يتم الاحتفاظ بالكمية الإجمالية للمادة وطهي الطعام هو أحد تعديلات المادة وهي:[3]
أنظر أيضا: وحدة قياس كمية مادة في النظام الدولي
تغيرات فيزيائية
يؤثر التغيير الفيزيائي على الخصائص الفيزيائية للمادة ، وتشير الدراسات العلمية إلى أن التغيرات الفيزيائية تخضع للتسخين والتبريد ، والتغير في حالة المادة النقية بين الحالة الصلبة أو السائلة أو الغازية هو تغير فيزيائي لأن هوية لا تتغير المادة ، على سبيل المثال ، تتغير الخصائص الفيزيائية أثناء تصلب وتبلور وانصهار الفولاذ.
- امثله على التغير الفيزيائي - موقع محتويات
- هل طهي الطعام تغير كيميائي أم فيزيائي - تريند الساعة
- من ثمرات الايمان باليوم الاخر والقضاء والقدر
امثله على التغير الفيزيائي - موقع محتويات
المشي والقراءة وحل الأحاجي، هي من الأشياء التي استطاع العلم قبل تلك الدراسة الحديثة أن يثبت قدرتها على التأثير البنيوي في المخ، ولكن بعد نشر هذه الدراسة، سيكون أمامنا أبواب عديدة لتفتح لنعرف ما نتعرض له يوميًا وما تأثيره في عقلنا، وهل وظيفتنا تؤثر في حجم المخ سلبًا أو إيجابًا، فمع كمية المعلومات التي جمعها العلماء في تلك الدراسة، يتوقع الوسط العلمي أن تفريغ هذه البيانات ومقارنتها ودراستها قد يمنح البشر فهمًا غير مسبوق لما يؤثر في تصغير حجم مخ الإنسان وتكبيره.
هل طهي الطعام تغير كيميائي أم فيزيائي - تريند الساعة
دراسة أخرى نشرت بالعام 2011 تحت عنوان "Exercise training increases size of hippocampus and improves memory " أو«التمرينات تزيد من حجم الحصين في المخ وتحسن الذاكرة»، وقد أثبتت هذه الدراسة أن البالغين الذين يمشون لمدة 40 دقيقة ثلاث مرات في الأسبوع لمدة عام؛ أظهرت المسوح الضوئية الخاصة بأمخاخهم زيادة في حجم نمو منطقة «الحصين/ hippocampus» والحصين أو قرن آمون – كما يُطلق عليه الأطباء بالعربية- هو جزء معقد من المخ، ويعتبر من أكثر الأجزاء في الدماغ التي تمت دراستها ومعروف لدى العلماء منذ أكثر من أربعة قرون. ويوجد الحصين داخل أحد أقسام الدماغ ويسمى بالفص الصدغي "Temporal Lobe"، وهذا الجزء المعقد من المخ المسمى بالحصين يلعب دورًا أساسيًّا في التعلم والذاكرة، وعلى الرغم من ذلك يتميز بكونه هشًا ويمكن أن يتعرض للضرر بسبب مجموعة مختلفة من المؤثرات، كما أن تعرضه للضرر ينشأ عنه مجموعة مختلفة من الاضطرابات العصبية والنفسية، وقد يتسبب ضعف هذا الجزء بإصابة الإنسان بأمراض مثل الزهايمر، والاكتئاب، والانفصام، وداء الصرع، وارتفاع ضغط الدم. مع تقدم عمر الإنسان يتقلص الحصين خاصةً في أواخر مرحلة البلوغ، مما يؤدي إلى ضعف الذاكرة وزيادة خطر الإصابة بالخرف، ولذلك بعد إثبات الدراسة التي تحدثنا عنها في بداية التقرير، والتي أكدت أن نمو مخ الإنسان لا يسير في تجاه واحد وهو التقلص، بل يمكن تنميته، ففيما يخص منطقة الحصين، قد أشارت تلك الدراسة بوضوح أن المجهود البدني ثلاث مرات في الأسبوع لمدة 40 دقيقة قادر على تكبير حجم هذا الجزء حرفيًا.
كثيرًا ما نسمع عن الفوائد التي قد تقدمها القراءة للمخ ، وفي عام 2015 نشرت دراسة بعنوان "Reading skill and structural brain development " أو «القراءة والنمو البنيوي للمخ» وأشارت تلك الدراسة إلى أن القراءة لها دور كبير في نمو حجم المخ، مما ظهر من مهارات على المشاركين في الدراسة، ولكن بسبب نقص البيانات المتاحة للمسح الضوئي للمخ؛ لم يستطع العلماء في هذه الدراسة رصد المنطقة التي تساعد القراءة على نموها، ولكن منذ أيام قليلة استطاع العلماء جمع بيانات هي الأولى من نوعها عن المخ البشري، والذي سيكون من شأنها تقديم الإجابات التي عجز الطب عن تقدميها في الماضي. في هذا التقرير نحدثكم عن دراسة أكدت أن مخ الإنسان يمكن أن يتحرك في اتجاهين أيًا كان عمر الإنسان، فيمكن لطفل أن يتقلص مخه، بينما يمكن لشاب أن يكبر مخه، وهذا على حسب ما يتعرض له وما يمارسه يوميًا في حياته. دراسة جديدة تُذهل الوسط الطبي
تخيل أن جمجمة الإنسان هي غرفة التحكم التي تخص الجسم كله، وداخل تلك الجمجمة العضو الذي يدير غرفة التحكم، والذي بدوره يدير كل عملية أو حركة أو حتى رمشة عين تحدث في الجسم؛ هذا العضو هو المخ، وقد تظن أنه مع تطور العلم والتكنولوجيا الحديثة المسخرة للأطباء؛ استطاع البشر أن يكتشفوا جميع أسرار المخ، ولكن هذا ليس حقيقيًّا.
ومنها: الرهبة من فعل المعصية والرضى بها خوفاً من عقاب ذلك اليوم. ومنها: تسلية المؤمن عما يفوته من الدنيا بما يرجوه من نعيم الآخرة وثوابها. من ثمرات الايمان باليوم الاخر للصف الخامس. • قيل: ثمرة اليقين بالآخرة الاستعداد لها، فقد قيل عشرة من المغرورين: من أيقن أن الله خالقه ولا يعبده، ومن أيقن أن الله رازقه ولا يطمئن به، ومن أيقن أن الدنيا زائلة ويعتمد عليها، ومن أيقن أن الورثة أعداؤه ويجمع لهم، ومن أيقن أن الموت آت فلا يستعد له، ومن أيقن أن القبر منزله فلا يعمره، ومن أيقن أن الديان يحاسبه فلا يصحح حجته، ومن أيقن أن الصراط ممره فلا يخفف ثقله، ومن أيقن أن النار دار الفجار فلا يهرب منها، ومن أيقن أن الجنة دار الأبرار فلا يعمل لها. • قال ذو النون المصري: اليقين داع إلى قصر الأمل، وقصر الأمل يدعو إلى الزهد، والزهد يورث الحكمة، والحكمة تورث النظر في العواقب.
من ثمرات الايمان باليوم الاخر والقضاء والقدر
15 يوليو 2016
02:00 صباحا
هذا هو الركن الخامس من أركان الإيمان، واليوم الآخر هو يوم القيامة الذي يبعث الناس فيه للحساب والجزاء. وسمي بذلك؛ لأنه لا يوم بعده، حيث يستقر في النهاية أهل الجنة في منازلهم، وأهل النار في منازلهم. ومعنى الإيمان باليوم الآخر الاعتقاد الجازم بصحة إخبار الله تعالى وإخبار رسله عليهم الصلاة والسلام بفناء هذه الدنيا، وما يسبق ذلك من أمارات وما يقع في اليوم الآخر من أهوال واختلاف أحوال، كذلك التصديق بالأخبار الواردة عن الآخرة وما فيها من النعيم والعذاب، وما يجري فيها من الأمور العظام.
ومن الإيمان باليوم الآخر التصديق بوجود حوض نبينا محمد - صلى الله عليه وسلم - فهو من خصائصه، وأن نؤمن بالحساب والجزاء في اليوم الآخر، فيحاسب الله - تعالى - العباد على أعمالهم ويجازيهم عليها، والحساب ثابت بالقرآن الكريم والسنة النبوية، قال تعالى: «فَأَمَّا مَنْ أُوتِيَ كِتَابَهُ بِيَمِينِهِ * فَسَوْفَ يُحَاسَبُ حِسَاباً يَسِيراً» (الانشقاق 7-8). ونؤمن أيضاً بالميزان الذي توزن به أعمال الناس وأقوالهم وكل ما اكتسبوا يوم الحساب، والميزان ثابت بالقرآن الكريم والسنة النبوية، قال تعالى: «وَنَضَعُ الْمَوَازِينَ الْقِسْطَ لِيَوْمِ الْقِيَامَةِ فَلا تُظْلَمُ نَفْسٌ شَيْئاً وَإِنْ كَانَ مِثْقَالَ حَبَّةٍ مِنْ خَرْدَلٍ أَتَيْنَا بِهَا وَكَفَى بِنَا حَاسِبِينَ» (الأنبياء: 47). ونؤمن بالصراط وهو الجسر المنصوب على ظهر جهنم بين الجنة والنار، ووصفه أنه أظلم من الليل وأدق من الشعرة وأحد من السيف، وهو ثابت بالقرآن الكريم والسنة النبوية، قال تعالى: «وَإِنَّ الَّذِينَ لا يُؤْمِنُونَ بِالْآخِرَةِ عَنِ الصِّرَاطِ لَنَاكِبُونَ» (المؤمنون 47)، وقال صلى الله عليه وسلم: «فيضرب الصراط بين ظهراني جهنم، فأكون أول من يجوز من الرسل بأمته، ولا يتكلم يومئذٍ أحد إلا الرسل وكلام الرسل يومئذ: اللهم سلم سلم» (رواه البخاري).