26-09-2010, 08:09 PM
# 2
عضو نشيط
تاريخ التسجيل: Jul 2010
المشاركات: 264
مشكورررررره ماقصرتي
26-09-2010, 08:52 PM
# 3
مشرف
تاريخ التسجيل: Apr 2006
الإقامة: ضـــمـــــد
المشاركات: 12, 100
شكرا لك
ونتمنى ان يستفيدوا الطلاب والطالبات
خاصة المستجدين
التوقيع: تناهيد عطر ஜ "! "]
- جداول جامعة جازان بلاك بورد
- من اداب طالب العلم قوة الارادة
- من اداب طالب العلم قوة لارادة
- من آداب طالب العلم :
- من آداب طالب العلم الإخلاص لله والتواضع
جداول جامعة جازان بلاك بورد
ودعا مشروع حفظ النعمة التابع لهيئة الهلال الأحمر، أفراد المجتمع والمطاعم والفنادق، إلى التواصل مع فريق المشروع على الرقم المجاني 8005011 للتبرع بالطعام الفائض. جداول الاختبارات الفصلية لطلبة التخصص للفصل الدراسي الأول للعام الجامعي 1442 هـ (محدث). وأوضح سلطان الشحي مدير المشروع لـ«البيان»، أن فريق مشروع حفظ النعمة سيوزع خلال الشهر الفضيل نحو 30 ألف وجبة كسر صيام على مستوى الدولة، إضافة إلى توزيع التمور على المساجد وتوزيع مياه الشرب والمواد الغذائية والتموينية للأسر. وقال الشحي إن المشروع يسعى كذلك لتوعية الجمهور بأهمية تغليف الأغذية والحفاظ عليها وتوزيعها على المحتاجين في المناسبات الصغيرة، أما في حال زادت الكميات الموجودة لديهم على 50 وجبة فيدعوهم للاتصال بمشروع حفظ النعمة للحصول عليها وإعادة توزيعها على المحتاجين. ودعا الشحي المحسنين والجهات المختلفة وأفراد المجتمع إلى دعم أهداف المشروع الذي يعمل على توعية المجتمع بأهمية حفظ النعمة وعدم الإسراف، وبشكل خاص خلال شهر رمضان الذي يكثر البعض فيه من الإسراف في الطعام وترتفع فيه كميات نفايات الطعام. في 24/3/2019 - 22:06 م
أوضح هدف متى ينزل حافز بعد التأهيل ومعرفة المتقدمين على برنامج حافز البحث عن العمل أو حافز صعوبات الحصول ع العمل، نتائج أهلية برنامج حافز وفق حالة التسجيل إن كان ملتحق أو مؤهل للحصول على الدعم، والية استعلام عن حافز عبر بوابة طاقات لمعرفة حالة المستفيد وعدم الإقصاء نتيجة عدم الدخول الأسبوعي واستنفاذ عدد مرات الإنذارات بعدم متابعة ومواظبة الدخول على حساب المستفيد، ومتابعة البرامج والنشرات، وذلك وفق ما سيقة من معلومات عن مسئولي خدمة عملاء هدف، والتي يمكن التأكد عليها من رقم حافز الموحد.
التعليم السعودي – متابعات: أعلنت جامعة جازان عن ضوابط سير العملية التعليمية المقررة للفصل الدراسي الأول من العام الجامعي 1442هـ بناء على التوجيهات الصادرة بشأن استئناف العام الدراسي وفق خطة تعزز من جهود المملكة لتحقيق الأمان الصحي وجودة العملية التعليمية، ولضمان عودة آمنة للطلاب والطالبات، بما يحقق المحافظة على سلامتهم مع استمرار جائحة فيروس كورونا المستجد. وأوضح وكيل الجامعة للشؤون الأكاديمية د. حسن إسحاق أن الجامعة أقرت عدة ضوابط لسير العملية التعليمية خلال الفصل الأول تتضمن تدريس الجانب النظري من المقررات العلمية «عن بعد» في فصول افتراضية من خلال النظام الإلكتروني «البلاك بورد»، إضافة إلى قيام الكليات الصحية والعلمية والكليات الأخرى بتحديد آلية لتدريس المقررات التي لها جانب عملي أو سريري، بحيث تتم حضوريا أو بأسلوب التعليم المدمج، بما يضمن تحقق الإجراءات الاحترازية للمحافظة على صحة الطلاب والطالبات ومنسوبي التعليم الجامعي.
وإذا انحطت الهمة وتساوى عنده النجاح والفشل والحمد والذم والقمة والقاع أورثته خساسة الهمة مفاسد عظيمة ومنها إضاعة الزمان في اللهو واللعب والغفلة والنوم ومساوئ الأخلاق وحقيرها لا يسعى في إصلاح دين ولا دنيا وبئست تلك الحال من حال. ومن آداب طالب العلم:
أن يكون أحرص ما يكون على لزوم السنة والحذر من البدعة, والسلامة من البدع يكون بعد توفيق الله بالتفقه في الدين على أيدي العلماء المعتبرين المعروفين بالرسوخ في علم الكتاب والسنة ومع الرجوع إلى أهل العلم فلا بد أن يصحب أهل السنة أتباع السلف الصالح وأن ينأى بنفسه عن صحبة أهل الأهواء والبدع والحزبيات المقيته والتي انتشرت في هذه العصور المتأخرة حتى لا يكاد يسلم منها بلد. معرفته وتطبيقه لما أوجب الله عليه من الحقوق لولاة الأمر وذلك بالسمع والطاعة لهم بالمعروف وبذل النصيحة إليهم وعدم ذكرهم إلا بالخير فإن طالب العلم قدوة لغيره. ومعرفته وتطبيقه لما أوجب الله عليه من الحقوق للعلماء الربانيين الذين يقضون بالحق وبه يعدلون من توقيرهم والدعاء لهم والرجوع إليهم وعدم ذكرهم إلا بالجميل. فقد غلب الهوى في هذا الزمان وقل من يعرف حقوق العلماء والأمراء فحصل بسبب ذلك فساد كبير والله المستعان.
من اداب طالب العلم قوة الارادة
وتواصوا بالحق وتواصوا بالصبر} فأقسم الله بالزمان أن كل إنسان خاسر إلا من أغتنم زمانه بالإيمان والعمل الصالح والتواصي بالحق والصبر عليه. ومن آداب طالب العلم: عنايته بكتبه ومذكراته لأنه يعلم أنها كتب علم محترمة فلا يمتهنها بعبث أو تقطيع أو رمي في المزابل أو يجعلها مقعداً يجلس عليه لا في أول العام ولا في آخره بل يحافظ عليها وإذا انتهت حاجته منها أعطاها لمن ينتفع بها أو سلمها لمدرسته. ومن آداب طالب العلم: محافظته على المنافع العامة ومن ذلك مدرسته وما تشتمل عليه من الخدمات إنها لو كانت ملكك لما صلح أن تتلفها دون مسوغ لأنه من إضاعة المال والله كره لنا إضاعة المال, فكيف بمن يتلف ما هو منفعة مشتركة له ولغيره من بعده, أيها الطلاب اشكروا الله على ما أنتم فيه في هذه البلاد تدرسون بالمجان في مدارس مكتملة الخدمات والحمد لله. وإن عبثكم بها من كفران النعمة وإن كفران النعم من أسباب زوالها قال تعالى { وإذ تأذن ربكم لئن شكرتم لأزيدنكم ولإن كفرتم إن عذابي لشديد}
أقول هذا القول واستغفر الله لي ولكم من كل ذنب فاستغفروه إنه هو الغفور الرحيم. الخطبة الثانية
ومن آداب طالب العلم علو الهمة لاسيما في تحصيل الخير وإذا علت همته وعظم طموحه أورثه جداً ونشاطاً وحرصاً على العمر وبعداً عن سفاسف الأمور فتراه كبيراً على صغر سنه قوياً على طراوة جسده.
من اداب طالب العلم قوة لارادة
السؤال:
السائل يقول: ما هي الآداب التي ينبغي لطالب العلم أن يتحلى بها؟
الجواب:
الآداب الشرعية، التحلي بالتواضع، وبذل السلام، ورد السلام، والتوجيه إلى الخير، والنصيحة، والأمر بالمعروف، والنهي عن المنكر.. صلة الرحم.. إكرام الجار.. كف الأذى عن الجار.. هكذا..
هذه الصفات هي علامات الخير، وعلامات السعادة. نعم. المقدم: جزاكم الله خيرًا.
من آداب طالب العلم :
عن ابن عباس -رضي الله عنهما- أن النبي -صلى الله عليه وسلم- قال: (إن الهدي الصالح والسمت والاقتصاد جزء من خمسة وعشرين جزء من النبوة) رواه أبو داود، وصححه الألباني. فيا عبد اللهتأدَّب قبل أن تتعلم، فإنك لن تنال من العلم طرفاً إذا لم تنل من الأدب أطرافه. وإن تهذيب النفس وإصلاح خللِها ليس بالأمر اليسير، إلا من وفـَّقه الله -تعالى-. فأصلح ما بينك وبين الله يستقم حالك. وهذه بعض الآداب: أولاً: طهارة القلب من الأدناس؛ ليصلح لقبول العلم واستثماره، ففي الصحيحين عن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- أنه قال: (إن في الجسد مضغة إذا صلحت صلح الجسد كله، وإذا فسدت فسد الجسد كله، ألا وهي القلب). وعن ابن عمر -رضي الله عنهما- قال: (وعد رسول الله -صلى الله عليه وسلم- جبريل أن يأتيه فراث عليه حتى اشتد على رسول -صلى الله عليه وسلم- فخرج فلقيه جبريل فشكا إليه فقال: إِنَّا لاَ نَدْخُلُ بَيْتًا فِيهِ صُورَةٌ وَلاَ كَلْبٌ) متفق عليه. فإذا كانت الملائكة لا تدخل بيتاً فيه كلب، فكيف ينزلون قلباً مليئاً بالأنجاسِ والخبائثِ ومذمومِ الصفات مثل: الغضب، والشهوة، والحقد، والحسد، والكبر، والعجب، ونحوها؟!! وهذه الصفات كالكلاب النابحات في الباطن، فكيف يمكن أن تتفق هذه الصفات مع ملائكة الرحمة؟؟!!
من آداب طالب العلم الإخلاص لله والتواضع
قال بعضهم: شكوت إلى وكيع سوء حفظي فأرشدني إلى ترك المعاصي وأخــبرنــي بـأن الــعلـم نــور ونــور الله لا يُهدى لـعاصـي فعلى طالب العلم أن يطهر ظاهره بمجانبة البدعة، والتحلي بسنة رسول الله -صلى الله عليه وسلم- في أحواله كلها، والمحافظة على الوضوء، ونظافة الجسم من غير تكلف وعلى قدر المستطاع. وعليه أن يطهر قلبَه من كل غش ودنس، وغل وحسد، وسوء عقيدة وخُلق، ليصلح بذلك لقبول العلم وحفظه، والاطلاع على دقائق معانيه وحقائق غوامضه. ثانياً: الرضا باليسير من القوت، والصبر على ضيق العيش: قال الإمام مالك -رحمه الله-: "لا يطلب أحد هذا العلم بالملك وعز النفس فيفلح، ولكن من طلبه بذل النفس وضيق العيش وخدمة العلماء أفلح". وقال أيضاً: "لا يُدرك العلم إلا بالصبر على الذل". وقال -رحمه الله-: "لا يصلح طلب العلم إلا لمفلس، فقيل: ولا الغني المكفيُّ؟!! فقال: ولا الغني المكفيّ". وقال ابن جماعة: "من أعظم الأسباب المعينة على الاشتغال والفهم وعدم الملال، أكل اليسير من الحلال، ذلك لأن كثرة الأكل جلبة لكثرة الشرب، وكثرته جالبة لكثرة النوم والبلادة وقصور الذهن وفتور الحواس وكل الجسم". ثالثاً: التواضع للعلم والعلماء: العلم حرب للفتى المتعالــــي كالسيل حرب للمكان العالي 1- فينبغي لطالب العلم أن ينقاد لمعلمه، ويشاوره في أموره كما ينقاد المريض لطبيب حاذق ناصح.
والإخلاص في العلم أن يبتغي به وجه الله تعالى ، فإذا كان هَمُّ طالب العلم تحصيل شهادة، أو تبوء منصب لكسب منافع مادية فحسب ؛ فإنه لا يكون مخلصا في طلب العلم. عن أبي هريرة - رضي الله عنه- قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم-: (( من تعلّم علماً مما يبتغَى به وجه الله - عز وجل- لا يتعلمه إلا ليصيب به عرضاً من الدنيا لم يجد عرف الجنة يوم القيامة)) يعني ريحها. أخرجه أحمد (2/338)، وأبو داود (3664)، وابن ماجه (252)، وصححه الحاكم (1/160)، والنووي في رياض الصالحين. وقد حثنا النبي صلى الله عليه وسلم على إخلاص النية لله تعالى، كما في حديث عمر المتفق عليه: (( إنما الأعمال بالنيات، وإنما لكل امرئ ما نوى.. )) الحديث. رواه البخاري (1)، ومسلم (1907). وقد اعتنى العلماء بهذا الحديث وصدّروا به كتبهم؛ لعموم الحاجة إليه، كما قال الخطابي، فهذا البخاري - رحمه الله- قد صدّر كتابه الصحيح بهذا الحديث، فقال العلماء: هو خطبة كتابه، حيث لم يكتب له مقدمة، والقصد من ذلك تنبيه طلاب العلم على تصحيح النية، وإرادة وجه الله تعالى، ونهج نهجه النووي، والبغوي ـ في عدد من كتبهما ـ وغيرهما من المصنفين. وقال عبد الرحمن بن مهدي: " لو صنفت كتاباً بدأت في أول كل كتاب منه بهذا الحديث".