تعتبر أسماء الإشارة من الأسماء في اللغة العربية مثل هذا وهذه وهناك و هذان وهاتان وذلك و ذلكم وغيرها من الأسماء ، ويتم استخدام هذه الأسماء للتعبير عن الأشياء و مواقها أو ممكن عن الأشخاص ، ولكل اسم استخدام معين فهذه للمؤنث وهذا للمذكر مثلاً ، وهناك أسماء تتحدث عن القريب والبعيد. السؤال التعليمي المطروح إحدى هذه الجمل تضمنت اسم إشارة للبعيد بيت العلم ؟ الإجابة الصحيحة هي: يعد هناك وهنالك وذلك من الأسماء البعيدة.
إحدى هذه الجمل تضمنت اسم إشارة للبعيد - الجديد الثقافي
إحدى هذه الجمل تضمنت اسم إشارة للبعيد ، إن اللغة العربية من اللغات التي تحتوي على عدد من الأنواع الخاصة بالكلمات، كون أن تلك الكلمات من أهم ما يميز اللغة العربية، فهي من خلال هذا التنوع تمكنت من أن تكون أحد اللغات التي تقوم بالتعبير عن الكثير الكثير من المعاني المختلفة، ولا بد علينا من أن نقوم بدراسة تلك الانواع من أجل التمكن من فهم اللغة بصورة جيدة، ابقوا معنا، حيث سنقوم بالإجابة عن سؤال إحدى هذه الجمل تضمنت اسم إشارة للبعيد. إن أسماء الإشارة عبارة عن نوع من الأسماء التي تتواجد في الجمل وتكون مهمة تلك الأسماء هي الإشارة الى أحد الأشياء وقد يكون اسم الإشارة للقريب وقد يكون لبعيد، وتكون الإجابة عن سؤال إحدى هذه الجمل تضمنت اسم إشارة للبعيد هي: ذلك الرجل العظيم.
أسماء الإشارة للبعيد الجمع
وهي كلمة واحدة هي: "أولئك"، فهو جمعٌ للمؤنّث والمذكّر العقلاء وغير العقلاء، وذلك في مثل قولهم: [٣]
أولئك الطلاب فائزون: فإنّ "أولئك" هنا قد دلّت على بعيدٍ جمعٍ عاقل مذكّر حاضرٍ في الذّهن وهو "الطّلاب". وقولهم: أولئك الطالبات مجدات، فـ"أولئك" هنا أيضًا قد دلّت على بعيدٍ جمعٍ عاقل مؤنّثٍ حاضرٍ في الذّهن وهو "الطالبات". وقولهم: أولئك كتب، فقد دلّ "أولئك" على بعيدٍ جمعٍ غير عاقل مؤنّث حاضرٍ في الذّهن وهو "كتب". وكقولهم أيضًا: أولئك الأيام جميلة، فـ"أولئك" دلّ على بعيدٍ جمعٍ غير عاقل مذكّر حاضرٍ في الذّهن وهو "الأيام". أحكام أسماء الإشارة للبعيد
ما أحكام أسماء الإشارة إلى البعيد في اللغة العربية؟
إذا كانت الإشارة للبعيد وُجب اقترانها بالكاف، مثل: "تانك" أو بالكاف واللام معًا مثل "تلك"، ويُبني اسم الإشارة على حركة آخره ويكون محلّه من الإعراب بحسب موقعه، فـ"ذا" يبنى على السكون، و"تي" تُبنى على الكسر، و"تا" تُبنى على السكون، و"أولاءِ" يبنى على الكسر. [٤]
إذا كان الاسم المثنى لأسماء الإشارة مثل: "ذان وذين وتان وتين"، فتُعامل معاملة الاسم المثنى، فتُبنى على الألف في حالة الرفع ، وتُبنى على الياء في حالتي النصب والجر، وذلك كقولهم: [٤] ذانك الرجلان طيّبان: فـ"ذانك": اسم إشارة مبني على الألف في محل رفع مبتدأ.
… وبعد ماذا يمكن أن يُقال؟ هل تكفي كلمات التعزية، وهل يعيد لطم الوجوه على من إبتعلهم بحر الشقاء؟ هذه المأساة – الكارثة التي عاشتها طرابلس، التي لبست السواد، هي مأساة كل الوطن وكل مواطن لا يزال يؤمن بأن الوضع العام آيل إلى التحسن مهما طال الزمن، ولا يزال يعتقد أن الفرج آتٍ لا محال بعد طول صبر ومعاناة. أمام هول هذه الكارثة، التي هي في حجم المعاناة اليومية للمواطنين الصابرين على بلاويهم، لم يعد ينفع السكوت ولا الخنوع. ولم يعد جائزًا الترحّم فقط على ضحايا الفقر والعوز والتعتير. هنية يؤكد أن أمن و استقرار المنطقة مرهون بالقدس. لم يعد من المقبول السماح لـ"مافيات الموت" الإستمرار في إستغلال أوجاع الناس ودفعهم إلى فم التنين مقابل حفنة من المال. هذه الكارثة التي أصابت كل مواطن في صميمه ووجدانه ليست الأولى ولن تكون الأخيرة ما لم يوضع حدّ لتمادي هذه المافيا في إستغلال تعلّق الناس الفقراء بحبال الهواء. هذه الكارثة لم تكن لتحصل لو لم يكن الفقر متغلغلًا في شرايين كل حيّ من أحياء من يزالون أحياء في وطن الموت. لم يكن الذين ركبوا في زورق الموت مضطّرين للقيام بهذه المغامرة القاتلة لو أنهم كانوا يعيشون في وطن تُحترم فيه حياة البشر كقيمة إنسانية وكمواطن من حقّه على دولته أن تؤّمن له فرص عمل، وأن تسهر على مصالحه.
هنية يؤكد أن أمن و استقرار المنطقة مرهون بالقدس
كما تَجْدَرُ الأشارة بأن الموضوع الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على عرب جورنال وقد قام فريق التحرير في صحافة نت الجديد بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
… وبعد ماذا يمكن أن يُقال؟ هل تكفي كلمات التعزية، وهل يعيد لطم الوجوه على من إبتعلهم بحر الشقاء؟
هذه المأساة – الكارثة التي عاشتها طرابلس، التي لبست السواد،
هي مأساة كل الوطن وكل مواطن لا يزال يؤمن بأن الوضع العام آيل إلى التحسن مهما طال الزمن، ولا يزال يعتقد أن الفرج آتٍ لا محال بعد طول صبر ومعاناة. أمام هول هذه الكارثة، التي هي في حجم المعاناة اليومية
للمواطنين الصابرين على بلاويهم، لم يعد ينفع السكوت
ولا الخنوع. ولم يعد جائزًا الترحّم فقط على ضحايا الفقر
والعوز والتعتير. لم يعد من المقبول السماح لـ"مافيات
الموت" الإستمرار في إستغلال أوجاع الناس ودفعهم إلى فم التنين مقابل حفنة من المال. هذه الكارثة التي أصابت كل مواطن في صميمه ووجدانه
ليست الأولى ولن تكون الأخيرة ما لم يوضع حدّ لتمادي
هذه المافيا في إستغلال تعلّق الناس الفقراء بحبال الهواء. هذه الكارثة لم تكن لتحصل لو لم يكن الفقر متغلغلًا في
شرايين كل حيّ من أحياء من يزالون أحياء في وطن الموت. لم يكن الذين ركبوا في زورق الموت مضطّرين للقيام بهذه
المغامرة القاتلة لو أنهم كانوا يعيشون في وطن تُحترم فيه
حياة البشر كقيمة إنسانية وكمواطن من حقّه على دولته
أن تؤّمن له فرص عمل، وأن تسهر على مصالحه.