الخصوصية
سياسة الاستخدام
النقاط والشارات
عن إجابة
تم تطوير هذا الموقع بناءً على طلبات مستخدميه. ejaaba v2. 10. 0
تعريف مصطلح ماء الوجه - سطور
9, 910
سياسة
2022/03/26 10:01
بغداد اليوم - بغداد
دعا النائب عن ائتلاف دولة القانون محمد الزيادي، اليوم السبت، التحالف الثلاثي إلى إعلانه الصريح لتأجيل جلسة البرلمان المقررة اليوم وذلك لعدم قدرتهم اي التحالف الثلاثي على جمع النصاب الكامل. وقال الزيادي لـ ( بغداد اليوم) انه "من المتوقع عدم عقد جلسة اليوم لعدم وجود النصاب من جهة إضافة لمعطيات أخرى فالفشل بدا من اعلانهم لمرشحهم لرئاسة الجمهورية ريبر احمد ومرشحهم لرئاسة الوزراء جعفر محمد باقر الصدر والفشل يكمن بترشيح الشخصين دون امتلاكهم لل220 نائبا ( النصاب القانوني ثلثي البرلمان) وبتالي لايستطيعون عقد الجلسة لهذا السبب". وبين ان "وصولونا إلى هذا الأمر هو لوجود مشروعين الاول توافقي والثاني أغلبية وان المشروع الثاني مضى للوصول الى قاع البحر لكن لم يصلوا لعدم تمكنهم من جمع الأعضاء الكافين"، مبينا ان "الطرف الثاني لم يصل إلى عقد جلسة مالم يتم التوافق بين الإطار والتيار والاتحاد والديمقراطي حينها سيكون التوافق موجود لعقد جلسة للبرلمان واعتقد اننا سنصل يوما إلى هذا الحل الذي لابديل غيره".
حَفِظَ مَاءَ الوَجْهِ In English - Arabic-English Dictionary | Glosbe
أَ مَا سَمِعْتَ قَوْلَ الْأُوَلِ 3: مَتَى آتِهِ يَوْماً لِأَطْلُبَ حَاجَةً *** رَجَعْتُ إِلَى أَهْلِي وَ وَجْهِي بِمَائِهِ" 4. مواضيع ذات صلة
إنقاذ وجه Saving Face ملصق الفيلم معلومات عامة التصنيف
فيلم قصير الصنف الفني
وثائقي قصير دراما الموضوع
رعاية صحية تاريخ الصدور
8 مارس 2012 مدة العرض
40 دقيقة اللغة الأصلية
الإنجليزية والأردية البلد
باكستان الجوائز
جائزة الأوسكار لأفضل فيلم وثائقي ( 2010) منحت لـ Daniel Junge (en) ، شرمين عبيد جنائي موقع الويب
الطاقم المخرج
شارمين عبيد شينوي صناعة سينمائية المنتج
شارمين عبيد شينوي التوزيع
إتش بي أو — فودو نسق التوزيع
فيديو حسب الطلب تعديل - تعديل مصدري - تعديل ويكي بيانات
إنقاذ وجه ( بالإنجليزية: Saving Face) هو فيلم وثائقي تم إنتاجه في باكستان سنة 2012. الفيلم من إخراج شارمين عبيد شينوي. صدر الفيلم في الولايات المتحدة في 8 مارس 2012. حَفِظَ مَاءَ الوَجْهِ in English - Arabic-English Dictionary | Glosbe. القصة [ عدل]
يتضمن الفيلم قصصا ترويها سيدات تعرضن لهجمات بالأحماض الكاوية، واحدة منهن تدعى «زكية» البالغة من العمر 39 عاما والتي ألقى زوجها على وجهها الحامض الكاوي بعد أن رفعت ضده دعوى تطالب فيها بالطلاق منه. وسيدة أخرى تدعى «روح» البالغة من العمر «25» عاما» التي ألقى زوجها الحامض الكاوي عليها ثم غمرتها أخته بالبنزين قبل أن تشعل والدته عود ثقاب وتوقد النار فيها.
نشر بتاريخ: 21/12/2015 ( آخر تحديث: 21/12/2015 الساعة: 13:55)
كان عشرينيا حين اكتشف سرّ الحياة على الأرض؛ بأنه" "على هذه الأرض ما يستحق الحياة: تردد إبريل، رائحة الخبزِ في الفجر، تعويذة امرأةٍ للرجال، كتابات أسخيليوس، أول الحب، عشبٌ على حجرٍ، أمهاتٌ يقفن على خيط نايٍ، وخوف الغزاة من الذكرياتْ. لم أدرك وقتها مقصده بتردد إبريل، هل هو عودته ثانية، أم تردده الحراري بين الصيف والشتاء. كما لم أدرك معنى التعويذة، ولا اسخيليوس وكتاباته، وحاولت أن ارسم صورة للأمهات اللواتي يقفن على خيط ناي ولم أفلح، كما لم أدرك سبب خوف الغزاة من الذكريات. أما الحب فعرفنا القليل عنها، وأما رائحة الخبز فكانت دوما حاضرة في بيتنا الريفي، ما بين "أوراق الزيتون" و"لاعب النرد" نصف قرن من الحب، وأغاني اليمام والكمان، أسفار في الأمكنة والأزمنة، ينشد منها مكانا أثيرا، هناك حيث ترسم الشمس برتقالة أو رمانة عند المغيب، هناك حيث يكبر قوس قزح ليملأ فضاء الجليل. أوراق، أول اسم، ونرد كان هو الآخير، فهل ثمة لعبة هنا؟ كلا اللعبتين يعتمدان على الحظ؛ لذلك فكثير من الذكاء سيحتاج اللاعب! هل هي الحياة؟ هل هي حياته الخاصة؟ هل هي قضية المكان؟ فما المسافة إذن بين حياته والوطن؟ جدلية الذاتية والموضوعية غريبة هنا لا تنطبق على شاعرنا، فهو في ذاته موضوع، وفي موضوعه ذات وفيهما معا شعر إنساني عظيم.
على هذه الأرض ما يستحق الحياة | كتاب عمون | وكالة عمون الاخبارية
12 سبتمبر، 2015
نسخة للطباعة
كأنما الأرض وجدت من أجل هدف نبيل، أن تحمل على متنها خريطة العرب، وأن تغنى بها كلما تناوبت الشمس على جزءي الأرض أو قسميها. لا أحلى من تلك الخريطة التي تملأ الواجهة كي تغني الروح كلما تأملتها عشقا، فمن جمال ما يحب المرء أن يعشق حتى الثمالة صورة محبة في وجه يرى فيه معشوقه. تستحق الأرض الحياة لأنها حملتنا كأمة حلما جميلا ووجعا.. مشت بنا منذ ملايين السنين إلى الحين الذي ساور الشك كثيرين بأن الأمة فائض على الأرض ولا أكثر.. لكن جمال اللغة، وخصوصا على يد شاعر كبير كمحمود درويش، هو من أعاد تكوين المفهوم ورسمه هيكلا ثابتا لعشاقه. فعلى هذه الأرض نحن العرب، أمة ذات رسالة مهما تلاعب بها الزمن أو جنت من وله اختيارها لكتابة تاريخ عكس مشيئتها. أعرف أن العنوان جزء من قصيدة طويلة لدرويش، وأنه صنع ليكون مقدمة لهدفه لأنه حين يكمل يرى أن سيدة الأرض هي فلسطين كان اسمها فلسطين ثم صار اسمها فلسطين.. ليس من يعترض على كتابة حقيقة الواقع، لكن لكل من العرب من يعترف بأن أرضه أي قطره هو المقصود بتلك الزينة والمباهاة. فلتكن كل أقطارنا العربية تتباهى، ولتنل قسطها من الحضور الذي يليق بها، فنحن نعوم على خارطة متنوعة، فيها الصحراء بامتدادها الجميل، وفيها الجبال التي تصنع وديانا أو تطل على بحر تحتضنه كي يظل مخلصا لها، وفيها الأنهار التي تجعل من تلك الحياة أملا كما هو حالنا جميعا، ثم هي مركبة من أشكال هندسية صنعتها يد الخالق في أبدع تكوين.
هل ما يزال على الأرض ما يستحق الحياة؟ - استثمر نفسك..
إنه جمع الذات المبنية على قرار ليس من صنع عربي ولا أعجمي، بل من تدوين إلهي ومن خياراته التي خص بها تلك الخريطة دون غيرها.. فعلى هذه الخريطة ما يستحق الحياة. على هذه الأرض سيظل الترداد لأن الأفواه محكومة بلغتها الخاصة التي سجنت نفسها فيها، وما أحلاه من سجن فيه كل الجمالات. ستظل لغتنا العربية مبعث فخرنا، فللكلمات التي ننطلق بها سحرها، نحن شعب عربي واحد يقال إنه أكثر الشعوب التي تستهلك الأوكسجين؛ لأن لغتها تحتاج لذلك. فكم مرة أنشدنا "هوى وطني فوق كل هوى" و"بلاد العرب أوطاني"، وكم ما زالت فينا فلسطين كأنها الصحوة التي لا تعرف التهدئة أو النوم.. فلسطين حالنا، ونعود لنقول مع الشاعر محمود درويش إنها سيدة الأرض، ولو لم تكن كذلك لما طال شغفنا بالموت من أجلها، ولما مات على أرضها وخارج أرضها من أجلها كثيرون، ولما شهدت الأرض العربية تلك الترددات التي تعيشها.. من أجل فلسطين هذا الأسى، وهذا التمزق النفسي، ومن أجلها ذلك العهد الذي يمر بألف حالة وحالة من المنع الداخلي والخارجي. فلسطين هي العودة وإليها دائما المسار والمسير، فكيفما جئت الأمة وجدت نفسك في مواجهة واقع يحتاج لحل على هيئة سلاح وليس غيره ما يجب أن يكون.
أهمية القيم - موضوع
ك"رجل استخبارات" بناي يعرف درويش بحذافيره: قصائده، مقالاته، حياته، المقابلات التي اجراها والخ. بناي يعتقد بأن درويش تحدث بصوتين: بصوت واحد تحدث الى العالم العربي، جمهوره المركزي، وقال له الحقيقة التي في قلبه، وبصوت آخر مخفف أكثر هدف الى "تعبئة أكبر كم ممكن من القوى بين الاسرائيليين لصالح قضيته". على هذا النحو، خفف درويش على مدى السنوات رسائله عندما توجه للجمهور الإسرائيلي. في مقابلة لجريدة "هآرتس" شدد درويش على انه يقوم بكتابة قصائد حب أيضاً وبأنه معني بأن تتم ترجمة هذه لأنه "أراد أن يظهر جانبه الانساني" في هذا الاطار. لكن بناي أصر على أنه عندما يقوم بترجمة شعر درويش "لن تفلت منه هذه المسألة القومية السياسية، لن تتموه. ستكون كما هي وستلمع وتبرز". هذا على التناقض من رغبة درويش الذي كان معنياً بالتخفيف من هذه الجوانب بالترجمات العبرية. بناي يرفض أن يسلك مسلك المترجمين الآخرين الذي يخدمون اجندة درويش ولذلك يفوتون المسألة الوحيدة الهامة بالترجمة الا وهي: اجندة الشعر نفسه. كون بناي شاعر يترجم شاعراً آخراً، شاعر مخلص للحقيقة الشعرية وليس لأجندة سياسية بهذا الاتجاه او ذك، هو الأمر الأهم وهو الذي يمكنه من النفاذ الى مكنون شعر درويش.
وهذا يعني أنّه ثمّة دوما ما نحن قادرون على القيام به، لكن ثمّة أيضا ما لم نعرف بعدُ أنّا قادرون على إنجازه، وهذا هو الأهمّ لأنّه هو شرط إمكان قدرتنا على اختراع شبكة رموز جديدة. إنّ تصالح الشباب مع العالم رهين قدرتهم على الترميز الخلاّق لشكل جديد من الحياة. 2 - لكن متى نكتشف أنّ لنا قدرة إضافية على اختراع علاقة رمزية جديدة مع الحياة؟ حينما نلتقي بأمر لم نكن نتوقّعه. حينما «يحبّ المرء فعلا»، يكتشف أنّه قادر على ما لم يكن يتوقّعه من نفسه. فالحبّ ههنا مثال نموذجي بامتياز، من أجل إيقاظ ما في نفوسنا وأجسادنا ومشاعرنا وأحلامنا من قدرات على الترميز والفعل والحياة الخلاّقة. إنّ شبابنا ينقصه اكتشاف قدرته على الحبّ، قدرة عوّضتها أشكال مؤقّتة ومزيّفة من اللقاء بالجنس الآخر. ثمّة حبّ رأسمالي قائم على تحويل المشاعر إلى سلعة أيضا. وتلك هي مظاهر الحياة المزيّفة. 3 - «أنّا قادرون على فعل شيء آخر دوما»، هذا أمر نلتقي به أيضا حينما نساهم في إنجاز فكرة جديدة لشكل الحياة المشتركة، حينما تولد فينا مصادفة مهارة فنّية تحت تأثير لقاء برواية جميلة، أو بقصيدة رائعة، أو بأغنية عظيمة.. حينما تغرينا فكرة علمية غير مسبوقة.. تلك هي أوجه السير على طريق الحياة الحقيقية التي يقترحها الفيلسوف ألان باديو وقد قلّب صروف الدهر تقليبا.
يذكر بأن فخري صالح كاتب وباحث وناقد أدبي ومترجم أردني - فلسطيني. حائز على جائزة فلسطين للنقد الأدبي (1997)، وجائزة غالب هلسا (2005). أصدر أكثر من عشرين كتابًا، من بينها: "في الرواية الفلسطينية"، و"في الرواية العربية الجديدة"، و"إدوارد سعيد: دراسة وترجمات"، و"قبل نجيب محفوظ وبعده: دراسات في الرواية العربية"، و"أصوات من ثقافة العالم، كتاب الثورات العربية: المثقفون والسلطة والشعوب"، و"كراهية الإسلام: كيف يصور الاستشراق الجديد العرب والمسلمين". كما ترجم "النقد والأيديولوجية" لتيري إيغلتون، و"ميخائيل باختين: المبدأ الحواري" لتزفيتان تودوروف، و"الاستشراق" لضياء الدين ساردار، و"موت الناقد" لرونان ماكدونللد. ومن الجدير بالذكر أنه جرى إطلاق الكتاب في مكتبة الأرشيف في عمان يوم الأحد المنصرم، 13 آذار/مارس، في عيد ميلاد درويش الحادي والثمانين.