ف حال كانت درجة حرارة الطفل أكثر من 38 درجة ولا يحدث إي استجابة إيجابية تجاه تناول خافض الحرارة بعد ساعتين من تناوله. في حال كانت الكحة مصحوبة ببلغم لونه أخضر أو لونه بني. في حال كانت الكحة تلك مصاحبة مع قيء وغثيان بصورة واضحة. في حال بدأت تلك الكحة مع ابتلاع أي جسم غريب أو في حال إصابته بها عند تناول الطعام. شاهد أيضًا: مرض السعال الديكي أعراضه وعلاجه
طرق علاج الكحة والبلغم والحساسية عند الأطفال
مقالات قد تعجبك:
الغرغرة بالماء والملح
حيث يتم الغرغرة بالماء والملح على أن يكون الماء هذا دافئ ولكن لابد وأن يتم القيام بتلك الخطوة في حال كان الطفل سنه مناسب ويستطيع الغرغرة بشكل سليم، مما سوف تساعده بشكل كبير في إزالة البلغم الذي يتواجد في الحلق وفي الصدر. الخلطة تلك تقوم على حوالي نصف ملعقة صغيرة من الملح مع كوب من الماء الدافئ على ألا يكون الماء ساحنًا فحينما يكون دافئ يساهم بشكل كبير في ذوبان الملح بشكل سليم، مع ضرورة استخدام الماء المفلتر أو المياه المعدنية والتي تكون خالية بشكل كامل من الكلور الذي يتسبب في تهيج الحلق. يتم استخدام هذا الخليط لمدة حوالي من 30 إلى 60 ثانية مع تكراره حسب الحاجة فهذا العلاج له دور كبير في التخلص من مشكلات الأنف والحلق، وأيضًا التخلص من مشكلات احتقان الحلق والتهاباتها وأيضًا التخلص من جراثيم الحلق وتهدئته.
الخلطة السحرية لعلاج الأمراض الصدرية.. اخلط حبة البركة مع العسل والثوم وتخلص من الكحة والربو والحساسية للابد! | وصل برس
الرئيسية / علاج الكحة والبلغم والحساسيه صحة خالد المر 2021-04-08 علاج الكحة الشديدة مع البلغم علاج الكحة الشديدة مع البلغم يبحث الكثير من الأشخاص عن علاج الكحة الشديدة مع البلغم وذلك لأن الكحة من الأعراض… أكمل القراءة »
التجاوز إلى المحتوى
مرحباً بكم زوار الروا في هذا المقال سنتحدث عن علاج الكحة والبلغم والحساسية عند الأطفال
السعال والكحة بشكل عام بالنسبة للأطفال هي مشكلة عرضية تظهر وتختفي في أوقات معينة ولا تكون مستمرة أو بشكل دائم، وهي شيء غير مقلق ولكن في حال استمرت تلك المشكلة تتحول إلى أمور أخرى والتي على رأسها حساسية الصدر، لذا في هذا الموضوع سوف نتناول الحديث عن علاج الكحة والبلغم والحساسية عند الأطفال مع أهم الأسباب وراء الإصابة بهذا وأفضل طرق العلاج. الكحة والبلغم عند الأطفال
الكحة هي واحدة من أهم الأمراض التنفسية التي تصيب الجهاز التنفسي بشكل كبير وخاصًة عند الأطفال وبالتالي هو شيء مزعج ومقلق عند الأطفال والأمهات، حيث إنه شيء مؤلم بشكل كبير بالنسبة للأطفال حيث إنه يعمل على التهابات الحلق وآلام شديدة به. الكحة يتم تصنيفها على أنها رد فعل طبيعي تصدر من القصبة الهوائية حيث تقوم الرئة بها من أجل إخراج السموم والبكتريا والجراثيم، من أجل تنظيف القصبة الهوائية والرئتين أيضًا حيث إنها عبارة عن حركة لا إرادية حيث إنها تكون مفاجئة بشكل كبير من أجل تفريغ المجاري التنفسية العلوية من البلغم مع تنظيف الرئتين من السموم التي تتراكم بها.
لا يعذّب الميّت ببكاء الحيّ عليه:
السؤال: هل يجوز البكاء على الميّت القريب جدّاً ، مثل الأُم أو الأب أو الابن لمدّة طويلة ؟ وهل يعذّب الميّت ببكاء الحيّ ؟
وجزاكم الله خير الجزاء ، ودمتم لنا سالمين. الجواب: بكاء الحيّ على الميّت ـ سواء كان قريباً أو بعيداً ، وسواء كان لمدّة
____________
1- الكافي 3 / 262. قليلة أو طويلة ـ لا يوجد أيّ دليل على حرمته ، وإنّ ما اشتهر بين الوهابيّة حيث اتخذته ذريعة للطعن في المسلمين ، إنّما هو حديث اشتبه الراوي في نقله ، ولم يفهم مورده ، فإنّ النبيّ (صلى الله عليه وآله) مرّ بقوم يبكون على ميّت لهم ، فقال: ما يغني عنه هذا الذي يبكونه ، وهو يعذّب في قبره ، وقد كان الميّت من غير المسلمين. وهذا من جملة الموارد التي خطّأت عائشةُ أصحابَ النبيّ (صلى الله عليه وآله) في روايتهم ونقلهم للأحاديث النبويّة ، فورد عنها أنّها قالت: يرحم الله عمر قال: يعذّب الميّت بالبكاء عليه, وإنّما كان رسول الله (صلى الله عليه وآله) قال: ذلك اليهوديّ مات وأهله يندبونه ، فقال: ( ما يغني عنه هذا الذي يندبونه ، وهذا هو يعذّب في قبره) (1). هل يجوز البكاء على الميت - موضة الأزياء. ( محمّد. المغرب. 31 سنة)
في مصادر أهل السنّة:
السؤال: مادام في نظركم لا يوجد أيّ مانع من البكاء على الميّت ، فأين الدليل من الكتاب أو السنّة الشريفة ؟ والسلام.
هل يجوز البكاء على الميت وتكفينه
وقوله " إن الميت يعذَّب ببكاء أهله عليه" وفي رواية "يعذَّب بما نِيحَ عليه" يقول النووى في شرح صحيح مسلم " ج6 ص228″: اختلف العلماء في تأويل الأحاديث التي وردت بتعذيب الميِّت بما نيح عليه، فحمَلَها الجمهور على من وصَّى بأن يُبكَى عليه ويُناح بعد موته فنفِّذت وصيَّته، فهذا يُعَذب ببكاء أهله عليه ونوحهم؛ لأنه بسببه ومنسوب إليه. فأما مَن بَكَى عليه أهله وناحوا من غير وصية منه فلا يعذَّب، لقوله الله تعالى: (وَلَا تَزِرُ وَازِرَةٌ وِزْرَ أُخْرَى) (سورة فاطر:18)، وكان من عادة العرب الوصية بذلك، ومنه قول طرفة بن العبد:
إِذَا مِتُّ فَانْعِينِي بِمَا أَنَا أَهْلُهُ … وَشُقِّي عَلَيَّ الْجَيْبَ يَا ابْنَةَ مَعْبَدِ
وقيل: إن الميت يعذَّب، أي يتألَّم بسبب بكائهم عليه وكان يُحب لهم ألا يبكوا، وإليه ذهب محمد بن جرير الطبري، وقال عِيَاض: هو أولى الأقوال، واحتجوا بحديث " إنَّ أحدكم إذا بكى استَعبر له صُوَيحبُه، فيا عباد الله لا تعذِّبوا إخوانكم" والمراد بذلك كله مجرد البكاء ولكن النياحة. وقال النووي في كتابه " الأذكار المنتخبة من كلام سيد الأبرار" ص148:
رَوينا في صحيحيهما ـ أي البخاري ومسلم ـ عن أبي موسى الأشعري ـ رضي الله عنه ـ أن رسول الله ـ صلَّى الله عليه وسلم ـ بَرِيء من الصَّالقة والحالِقَة والشاقة.
هل يجوز البكاء علي الميت حرام
ولاشكّ ولا ريب: أنّ صون المعالم الدينية عن الاندراس ـ كالمشاهد المتضمّنة لأجساد الأنبياء والصالحين ـ وحفظها عن الخراب بناءاً وتجديداً نحو من أنحاء التعظيم ، كما أنّ حفظ المسجد عن الخراب تعظيم له. ولا يخفى: أنّ الله تعالى جعل الصفا والمروة من الشعائر والحرمات التي يجب احترامها ، فكيف بالبقاع المتضمّنة لأجساد الأنبياء والأولياء ، فإنّها أُولى بأن تكون شعاراً للدين. 1- الشورى: 23. 2- الحجّ: 32. هل يجوز البكاء على الميت - دليل المتفوقين. 3- الحجّ: 30. 4- المائدة: 2. كيف لا ؟ وهي من البيوت التي أذن الله أن تُرفع ، ويذكر فيها اسمه ، فإنّ المراد من البيت في الآية هو: بيت الطاعة ، وكلّ محلّ أُعدّ للعبادة ، فيعمّ المساجد والمشاهد المشرّفة لكونها من المعابد. ولو لم يكن في الشريعة ما يدلّ على تعمير المساجد ، وتعظيمها واحترامها ، لأغنتنا الآية بعمومها عن الدلالة على وجوب تعمير المسجد وتعظيمه ، وإدامة ذكر الله فيه ، لكونه من البيوت التي أذن الله أن تُرفع. ومثل المسجد ـ في جهة التعمير والتعظيم والحفظ ـ المشاهد التي هي من مشاعر الإسلام ، ومعالم الدين. 4ـ إقرار النبيّ (صلى الله عليه وآله) والصحابة على البناء ، فإنّه (صلى الله عليه وآله) أقرّ وهكذا أصحابه على بناء الحِجر ، ولم يأمروا بهدمه ، مع أنّه مدفن نبي الله إسماعيل (عليه السلام) وأُمّه هاجر ، وهكذا إقرارهم على بناء قبر النبيّ إبراهيم الخليل (عليه السلام) ، وبقية قبور الأنبياء والمرسلين حول بيت المقدس.
هل يجوز البكاء على الميت عند
تاريخ النشر: الأربعاء 16 رمضان 1423 هـ - 20-11-2002 م
التقييم:
رقم الفتوى: 25255
125198
0
593
السؤال
توفيت والدتي عن عمر يناهز السابعة والسبعين، وقد حزنت لفراقها كثيرا، وكل ما أتذكرها لا أقدر أن أكف عن البكاء، فهل فعلا البكاء يؤذيها، وهل هو حرام، وكيف أبرها، وكيف أنفعها بعد وفاتها. وقد تمنيت حين ذهبت لها في قبرها أن أزيح التراب عنها لأراها وأقبلها، ولكني طبعا لم أفعل، فهل التمني حرام؟
الإجابــة
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد: فإن البكاء بلا صوت جائز اتفاقاً، وقد فعله النبي صلى الله عليه وسلم ووصفه بأنه رحمة، ففي الحديث المتفق عليه "أنه فاضت عيناه حينما رفع إليه ابن ابنته كأنه شن، فقال له سعد: يا رسول الله، ما هذا ؟ فقال: هذه رحمة جعلها الله في قلوب عباده، وإنما يرحم الله من عباده الرحماء. " وكذلك الحال عند موت ابنه إبراهيم. أما المحرم فهو النوح والندب أو البكاء المقرون بهما أو بأحدهما، كما في الحديث: " إن الله لا يعذب بدمع العين ولا بحزن القلب، ولكن يعذب بهذا أو يرحم، وأشار إلى لسانه. " متفق عليه قال النووي رحمه الله: (وأجمعوا كلهم على اختلاف مذاهبهم على أن المراد بالبكاء - أي البكاء الذي يعذب عليه - البكاء بصوت ونياحة، لا مجرد دمع العين. هل يجوز البكاء على الميت عند. )
هل يجوز البكاء على الميت بدون رفع الصوت
البكاء في حد ذاته مباح شرعا ، بل هو رحمة، ولا يعذب به الميت، وأما ما يصاحبه من ندب أو نياحة أو أي مخالفة كشق الثياب مثلا فهو الممنوع، ويعذب به الميت لو كان له سبب فيه كأن وصى به أو أقره في حياته ولم ينكره. يقول الشيخ عطية صقر ـ رحمه الله ـ:
لقد أمرنا الله بالصبر والرِّضا بقضائه عند وُقُوع أيِّ مكروه، كما قال تعالى: (وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ. الذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُمْ مُصِيبَةٌ قَالُوا إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ. أُولَئِكَ عَلَيْهِمْ صَلَوَاتٌ مِنْ رَبِّهِمْ وَرَحْمَةٌ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُهْتَدُونَ) ( سورة البقرة:155-157)، وحَرَّم كل قول أو فعل يتنافى مع الإيمان بالله فيما قضاه وقدَّره، فقد صح فيما رواه البخاري ومسلم: " ليس منَّا من لَطَم الخُدود وشقَّ الجيوب ودعا بدعوى الجاهلية"، والمعنى أنه ليس بمؤمن مَن فَعَل ذلك معتقدًا أنه حلال. ما هو حكم البكاء على الميت في الإسلام؟ – e3arabi – إي عربي. وأما من فعله على أنه حرام فهو مؤمن عاص ناقص الإيمان. وجاء في تأثُّر الميت بمظاهر الحُزن عليه التي لا يُقرِّها الدين قوله ـ صلى الله عليه وسلم ـ: "ما مِن ميِّت يَمُوت فيَقُوم باكِيهم فيقول: واجَبَلاه واسيِّداهْ أو نَحْو ذلك إلا وُكِّلَ بِهِ مَلَكَانِ يَلْهَزَانِهِ: أهكذا كنت"؟ رواه ابن ماجه والتِّرمذي وقال: حديث حسن، واللهْز هو الدفْع في الصدر بجميع اليد.
أمَّا الأحاديثُ الَّتي تَمنَعُ من البُكاء على الميِّت كقولِه صلى الله عليه وسلَّم: " إنَّ الميِّت يُعَذَّبُ بِبُكاءِ أهْلِه عليْهِ " (رواه البُخاريُّ)، فالمُراد بالبُكاء فيها هو النِّياحة ورَفْعُ الصَّوْت. هل يجوز البكاء على الميت وتكفينه. قال النَّووي: "وأجْمَعُوا كُلُّهم على اختِلاف مذاهِبهمْ على أنَّ المُرَاد بالبُكَاءِ هُنا البُكَاءُ بصَوْتٍ ونِيَاحَة لا مُجَرَّد دَمْع العَيْن" انتهى. وقد سُئِلَ شيْخُ الإسلام ابنُ تيمية في "الفتاوَى" عن بُكاء الأُمِّ والإِخْوة على الميِّت، هل فيه بأْسٌ على الميِّت؟ فقال رحمه الله: "أمَّا دمعُ العينِ وحُزْنُ القَلب فلا إِثْمَ فيه, لكنَّ النَّدبَ والنياحةَ منْهِيٌّ عنه" اهـ. ولمزيد فائدة تراجع فتوى: " البكاء على الميت "،، والله أعلم. 1
0
15, 355