٤- الموظفون الساخطون: يصبح الموظفون الساخطون متسللين لدوافع معينة كما يرتكبون جرائم إلكترونية و من الصعب تصديق أن الموظفين غير الراضين يمكن أن يصبحوا قراصنة ضارين قديمًا كانوا يضربون عن العمل ولكن مع تقدم التكنولوجيا أصبح من السهل على الموظفين الساخطين إلحاق المزيد من الضرر بأرباب عملهم ومنظمتهم من خلال ارتكاب جرائم إلكترونية و الهجمات من قبلهم قد تؤدي إلى انهيار النظام بأكمله. المصدر هنا و هنا.
- مجرمو الإنترنت يستهدفون الشبكات الاجتماعية مع اقتراب «ڤالنتاين» – شهبانيوز
- 32: مجرمو الإنترنت يستهدفون الشبكات الاجتماعية
- ان الله اذا احب عبدا سخره
مجرمو الإنترنت يستهدفون الشبكات الاجتماعية مع اقتراب «ڤالنتاين» – شهبانيوز
-قراصنة القبعة البيضاء: يستخدم هؤلاء المخترقون كفاءاتهم في البرمجة لسبب وجيه ومشروع فيقوم هؤلاء المتسللون بإجراء اختبارات اختراق الشبكة في محاولة لخرق الشبكات لاكتشاف نقاط ضعف الشبكة ثم يتم الإبلاغ عن الثغرات الأمنية للمطورين لإصلاحها. -قراصنة القبعة الرمادية: ينفذ هؤلاء المخترقون انتهاكات ويقومون بأشياء تبدو خادعة ولكن ليس بغرض الإضافة الفردية أو التسبب في ضرر وقد يكشف هؤلاء المتسللون عن ثغرة أمنية للمؤسسة المتأثرة بعد اختراق شبكتهم. - قراصنة القبعة السوداء: هؤلاء المتسللون هم مجرمون غير أخلاقيون ينتهكون أمان الشبكة لتحقيق مكاسب شخصية ويسيئون استخدام نقاط الضعف للتفاوضات والابتزاز. مجرمو الإنترنت يستهدفون الشبكات الاجتماعية مع اقتراب «ڤالنتاين» – شهبانيوز. ٢- القراصنة المنظمون: يجسد هؤلاء المجرمون منظمات مجرميّ الإنترنت ونشطاء القرصنة والإرهابيين والمتسللين وهم عادة فرق من المجرمين المهرة يستهدفون السيطرة والسلطة والثروة وهؤلاء المجرمون ماكرون ومنظمون للغاية ويقدمون الجريمة كخدمة وعادة ما يكون هؤلاء المهاجمون مستعدين ويتمتعون بتمويل جيد. ٣- مطاردو الإنترنت: هم أشخاص يراقبون نشاط الويب لضحاياهم بشكل ضار للحصول على بيانات شخصية و يتم تنفيذ هذا النوع من الجرائم الإلكترونية من خلال استخدام منصات الشبكات الاجتماعية والبرامج الضارة القادرة على تتبع نشاط جهاز الكمبيوتر الشخصي للفرد مع القليل من الاكتشاف أو عدم الاكتشاف.
32: مجرمو الإنترنت يستهدفون الشبكات الاجتماعية
أكثر الهجمات الأمنية لمواقع الويب شيوعًا كل موقع على الإنترنت معرض إلى حد ما للهجمات الأمنية، حيث تتراوح التهديدات من الأخطاء البشرية إلى الهجمات المعقدة من قبل مجرمي الإنترنت المنسقين. ومن المعروف أن الدافع الأساسي للمهاجمين الإلكترونيين هو الدافع المالي. وسواء كان الشخص يدير مشروعًا للتجارة الإلكترونية أو موقعًا إلكترونيًا بسيطًا للأعمال التجارية الصغيرة، فإن خطر التعرض لهجوم محتمل وموجود. أكثر الهجمات الأمنية لمواقع الويب شيوعًا: فيما يلي أكثر الهجمات الإلكترونية شيوعًا التي تحدث على الإنترنت وكيف يمكن حماية موقع الويب ضدها: 1. البرمجة النصية عبر المواقع (XSS): وجدت دراسة حديثة أجرتها أن هجوم (XSS) هو الهجوم الإلكتروني الأكثر شيوعًا ويشكل ما يقرب من 40٪ من جميع الهجمات. وعلى الرغم من أنها الأكثر شيوعًا، إلا أن معظم هذه الهجمات ليست معقدة للغاية ويتم تنفيذها بواسطة مجرمي الإنترنت الهواة باستخدام نصوص ابتكرها آخرون. 32: مجرمو الإنترنت يستهدفون الشبكات الاجتماعية. تستهدف البرمجة النصية عبر المواقع مستخدمي الموقع بدلاً من تطبيق الويب نفسه. ويقوم المخترق الضار بإدخال جزء من التعليمات البرمجية في موقع ويب ضعيف، والذي يتم تنفيذه بعد ذلك بواسطة زائر الموقع.
هجمات الهندسة الاجتماعية:
يعتمد المخترقون على ما يشاركه المستخدمون من معلومات على صفحاتهم في الشبكات الاجتماعية، حيث يحاولون جمع أكبر قدر ممكن من المعلومات عن الضحية المستهدفة., يتم استخدام تطبيقات خارجية ضارة أو اختبارات وهمية تجذب انتباه المستخدمين للحصول على معلومات قيمة عنهم. الاستخدام الآمن لمواقع التواصل الاجتماعي
كثير من الناس لا يحذرون عند استخدامهم مواقع التواصل الاجتماعي، فيشاركون معلومات قد تكون حساسة مع أشخاص لا يعرفونهم جيداً أو لا يعرفونهم أبداً. يتفاجأ بعضهم عندما يعلمون أن مجرمي الإنترنت يحاولون معرفة كلمات المرور أو إنشاء بطاقات ائتمان احتيالية بناءً على المعلومات الشخصية التي يعثرون عليها عبر الإنترنت. إليك بعض الإرشادات لتجنب هذه المخاطر:
الحد من كمية المعلومات الشخصية التي تنشرها عن نفسك في الشبكات الاجتماعية. تجنب نشر معلومات متعلقة بالعمل بحيث تزيد من خطر هجمات التصيد الإلكتروني. كن انتقائياً وحذراً عند قبول الصداقات، فلا تقبل أي أحد قبل التفحص جيداً. جهز إعدادات الخصوصية بحيث تحدد الأشخاص الذين يمكنهم رؤية ملف تعريفك الشخصي والوصول إليه. تأتي البرمجيات الخبيثة متنكرة كبرامج مغرية عادة ما تجذب المستخدم، تحقق من مصدر الأخبار, والروابط، وكذلك مقاطع الفيديو قبل النقر عليها.
- وأفاد الحديث أيضا، أن مِن أحبِّ الأعمال إلى الله، سرور تدخله على مسلم ، وهذا يختلف باختلاف الأحوال والأفراد.
ان الله اذا احب عبدا سخره
Follow @hekams_app لا تنسى متابعة صفحتنا على تويتر
وقد حث النبي صلى الله عليه وسلم على تقديم النفع لكل أحد مهما كان جنسه، ونوعه، ففي حديث جابر رضي الله عنه قال: كان خالي يرقي من العقرب فلما نهى رسول الله صلى الله عليه وسلم عن الرقى أتاه، فقال: يا رسول الله! إنك نهيت عن الرقى وإني أرقي من العقرب فقال: ( من استطاع أن ينفع أخاه فليفعل) رواه أحمد والحاكم. وإن كان هذا في الرقية، غير أن الحكم عام في كل شيء. (ان الله اذا احب عبد ابتلاه واذا صبر اجتباه. والحاصل أنَّ أبواب الخير كثيرة ومتعددة، لا يحصرها شيء، وما على الإنسان إلا أن يجمع نفسه على فعل الخير و نفع الآخرين، و قد أجمل النبي صلى الله عليه وسلم بعض هذه الأبواب في قوله: ( على كل مسلم صدقة، فقالوا: يا نبي الله فمن لم يجد؟ قال: يعمل بيده فينفع نفسه ويتصدق، قالوا: فإن لم يجد ؟ قال: يعين ذا الحاجة الملهوف، قالوا: فإن لم يجد؟ قال: فليعمل بالمعروف وليمسك عن الشر، فإنها له صدقة) متفق عليه. ( الملهوف) المظلوم والعاجز المضطر الذي يستغيث بك.