آآآآآآآهـ.. ليتك تعرف أو تحس بثقل هذه الكلمة.. بحرقة الزفرات التي أطلقها من أعمااق قلبي.. بحرارة دموعي التي أذرفها لأجلك.. لم أعرف للآن سبب هذا الشقاء.. و هذا ما زاد ألمي أتعذب.. أشقى.. أبكي.. و لكنني لا أعرف لماذا.. حقاً لم أعرف.. لمَ أحبك لهذه الدرجة.. كيف امسك دموعي 5. و هل حقاً أحبك أم هي مجرد أوهام أعتنقها أنا و قلبي.. حسناً فلنقل أنني أحببتك.. لكن ما يقض مضجع بسمتي هو السبب... لماذا أحبك.. انت و بكل صراحة لا تملك أية صفة يستهويني وقعها.. و لكن.. لمَ أحزن عليك هكذا؟؟!!
- كيف امسك دموعي 8
- مقالة نادين البدير أنا وأزواجي الأربعة
- نادين البدير - ويكيبيديا
- نادين البدير: أنا وأزواجى الأربعة - Freethinker مفكر حرFreethinker مفكر حر
كيف امسك دموعي 8
في حين أنه من المؤسف أن ينظر الناس إلى البكاء في الغالب على أنه ضعف، ولكن الحقيقة هي أن معظم الناس يبكون سواء اعترفوا بذلك أم لا. تؤدي الوصمة الإجتماعية والشعور بالضعف الذي يحيط بالبكاء إلى استمرار دورة يستمر فيها الشخص بالشعور بالخزي بسبب بكائه وشعر أنه قد يلحق العار بالآخرين بسبب بكائه، لكن يجب أن يتذكر ، لا يوجد شيء مخجل في الشعور بالبكاء، في كثير من الحالات، ستشعر بتحسن لقيامك بالبكاء والتعبير عن مشاعرك الحقيقية بدلاً من الاحتفاظ بها. ومع ذلك، صحيح أن بعض الأماكن أكثر أمانًا للبكاء من غيرها، فربما عليك تجربة بعض أساليب التهدئة الذاتية حتى تكون في مكان خاص وآمن للتخلص من دموعك. كيف امسك دموعي في المخادع. [1]
تشير دراسة أجريت عام 2020 على 197 طالبًا إلى أن الفعل البدني للبكاء العاطفي قد يوفر فائدة في تنظيم عوامل مثل التنفس ومعدل ضربات القلب. أن البعض قد يشعر بإحساس التحرر بعد البكاء، فمن غير الواضح ما إذا كان هذا له علاقة بفعل البكاء أو الإدراك والأفعال التي تتبع البكاء
إذا كنت تسعى للحصول على دعم من أحد أفراد أسرتك بعد البكاء ، فالبكاء يساعدك على الشعور بالتحسن ، يمكنك ربط هذا التحسن بفعل البكاء لتغير نظرتك السلبية في هذا الأمر. السبب في رغبتك في التوقف عن البكاء
عندما ترغب في منع البكاء أو التوقف عن البكاء بمجرد أن تبدأ، أو إذا كنت قلقًا من أنك قد تبكي كثيرًا، فمن المهم أن تفكر لماذا تبكي كثيرًا وتفهم كيف يمكن للدموع أن تكون منفذ عاطفي صحي. علموني كيف ماأبكي بسرعه - عالم حواء. لسوء الحظ ، إن منع نفسك من البكاء يمكن أن يتسبب في تخزين قدر كبير من التوتر في جسمك، وصمة العار الاجتماعية المحيطة المتعارف عليها، قد تجد أنك تريد التوقف عن البكاء لأن هناك الكثير من وصمة العار الاجتماعية المحيطة بالبكاء، على سبيل المثال، غالبًا ما يُنظر إلى البكاء في المجتمع على أنه ضعف وحساسية مفرطة. من المهم أن تتذكر أنه إذا كان شخص ما يخجل بسبب بكائه، فمن المتوقع أن يكون هذا الشخص غير مرتاح للتعبير الحقيقي عن المشاعر و من المحتمل أن يقمع مشاعره بنفسه، لذلك قد ترغب في تذكر تلك الأمور حتى لا يكون صعبًا عليك إظهار الدموع.
ومن بين مانشرته في هذا الصدد مقال في جريدة المصري اليوم بعنوان "أنا وأزواجي الأربعة" في ديسمبر 2009، في ماوصف بمحاولة منها لالقاء الضوء على المعاملة السيئة التي تلقاها النساء على يد بعض الأزواج. [3] ليرفع خالد فؤاد حافظ، وهو محام ورئيس حزب الشعب الديمقراطي في مصر، دعوى قضائية على جريدة المصري اليوم لنشرها المقال متهمًا الجريدة والكاتبة "بالترويج للفحشاء والتشجيع على الفجور"، إلا أن رئيس تحرير الجريدة مجدي الجلاد قال "أن الكاتبة تعبر عن أفكارها وآرائها بشكل ساخر" واصفًا إياها بالجيدة والممتازة لافتًا أن الجريدة "لن تمنع كاتبة بسبب محامى أساء التأويل أو يسعى للشهرة أو ليس لديه قدرة على قراءة المقالات". مقالة نادين البدير أنا وأزواجي الأربعة. [4]
المراجع [ عدل]
وصلات خارجية [ عدل]
مقالات نادين البدير في شفاف الشرق الأوسط ، تاريخ الولوج 27 مارس 2011
حوار مع نادين البدير في صحيفة أوان الكويتية ، بتاريخ 20 أبريل 2008
مقالات نادين البدير في جريدة الراي. مقالات نادين البدير في جريدة الوقت البحرينية.
مقالة نادين البدير أنا وأزواجي الأربعة
وتتساءل عن سبب: اختفاء عنصر التشويق داخل المنزل الواحد، وتقول: إن كان الرجل لا يكتفي جنسيا بواحدة فالمرأة لا تكتفي عاطفيا برجل. أما عن نسب الأولاد فتحليل الحمض النووي سيحل المسألة. فهل يفهم من كل ذلك وغيره أن الكاتبة تدافع عن العلاقات الأحادية؟
لقد قالت الكاتبة إنها تدافع عن الأحادية لكنها تحت ذلك الشعار أشهرت كل أسلحتها دفاعا عن شيء آخر، ومن ثم فليس لعبارتها الأولى أي معنى!. نادين البدير - ويكيبيديا. وخلاصة كلام الإعلامية السعودية أن الرجل يتمتع بالتعددية ومن حق المرأة التمتع بذلك الحق. السؤال هنا هو: (إن كان الرجل مدمنا للمخدرات، أو قاطع طريق، أو مزور أوراق نقدية، فهل تطالب المرأة بالحق ذاته؟ أم تقف ضد الإدمان، والسرقة، والتزوير باعتبار أن حصولها على تلك الحقوق تحقيق للمساواة؟! ) ثانيا: من المعلوم أن المرأة إذا أرادت أن تحظي برجل أو عشرة رجال فإن شيئا لا يعوقها في الواقع الفعلي عن ذلك، وربما لم يعقها شيء عبر التاريخ كله. ثالثا: وضع قضية علاقة المرأة بالرجل على أنها قضية جنسية، أشد ما يؤلم فيها هو اختفاء عنصر التشويق فهو طرح غريب، لا يليق إلا بمجتمعات ما قبل الحضارة، أما ما بعد ذلك فقد تعلم الإنسان أن هناك أسرة، ومسئوليات تفرض على الرجل - قبل المرأة أحيانا – أن يكظم الملل والنفور الجنسي لأن هناك قضية أخرى خاصة بتنشئة وتربية جيل جديد.
ائذنوا لى أن أزف إلى أربعة.. بل إلى خمسة. أو تسعة إن أمكن. فلتأذنوا لى بمحاكاتكم. ائذنوا لى أن أختارهم كما يطيب لجموح خيالى الاختيار. أختارهم مختلفى الأشكال والأحجام. أحدهم ذو لون أشقر وآخر ذو سمرة. بقامة طويلة أو ربما قصيرة. أختارهم متعددى الملل والديانات والأعراق والأوطان. وأعاهدكم أن يسود الوئام. لن تشتعل حرب أهلية ذكورية، فالموحد امرأة. اخلقوا لى قانوناً وضعياً أو فسروا آخر سماوياً واصنعوا بنداً جديداً ضمن بنود الفتاوى والنزوات. تلك التى تجمعون عليها فجأة ودون مقدمات. فكما اقتادونى دون مبررات لمتعة وعرفى وفريندز ومصياف ومسيار وأنواع مشوشة من الزيجات، فلتأذنوا لى أن أقتاد بدورى أربعة. نادين البدير: أنا وأزواجى الأربعة - Freethinker مفكر حرFreethinker مفكر حر. هكذا رحت أطالب مرة بحقى فى تعدد الأزواج أسوة بحقه فى تعدد الزوجات. استنكروها، النساء قبل الرجال. والنساء اللواتى تزوج عليهن أزواجهن أكثر من المعلقات بأحادى الزوجة. والنساء المتزوجات أكثر من العازبات. كتب رجال الدين الشىء الكبير من المقالات والسؤالات حول عمق تعريفى للزواج وعمق تدينى وكتب القراء كثير من الرسائل أطرفها من يريد الاصطفاف فى طابور أزواجى المأمولين. أصل الموضوع كان تعنتى وإصرارى على أحادية العلاقات.
نادين البدير - ويكيبيديا
هل كل المتزوجات فى مجتمعاتنا الشرقية مكتفيات جنسياً؟ بالطبع لا. تخجل المرأة من التصريح بأنها لا تنتشى (أو لم تعد تنتشى)، وأن ملمس زوجها لم يعد يحرك بها شيئاً.. وتستمر بممارسة أمر تعده واجباً دينياً قد يسهم بدخولها الجنة خوفاً من أن تبوح برفضها فيلعنها زوجها وتلعنها الملائكة. سيمون دى بوفوار بقيت على علاقة حب بسارتر حتى مماتها لم يتزوجا ورغم مغامراتهما المنفردة بقيا على ذات الشعور الجارف بالحب تجاه بعضهما. هل الأحادية فى أصلها الإنسانى خطأ؟ هل الحياة داخل منزل واحد والالتصاق الشديد هو سبب الملل؟ اختفاء عنصر التشويق. هل صحيح أن الأجساد كلما ابتعدت يرسخ الانجذاب، وكلما اقتربت الأجساد حد التوحد اليومى ابتعدت الأرواح؟ هل من الغلط انتقالهما للحياة فى منزل مشترك؟ لماذا يدوم كثير من العلاقات خارج إطار الزواج لسنوات طويلة وحين يتم الزواج ينتهى كل ما جمعهما؟ حتى يقال (انتهت علاقتهما بالزواج) وكأنها فنيت. هل هناك خطأ فى الزواج نفسه؟ هل يكون عقد النكاح المكتوب هو السبب.. تحويل المشاعر لأوراق تصادق عليها المحكمة والشهود لإبرام تحالف المفترض أن يكون روحياً؟ أهو اختلاط الحب والانجذاب بالالتزام القانونى والرسميات.. أم أن تدخل الأهل واشتراط موافقة جمع هائل من المجتمع والنظام ومختلف المعابد قد يفرغ المشاعر من روحها..
التعدد فى اعتقاد كثيرين هو حل لمشكلة الملل والسأم وتلبية لمشاعر الرجل، لكن فى احتكار الرجال للتعدد دون النساء تمييز وخرق لكل معاهدات سيداو.
إذ كيف تلبى مشاعر المرأة؟
إما التعدد لنا أجمعين أو محاولة البدء برسم خارطة جديدة للزواج.. تحل أزمة الملل وحجة الرجل الأبدية. وحتى ذلك الوقت يبقى سؤالى مطروحاً: ما الحل إن أصابنى الملل من جسده أو شعرت أنه أخى؟ نادين البدير – مفكر حر؟
About نادين البدير
كاتبة صحفية سعودية, قناة الحرة
نادين البدير: أنا وأزواجى الأربعة - Freethinker مفكر حرFreethinker مفكر حر
عام 2009 الذي بدأ بالقصف الإسرائيلي الوحشي لغزة ينتهي بضجة من نوع آخر، أبعد ما تكون عن القضايا الكبرى، أعنى مقالات الإعلامية السعودية نادين البدير التي طالبت فيها بأن نأذن للمرأة بأن تزف إلى أربعة.. بل إلى خمسة.. أو تسعة إن أمكن. وإذا كان هذا هو مطلب نادين فعلا فلا أظن أنها بحاجة إلى إذن. لكن الكاتبة تضع دعوتها في إطار حركة التنوير والمساواة وتحرير النساء من ذلك المجتمع الذكوري، وتنثر على سطح مقالها عبارات لامعة من نوع جذاب مثل: تكفر أقلام.. وتحرق كتب.. وتمنع أفلام فيصبح ما تقوله وكأنه جزء من دعوة عامة للتحرر والتقدم! وقد ساعد على الإيحاء بذلك الوهم أن الكاتبة لاقت ردود أفعال عنيفة في السعودية ومصر وغيرها من رجال دين ومفكرين محافظين ونواب برلمانات مما صور للكثيرين أن معركة قد نشبت بين صيحة تقدم أطلقتها امرأة جريئة ومجتمعات متخلفة!. فهل أن لضجيج نادين البدير صلة أية صلة بالتقدم أم أن ما تنادي به هو وجه آخر صارخ للتخلف؟
تقول نادين في مقالها الأول «أنا وأزواجي الأربعة» إن أصل الموضوع كان إصراري على أحادية العلاقات. وحين يقول كاتب إن أصل موضوعه هو تبني أحادية العلاقة فإن عليه أن يدافع عن تلك الفكرة ويدلل عليها على امتداد مقاله، بينما كان جوهر وصلب مقالتي نادين البدير هو الدفاع عن حق المرأة في التعددية، وهي تقول في ذلك الصدد: (وما الحل حين يرفض الطلاق ولا أحصل على الخلع إن أصابني الملل من جسده أو شعرت أنه أخي؟).
ولم تقم الحضارة الإنسانية في تطورها على عنصر التشويق لأننا لسنا إزاء رواية بوليسية، لكن تاريخ الإنسانية المتطورة كله قام على العمل الشاق والبحث. وحتى حين تضرب نادين البدير مثالا بحالة الفيلسوف الفرنسي جان بول سارتر وصديقته سيمون دي بوفوار فإنها تنسى أن الأخيرة لم تطالب برجلين أو تسعة بل عاشت مخلصة لعلاقة أحادية. أيضا من المعروف أن المشكلة ليست في التصريح للمرأة، أو حتى الرجل بعلاقات متعددة، بل إن المشكلة هي أن الواقع الاقتصادي والاجتماعي ودرجة الوعي لم تعد تسمح بمثل تلك العلاقات. لكن ما الحل إذا لم تكن المرأة سعيدة؟ الحل أن تنفصل. ومعلوم أنه لم يبق ثمة رجل تقريبا يقبل بمعاشرة امرأة لا تطيقه. كنت أفهم الكاتبة لو أنها دافعت عن حق المرأة في الانفصال، أما الدفاع عن تعددية العلاقات سواء بالنسبة للمرأة أو الرجل فهو أمر غريب. فإما أن تكون المرأة حرة قبل الزواج، أو أن تتزوج برضاها وتقبل علاقة أحادية ذات مسئوليات متبادلة. لكن ما معنى أن تطالب بتعدد الأزواج؟! ذات يوم كتبت روزا لوكسمبورج أن الجنس مثل الطعام والماء وحينذاك أجابها فلاديمير لينين بقوله: سأفترض معك أن الجنس مجرد ضرورة مثل الماء، فإن كان الأمر كذلك فإني أفضل أن أشرب الماء من كوب نظيف!