المشاركات: 1, 561
تاريخ التسجيل: May 2012
2012-09-16, 06:21 PM
المشاركه # 8
رد: يامن يعز علينا ان نفارقهم
الى الاخ ادمنتكـ أولا الشاهد الله ما شفنا منكـ الا كل خير وذكـر طيب
وخبر الرحيل وانا اخوكـ حز في خواطرنا وخواطر المزاعيط,,,,,,,,,,, لكن هذه الدنيا وانا اخوكـ ما نقول الا عسى الله يرجعكـ بين اخوانكـ بالصحه والعافيه
يامن وداعه لي مثل نزعة الروح,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,, لو كانها مرّه فلا بد منها
ما نملكـ الا الدعاء لكـ ادمنتك عسى الله يحفظكـ من كل شر ويرجعكـ سالم غانم
تهلا فراسك
يا من يعزُ علينا أن نفارقهم . . وجدانُنا كُلُ شيءٍ بعدكم عدمُ . .
أنا اسف لتدخلي لأن الموضوع موجه للأخوات الفاضلات ، ولكن أسترعى أنتباهي العبارة التاليه:
من شخص وجبت علي طاعته
فهي تدل على حسن الخلق
تم تحرير الموضوع بواسطة فتى نجد بتاريخ 21-03-2001 الساعة 04:26 PM
مواضيع مشابهه
الردود: 3
اخر موضوع: 01-12-2010, 07:59 AM
الردود: 7
اخر موضوع: 23-08-2010, 02:10 PM
الردود: 21
اخر موضوع: 18-08-2009, 10:23 AM
الردود: 14
اخر موضوع: 12-02-2009, 08:09 PM
اخر موضوع: 09-09-2008, 05:38 AM
أعضاء قرؤوا هذا الموضوع: 0
There are no members to list at the moment. الروابط المفضلة
الروابط المفضلة
يامن يعز علينا ان نفارقهم
المتنبي من شعراء العصر العباسي
امتد العصر العباسي من عام 132 للهجرة وحتى عام 656 للهجرة، اشتهر هذا العصر بنمط جديد من الشعر تظهر فيه الصورة الشعرية والمعاني غير المباشرة في الشعر. ساهم في هذا حب خلفاء بني العباس للشعر وإغداق الأموال عليهم، كما أنها واكبت مرحلة انتقال العربي من حياة البداوة إلى حياة المدينة وما صاحب ذلك من تطور في التقاليد وأساليب المعيشة، وأنواع الغناء وأدواته، وحتى التطور في الأكل والشرب وظهور الرفاه والترف والزينة. فكان الشعر ينقل هذا. يا من يعزُ علينا أن نفارقهم . . وجدانُنا كُلُ شيءٍ بعدكم عدمُ . .. ولعل من أشهر شعراء هذا العصر، المتنبي، وهو من أشهر شعراء العرب على مر العصور.
يا من يعز علينا أن نفارقهم - المتنبي يغادر مجلس سيف الدولة إلى مصر - YouTube
اللهم صيبا نافعا اللهم صيبا هنيئا اللهم لا تقتلنا بغضبك ولا تهلكنا بعذابك وعافنا قبل ذلك اللهم إني أسألك خيرها وخير ما فيها وخير ما أرسلت به وأعوذ بك من شرها وشر ما فيها وشر ما أرسلت به. جزاكم الله خيرا وأحسن. أنه كان إذا سمع الرعد ترك الحديث وقال. سبحان الذي يسبح الرعد بحمده والملائكة من خيفته ثم يقول. جاء في بعض الأحاديث أنه يقال عند سماع الرعد. 24102019 دعاء الرعد. إن هذا الوعيد شديد لأهل الأرض. كان الصحابي الجليل عبد الله بن الزبير إذا سمع صوت الرعد يقول دعاء الرعد هذا. ورد في السيرة النبوية وكتب الحديث والتفسير الكثير من الأدعية التي يستحبى أن يدعو بها المسلم وهذه الأدعية جعلت لتسيير حياة المسلم وجعله على اتصال دائم مع اللهى عز وجل فيتحد مع عالمه ويتوكل على الله فيه فلا ينسى الله أبدا ويكون إيمانه حاضرا دائما في قلبه. اللهم لا تقتلنا بغضبك ولا تهلكنا بعذابك وعافنا قبل ذلك.
يسبح الرعد بحمده والملائكة
لحظه رعد سماء البصره#يسبح الرعد بحمده🙏 - YouTube
سبحان الذي يسبح الرعد بحمده والملائكة من
وجملة وهم يجادلون في الله} في موضع الحال لأنه من متممات التعجب الذي في قوله: { وإن تعجب فعجب قولهم} [ الرعد: 5] الخ. فضمائر الغيبة كلها عائدة إلى الكفار الذين تقدم ذكرهم في صدر السورة بقوله: { ولكن أكثر الناس لا يؤمنون} [ الرعد: 1] وقوله: { أولئك الذين كفروا بربهم} [ الرعد: 5] وقوله: { ويقول الذين كفروا لولا أنزل عليه آية من ربه} [ الرعد: 7]. وقد أعيد الأسلوب هنا إلى ضمائر الغيبة لانقضاء الكلام على ما يصلح لموعظة المؤمنين والكافرين فتمحض تخويف الكافرين. والمجادلة: المخاصمة والمراجعة بالقول. وتقدم في قوله تعالى: { ولا تجادل عن الذين يختانون أنفسهم} في سورة النساء ( 107). وقد فهم أن مفعول يجادلون} هو النبي صلى الله عليه وسلم والمسلمون. فالتقدير: يجادلونك أو يجادلونكم ، كقوله: { يجادلونك في الحق بعد ما تبين} في سورة الأنفال ( 6). والمجادلة إنما تكون في الشؤون والأحوال ، فتعليق اسم الجلالة المجرور بفعل يجادلون} يتعين أن يكون على تقدير مضاف تدل عليه القرينة ، أي في توحيد الله أو في قدرته على البعث. ومن جدلهم ما حكاه قوله: { أو لم يرى الإنسان أنا خلقناه من نطفة فإذا هو خصيم مبين وضرب لنا مثلاً ونسي خلقه قال من يحيي العظام وهي رميم} في سورة يس ( 77 ، 78).
سبحان الذي يسبح الرعد بحمده
فالملابسة مجازية عقلية أو استعارة مكنية. و { الملائكة} عطف على الرعد ، أي وتسبح الملائكة من خيفته ، أي من خوف الله. و { من} للتعليل ، أي ينزهون الله لأجل الخوف منه ، أي الخوف مما لا يرضى به وهو التقصير في تنزيهه. وهذا اعتراض بين تعداد المواعظ لمناسبة التعريض بالمشركين ، أي أن التنزيه الذي دلت عليه آيات الجو يقوم به الملائكة ، فالله غني عن تنزيهكم إياه ، كقوله: { إن تكفروا فإن الله غني عنكم} [ سورة الزمر: 7] ، وقوله: { وقال موسى إن تكفروا أنتم ومن في الأرض جميعاً فإن الله لغني حميد} [ سورة إبراهيم: 8]. واقتصر في العبرة بالصواعق على الإنذار بها لأنها لا نعمة فيها لأن النعمة حاصلة بالسحاب وأما الرعد فآلة من آلات التخويف والإنذار. كما قال في آية سورة البقرة { أو كصيب من السماء فيه ظلمات ورعد وبرق يجعلون أصابعهم في آذانهم من الصواعق حذر الموت} [ سورة البقرة: 19]. وكان العرب يخافون الصواعق. ولقبوا خويلد بن نفيل الصَعِق لأنه أصابته صاعقة أحرقته. ومن هذا القبيل قول النبي: إن الشمس والقمر آيتان من آيات الله يخوّف الله بهما عباده ، أي بكسوفهما فاقتصر في آيتهما على الإنذار إذ لا يترقب الناس من كسوفهما نفعاً.
سبحان الذي يسبح الرعد بحمده والملائكة
وذكر الطبري عن صحار العبدي: أنها نزلت في جبار آخر. وعن مجاهد: أنها نزلت في يهودي جادل في الله فأصابته صاعقة. ولما كان عامر بن الطفيل إنما جاء المدينة بعد الهجرة وكان جدال اليهود لا يكون إلا بعد الهجرة أقدم أصحاب هذه الأخبار على القول بأن السورة مدنية أوْ أن هذه الآيات منها مدنية ، وهي أخبار ترجع إلى قول بعض الناس بالرأي في أسباب النزول. ولم يثبت في ذلك خبر صحيح صريح فلا اعتداد بما قالوه فيها ولا يخرج السورة عن عداد السور المكية. وفي هذه القصة أرسل عامر بن الطفيل قوله: «أغُدّة كغدة البعير وموت في بيت سلولية» مثلاً. ورثى لبيد بن ربيعة أخاه أربدَ بأبيات منها:... أخشى على أربد الحتوف ولا أرهب نَوْء السِماك والأسد... فجّعَني الرعد والصواعق بالف ارس يوم الكريهة النّجِدِ...
والمِحال: بكسر الميم يحتمل هنا معنيين ، لأنه إن كانت الميم فيه أصلية فهو فِعال بمعنى الكيد وفعله مَحَل ، ومنه قولهم تمحل إذا تحيل. جعل جدالهم في الله جدال كيد لأنهم يبرزونه في صورة الاستفهام في نحو قولهم: من يُحيي العظام وهي رميم} فقوبل ب { شديد المحال} على طريقة المشاكلة ، أي وهو شديد المحال لا يغلبونه ، ونظيره { ومكروا ومكر الله والله خير الماكرين} [ سورة آل عمران: 54]. وقال نفطويه: هو من ماحل عن أمره ، أي جَادل. والمعنى: وهو شديد المجادلة ، أي قوي الحجة. وإن كانت الميم زائدة فهو مفعل من الحول بمعنى القوة ، وعلى هذا فإبدال الواو ألفاً على غير قياس لأنه لا موجب للقلب لأن ما قبل الواو ساكن سكوناً حياً. فلعلهم قلبوها ألفاً للتفرقة بينه وبين مِحول بمعنى صبي ذي حول ، أي سنة. وذكر الواحدي والطبري أخباراً عن أنس وابن عباس رضي الله عنهما أن هذه الآية نزلت في قضية عامر بن الطفيل وأربد بن ربيعة حين وردا المدينة يشترطان لدخولهما في الإسلام شروطاً لم يقبلها منهما النبي. فهمّ أرْبَد بقتل النبي فصرفه الله ، فخرج هو وعامر بن الطفيل قاصدين قومهما وتواعدا النبي بأن يجلبا عليه خيل بني عامر. فأهلك الله أربَد بصاعقة أصابته وأهلك عامراً بِغُدة نبتت في جسمه فمات منها وهو في بيت امرأة من بني سلول في طريقه إلى أرض قومه ، فنزلت في أربد ويرسل الصواعق} وفي عامر { وهم يجادلون في الله}.