_________. (١) نفح الطيب ١: ٣٦٤ وسير النبلاء - خ. المجلد الخامس عشر. وآداب اللغة ٣: ٩٦ وأخبار الحكماء ١٥٦ وإرشاد الأريب ٥: ٨٦ - ٩٧ ولسان الميزان ٤: ١٩٨ وابن بسام في الذخيرة: المجلد الأول من القسم الأول ١٤٠ وفيه كلام لابن حيان، يحط به من ابن حزم، وينال من علمه ومكانته. تحميل توراة اليهود والإمام ابن حزم الأندلسي. وبغية الملتمس ٤٠٣ وفيه: «أصله من الفرس، وأول من أسلم من أسلافه جدّ له يدعى يزيد كان مولى ليزيد بن أبو سفيان» وابن خلكان ١: ٣٤٠ وللمستشرق أرندنك van Arendonk C. في دائرة المعارف الإسلامية ١: ١٣٦ - ١٤٤ بحث مفيد في ترجمته. اللباب ١: ٢٩٧ والتبيان - خ. وفيه: «مات ابن حزم مبعدا عن سكنه مشردا عن وطنه من قبل الدولة». وجذوة المقتبس ٢٩٠ ومجلة المقتبس ١: ٢ و ٩٦ ويستفاد من الإعلام بتاريخ الإسلام - خ. لابن قاضي شهبة، حوادث سنة ٤٥٦ أن كتب ابن حزم لم يخرج أكثرها من بيته - في أيامه - لزهد الفقهاء فيها، وأن بعضها أحرق ومزق علانيه بإشبيلية. وفي «المغرب في حلى المغرب» ٣٥٤ ما محصله: «ابن حزم، من أهل قرية الزاوية، من قرى أونبة بالاندلس، كان جده حزم من موالي بني أميه، فارسي الاصل، اشتغل بالفلسفة، وقيل: إنه زل وضل فأقصاه الملوك، وكان متشيعا لبني أمية منحرفا عمن سواهم من قريش» و «المخطوطات المصورة»، القسم ٢ من الجزء ٢ ص ١٧٠.
- ابن حزم الاندلسي طوق الحمامة
- كتب شرح لامية أبي طالب - مكتبة نور
- لامية أبي طالب في نصرة النبي صلى الله عليه وسلم، شرح وتعليق - نداء الهند
- لامية أبي طالب
ابن حزم الاندلسي طوق الحمامة
اسمه ونسبه وكنيته: –
هو علي بن أحمد بن سعيد بن حزم بن غالب بن صالح بن خلف بن معدان بن سفيان بن يزيد، نسبة ليزيد بن أبي سفيان الأموي، وكنيته أبو محمد. مولده: –
ولد الإمام علي ابن حزم فجر من يوم الأربعاء آخر يوم من شهر رمضان سنة (384هـ)، وذلك في مدينة قرطبة قلب الأندلس، في الجانب الشرقي من ربض منية المغيرة. قرطبة الجميلة التي شهدت تفوق المسلمين الحضاري لعدة قرون
أسرته: –
والده: هو أبو عمر أحمد بن سعيد ابن حزم بن غالب الأندلسي، كان من أهل العلم والأدب والبلاغة، معروفاً برجاحة عقله، وحسن تدبيره، قيل إنه توفي في حدود سنة (400هـ)، وقيل أيضاً (402هـ). أخوه: ذكر أبو محمد ابن حزم أن له أخاً يدعى: بكر بن أحمد بن سعيد بن حزم، وذكر أنه مات في طاعون قرطبة سنة (401 هـ)، وهو حينها ابن 22 عامًا. الإمام ابن حزم - الأعلام - علماء الشريعة| قصة الإسلام. أبناء أعمامه: ذكرت بعض كتب التراجم اثنين من أبناء أعمام ابن حزم وهما: عبد الوهاب بن أحمد بن عبد الرحمن، أبو المغيرة ابن حزم، الوزير الكاتب، كان صاحب علم وأدب، ولم أقف على تاريخ وفاته. ومحمد بن يحيى بن حزم، أبو الوليد المغربي، أحد أعيان أهل الأدب، وكان من أبدع الناس شعراً في زمانه، توفي بعد سنة (500 هـ). ابن حزم خاض في كثير من العلوم
أبناؤه: –
ذُكِر في كتب السير أن لابن حزم ثلاثة من الأبناء:
الأول: الفضل بن علي بن أحمد بن سعيد بن حزم، أبو رافع القرطبي، كان نبيهاً فاضلاً أديباً ذكياً يقظاً، وكتب بخطه علما كثيراً، وتوفي في الأندلس عام (479هـ) بمعركة الزلاقة.
وفي هذا تكذيب للرواية التي يأتي بها العديد من الكتاب والمؤلفين، والتي مفادها أنه لم يتجه إلى التحصيل إلا في سن السادسة والعشرين. المصدر: ويكيبيديا الموسوعة الحرة برخصة المشاع الإبداعي
أبو طالب خَليلَيَّ ما أُذُنِي لأوَّلِ عاذل بصوت فالح القضاع - YouTube
كتب شرح لامية أبي طالب - مكتبة نور
564 - أبيات من لاميّة أبي طالب - عثمان الخميس - YouTube
25-01-2014, 12:25 AM
أرى أن كلامه هذا مما يحمد له لا مما يذم بسببه!
لامية أبي طالب في نصرة النبي صلى الله عليه وسلم، شرح وتعليق - نداء الهند
[8]
وصفت القصيدة بأنها أَفْحَلُ مِنَ المُعَلَّقَاتُ السَّبْعَ ، فقد قال عنها ابن كثير الدمشّقي في كتابه « الْبِدَايَة وَالنِّهَايَة »: « هَذِهِ قَصِيدَةٌ عَظِيمَةٌ فَصِيحَةٌ بَلِيغَةٌ جِدًّا، لَا يَسْتَطِيعُ أَنْ يَقُولَهَا إِلَّا مَنْ نُسِبَتْ إِلَيْهِ، وَهِيَ أَفْحَلُ مِنَ الْمُعَلَّقَاتِ السَّبْعِ، وَأَبْلَغُ فِي تَأْدِيَةِ الْمَعْنَى مِنْهَا جَمِيعًا ». [9] [10]
كما رواها محمد بن إسماعيل البخاري في روايتين إحداها عن عبد الله بن عمر والأخرى هي لعبد الله بن دينار ، وجاء في « مصنف ابن أبي شيبة » رواية لعائشة بنت أبي بكر ، ونسبها رواة كثر مستشهدين ببيت الشعر، « وأَبْيَضَ يُستَسقَى الغَمامُ بوَجْهِه * ثِمالُ الْيتامى عِصمةٌ لِلأراملِ ». [11]
شُرحت القصيدة عدة شروح، منها:
قال أبو طالب هذه القصيدة عندما حاصرت قُرَيْش بَنُي هَاشِمٍ وبَنُي المُطَّلبِ في « شِّعْب أَبِي طَالِبِ »، [6] والتي كان يمدح وينصر النَّبيِّ مُحَمَّد فيها. [7] يقول ابْنَ هِشَامٍ في « السِّيْرَةَ النَّبَوِيَّةَ » نقلًا عن ابْنُ إِسْحَاقَ: « فَلَمَّا خَشِيَ أَبُو طَالِبٍ دَهْمَاءَ الْعَرَبِ أَنْ يَرْكَبُوهُ مَعَ قَوْمِهِ، قَالَ قَصِيدَتَهُ الَّتِي تَعَوَّذَ فِيهَا بِحَرَمِ مَكَّةَ وَبِمَكَانِهِ مِنْهَا، وَتَوَدَّدَ فِيهَا أَشْرَافُ قَوْمِهِ، وَهُوَ عَلَى ذَلِكَ يُخْبِرُهُمْ وَغَيْرَهُمْ فِي ذَلِكَ مِنْ شِعْرِهِ أَنَّهُ غَيْرُ مُسْلِمٍ رَسُولَ اللَّهِ ﷺ ، وَلَا تَارِكُهُ لِشَيْءِ أَبَدًا حَتَّى يَهْلِكَ دُونَهُ ». [8]
وصفت القصيدة بأنها أَفْحَلُ مِنَ المُعَلَّقَاتُ السَّبْعَ ، فقد قال عنها ابن كثير الدمشّقي في كتابه « الْبِدَايَة وَالنِّهَايَة »: « هَذِهِ قَصِيدَةٌ عَظِيمَةٌ فَصِيحَةٌ بَلِيغَةٌ جِدًّا، لَا يَسْتَطِيعُ أَنْ يَقُولَهَا إِلَّا مَنْ نُسِبَتْ إِلَيْهِ، وَهِيَ أَفْحَلُ مِنَ الْمُعَلَّقَاتِ السَّبْعِ، وَأَبْلَغُ فِي تَأْدِيَةِ الْمَعْنَى مِنْهَا جَمِيعًا ».
لامية أبي طالب
لامية أبي طالب في نصرة النبي صلى الله عليه وسلم، شرح وتعليق
بقلم: إبراهيم علي عبد الرب
أبو طالب عم النبي صلى الله عليه وسلم، اسمه عبد
مناف بن عبد المطلب بن هاشم، وكان يحوط النبي صلى الله عليه وسلم ويرعاه ويشفق عليه
ويدافع عنه. وهو القائل:
واللهِ لن يَصلوا إليكَ بجمعِهمْ, حتى أُوَسَّدَ في الترابِ دَفينا. فاصدَعْ بأمرِك ما عليكَ غَضاضةٌ, وأبشِرْ بذاكَ، وقرَّ منهُ عُيونا. وكان النبي صلى الله عليه وسلم حريصاً على إسامه
وتوفي في السنة العاشرة من البعثة وحزن عليه الرسول صلى الله عليه وسلم حزناً شديداً
نسبة القصيدة إلى أبي طالب:
أورد ابن هشام صاحب السيرة القصيدة الامية، على
أنه من مشهور شعر أبي طالب، وقال عنها ابن كثير: هي قصيدة بليغة جداً لا يستطيع أن
يقولها إلاّ من نسبت إليه وهي أفحل من المعلقات السبع وأبلغ في تأدية المعنى. ورواها
الإمام البخاري في روايتين مرة عن عبد الله بن عمر رضي الله عنهما وأخرى لعبد الله
بن دينار. لامية أبي طالب. وفي مصنف ابن أبي شيبة رواية لعائشة رضي الله عنها. ونسبها رواة كثر مستشهدين
ببيت الشعر: وأبيض يستسقى الغمام بوجهه...
أما مناسبتها فقد قيلت في حصار قريش بني هاشم في
الشعب، وتودد إلى أشراف قريش متعوذاً بحرم الله وبمكانه منها.
جمع شعر أبي طالب من المعاصرين محمد خليل الخطيب، قال: (وقد هديت بكثرة التنقيب أنا وصديقي السيد أحمد صقر بدار الكتب المصرية إلى قصائد لعم النبي وشاعره الأول جمعها الإمام أبو الفتح عثمان بن جني بخط العلامة محمد بن محمود الشنقيطي، ولما رأيت أنها قليل من شعره الجميل، واصلت البحث عنه في مختلف الكتب من اللغة والسيرة والأدب حتى تهيأ لي منه الكثير، فعكفت على شرح غريبه وتبيين تراكيبه... ، وقد سميت ذلك الشرح غاية المطالب في شرح ديوان أبي طالب. ) انتهى من الشرح المذكور لصاحبه، وهو من أعلام التصوف في بلادنا، فليحذر من ذلك. 21-01-2014, 02:52 PM
جزاك الله خيرا ، ولكن بمناسبة قولك هذا
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت من قِبَل محمد بن إبراهيم..... وهو من أعلام التصوف في بلادنا، فليحذر من ذلك. هل بالكتاب مخالفات عقدية ، يَقْبُحُ بالمرء أن يقرأ الكتابَ لأجلها ؟
هل يدسُ مؤلفُه السَّمَ فى العسل ؟
أم أنه خالٍ مما أخافه ؟ ، وهو مجرد شرح لغوي فقط
22-01-2014, 04:41 PM
وجزاك الله مثله. نعم أذكر أني رأيت فيه شيئًا من المخالفات من مثل قولهم: إن نبينا محمدًا هو سر الوجود ونحو ذلك، فليتنبه. 23-01-2014, 11:05 PM
ومنه هذا التخليط فلا أعلم لما ذكر هذا الكلام (قال بعض اهل الكشف.. ص19) بعد ذكره الادله الصحيحه الثابته الناقضة لهذه الترهات!