حتي متي تأخذني الحياة بمشاكلها وأوجاعها وملذات الأرض والخطية تأخذني عن طريق الله؟ وهنا نتذكر ما قاله مار يوحنا؟ هذه هي الدينونة أن النور قد جاء اللي العالم وأحب الناس الظلمة أكثر من النور، لأن أعمالهم كانت شريرة. السيد المسيح، هو الأمل والرجاء وهذا هو خبز الحياة الذي نزل من السماء، من يأكل جسدي ويشرب دمي يحيا إلي الأبد من موت الخطية في العالم.
صورة المتحدث العسكري بأسم عاصفة الحزم وهو يصلي تثير خلافا فقهيا على تويتر!
֍ في "أحد التجربة" بسان مارك مونتريال.. السيد المسيح هو الحق والحياة والرجاء
في كنيسة سان مارك مونتريال "الكنيسة الأم"، حيث صلي نيافة أبينا الحبيب والمكرم الحبر الجليل الأنبا بولس "أسقف العمران" أسقف إيبارشية أوتاو ومونتريال وشرق كندا قداس "أحد التجربة. وقال أبونا الحبيب والغالي ماركوس كيرلس، كاهن كنيسة مار مرقس مونتريال في عظته: فالسيد المسيح في الأحد الثاني من الصوم، يعطينا المثال في مقاومة إبليس، وهما أننا لا يمكن أن نعتمد علي أنفسنا، لأننا ضعفاء، نعمة الله ووصاياه، هي التي تحصننا من الشر الكثير، المحيط بنا في كل مكان. أمور كثيرة تجرحنا بسبب الأمور المحيطة بنا، أو بسبب بعدنا عن ربنا، أو بعد من نحبهم عن ربنا. ونبدأ نتوه ونشعر أنن وحيدين، ونطلب إليه يا رب، اسمع لصراخنا وألمنا ودموعنا. ولا يجب أن نفقد الأمل والرجاء، والدخول في دائرة التعب والحزن. يارب اجعل إيماننا ورجاءنا وسلامنا فيك يا رب. يجب أن تتذكر دائما أنك لوحدك، إلهنا إله الضعفاء، وهو دائما معنا، موسي النبي نفسه، كان ضعيفا، وكان قليل الكلام، ويشوع النبي كان ضعيفا، ولكن الله كان يقوم له تشدد وتقوى أنا معك.. الأنبا بيشوي كان طفل ضعيف، لكن الملاك أخبر امه، أنه هذا الطفل سيكون إناء مختارا للسيد المسيح، وكان حبيب السيد المسيح الأنبا بيشوي.. صورة المتحدث العسكري بأسم عاصفة الحزم وهو يصلي تثير خلافا فقهيا على تويتر!. في سفر أيوب: بسمع الأذن قد سمعت عنك، والآن قد رأت عيناي، كان أيوب محبا لله ويسير علي وصاياه.
رواى البخاري عن أنس بن مالك قال كان النبي صلى الله عليه وسلم أحسن الناس خلقا وكان لي أخ يقال له أبو عمير، قال: أحسبه فطيما، وكان إذا جاء قال: يا أبا عمير ما فعل النغير ؟ - نغر كان يلعب به - فربما حضر الصلاة وهو في بيتنا فيأمر بالبساط الذي تحته فيكنس وينضح ثم يقوم ونقوم خلفه فيصلي بنا. رواى مسلم عن جابر قال: حدثني أبو سعيد الخدري أنه دخل على النبي صلى الله عليه وسلم قال: فرأيته يصلي على حصير يسجد عليه، قال: ورأيته يصلي في ثوب واحد متوشحا به. رواى البخاري عن عائشة بنت أبي بكر رضي الله عنها أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يحتجر حصيرا بالليل فيصلي عليه ويبسطه بالنهار فيجلس عليه. أقوال العلماء في السجادة [ عدل]
صورة لسجادة صلاة يرجع عمرها لأواخر القرن التاسع عشر
قال الحافظ ابن حجر: والخمرة بضم الخاء والمعجمة وسكون الميم قال الطبري: هو مصلى صغير يعمل من سعف النخل سميت بذلك لسترها الوجه والكفين من حر الأرض وبردها فإن كانت كبيرة سميت حصيرا وكذا قال الأزهري في تهذيبه وصاحبه أبو عبيد الهروي وجماعة بعدهم وزاد في النهاية: ولا تكون خمرة إلا في هذا المقدار قال: وسميت خمرة لأن خيوطها مستورة بسعفها وقال الخطابي: هي السجادة يسجد عليها المصلي.
العليم: أي الذي يعلم كل شيء فلا يسبق علمه جهل ولا يخفى عليه شيء في الأرض ولا في السماوات عليم بتفاصيل كل شيء مهما دقت وجلت قال تعالى: {إِنَّ اللَّهَ عِندَهُ عِلْمُ السَّاعَةِ وَيُنَزِّلُ الْغَيْثَ وَيَعْلَمُ مَا فِي الْأَرْحَامِ ۖ وَمَا تَدْرِي نَفْسٌ مَّاذَا تَكْسِبُ غَدًا ۖ وَمَا تَدْرِي نَفْسٌ بِأَيِّ أَرْضٍ تَمُوتُ ۚ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ}. [3]
القدير: أي إن قدرة الله تعالى تفوق قدرة المخلوقين فهو القادر على كل شيء من خلق السماوات والأرض وما بينهما وتدبير شؤون الناس كافة. السميع البصير: وهو سبحانه الذي يسمع كل شيء ويبصر كل أمر لا يخفى عليه شيء في الأرض ولا في السماوات مهما جل ومهما دق، يسمع دعاء المضطر إذا دعاه ويبصر حاجته ويعلم سره وجهره. الرحمن الرحيم: فالرحمة هي الصفة الملازمة لله الكريم يرحم عبده بعد الذنوب فيغفر له حال توبته، يتم نعمه عليه ظاهرة وباطنة فلا رحمة إلا من عنده، لطيف بعباده فيرزق الطير في عشه والنملة في حجرها. شاهد أيضًا: اسماء الله الحسنى للاطفال بالترتيب وأسهل طريقة لحفظها
شرح أسماء الله الحسنى لابن القيم
لقد ذكر ابن القيم في كتب متفرقة معاني بعض أسماء الله الحسنى، وقد صنفت من قبل أحد المؤلفين في كتاب حيث قال في تضنيف الأسماء ومعانيها:[4]
الرحمن الرحيم: وهما اسمان من أسماء الله الدالين على الرحمة، فالرحمن صفة له والرحيم صفة لرحمته بعباده، فأرسل الرسل لعباده رحمة بهم وأنزل الكتب كذلك رحمة بهم.
اسماء الله الحسنى ومعانيها لابن عثيمين | سواح هوست
(القواعد المثلى في صفات الله وأسمائه الحسنى لابن عثيمين) ٣- أسماء الله الحسنى غير محصورة بعدد معين، فليست هي تسعة وتسعين اسماً فقط كما يظن البعض، بل هناك أسماء لله تعالى في علم الغيب كما دلّت بذلك النصوص الشرعية. قال النووي في شرحه لحديث: « إن لله تسعة وتسعين اسماً »: "واتفق العلماء على أن هذا الحديث ليس فيه حصرٌ لأسمائه سبحانه وتعالى، فليس معناه: أنه ليس له أسماء غير هذه التسعة والتسعين، وإنما مقصود الحديث أن هذه التسعة والتسعين من أحصاها دخل الجنة، فالمراد الإخبار عن دخول الجنة بإحصائها لا الإخبار بحصر الأسماء، ولهذا جاء في الحديث الآخر: أسألك بكل اسم، سميتَ به نفسك، أو استأثرتَ به في علم الغيب عندك".
اسماء الله الحسنى ومعانيها وفوائدها - تريندات
تحقيق خشية الله عزَّ وجلَّ، فلا يخشى الله تعالى حق الخشية إلا من عرفه حق المعرفة، ومعرفته لا تتم إلا بمعرفة أسمائه الحسنى وصفاته العلا
الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على خير المرسلين، سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين، وبعد، فإن الحديث عن الله تعالى وأسمائه وصفاته حديث مَهيب، حديث لا يعدله حديث، هو حديث عمن لا تحيط به العقول، ولا تدركه الأبصار، ولا يحيط أحد بشيء من علمه إلا بالقَدْر الذي أخبر به الرسل عن طريق الوحي. العيش مع أسماء الله الحسنى والتأمل فيها حياة أخرى، ينتقل بها المرء إلى عالَم آخر، يحلّق بها إلى فضاء أوسع من حياة الناس المادية الضيقة، بل أجزم أن المسلم بعد دراسته لهذه الأسماء ستتغير حياته، وسينظر إليها بنظرة مختلفة، فيها الكثير من المعاني الجديدة، وتتجلى فيها تفسيرات لأسرار كثيرة. أولاً: فضل معرفة أسماء الله الحسنى: يكفي في فضل معرفة أسماء الله الحسنى دخول الجنة ، فعن أبي هريرة رضي الله عنه، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: « (إِنَّ لِله تِسْعَةً وَتِسْعِينَ اسْمًا - مِائَةً إِلاَّ وَاحِدًا - مَنْ أَحْصَاهَا دَخَلَ الْجَنَّةَ) » [متفق عليه]. واختلف العلماء في المراد بالإحصاء في الحديث، فبعضهم قال بأن المراد هو مجرد حفظها، وبعضهم قال بأن المراد هو فهم معانيها والدعاء بها والعمل بمقتضاها.
الرؤوف: الرحيم بعباده، اللطيف بهم، وسُمي الله -تعالى- بالرؤوف؛ لكثرة رحمته، ويجوز في اللُغة قول رئف؛ أي صاحب رأفة، كثير الرحمة. معاني أسماء الله المتعلقة بمغفرته هُناك العديد من أسماء الله الحُسنى التي تدُل على المغفرة، ومنها ما يأتي: الغفار والغفور: اسمان يدُلان على مُبالغة الله -تعالى- في ستره لذنوب عباده، ومغفرته لها، سواءً أكانت صغيرة أو كبيرة؛ قليلةً أو كثيرة، بالإضافة إلى استمراره في المغفرة مرّةً بعد مرّة. العفو: اسم أبلغ من اسم الغفور؛ لأنّ فيه دلالة على مغفرة الذنوب، وسترها، بالإضافة إلى محو آثارها بالكامل من سجلات الملائكة الكاتبين، وعدم المُطالبة بها يوم القيامة، ونسيانها من قلبه؛ لكيلا يخجل منها كلما تذكرها، وإبداله مكانها حسنات. التواب: اسم يدُلّ على تيسير الله -تعالى- لعباده أسباب التوبة، وقُبولها منهم، ومُسامحتهم عن أخطائهم، قال -تعالى-: (ثُمَّ تَابَ عَلَيْهِمْ لِيَتُوبُوا ۚ إِنَّ اللَّهَ هُوَ التَّوَّابُ الرَّحِيمُ). معاني أسماء الله المتعلقة باطّلاعه على العباد هُناك العديد من أسماء الله الحسنى التي تدُلّ على اطّلاعه على عباده، ومنها ما يأتي: الرقيب والشهيد: الرقيب يدُلّ على إطلاع الله -تعالى- على جميع أحوال عباده؛ فهو العالم بما تُخفيه صدورهم وسرائرهم، وقد جاء ذكره بقوله -تعالى-: (إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلَيْكُمْ رَقِيبًا) ، أمّا الشهيد فهو يدُلّ على علمه واطّلاعه على كُلّ شيء، ولا يخفى عليه شيئٌ منها، وقد جاء ذكره في قوله -تعالى-: (إِنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ) ، وهما اسمان مُترادفان؛ فكلاهما يعني علم الله -تعالى- بكلّ شيء، سواءً أكان من الأُمور الظاهرة أو الباطنة.