الثلاثاء 28 نوفمبر 2017
التقييم
آخر تعديل 1443/01/10 06:00 مساء
- برنامج صحتي في غذايي 122
- المرابطون في المقدس … النصر صبر ساعة «1-2» – جريدة الشاهد
- لو هدم الأقصى لضجت الامة يومين فقط !! | موقع جريدة المجد الإلكتروني
- لاعب برشلونة عبد الصمد الزلزولي يتلقى تهديدات من إسرائيليين بكسر ساقيه | الصفحة 2 | منتديات تونيزيـا سات
- للذين ظلموا : املأوا دلائكم بالعلم بدل الذنوب ! لــ الكاتب / نجاح عباس رحيم
برنامج صحتي في غذايي 122
مسك ختام برنامج (صحتي في غذائي)تقدمت رئيسة القسم منى الدوسري بكلمة شكر وتقدير لضيفاتنا الكريمات أخصائية التغذية أنفال ياسين بوخمسين و مشرفة البرامج و الأنشطة بدار التربية ومدربة اللياقة الأستاذة نفلاء عبدالله القحطاني والوحدات المنسقة للبرنامج وحدة الإعاشة بتعاون مع العلاقات العامة و الإعلام و البرامج على ما قدم من جهد و معلومات قيمة أفادت الجميع سائلين المولى التوفيق و السداد للجميع
0
1181
وصلة دائمة لهذا المحتوى:
قامت مدرسة أشيقر المتوسطة والثانوية للبنات بتفعيل برنامج ( صحتي في غذائي) و ذلك يوم الأثنين الموافق 1436/2/30 هـ ، والذي يهدف إلى توعية الطالبات بالطرق السليمة للغذاء الصحي و السليم للجسم ، و قد أجريت مسابقة لإختيار أفضل طبق غذائي صحي متكامل ، فتنوعت الأطباق الصحية المقدمة من قبل الطالبات من حيث التقديم والفائدة ، و في نهاية البرنامج شكرت مديرة المدرسة طالباتها على جهودهن.
سقطت قيادات الأمة في بحر إغواء مصالحها وعبث نزقها وتخليها عن شعوبها وقيم أمتها، وتهاوت في الأمة شيئًا فشيًا ثقافة النضال والجهاد، وثقافة التضامن وثقافة الوحدوية وثقافة إغاثة الملهوف ونصرة الآخر، وهي أشد ما ميز الأمة في تاريخها الحافل، وسقطت ثقافة الحب والتآزر، وسقطت القيم الدينية والحضارية العظيمة كلها خاصة عند هؤلاء الانعزالين فانكشفت الأمة وبدت عارية كعري آدم في الجنة فسقط منها. الحواشي:
[1] ألون بن مائيرالكاتب اليهودي الامريكي المناصر ل"إسرائيل" في مقاله: "إسرائيل" بحاجة للفلسطينيين كعدو دائم لتبرير الإحتلال، يضيف بالمقال قائلًا أيضًا أن: ما هو مقلق إلى حدّ بعيد هو أن ثلاثة أجيال من الإسرائيليين والفلسطينيين (80٪ من الإسرائيليين و 92٪ من الفلسطينيين) قد ولدوا منذ بدء الاحتلال في نهاية حرب عام 1967. رئيس الوزراء بينيت (الذي ولد عام 1972 بعد خمس سنوات من بدء الاحتلال) وملايين الإسرائيليين الآخرين نشأوا أثناء الاحتلال واعتبروا الضفة الغربية ، أو يهودا والسامرة كما تسمي الحكومة الإسرائيلية الأراضي المحتلة ، أرضًا طبيعية امتدادا ً ل"إسرائيل" ما قبل الحرب. لو هدم الأقصى لضجت الامة يومين فقط !! | موقع جريدة المجد الإلكتروني. المحزن أنه بدلاً من تطوير علاقة أوثق على مر السنين بين اليهود الإسرائيليين والفلسطينيين والتعاطف مع مخاوف وتطلعات كل منهما، استخدمت "إسرائيل" عن عمد إجراءات قمعية لم تؤد إلا إلى توسيع الهوة بينهما وزادت من كراهية وانعدام الثقة المتبادلة بينهما.
المرابطون في المقدس … النصر صبر ساعة «1-2» – جريدة الشاهد
الأقصى ومطلع الأسبوع الجاري أغلق المرابطون مسار المقتحمين في الساحة الشرقية للمسجد الأقصى بالمخلفات والردم الذي يمنع قوات الاحتلال إخراجه من المسجد، ما أجبرها على تأخير اقتحامات المستوطنين لمدة نصف ساعة. لاعب برشلونة عبد الصمد الزلزولي يتلقى تهديدات من إسرائيليين بكسر ساقيه | الصفحة 2 | منتديات تونيزيـا سات. ومنع المرابطون، المستوطنين من أداء طقوس تلمودية في المنطقة الشرقية من الأقصى أو التوقف أثناء الاقتحام، مع اتخاذ مسار أسرع وأقصر من مسارهم المعتاد. وانتظر المتطرفون دورهم أمام جسر المغاربة، تمهيدًا لاقتحام الأقصى، بعدما أمنت القوات الخاصة لهم طريقًا بديلًا عن طريقهم المعتاد في الساحة الشرقية، والذي أغلقه المرابطون تمامًا. وبهذا الصدد، قال مدير منظمة "جيل الهيكل في أيدينا" المتطرف تومي نيساني: إن "الشرطة الإسرائيلية أخرت اقتحام المستوطنين نصف ساعة بعد أن وجدت مسار الساحة الشرقية للمسجد الأقصى مغلقًا بالعوائق، وفرضت على المجموعات المقتحمة قيودًا أمنية إضافية". وأضاف أن الشرطة قللت عدد المستوطنين في كل فوج من المجموعات المقتحمة، متهمًا إياها بالتقصير لأنها "تركت المخربين العرب يسدون طريق اليهود طوال الليل".
لو هدم الأقصى لضجت الامة يومين فقط !! | موقع جريدة المجد الإلكتروني
الصهاينة هم الصهاينة، فما من مناسبة يفرح فيها الفلسطينى والعربى إلا ويحولونها لمذبحة.. ودماء.. المرابطون في المقدس … النصر صبر ساعة «1-2» – جريدة الشاهد. حتى لو تطلب الأمر أن تُسال هذه الدماء فى بيت الرب فى القدس الشريف والمسجد الأقصى، فهم فى كل عام يستغلون المناسبات الدينية للمسلمين والمسيحيين لإفساد فرحتهم، واستهداف مقدساتهم، دون احترام لقدسية المناسبة أو المكان. فلا شك أن جريمة المسجد الأقصى وما يجرى فيه من أحداث فيها إباحة واستباحة واستعمال لكل أنواع العنف والقتل والإبادة للمقدسيين داخل المسجد الأقصى- جريمة يرتكبها الصهاينة مستغلين شهر رمضان المبارك، وأعياد المسيحيين، لمنع أهل فلسطين من دخول القدس وباحات المسجد الأقصى. للأسف أصبح القتل علنيًا وعلى مرأى ومسمع من العالم بأسره. والأخطر هو تحويل هذه القضية إلى قضية يهودية، وكأن المقدسيين والفلسطينيين يدفعون ثمن الصمت العربى والأمريكى، فى ظل قيام حكومة نفتالى بينيت، رئيس الوزراء الإسرائيلى، القادم من المجهول السياسى بعد أن أصبحت حكومته فى مهب الريح، بالتعامل مع الأمر بإعطاء صلاحيات بلا حدود للشرطة الإسرائيلية لتتعامل بمنهج العنف والقتل والقسوة والبطش.. والعالم يتعامل وكأن الفلسطينيين «بشر من الدرجة الثانية» ويصرخ ويولول مما يجرى فى أوكرانيا لأنهم «بشر من الدرجة الأولى».
لاعب برشلونة عبد الصمد الزلزولي يتلقى تهديدات من إسرائيليين بكسر ساقيه | الصفحة 2 | منتديات تونيزيـا سات
وأكد أن الشعب الفلسطيني هو شعب مُحتل يدافع عن نفسه ومقدساته، متابعاً "العدو الصهيوني هو الذي بدأ العدوان وعليه أن يوقفه"، مضيفا أن الاحتلال يريد تمرير مخططات وفرض الأمر الواقع في المسجد الأقصى. كما شدد "هذا الأمر دونه الرقاب، ولا يمكن السماح للعدو الصهيوني أن يكرر مأساة الحرم الإبراهيمي". ولفت إلى أن الاحتلال يسمح وقتما شاء للمسلمين بالصلاة في الحرم الإبراهيمي، وفي أغلب الأحيان يغلق أبواب المسجد ويمنع المصلين من دخوله، مضيفا: "على الوسطاء الضغط على العدو لوقف هذا الجنون والإجرام بحق الشعب الفلسطيني". وأكد أن "العدو الصهيوني يرتكب جرائم حرب، والعالم لا يحرك ساكنا، ويتماهي مع هذا المحتل". كذلك، قال عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، رمزي رباح، إن الوضع لا زال متفجراً في القدس، الاقتحامات تتواصل، وأعداد الإصابات تتزايد، والاعتقالات مستمرة، مؤكداً أن السياسة المعتمدة لدى حكومة الاحتلال هي محاولة تكريس هذه الاقتحامات باعتبارها "تقسيم زماني" لإتاحة المجال أمام المستوطنين المتطرفين في ساعات معينة يومياً. ورأى أن إعلان الاحتلال عن وقف الاقتحامات بدءا من غد الجمعة وحتى نهاية شهر رمضان يعبر عن حجم المقاومة والضغط الشعبي والمواجهة التي تجري لتلك الاقتحامات.
للذين ظلموا : املأوا دلائكم بالعلم بدل الذنوب ! لــ الكاتب / نجاح عباس رحيم
الخميس 21/أبريل/2022 - 08:43 ص
الأقصى
أظهر الأبطال المرابطون فى ساحات المسجد الأقصى من رجال ونساء، شباب وأطفال وشيوخ بسالة كعاداتهم أمام العدوان الأخير من قبل الصهاينة على المسجد الأقصى والمستمر أصداءه حتى اللحظة في ضوء تطاول جحافل المستوطنين وقوات الاحتلال المدججين بالسلاح. الشعب الفلسطيني وفي كل تطاول صهيوني يثبت هؤلاء المرابطون أنهم هم البقية الباقية لكرامة الشعب الفلسطيني، حيث يقفون بصدور مفتوحة أمام الموت دون خوف وبكل شجاعة رافعين شعار الأقصى أولًا حيث يفضلونه على أنفسهم إذ يرتدون الكوفية الفلسطينية الشهيرة التي مجرد رؤيتها تبث الرعب في نفوس جنود الاحتلال وقطعان المستوطنين. وبعد أن دنس الصهاينة ساحات المسجد الأقصى أظهرت مقاطع الفيديو تنظيف الفلسطينيين للمسجد الأقصى من آثار الاشتباكات مع قوات جيش الاحتلال الإسرائيلي. وتجمع أعداد كبيرة من الفلسطينيين من مختلف الأعمار داخل باحات المسجد الأقصى، وأزالوا آثار العدوان الإسرائيلي، وذلك بعدما انسحبت قوات الاحتلال والمستوطنين. وأفشل صمود المرابطين والمعتكفين الفلسطينيين في باحات المسجد الأقصى المبارك حتى اللحظة، مخطط الاحتلال الإسرائيلي والمستوطنين المتطرفين إدخال "قرابين الفصح" للمسجد، رغم عمليات القمع والاعتداء والتنكيل التي تعرضوا لها إثر اقتحام المسجد.
صراع مختلف تمامًا أداره بذكاء شديد حسين المنباوى فى ثانى تجاربه مع هذه الأجواء الأسطورية التى تقترب من فنون الرواية السحرية.. ولذلك جاء معظم مشاهده أقرب إلى اللوحات التشكيلية، سواء كانت نهارًا أو فى ضوء لمبات الجاز ليلًا.. ولتأكيد واقعيته السحرية تلك.. أضاف ما تيسر من إبداعات موسيقى شادى مؤنس الذى يبحث هو الآخر عن لعبته الموسيقية.. الخاصة. هذه الدراما ليست صعيدية على الإطلاق.. وإن ارتدت ثوب الصعيد.. وربما لهذا السبب وضع شادى مؤنس موسيقى النهاية بشكل مختلف عن المقدمة الحجارية التى أبدعها إبراهم عبدالفتاح.. ورأى أن تكون لوحة موسيقية خالصة بها كل مسارات الحيرة التى أراد لنا عبدالرحيم كمال أن نعيشها ونحن نبحث عن سر العارف بالله «عرفات» اليتيم الذى لم نعرف له أبًا ولا أُمًا. ربما يكشف صاحب الجزيرة عن بعض نواياه فى الحلقات العشر المتبقية، وربما لن يفعل ويتركنا نكمل حيرتنا إلى عمل درامى قادم.. ويكون هو قد ترك لنا عشرات بل مئات الأسئلة التى تحتاج إلى إجابات ليست مهمة من وجهة نظره فالأهم أنه أبلغنا.. إن أهم ما فى رحلتنا على أرض الجزيرة هو أن نحب.. أن نخلص أرواحنا من المال والشهوة والرغبة.. أن نعرف.. أن نتذوق المحبة الخالصة.. ومن «ذاق عرف».