ЯξξறĄ㋡ 18-08-2008, 04:55 AM مغترب في عذاب تسلم يدك مجنوون خالد
يعطيك العافيه دمت بود مجنون خالد 18-08-2008, 06:11 PM مغترب في عذاب ريما...
يعافيك ربي مشكورة علي المرور الجميل
تحياتي ღ♡بنت العنقري ღ♡ 19-08-2008, 12:31 PM مغترب في عذاب يعجز اللسان عن التعبير بمدى روعة ماتخطبه من احاسيس وكلمات عذبة..
فدائما كتاباتك لها صبغة مميزة تعرف بها عن غيرها من المشاركات..
فإلى مزيد من التقدم والرقي لهذا القلم..
وتقبل مني أصدق التحايا..
0
مودتي. -
بنت العنقري
مشكوووووووووووووووور***
اخي / مجنون خالد مجنون خالد 19-08-2008, 07:53 PM مغترب في عذاب بنت العنقري أختي أحياناً يشعر الإنسان أن كلمة شكر اً تكفي واحياً يشعر أن الشكر بأنواعة لا يكفي انا لا أٌقدر الا ان اقول لك جزاك الله الف خير وكثر الله من أمثالك وسلم لسانك وعافاك الله والف شكر لك و على الدرر التي تبدر منك اختي.. مغترب في عذاب - شبكة همس الشوق. يشرفني هذا الرأي منك وكل الشكر والاحترام والتقدير.. تحياتي لك بنت العنقري][ بكيفي][ 19-08-2008, 07:56 PM مغترب في عذاب
صح لسان الشاعر وسلمت يمناك ع الطرح الرائع تقبل مروري
- مغترب في عذاب - شبكة همس الشوق
- سكينه بنت الحسين ع
- سكينه بنت الحسين التقنية
مغترب في عذاب - شبكة همس الشوق
ووزارة الداخلية إذ تعلن ذلك لتؤكد للعموم حرص حكومة خادم الحرمين الشريفين -حفظه الله- على محاربة المخدرات بأنواعها؛ لما تُسببه من أضرار جسيمة على الفرد والمجتمع، وإيقاع أشد العقوبات على مرتكبيها؛ مستمدة منهجها من شرع الله القويم، وهي تحذر في الوقت نفسه كل من يُقدِم على ذلك بأن العقاب الشرعي سيكون مصيره. والله الهادي إلى سواء السبيل".
S3b Ansak 26-11-2009, 01:48 AM موجز اخبار [ مغترب] موجز اخبار مغترب يا سادتي العرب إليكم موجز الإخبار من هنا وهناك ولكن عدوني دونما غضب!!!
السيدة سكينة بنت الحسين اشتهرت في تاريخ الثقافة العربية بأنها صاحبة أول ندوة أدبية تقيمها المرأة. فقد وقف على بابها العديد من كبار الأدباء والفنانين كذلك. ومن بينهم فحول الشعراء في تاريخ العرب. وكانت هذه السيدة تمتلك من العلم والشخصية القوية الكثير. كما تقول بعض الروايات أنها كانت في مصر ودفنت في مسجد السيدة سكينة الشهيرة بالقاهرة. فما هي قصة تلك السيدة العظيمة؟
مولد السيدة سكينة
تبدأ قصة السيدة سكينة؛ في تلك اللحظة التي طرق فيها الأمام الحسين باب امرؤ القيس بن علي الكلبي ليطلب منه يد ابنته " الرباب". لم يصدق امرؤ القيس ما سمعه؛ فهل كان يتخيل أنه سوف يحظى بذلك الشرف. وترتبط ابنته بأحد من آل بيت النبي محمد. فطالب يد ابنته هو الحسين بن علي بن أبي طالب وزوجته هي فاطمة الزهراء ابنة الرسول الأكرم. السيدة سكينة بنت الحسين رضي الله عنهما - المدينة المنورة. فأي شرف وعزة ينالها هذا الرجل. ترعرعت السيدة سكينة في كنف الحسين؛ حتى إذا ما كبرت لتشهد الفاجعة المؤلمة وهي معركة كربلاء التي قتل فيها أبيها وأخيها وزوجها مصعب. وهي التي روت أحداثها بعد ذلك. وتقول العديد من الروايات أن السيدة سكينة تزوجت غير ذات مرة حيث يقدر عدد أزواجها حوالي خمس أو ست مرات. ولها من الطرائف فيما يخص زواجها الكثير والكثير.
سكينه بنت الحسين ع
سكينة بنت الحسين التي نشأت في حضن الرسالة ودرجت في حجر الامامة بنت الحسين سيد أهل الإباء ، وعاشت بجنب عمتها وسيدتها العظيمة الحوراء زينب بنت امير المؤمنين (ع) وبجوار اخيها السجاد زين العابدين ، تحوطها هالة من أنوار الميامين الأبرار ومن سادات بني هاشم الكرام ، ان من يتربى ويترعرع في مدرسة الرسالة المحمدية ويتفقه بفقه القرآن ويتأدب بالأدب العلوي العالي ويتهذب بالتربية الحسينية الرفيعة مثل السيدة سكينة لا يمكن أن ترضى لنفسها أو تسمح لصواحبها وأترابها من نسوة المدينة من أهل الشرف بالاجتماع مع الرجال الاجانب مهما كانوا وهي من بيت أذهب الله عنهم الرجس وطهرهم تطهيرا. أيصح أن تقوم خيرة النساء في عصرها ـ كما يقول سيد الشهداء ـ وهي ترى أخاها السجاد عليهالسلام يغمى عليه بين حين وآخر ويعقد المجالس للنياحة على أبيه الشهيد والثواكل من نساء بني هاشم يندبن قتلاهن ثم تعقد هي مجلس السمر مع الشعراء. كتب العلامة السيد عبد الرزاق المقرم ودافع عن كرامة بنت الحسين وأعقبه المحقق الاستاذ توفيق الفكيكي فأجاد وأفاد واستهل كتابه بهذا البيت ـ وهو للسيد الشريف الرضي: وقد نقلوا عني الذي لم أفة به وما آفه الاخبار الا رواتها وجاء بقصيدة عمر بن أبي ربيعة التي قالها سعدى بنت عبد الرحمن بن عوف واولها: قالت سكينةُ والدموع ذوارف تجري على الخدين والجلباب وذكر عدة مصادر منها ما حققه المحقق العلامة الشنقيطي في شرح أمالي الزجاج كما أوردها صاحب الاغاني ايضاً: قالت سعيدة والدموع ذوارف ، واستدل بمصادر عديدة منها الحصري في ( زهر الآداب) كما انها في ديوان عمر بن أبي ربيعة هكذا: قالت سعيدة والدموع ذوارف.
سكينه بنت الحسين التقنية
ورووا أن الرباب بنت امرئ القيس التي أهلكها الحزن والكمَد على زوجها الإمام الحسين عليه السّلام، فماتت بعد شهادته بعام واحد ( أي سنة 62 هـ)، قد شهدت مصرع مصعب بعد سنة 70 هـ ورفضت زواج ابنتها سكينة من عبيدالله بن زياد بن ظبيان قاتل مصعب (2)! وتحدّثوا أنّها تزوّجت من عمرو بن حاكم بن حزام وهو أخ لجدّ عبدالله بن عثمان بن عبدالله بن حكيم بن حزام زوجها بعد مصعب ، ولا ندري كيف عمّرت سكينة إلى أن يصبح في حساب هؤلاء أن تتزوّج من رجلَين بينهما ثلاثة أجيال ؟! (3)
ويرفض الشيعة الاعتراف بهذه الزيجات المتعاقبة، ودليلُهم في ذلك ـ على حدّ تعبير الدكتورة بنت الشاطئ في كتابها « موسوعة آل النبيّ » ـ تناقض أخبار زيجاتها وتدافعها مما يسلب أيّ ثقة بها (4). سكينه بنت الحسين ع. ويعتقد الشيعة أنّ السيّدة سكينة لم تتزوّج غير ابن عمّها عبدالله بن الإمام الحسن عليه السّلام، ويشاطرهم هذا الاعتقاد عدد من علماء أهل السنّة، منهم: الصبّان في إسعاف الراغبين ص 210، ومؤلّف رياض الجنان ص51. وقد وصف الإمام الحسين عليه السّلام ابنته سكينة بغَلَبة الاستغراق مع الله تعالى عليها. وذكر المؤرّخون أنّ أمّها الرباب امتنعت من الزواج بعد سيّدها المظلوم عليه السّلام وقالت: لا أتّخذ حمىً بعد ابن رسول الله صلّى الله عليه وآله.
[2]
ابن جبير [ عدل]
قال ابن جبير في رحلته: « ومسجد آخر فيه قبر يقال إنه لسكينة بنت الحسين، رضي الله عنهما، أو لعلها سكينة أخرى من أهل البيت. ». سكينة بنت الإمام الحسين (عليهما السلام). [3]
ابن بطوطة [ عدل]
قال ابن بطوطة في تُحفة النُّظار في غرائب الأمصار وعجائب الأسفار (المعروف أيضاً باسم رحلة ابن بطوطة): « وقبر آخر يقال أنه قبر سكينة بنت الحسين بن علي عليه السلام. [4]
محسن الأمين العاملي [ عدل]
قال السيد محسن الأمين العاملي في أعيان الشيعة: « اما القبر المنسوب إليها بدمشق في مقبرة الباب الصغير فهو غير صحيح لاجماع أهل التواريخ على أنها دفنت بالمدينة ويوجد على هذا القبر المنسوب إليها بدمشق صندوق من الخشب كتبت عليه آية الكرسي بخط كوفي مشجر رأيته وأخبرني الثقة العدل الورع الزاهد العابد الشيخ عباس القمي النجفي الذي هو ماهر في قراءة الخطوط الكوفية بدمشق في رجب أو شعبان سنة 1356 ان الاسم المكتوب باخر الكتابة التي على الصندوق سكينة بنت الملك، بلا شك ولا ريب. وكسر ما بعد لفظة الملك، فالقبر إذا لاحدى بنات الملوك المسماة سكينة. [5]
تاريخ المزار وأهميته [ عدل]
صاحب المقام والأقوال [ عدل]
سكينة بنت الحسين [ عدل]
حسب المشهور أن صاحبة الضريح هي سكينة بنت الحسين ، ذكر البعض رجوع سكينة لدمشق ، [6] ويذكر في سبب قدومها لدمشق لأنها تزوجت بالأصبغ بن عبد العزيز بن مروان الذي كان بمصر ورحلت إليه فمات قبل أن تصل إليه فيحتمل أنها قدمت دمشق وماتت بها.