وكيف برب العباد قد اقسم مرتين … لا تخف ان الله معنا كلام حلو مني الكم - YouTube
- الطبش تسعى... فهل ستتبرّأ من "المستقبل"؟
- ما الفرق بين الرؤيا والحلم ؟
- الفرق بين الرؤيا وحديث النفس وأضغاث الأحلام وهل أضغاث الأحلام تتحقق – المنصة
الطبش تسعى... فهل ستتبرّأ من "المستقبل"؟
ومن الجميل أن نعرف أننا إذا استشعرنا هذه الحالة من الرضا بقَدَر الله، والاطمئنان لقضائه سبحانه، فإنه يُكافئنا بالمزيد من الطمأنينة والسكينة! وهذا ما عرفناه من قراءة الآيات الخاصَّة بهذا الموقف؛ فقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم للصديق رضي الله عنه -كما تُصَوِّر الآيات: { لا تَحْزَنْ إِنَّ اللهَ مَعَنَا}. ثم قال تعالى وهو يصف ما حدث "بعد " هذا القول: { فَأَنْزَلَ اللهُ سَكِينَتَهُ عَلَيْهِ} ، فالسكينة التي أنزلها الله تعالى زائدة على السكينة التي كانت موجودة بالفعل في قلب رسول الله صلى الله عليه وسلم، وهي هدية من الله تُناسب العمل القلبي الذي قدَّمه رسول الله صلى الله عليه وسلم؛ فالجزاء من جنس العمل، ولقد قال تعالى في كتابه: { لَئِنْ شَكَرْتُمْ لأَزِيدَنَّكُمْ} [إبراهيم: 7]. كان هذا هو الوضع داخل الغار ، فماذا عن خارجه؟! لقد قطع المشركون طريقًا طويلاً صعبًا حتى يصلوا إلى هذه النقطة، وها هم يَرَوْن أن آثار الأقدام قد انتهت أمام فتحة باب الغار، فماذا يُتوقَّع منهم الآن؟! الطبش تسعى... فهل ستتبرّأ من "المستقبل"؟. إن المتَوَقَّع الذي لا ريب فيه هو النظر داخل الغار لرؤية مَنْ بداخله ، وكم ستأخذ منهم هذه النظرة؟ إنها دقيقة واحدة، وربما ثوانٍ معدودات، ولا شكَّ أنهم قد أخذوا ساعات طويلة حتى يصلوا إلى هذا المكان، فلماذا لا يُطأطئ أحدهم رأسه لينظر نظرة سريعة داخل الغار؟ هذا هو المتوقَّع؛ لكنه لم يحدث!
الخوف من الله عز و جل هو من أجلّ منازل العبودية و أنفعها و هي فرض على كل أحد. قال تعالى ( فلا تخافوهم و خافون إن كنتم مؤمنين) و قال عز وجلّ ( و لمن خاف مقام ربه جنتان) ، قال أبو حفص عمر بن مسلمة الحداد النيسابوري: الخوف سراج به يبصر ما فيه من الخير و الشر ، وكل أحد إذا خفته هربت منه ، إلا الله عز جلّ فإنك إذا خفته هربت إليه. و لابد من الجمع بين الخوف و الرجاء و الحب
نعم اخي قصي (( الخوف سراج القلب)) صدقة و لكن هناك انواع من الخوف.... و لكن ان نخاف اعدائنا الذين يغتصبون ثرواتنا و كرامتنا هذا لا يعتبر سراج للقلب ؟؟؟؟ بل هو جبن في حد ذاته و هذا ناجم عن حب الدنيا و متاعها على الوقوف في وجوههم اقصد الجهـــــــــــاد
و على رأي اخي العثمــاني حسب نظريته الهرمونية الخوف ما هو الا افرازات هرمونية (الأندريالين)حسب ما اظن لكن بالاٍيمان سنتصدى له و بدونه سيفعل بنا هذا الهرمون ما يشاء
شكرا اخي قصي على موقفك.
السؤال:
هذا سائل للبرنامج يقول: ما الفرق بين الحلم والرؤيا؟
الجواب:
الحلم هو الرؤيا لكن يطلق الحلم على ما كان من لعب الشيطان وإلا فيقال: حلم، ويقال: رأى، فالرؤيا الصالحة من الله والحلم من الشيطان، يعني: ما يكرهه الإنسان هذا من الشيطان، وما ليس بمكروه فهو من الله، ولهذا في الحديث الصحيح: الرؤيا الصالحة من الله، والحلم من الشيطان فإذا رأى ما يكره فهذا من الشيطان، وإذا رأى ما يسره فهذا من الله . والسنة له إذا رأى ما يكره أن يتعوذ بالله من الشيطان ومن شر ما رأى ثلاث مرات ويتفل مع هذا ثلاث مرات، ينفث ثلاث مرات ويقول: أعوذ بالله من الشيطان ومن شر ما رأيت ثلاث مرات، ثم ينقلب على جنبه الآخر فإنها لا تضره ولا يخبر بها أحدًا، أما إذا رأى ما يسره فإنه يحمد الله، ويخبر به من شاء. نعم. ما الفرق بين الرؤيا والحلم ؟. المقدم: أحسن الله إليكم. فتاوى ذات صلة
ما الفرق بين الرؤيا والحلم ؟
أهلا عزيزي السائل، صحيح يوجد فرق بين الحلم والرؤيا، فعن أبي قتادة -رضي الله عنه- قال: سمعت رسول الله -صلى الله عليه وسلم- يقول: (الرُّؤْيا مِنَ اللَّهِ، والحُلْمُ مِنَ الشَّيْطانِ، فإذا حَلَمَ أحَدُكُمُ الحُلُمَ يَكْرَهُهُ فَلْيَبْصُقْ عن يَسارِهِ، ولْيَسْتَعِذْ باللَّهِ منه، فَلَنْ يَضُرَّهُ) ، "أخرجه البخاري" وبناءً على ذلك: الحُلم هو ما يراه الحالم خلال نومه من مكروه، ويعتبر من الشيطان، ويسنّ لصاحبه أن يتعوذ من الشيطان الرجيم وينفث عن جنبه اليسار ثلاث مرات، وألا يخبر أحداً به كي لا يُصاب بمكروه. الرؤيا هي ما يراه النائم خلال نومه وتكون من الله -عز وجل-؛ أي رؤيا صادقة، ولا يراها كل إنسان وإنما من صدق مع الله ورسوله. هذا والله -تعالى- أعلى وأعلم.
الفرق بين الرؤيا وحديث النفس وأضغاث الأحلام وهل أضغاث الأحلام تتحقق – المنصة
بعدها يقوم بالنفث ثلاث مرات عن شماله. ثم يستعيذ بالله من شر ما رأى في منامه. يقوم بتغيير الجانب الذي كان نائم عليه الى الجانب الآخر أملاً في الله أن يتغير وضعه الى الأفضل. يقوم بالنهوض من فراشه ثم يتوضأ ويُصبي ركعتين. يُحاول أن لا يُفكر كثيراً في الحلم وينساه، ولا يُخبر به أحد ولا يبحث عن تفسيره. حديث النفس هو عبارة عن ماكان يُفكر به الانسان في الواقع فيراه في منامه، كأن يكون مثلاً طالباً مشغول في فترة الامتحانات، ويقوم بالتفكير في دراسته كثيراً، فيرى في منامه أموراً متعلقة بالدراسة والامتحانات، أو حامل تُفكر في موعد ولادتها، أو تاجراً يُفكر في البضاعة التي سوف يقوم بشرائها، وهكذ حديث النفس يكون عبارة عن مايلإكر فيه الانسان في حياته فيراه في الواقع ويُسمى أضغاث أحلام ولا يوجد له تفسير.
والله أعلم. مجموعة من الباحثين