• الفوائد: 1 - أهمية الصلاة، حيث خصّها بالدعاء دون غيرها من العبادات. 2 - أهمية التوسل حال الدعاء بربوبية اللَّه عز وجل لأن إجابة الدعاء من لوازمها. 3 - أهمية الإلحاح في الدعاء، وأنه من الأسباب العظيمة الموجبة للإجابة، حيث كرّر لفظ الربوبية (مرتين). سقوط مسجل خطر بحوزته بندقية ألي وطلقات نارية بأسيوط | أهل مصر. 4 - ينبغي للداعي أن يكثر من سؤال اللَّه تعالى قبول دعائه. 5 - ينبغي لكل داع أن يدعوا لنفسه ولوالديه ولذريته. 6 - ينبغي للداعي أن يكون جُلَّ دعائه في مطالب الدين لأنها هي أهم المقاصد والمطالب التي يكون عليها الفلاح في الدارين. 7 - أن الدعاء هو ملجأ جميع الأنبياء والمرسلين والصالحين بل الخلق كلهم أجمعين. المشاركة في هذا المقال
- رب اجعلني مقيم الصلاة ومن ذريتي
- الحمدلله تملأ الميزان اليوم
- الحمدلله تملأ الميزان للمحاسبة
- الحمدلله تملأ الميزان الصرفي
رب اجعلني مقيم الصلاة ومن ذريتي
18/04/2022
272 عدد المشاهدات
لا يزال ذكر الحديث عن أدعية خليل الرحمن في كتاب ربنا الجامع للخيرات الدنيوية والأخروية التي
ينبغي للعبد العناية بها وملازمتها، حيث ذكرها ربنا تبارك وتعالى لملازمة الدعاء بها، والعمل بمقاصدها ومضامينها. قوله: «رَبِّ اجْعَلْنِي مُقِيمَ الصَّلَاة» أي: يا ربّ اجعلني ممن يحافظ على الصلاة في أوقاتها وأركانها وشروطها، وكل ما يؤدي إلى القيام بكمالها، وخصّ إقامة الصلاة بالدعاء لأهميتها؛ ولكونها شعار الإيمان ورأس الإسلام. وقوله: «وَمِنْ ذُرِّيَّتِي» أي: واجعل كذلك بعض ذريتي من يقيمها على الوجه الأتمّ والأكمل، وقوله: «وَمِنْ ذُرِّيَّتِي» فمن للتبعيض، وإنما خص بعض ذريته بهذا الدعاء لعلمه بإعلام اللَّه له، أن من ذريته من لا يقيم الصلاة، ويكون بعضهم كفاراً، أو فسقة، أو لا يصلّون. ربي اجعلني مقيم الصلاة ومن ذريتي. وهذه الدعوات من خير الدعوات التي يدعو بها العبد المؤمن له ولذريته، فلا أحبّ له من أن يكون مقيماً للصلاة هو وذريته على الوجه الأكمل والأتم. وقوله: «رَبَّنَا وَتَقَبَّلْ دُعَاء» أي وتقبّل دعائي، ولا يخفى في تكرار التوسل بربوبية اللَّه تعالى لكمال التضرّع والتذلل بين يدي اللَّه تعالى، وإظهار أن كل دعوة من هذه الدعوات مقصودة بالذات.
ليلة سلام، أي لا قوة ولا سلطان للشيطان فلا يستطيع عمل أي أمر سوء. يكتب فيها الأرزاق والآجال للناس، وما سيكون لهم. المغفرة لمن قام هذه الليلة وهو مؤمن بها، يرجو العفو من الله، فيجازيه الله بالأجر والثواب العظيم. ليلة القدر ليلة مباركة. أدعيىة العشر الأواخر من رمضان
اللهُم اجعل ليالينا المُقبلة مُباركة هانئة، قرّت بها أعيننا بما نتمناه، اللهُم اجعل لنا نصيب من جبرك وعوضك وهدايتك وجنتك، اللهُم لا تحرمنا من خيرك ورحمتك الواسعة. نسألك يا ربنا من الخير كله عاجله وأجله ما علمنا منه وما لم نعلم، ونعوذ بك يا ربنا من الشر كله عاجله وأجله ما علمنا منه وما لم نعلم. نسألك يا ربنا العفو والعافية والمعافاة الدائمة في الدين والدنيا، يا رب العالمين. أدعيىة مستجابة في العشر الأواخر من رمضان
اللهم من عمل على عزة الإسلام والمسلمين فأعزه.. ومن عمل على ذلة الإسلام والمسلمين فأذله. اللهم أذله في الدنيا والآخرة بقوتك وجبروتك يا جبار. اللهم صل وسلم على سيدنا محمد في الأولين وفى الآخرين.. وفى كل وقت وحين.. العشر الأواخر من رمضان: فضلها والأعمال المستحبة فيها | البوابة. وفى الملأ الأعلى إلى يوم الدين. اللهم أرزقنا شفاعته.. وأوردنا حوضه.. ولا تحرمنا زيارته.. واسقنا من يده الشريفة شربة هنيئة مريئة لا نظمأ بعدها أبداً.
الحمد لله تملأ الميزان فالحمد لله حمد الشاكرين، والحمد لله في كل وقت وحين. الحمد لله حمداً على كل النعم.. والحمد لله على حمد النعم.. والحمد لله حمداً يليق برب النعم.. فيا ربنا لك الحمد. الحمد لله تملأ الميزان. يا ربنا لك الحمد، كما علمنا نبي الحمد، أنت خالق السماوات والأرض ومن فيهن فلك الحمد، فاطر السماوات والأرض ومن فيهن ولك الحمد، أنت نور السماوات والأرض ومن فيهن ولك الحمد، أنت قيوم السماوات والأرض ومن فيهن ولك الحمد، أنت الحق، ووعدك حق، ولقاؤك حق، والجنة حق، والنار حق، والساعة حق، والنبيون حق، ومحمداً صلى الله عليه وسلم حق، فلك الحمد يا محق الحق. الحمد لله رب العالمين الحمد لك ربي ورب العالمين على ما أعطيتني فجئت إليك مهرولاً لأحمدك، فلما وقفت بين يديك إذ الحمد حمدان، حمداً على ما أعطيتني من نعم، وحمداً على توفيقك لي لحمد النعم. فحمداً لك ربي على نعمائك، وحمداً على أن وفقتني للوقوف ببابك، والسجود على أعتابك. فيا ربي لك الحمد كما ينبغي لجلال وجهك وعظيم سلطانك، أقولها صباح مساء.. أقولها من كل قلبي.. أقولها وأنت الأكرم، فتقول للملائكة اكتبوها كما قالها عبدي حتى يلقاني فأجزيه بها، فالحمد لك ربي على كرمك وجزيل عطائك، نحمدك حمداً كثيراً على أجرها، وحمداً كثيراً على أن وفقتنا لقولها، ونسألك ربي التوفيق للعمل بها.
الحمدلله تملأ الميزان اليوم
بين المراد بالميزان في قوله صلى الله عليه وسلم: "الحمد لله تملأ الميزان "، الحل النموذجي للسؤال الذي عرضناه عليكم متابعينا الأفاضل في هذه المقالة هو // ميزان حقيقي له كفتان حسيتان يوضع لوزن أعمال العباد يوم القيامة.
فلقد وهبتنا النعمة تلو النعمة، وتتراكم النعم، فنحاول ملاحقة النعم بالحمد، فتمنحنا الأجر تلو الأجر، أجراً على الاعتراف بالنعمة، وأجراً على حمد النعمة، وأجراً على حمد المنعم على توفيقه لنا لحمد النعمة، ويتركب الأجر فوق الأجر، وتتراكم الأجور، فنعجز عن ملاحقة النعم بالحمد، فلك الفضل ولك المنة ولك الحمد. لك الحمد حتى ترضى، ولك الحمد إذا رضيت، ولك الحمد بعد الرضى. فلك الحمد إذا أعطيت، ولك الحمد إذا أخذت، فلك الحمد في الحالين وسنقول في الحالين ربي أكرمن، وأبداً أبداً لن نقول ربي أهانن، أكرمني بالعطاء وأكرمني بالمنع، فكلاهما لنا أجر، فعجباً لأمر المؤمن، إذا أُعطي شكر وله أجر، وإذا مُنع صبر وله أجر، وكلاهما له خير. بين المراد بالميزان في قوله صلى الله عليه وسلم الحمد لله تملا الميزان - موقع اسئلة وحلول. وتتجلى عظمتك ربي وتتعاظم وأنت العظيم دوماً، والرحيم بنا دوماً، فتحدد وقتاً لعبادك تستمع فيه لحمدنا، وأنت السميع دوماً لنا، فنقول في الصلاة «سمع الله لمن حمده» أي أن الباب الآن مفتوح، وهو على مدار الساعة مفتوح، لكنه الآن مخصصٌ لحمده، والسميع الآن يستمع، وهو السميع دوماً يستمع، يستمع لحمده، فالملائكة تحمده الآن بعد «سمع الله لمن حمده» فطوبى لمن تطابق حمد الملائكة مع حمده، فالكون كله يتسابق إلى حمده، ملائكته وبشره وحجره وشجره بعد «سمع الله لمن حمده» فبقول واحد وبقلب واحد الكل يردد ويؤكد «ربنا ولك الحمد».
الحمدلله تملأ الميزان للمحاسبة
((كل الناس يغدو، فبائعٌ نفسه فمعتقها أو موبقها))؛ أي: كل إنسان يسعى لنفسه، فمنهم من يبيعها لله بطاعته، فيعتقها من العذاب، ومنهم من يبيعها للشيطان والهوى باتباعهما فيوبقها؛ أي: يُهلكها. الفوائد من الحديث:
1 - الحث على الطهور، وبيان منزلته من الدين، وأنه شطر الإيمان. 2 - بيان فضل التسبيح والتحميد. الحمدلله تملأ الميزان الصرفي. 3 - الحث على الصلاة، وأنها نور. 4 - الصدقة دليل وبرهان على إيمان فاعلها. 5 - الصبر بأنواعه خير. 6 - من عمل بالقرآن فهو حجة له، ومن لم يعمل بالقرآن فهو حجة عليه. 7 - أن كل إنسان لا بد أن يعمل؛ لقوله: ((كل الناس يغدو)) فإما أن يعتق نفسه، أو يوبقها. [1] معجم الصحابة للبغوي (2/ 71 رقم 459) قلت: لعل اسمه كعب أو الحارث، كما ذكر ابن حجر في الإصابة؛ حيث قال: ذكر النووي في الأذكار عند ذكر حديث أبي مالك الأشعري: ((الطهور شطر الإيمان)) أن اسمه الحارث بن عاصم، وهذا وهم، وإنما هو كعب بن عاصم، أو الحارث بن الحارث (1/ 387 رقم 2041)، وانظر تهذيب التهذيب (8/ 434 رقم 786) وأسد الغابة (4/ 480 رقم 4463)، ولم أجد ترجمة للحارث بن عاصم فيما تحت يدي من كتب التراجم، عدا البغوي قال: الحارث الأشعري، وقال أيضًا: أبو مالك كعب بن عاصم الأشعري، ويقال: عمرو، ويقال: الحارث بن مالك، معجم الصحابة للبغوي (5/ 11 رقم 2015)، والله أعلم.
فلقد وهبتنا النعمة تلو النعمة، وتتراكم النعم، فنحاول ملاحقة النعم ب الحمد ، فتمنحنا الأجر تلو الأجر، أجراً على الاعتراف بالنعمة، وأجراً على حمد النعمة، وأجراً على حمد المنعم على توفيقه لنا لحمد النعمة، ويتركب الأجر فوق الأجر، وتتراكم الأجور، فنعجز عن ملاحقة النعم ب الحمد ، فلك الفضل ولك المنة ولك الحمد. لك الحمد حتى ترضى، ولك الحمد إذا رضيت، ولك الحمد بعد الرضى. - الحمد لله تملأ الميزان. فلك الحمد إذا أعطيت، ولك الحمد إذا أخذت، فلك الحمد في الحالين وسنقول في الحالين ربي أكرمن، وأبداً أبداً لن نقول ربي أهانن، أكرمني بالعطاء وأكرمني بالمنع، فكلاهما لنا أجر، فعجباً لأمر المؤمن، إذا أُعطي شكر وله أجر، وإذا مُنع صبر وله أجر، وكلاهما له خير. وتتجلى عظمتك ربي وتتعاظم وأنت العظيم دوماً، والرحيم بنا دوماً، فتحدد وقتاً لعبادك تستمع فيه لحمدنا، وأنت السميع دوماً لنا، فنقول في الصلاة «سمع الله لمن حمده» أي أن الباب الآن مفتوح، وهو على مدار الساعة مفتوح، لكنه الآن مخصصٌ لحمده، والسميع الآن يستمع، وهو السميع دوماً يستمع، يستمع لحمده، فالملائكة تحمده الآن بعد «سمع الله لمن حمده» فطوبى لمن تطابق حمد الملائكة مع حمده، فالكون كله يتسابق إلى حمده، ملائكته وبشره وحجره وشجره بعد «سمع ا لله لمن حمده» فبقول واحد وبقلب واحد الكل يردد ويؤكد «ربنا ولك الحمد».
الحمدلله تملأ الميزان الصرفي
لااله الا الله محمد رسول الله
اللهم صل وسلم على سيدنا محمد
لاحول ولاقوة الا بالله العلي العظيم
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
لااله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين
ياحي ياقيوم برحمك استغيث اصلح لي شأني كله ولاتكلني الى نفسي طرفة عين
اللهم اغفرلي ولوالدي وللمسلمين والمسلمات الاحياء منهم والاموات
لاحول ولاقوة الا بالله العلي...
وعلى رواية الإفراد: تملأ ما بين السماء والأرض، أي: تلك المقولة وهي قوله: سبحان الله، والحمد لله، وقد فهم بعضهم منها أن المراد الأخيرة، تملأ ما بين السماء والأرض أي: والحمد لله، وهذا بعيد. وجاء في رواية بالياء، يملأ ما بين السماء والأرض، أي: الأجر والثواب، أو القول أو الذكر المشار إليه يملأ ما بين السماء والأرض، والمراد بكونه يملأ ما بين السماء والأرض يعني: السماوات والأرض، وذلك أنه ثواب لا يُقادَر قدره، هو ثواب عظيم، هذا هو الظاهر المتبارد. الحمدلله تملأ الميزان للمحاسبة. وبعض أهل العلم يقول: إن من قال: سبحان الله والحمد فقد أضاف جميع المحامد لله ونزهه عن جميع النقائص، فهذا شهادة له بالتفرد بالكمال والوحدانية، وأنه الذي يستحق العبادة وحده لا شريك له. وفي كلِّ شيءٍ له آيةٌ
تدلُّ على أنّه واحدُ
فهذه الشهادة تملأ ما بين السماء والأرض، وبعضهم يذكر كلاماً قريباً من هذا، فيقولون: إن ذلك يعني تعميم ربوبيته وإلهيته لكل المخلوقات، والمخلوقات تملأ ما بين السماء والأرض، فكأنه قد شهد عليها وأشهدها بأن الله واحد مستحق للعبادة وحده لا شريك له، فكان له من الأجر بهذا المقدار. وهذا يدل على عظم أجر هذه الكلمات القليلة، ولهذا فإن الذكر له شأن آخر يختلف عن سائر العبادات، ولهذا يقول النبي ﷺ: كلمتان خفيفتان على اللسان، ثقيلتان في الميزان، حبيبتان إلى الرحمن: سبحان الله وبحمده، سبحان الله العظيم [1] إلى غير ذلك مما جاء في الأحاديث.