محمد جلال
نشر في:
الأربعاء 27 أبريل 2022 - 10:01 م
| آخر تحديث:
الأربعاء 27 أبريل 2022 - 10:04 م
سأل خالد الغندور، قائد الزمالك السابق، على معنى الفتنة التي أثارها قبل مباراة الأهلي والرجاء في ربع نهائي دوري أبطال إفريقيا. وكتب الغندور عبر حسابه الشخصي على موقع التواصل الإجتماعي فيسبوك: «ما هو معني الفتنة والتعصب عشان عايزين نتعلم منكم المعني الحقيقي لهذه الكلمات». حكم وأمثال في النَّمِيمَة - موسوعة الأخلاق - الدرر السنية. وكان مجلس إدارة الأهلي قد تقدم بشكوى إلى المجلس الأعلى لتنظيم الإعلام، ضد قائد الزمالك الأسبق خالد الغندور، وجاء ذلك لما يقوم به من تدوينات عبر حسابه الرسمي على موقع "فيسبوك" قبل مباراة الأهلي والرجاء، حسب ما جاء في البيان. وطالب الأهلي في شكواه ضد الغندور باتخاذ اللازم قانونًيا، وما يفعله من إثارة الفتنة بين الجماهير المصرية والمغربية، وخلق أجواء غير طيبة حول المباراة. واعتذر بعدها خالد الغندور عن سوء الفهم الذي نتج عن تدويناته عبر الفيسبوك.
- حكم وأمثال في النَّمِيمَة - موسوعة الأخلاق - الدرر السنية
- حكم النَّمِيمَة - موسوعة الأخلاق - الدرر السنية
- اكرمكم عند الله اتقاكم – لاينز
- إن أكرمكم عند الله أتقاكم - ملتقى الخطباء
- إن أكرمكم عند الله أتقاكم (خطبة)
- إن أكرمكم عند الله أتقاكم - الجبهة السلفية
حكم وأمثال في النَّمِيمَة - موسوعة الأخلاق - الدرر السنية
وعن الإمام الصادق «عليه السلام» قال: قال رسول الله «صلى الله عليه وآله»: (ألا أنبئكم بشراركم؟ قالوا بلى يا رسول الله، قال: المشاؤون بالنميمة، المفرقون بين الأحبة، الباغون للبراء المعايب) 1. ما معني النميمه والغيبه. وعن الصادق «عليه السلام» قال: (وإنّ من أكبر السحر النميمة، يفرق بها بين المتحابين، ويجلب العداوة على المتصافين، ويسفك بها الدماء، ويهدم بها الدّور، ويكشف الستور، والنمام أشر من وطئ على الأرض بقدم) 11. وقال النبي «صلى الله عليه وآله» لأبي ذرّ الغفاري: (يا أبا ذر صاحب النميمة لا يستريح من عذاب الله عزّ وجل في الآخرة) 12. وعنه «صلى الله عليه وآله» أنّه قال: (لا يدخل الجنّة نمام) 13.
حكم النَّمِيمَة - موسوعة الأخلاق - الدرر السنية
قال رجل لعمرو بن عبيد: إن الأسوارى ما يزال يذكرك في قصصه بشر ، فقال عمرو: يا هذا ما راعيت حق مجالسة الرجل ؛ حيث نقلت إلينا حديثه ، ولا أديت حقِّي حين أعلمتني عن أخي ما أكره ولكن أعلمه: أن الموتَ يَعُمُّنا ، والقبر يَضُمُّنَا ، والقيامة تجمعنا ، والله تعالى يحكم بيننا وهو خير الحاكمين. حكم النَّمِيمَة - موسوعة الأخلاق - الدرر السنية. وروى أن سليمان بن عبد الملك كان جالسـًا وعنده الزهري فجاءه رجل فقال له سليمان: بلغني أنك وقعت فيَّ وقلت كذا وكذا وكذا ، فقال الرجل: ما فعلت ولا قلت ، فقال سليمان: إن الذي أخبرني صادق ، فقال له الزهري: لا يكون النمام صادقـًا ، فقال سليمان: صدقت ، ثم قال للرجل: اذهب بسلام. وقال بعضهم: لو صح ما نقله النمام إليك ، لكان هو المجترئ بالشتم عليك ، والمنقول عنه أولى بحلمك ؛ لأنه لم يقابلك بشتمك. ويروى أن عمر بن عبد العزيز دخل عليه رجل فذكر عنده وشاية في رجل آخر فقال عمر: إن شئت حققنا هذا الأمر الذي تقول فيه وننظر فيما نسبته إليه ، فإن كنت كاذبـًا فأنت من أهل هذه الآية: (إِنْ جَاءَكُمْ فَاسِقٌ بِنَبَأٍ فَتَبَيَّنُوا) (الحجرات/6) ، وإن كنت صادقـًا فأنت من أهل هذه الآية: (هَمَّازٍ مَشَّاءٍ بِنَمِيمٍ) (القلم/11) ، وإن شئت عفونا عنك ، فقال: العَفْوَ يا أمير المؤمنين لا أعود إليه أبدًا.
ما هي الحالات التي يقبل بها الغيبة ؟
عند تحذير المسلمين من شر شخص ما، وعند التظلم حيث يجوز للمظلوم بالتظلم عند القاضي، وأيضا يجوز في حالة الاستفتاء عندما يستفتي المفتي عن الشخص الذي ظلمه، بالإضافة عند الاستعانة على القيام بتغيير المنكر والعمل على رد العاصي عما يفعله فيخبر أشخاص لهم القدرة عن إيقافه عن ارتكاب المعاصي. ما هو الفرق بين الغيبة والنميمة ؟
حال الغيبة يختلف تماما عن حال النميمة ، ويعرف الفرق بينهما عن طريق تعريف كل منهم، حيث في الغيبة يقوم الرجل المغتاب بذكر أشياء سيئة عن المغتاب وذلك في غيبته، أما النميمة يقوم النام بذكر كلام الرجل وذلك من أجل القيام بالفتنة. ما هي النميمة ؟
نأتي الى النميمة فان النميمة عبارة عن القيام بالسعي بين الأشخاص وذلك بواسطة نقل الكلام الكاذب، وهو سلوك يقوم به شخص حتى تحدث الفتنه بين الناس، حيث يقوم النمام بنقل كلام كاذب من أجل إشعال الفتنة بين الآخرين، ومن الآثار السيئة للنميمة هي قد تسبب البغضاء بين الأشخاص، وقد تسبب الفتنة التي تسعي الشريعة الإسلامية دائما على بعد عنها قدر الإمكان.
وَقَالَ: اقْرَءُوا: ( فَلاَ نُقِيمُ لَهُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَزْنًا)[الكهف:105]"(رواه البخاري ومسلم). دل الحديث: على أنَّ السِّمَنَ المُكْتَسَب للرِّجال مذموم؛ وسبب ذلك؛ أنَّ السِّمَنَ المُكْتَسَب إنما هو كثرة الأكل, والشَّرَه, والدَّعَة, والراحة, والاسترسال مع النفس على شهواتها. وصلّوا وسلّموا على نبينا محمّد وعلى آله وصحبه أجمعين.
اكرمكم عند الله اتقاكم – لاينز
فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم-: " هَذَا خَيْرٌ مِنْ مِلْءِ الأَرْضِ مِثْلَ هَذَا "(رواه البخاري). فلا ينبغي أن يغتر الناس بالمظاهِرِ والصُّور, والأشخاصِ والأجسام, وإنما المقياس بالأعمال والقلوب؛ فعَنْ زِرِّ بْنِ حُبَيْشٍ عَنِ ابْنِ مَسْعُودٍ -رضي الله عنه-؛ أَنَّهُ كَانَ يَجْتَنِي سِوَاكًا مِنَ الأَرَاكِ -وَكَانَ دَقِيقَ السَّاقَيْنِ- فَجَعَلَتِ الرِّيحُ تَكْفَؤُهُ, فَضَحِكَ الْقَوْمُ مِنْهُ. فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم-: " مِمَّ تَضْحَكُونَ ؟" قَالُوا: يَا نَبِيَّ اللَّهِ! إن أكرمكم عند الله أتقاكم - ملتقى الخطباء. مِنْ دِقَّةِ سَاقَيْهِ, فَقَالَ: " وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ؛ لَهُمَا أَثْقَلُ فِي الْمِيزَانِ مِنْ أُحُدٍ "(حسن: رواه أحمد). دل الحديثُ: على أنَّ الذي يثقل في الميزان صحيفةُ الأعمال, لا أشخاصُ العاملين. ويوم القيامة تُكشَفُ الحقائِقُ, وتُبلى السَّرائرُ, فَرُبَّ شَخْصٍ عَظِيمٍ في بدنه, مُعَظَّمٍ عند قومِه, وهو لا يَزِنُ عند الله جناحَ بعوضة؛ قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: " إِنَّهُ لَيَأْتِي الرَّجُلُ الْعَظِيمُ السَّمِينُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ لاَ يَزِنُ عِنْدَ اللَّهِ جَنَاحَ بَعُوضَةٍ.
إن أكرمكم عند الله أتقاكم - ملتقى الخطباء
قَالَ شُرَيْحٌ: (كُلُّكُمْ بَنُو عَبِيدٍ وَإِمَاءٍ) رواه البخاري. وعَنِ ابْنِ عُمَرَ رضي الله عنهما؛ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم خَطَبَ النَّاسَ - يَوْمَ فَتْحِ مَكَّةَ - فَقَالَ: «يَا أَيُّهَا النَّاسُ! إِنَّ اللَّهَ قَدْ أَذْهَبَ عَنْكُمْ عُبِّيَّةَ الْجَاهِلِيَّةِ وَتَعَاظُمَهَا بِآبَائِهَا، فَالنَّاسُ رَجُلاَنِ: رَجُلٌ بَرٌّ تَقِيٌّ كَرِيمٌ عَلَى اللَّهِ، وَفَاجِرٌ شَقِيٌّ هَيِّنٌ عَلَى اللَّهِ، وَالنَّاسُ بَنُو آدَمَ، وَخَلَقَ اللَّهُ آدَمَ مِنْ تُرَابٍ» صحيح – رواه الترمذي. إن اكرمكم عند الله اتقاكم. ونهى النبيُّ صلى الله عليه وسلم عن التفاخر بالآباء الذين ماتوا، فقال: «لَيَنْتَهِيَنَّ أَقْوَامٌ يَفْتَخِرُونَ بِآبَائِهِمُ الَّذِينَ مَاتُوا، إِنَّمَا هُمْ فَحْمُ جَهَنَّمَ، أَوْ لَيَكُونَنَّ أَهْوَنَ عَلَى اللَّهِ مِنَ الْجُعَلِ [هو دُويبة أرْضِية] الَّذِى يُدَهْدِهُ [أي: يُدَحْرِج] الْخِرَاءَ بِأَنْفِهِ، إِنَّ اللَّهَ قَدْ أَذْهَبَ عَنْكُمْ عُبِّيَّةَ الْجَاهِلِيَّةِ [الكِبْرُ وَالفَخْرُ] إِنَّمَا هُوَ مُؤْمِنٌ تَقِيٌّ، وَفَاجِرٌ شَقِيٌّ، النَّاسُ كُلُّهُمْ بَنُو آدَمَ، وَآدَمُ خُلِقَ مِنْ تُرَابٍ» حسن – رواه الترمذي.
إن أكرمكم عند الله أتقاكم (خطبة)
إن من المعاني العظيمة التي أكّد عليها رسول الله صلى الله عليه وسلم وقرّرها في حجة الوداع لزومَ تقوى الله عز وجل، والحرصَ على نيل رفيع الرتب، وعالي الدرجات بتحقيقها لا بالفخر بالأنساب والأحساب، فالكلُّ بنو آدم، وآدم من تراب، ولا فضل لعربي على عجمي، ولا عجمي على عربي إلاّ بتقوى الله عز وجل. روى الإمام أحمد في مسنده (1) عن أبي نضرةَ قال: حدثني من سمع خطبة رسول الله صلى الله عليه وسلم في وسط أيام التشريق فقال: (( يا أيها الناس ألا إنَّ ربكم واحد، وإنَّ أباكم واحد، ألا لا فضل لعربي على عجمي، ولا لعجمي على عربي، ولا لأحمر على أسود، ولا أسود على أحمر إلاّ بالتقوى، أبلغت؟ قالوا: بلغ رسول الله صلى الله عليه وسلم). فقرّر صلى الله عليه وسلم في هذه الخطبة العظيمة والبيان البليغ أن التفاضل ونيلَ الفضل إنما هو بتقوى الله عز وجل لا بأيِّ أمر آخر، كما قال الله عز وجل: { يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُمْ مِنْ ذَكَرٍ وَأُنْثَى وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ} [الحجرات:13] ، فأكرم الناس عند الله أتقاهم له، أي: أكثرهم محافظة على طاعته، وانكفافاً عن معصيته، إذ التقوى هي العمل بطاعة الله على نور من الله رجاءَ ثواب الله، والبعدُ عن معصية الله على نور من الله خيفةَ عقاب الله.
إن أكرمكم عند الله أتقاكم - الجبهة السلفية
إن هذه الآية العظيمة، جاءت في سورة الحجرات، وإن شئت فسمها: جامعة الآداب، فبعد أن ذكر الله تعالى جملةً من الآداب العظيمة، والخلال الكريمة، ونهى عن جملة من الأخلاق الرذيلة، والطباع السيئة، قال الله بعدها، مقرراً الأصل الجامع الذي تنطلق منه الأخلاق الحسنة، وتضعف معه أو تتلاشى الأخلاق السيئة، وأنه معيار التفاضل والكرامة عند الله. الحمد لله الرحيم الرحمن، علم القرآن، وخلق الإنسان، علمه البيان، والصلاة والسلام على خير من صلى وزكى وصام، نبينا وإمامنا وسيدنا محمد بن عبدالله، وعلى وصحبه والتابعين لهم بإحسان إلى يوم الدين، أما بعد:
فمنار منيف، وروضة أنف حديث موضوعنا المحجل: (قواعد قرآنية)، نقف فيه ملوحين مع قاعدة من القواعد القرآنية المحكمة، التي تدل على عظمة هذا الدين، وسموه، وعلو مبادئه، إنها القاعدة القرآنية التي دل عليها قول الله تعالى: { إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ} [الحجرات:13]. إن هذه الآية العظيمة، جاءت في سورة الحجرات، وإن شئت فسمها: جامعة الآداب، فبعد أن ذكر الله تعالى جملةً من الآداب العظيمة، والخلال الكريمة، ونهى عن جملة من الأخلاق الرذيلة، والطباع السيئة، قال الله بعدها، مقرراً الأصل الجامع الذي تنطلق منه الأخلاق الحسنة، وتضعف معه أو تتلاشى الأخلاق السيئة، وأنه معيار التفاضل والكرامة عند الله: { يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُمْ مِنْ ذَكَرٍ وَأُنْثَى وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ} [الحجرات:13].
عباد الله؛ كيف يتفاخر الناسُ بالآباء والأحساب والأنساب؛ وآدمُ عليه السلام هو أبو البشر جميعاً؟! وقد خُلِقَ من تُراب؛ لقول النبيِّ صلى الله عليه وسلم: «إِنَّ اللَّهَ خَلَقَ آدَمَ مِنْ قَبْضَةٍ قَبَضَهَا مِنْ جَمِيعِ الْأَرْضِ، فَجَاءَ بَنُو آدَمَ عَلَى قَدْرِ الْأَرْضِ؛ جَاءَ مِنْهُمُ الْأَحْمَرُ وَالْأَبْيَضُ وَالْأَسْوَدُ، وَبَيْنَ ذَلِكَ، وَالسَّهْلُ وَالْحَزْنُ، وَالْخَبِيثُ وَالطَّيِّبُ» صحيح – رواه أبو داود. فأصل البشر جميعاً إلى التُّراب والطِّين، فلا يجوز لأحد – بعد ظهور هذه الحقيقة – أنْ يَفتخر بآبائه ونسبه على أحد؛ فإنَّ التفاضل بين بني آدم لا يكون إلاَّ بالتقوى. إن أكرمكم عند الله أتقاكم - الجبهة السلفية. ولَمَّا خَطَبَ رَسُول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - فِي حَجَّةِ الْوَدَاعِ - قَالَ: «يَا أَيُّهَا النَّاسُ! أَلاَ إِنَّ رَبَّكُمْ وَاحِدٌ، وَإِنَّ أَبَاكُمْ وَاحِدٌ، أَلاَ لاَ فَضْلَ لِعَرَبِيٍّ عَلَى عَجَمِيٍّ، وَلاَ لِعَجَمِيٍّ عَلَى عَرَبِيٍّ، وَلاَ أَحْمَرَ عَلَى أَسْوَدَ، وَلاَ أَسْوَدَ عَلَى أَحْمَرَ؛ إِلاَّ بِالتَّقْوَى» صحيح – رواه أحمد. وقال عليه الصلاة والسلام: «كُونُوا عِبَادَ اللَّهِ إِخْوَانًا، الْمُسْلِمُ أَخُو الْمُسْلِمِ، لاَ يَظْلِمُهُ وَلاَ يَخْذُلُهُ وَلاَ يَحْقِرُهُ، التَّقْوَى هَا هُنَا وَيُشِيرُ إِلَى صَدْرِهِ ثَلاَثَ مَرَّاتٍ، بِحَسْبِ امْرِئٍ مِنَ الشَّرِّ أَنْ يَحْقِرَ أَخَاهُ الْمُسْلِمَ، كُلُّ الْمُسْلِمِ عَلَى الْمُسْلِمِ حَرَامٌ دَمُهُ وَمَالُهُ وَعِرْضُهُ» رواه مسلم.