عجينة الربع ساعه عجينه سحريه لكل حاجه من حلاوتها تتاكل حاف - YouTube
عجينة الربع ساعه كم
25 دقيقة سمبوسة بدون زيت صحية ولكن لذيذة! 30 دقيقة
عجينة الربع ساعه الان
بصراحه انا ممن استخدم هذه الطريقه وذهلت بالنتائج طبقيها بنفس المقادير والطريقه وصدقيني راح تحصلين على عجينه سهله طريه وعمليه ولذيذه جدا لكل انواع المعجنات والفطائر والبيتزا
تقدّم ل… 6 أشخاص درجات الصعوبة سهل وقت التحضير 15 دقيقة مجموع الوقت 15 دقيقة المكوّنات طريقة التحضير 1 في وعاء متوسط الحجم، انخلي الدقيق والبايكنغ باودر ثم اخلطي المكونات حتى تتداخل. 2 أتركي خليط الدقيق والبايكنغ باودر جانباً لحوالى 5 دقائق فقط. 3 أضيفي لبن الزبادي الى الخلط ثم اخلطي المكونات جيداً بواسطة خفاق يودي حتى تحصلي على عجينة. 4 ضعي العجينة على سطح صلب منثور بالقليل من الدقيق ثم ادعكيها لحوالى 8 دقائق حتى تصبح ليّنة. 5 غلّفي العجينة بواسطة ورق نايلون غير لاصق ثم اتركيها جانباً لـ15 دقيقة حتى تتخمّر قبل الاستعمال. 6 شكّلي العجينة الى كرة كبيرة الحجم ثم استعمليها لتحضير الذ الفطائر. نصائح إستعملي عجينة الزبادي في تحضير الذ الفطائر والمعجنات بحشوات متعددة. عجينة الربع ساعة للمعجنات. تعلمي تحضير وصفات متعددة من العجين من موقعنا مثل: عجينة البريوش أو عجينة التارت. وصفات ذات صلة طريقة معبوج الباذنجان نكهاتها مميزة! 20 دقيقة طريقة حشوة دجاج للسمبوسه الطعم مضمون! 10 دقيقة حشوة بطاطس للفطائر من ألذ الحشوات. 10 دقيقة طريقه البف باستري بجبن الكيري يعشقها الاطفال! 15 دقيقة طريقة طبخ الهوت دوج الطعم ولا اروع! 20 دقيقة سمبوسة بف حجازية على أصولها!
يقول الله تعالى: ( والذين لا يدعون مع الله إلها آخر، ولا يقتلون النفس التي حرم الله إلا بالحق ولا يزنون، ومن يفعل ذلك يلق أثاما* يضاعف له العذاب يوم القيامة ويخلد فيه مهانا * إلا من تاب وآمن وعمل عملا صالحا فأولئك يبدل الله سيئاتهم حسنات وكان الله غفورا رحيما* ومن تاب وعمل صالحا فإنه يتوب إلى الله متابا). ويقول الله سبحانه وتعالى: ( إن الله يحب التوابين ويحب المتطهرين) وغير ذلك، والأحاديث في هذا كثيرة. كيفية التوبة من اللواط - فقه. وأما الحد فلا يجب في اللواط، وإن قال البعض بوجوبه كما في الزنا؛ لاعتباره من الزنا ؛ فإن العلماء كلهم أجمعوا على أن الستر مطلوب ، وأن من لم يصل أمره إلى الحاكم فعليه أن يستر نفسه، بل الأولى لمن رآه يزني أن يستره ولا يشهد عليه. فالمسلم يستر نفسه ويحسن الظن بربه، والتوبة الصادقة كافية لمحو الذنوب وتطهير التائب برحمة الله تعالى. فأنت أيها التائب لم تعد من الخبيثين، ولا يجب أن تنسى الذنب، فربما دفعك تذكره إلى دوام الخضوع والتذلل لله، وطلب العفو منه جل في علاه، والتذلل له هو عين العز، فتذكر ذنبك دائما ولكن لا تقنط من رحمة الله، فإنه لا يقنط من رحمة ربه إلا القوم الضالون، ولا تيأس من روح الله ، فإنه لاييأس من روح الله إلا الكافرون.
توبة الحلقة 22.. صبا مبارك توافق على الزواج من شقيق عمرو سعد - نبأ العرب
وسبحان الله! إنني بعد أن تبتُ حضرت بالصدفة خطبًا كثيرة عن البلاء، وأنَّه من أسباب مغفِرة الذُّنوب، وعن الحزن والهمِّ، وأنَّه من أسباب مغفرة الذُّنوب، ثمَّ بعد أن انتهى الأسبوعان، توجَّهت إلى الدُّكتور بعد أن نفد الدَّواء، وشعرت بتحسُّن شديد في الأسبوعين، فكشف عليَّ الدكتور، فقال لي: أني شفيت بحمد الله، وأن أنسى أن ذلك حدث لي في يوم من الأيام، ففي ذلك الوقت شعرت بِحقارتي أكثر وأكثر أمام رحْمة الله، وخرجت أبكي أكثر وأبكي وأضحك في نفس الوقت، وكأني مجنون، ورجعت إلى الله - عزَّ وجلَّ. سؤالي الذي أرجو أن تردُّوا عليْه: هل الله - تعالى - يُمكن أن يغفِر لي مع العلم أنني شعرت بأجمل شعور شعرت به في حياتي عندما كنت أصلي وأبكي فكنت أشعر براحة شديدة، وبعدها حدثت لي هواجس شيْطانيَّة، فشعرت أنَّها يمكن أن تكون من علامات قبول التَّوبة، فكنت أجاهد نفسي فكان يقول لي: ما هي حقيقة الله - والعياذ بالله - وتخلَّصت أيضًا - بِحمد الله - من خلال الصَّلاة والقرآن الكريم من مرَض نفسي. فعل اللواط ويريد إقامة الحد عليه. والشيء الجميل أنني غضضت بصري من أجل الله - عزَّ وجلَّ - حتَّى حلمت في يوم أن امرأة كانت ستخلع ثيابَها أمامي دون قصد، ولكني غضضت بصري، فأتمنَّى أن يكون ذلك من علامات قبول الله لي.
فعل اللواط ويريد إقامة الحد عليه
تاريخ النشر: الثلاثاء 13 شوال 1423 هـ - 17-12-2002 م
التقييم:
رقم الفتوى: 26148
159083
0
613
السؤال
أنا مارست عادات ذميمة في صغري ومنها اللواط وهذا عن جهل والآن نادم أشد الندم ماذا أفعل وأنا لا يمكنني نسيان تلك الأيام القذرة؟أفيدوني جزاكم الله خيراً. توبة الحلقة 22.. صبا مبارك توافق على الزواج من شقيق عمرو سعد - نبأ العرب. الإجابــة
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد: ففعل اللواط كبيرة من الكبائر التي حرمها الله تعالى، وبين قبحها في القرآن، وذم رسول الله صلى الله عليه وسلم فاعلها، وأجمعت الأمة على تحريمها كذلك، وقد سبق بيان ذلك مع عقوبة فاعله وكيفية التخلص منه في الفتاوى التالية: 1869 ، 24298 ، 3867 ، 22005. وفضلاً عن حرمتها فهي أمر مناف للفطرة، معاكس للطبيعة، ولذلك قال تعالى منكراً على فاعلها: أَتَأْتُونَ الذُّكْرَانَ مِنَ الْعَالَمِينَ* وَتَذَرُونَ مَا خَلَقَ لَكُمْ رَبُّكُمْ مِنْ أَزْوَاجِكُمْ بَلْ أَنْتُمْ قَوْمٌ عَادُونَ [الشعراء:166]. ولكن من فضل الله ورحمته، أن جعل لكل ذنب يذنبه العبد باباً يتوب إلى الله منه، ولو عظم جرمه وكبر إثمه، وما ذلك إلا لسعة رحمة الله تعالى، ومزيد إحسانه، فسبحانه وتعالى على حلمه بعد علمه، وعفوه بعد قدرته، قال عز وجل: وَمَنْ يَعْمَلْ سُوءاً أَوْ يَظْلِمْ نَفْسَهُ ثُمَّ يَسْتَغْفِرِ اللَّهَ يَجِدِ اللَّهَ غَفُوراً رَحِيماً [النساء:110].
كيفية التوبة من اللواط - فقه
مما يعين على الإقلاع: القراءة في منزلة المراقبة، والخوف من الله من مكره بالعبد إذا تمادى، فيرفع الله عنه الستر ويفضحه، وينقلب الأحباب إلى أعداء. فالله سبحانه أمر بقطع اليد في ثلاثة دراهم، وجلد الحد في القدر القليل من الخمر، وأدخل امرأة النار في هرة، وأشعل الشملة نارًا على من غلها وقد قتل شهيدًا، وعاقب رسوله آدم – عليه السلام - الذي خلقه بيديه، وأسجد له ملائكته، عاقبه لمخالفته أمرًا واحدًا، فهل بعد هذا يترك من يفعل الفاحشة، وتنتهك محارمه، إلا أن تاب تقطع قلبه نَدَمًا، ورجع إلى الله وخافه غاية الخوف؛ فبذلك يعفو اللهُ عنه، ويمده بمدد من عنده. كما أنصح السائل بعدم التردد في عرض نفسه على طبيبٍ نفسيٍّ صاحِبِ أمانَةٍ؛ ليُعِينَه على الخروج من تلك المحنة. وليكثر من الدعاء النبوي: « اللهم اغفر ذنبي، وطهر قلبي، وحَصِّنْ فرجي »، « اللهم إني أعوذ بك من شر سمعي، ومن شر بصري، ومن شر لساني، ومن شر قلبي، ومن شر منيي » ، « اللهم إني أعوذ بك من الجوع؛ فإنه بئس الضجيعُ، وأعوذ بك من الخيانة، فإنها بئست البطانةُ ». أما أداء الصلاة والصوم والعمرة وبقية الطاعات، فشرط قبولها هو الإسلام، وليس الامتناع عن الكبائر،، والله أعلم.
وقال تعالى: قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنْفُسِهِمْ لا تَقْنَطُوا مِنْ رَحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعاً إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ [الزمر:53]. وقال صلى الله عليه وسلم: الندم توبة. رواه أحمد وابن ماجه من حديث عبد الله بن مسعود. إلى غير ذلك من الآيات والأحاديث الدالة على أن من أذنب وجب عليه أن يتوب، وقد وعد الله تعالى بقبول توبة التائبين؛ فقال: أَلَمْ يَعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ هُوَ يَقْبَلُ التَّوْبَةَ عَنْ عِبَادِهِ وَيَأْخُذُ الصَّدَقَاتِ وَأَنَّ اللَّهَ هُوَ التَّوَّابُ الرَّحِيمُ [التوبة:104]. وللتوبة شروط لا تتم إلا بها راجعها في الفتوى رقم: 5450 ، والفتوى رقم: 22293. وإياك أيها الأخ الكريم واليأس من روح الله، فإن اليأس يورث القنوط، والله تعالى نهى عن القنوط من رحمته، فهو أرحم الراحمين وأكرم الأكرمين وملجأ العالمين. ثم إن محل وجوب التوبة عليك هو حيث كنت بالغاً عند قيامك بهذا الفعل. والله أعلم.
السؤال: أنا شاب عمري 20 عامًا تُبت إلى الله. ولكن وأنا في الخامسة عشرة من عمري وقعت في اللِّواط مع شخْص أكبر مني، استدرجني حتَّى وقعت معه في ذلك؛ فقد كان عندَه مرض الشُّذوذ الجنسي، واستمرت فعلتي معه سنة، كان عقلي فيها غائبًا. عندما وصل سني السادسة عشرة كنتُ سأقع في ذنوب أكبر، ولكن ابتلاني الله ببلاء أوقفني عن تلك المعاصي، واستمرَّ هذا البلاء لمدَّة ثلاث سنوات أبعدني عن المعصية، ولكني لم أرجع إلى الله.