيمانا أحسنهم خلقا" (حديث صحيح ، حسنه الترمذي) وكما قال عليه الصلاة والسلام: "إنما بعثت لأتمم مكارم الأخلاق " ( حديث صحيح). ويتأكد هذا إذا أردنا أن ندعوهم إلى الإسلام ونقربهم إليه، ونحبب إليهم المسلمين، وهذا واجب علينا فهذا لا يتأتى بالتجافي بيننا وبينهم بل بحسن التواصل. وقد كان النبي – صلى الله عليه وسلم – حسن الخلق، كريم العشرة، مع المشركين من قريش، طوال العهد المكي، مع إيذائهم له، وتكالبهم عليه، وعلى أصحابه. حتى إنهم –لثقتهم به عليه الصلاة والسلام- كانوا يودعون عنده ودائعهم التي يخافون عليها، حتى إنه صلى الله عليه وسلم حين هاجر إلى المدينة، ترك عليا رضي الله عنه، وأمره برد الودائع إلى أصحابها. فلا مانع إذن أن يهنئهم الفرد المسلم، أو المركز الإسلامي بهذه المناسبة، مشافهة أو بالبطاقات التي لا تشتمل على شعار أو عبارات دينية تتعارض مع مبادئ الإسلام مثل ( الصليب) فإن الإسلام ينفي فكرة الصليب ذاتها ((وما قتلوه وما صلبوه ولكن شبه لهم)) النساء: 156.