30الفجر صحيت صلينا وجينا لنار وكان أبو سعد اله يجزاه خير مجهز حليب
الخلفات لكن على النار والقهوه والتمر
ألابريق النحاسي هو الحليب بدزن سكر وتحس انه مليان سكر
بعد ماشربت كاس حليب وتقهويت مع التمر رحت لفحل المستقبل نايم
المسكين أزعجته بالفلاش وصحى من نومه ياخوفي يصير فحل المقصب
صحى ههههههههههه
جوله فجريه وسط ألابل
مين هناك
ماما ابي حليب حنى شربنه وهو لسه المسكين
أواخر صور ألابل
وهنا أبو فهد أزعجني بسك بسك مشينا ورانا دوام
وادعاً مخيمنا الجميل دموع الفراق
شروق الشمس
مسكنا الخط
كبري الجبيل الصناعيه هيا الى العمل
مع هذي الصور نهاية تقريري المتواضع ويارب يكون عجبكم المشاركين
أبو سعد. ابو محمد. ناقتي .. يا ناقتي !!. أبو عجب
أبو عيسى. أبو ركان. ابو نايف
أبو عبدالله. أبو محمد.
ناقتي .. يا ناقتي !!
و سوف يتضح ذلك لاحقاً إن شاء الله. ( في خفوقي فرخ جنية يضرس ضريس * * يوم أوردها هجوس و اصدرها هجوس) يقول الشاعر: حين تتصادم الأفكار و الهواجيس في نفسي فإن في صدري قلب متهور يضرس ضريس على أعداء الوطن, و سيظهر هذا التهور في الأوصاف و الكلمات الحادة في الأبيات اللاحقة. ديرتي دار ابن ضاري وابن غثلـم جريـس ديرة اللي دوجوا في فيافـي نجـد جـوس ديرتـي يابنـت شيخـاً ومعدنهـا نفيـس عيطموسـاً دونهـا دثرتنـي عيطـمـوس جادلاً مطرق جسدها مـع الغربـي يميـس طينتاً من تربـة الخلـد والـدم محمـوس يقول عميد الأدب: في الأبيات أعلاه يتحدث الشاعر عن الرموز و الأشياء التي تحببه في ديرته أي وطنه. نقشت خمساً من الخمس في يوم الخميـس ليـت شعـري مـا ارادت بهـذا دختنـوس يقول عميد الأدب: هنا يبدأ فرخ الجنية الذي تحدث عنه الشاعر بالظهور و ينحى بنا منحاً سياسياً فيه الكثير من الغموض على كثير من متابعي هذا الشاعر. فهو يتناول الثورة الإيرانية و الدولة في إيران و موقفه المذهبي و السياسي منها. فيقول: إنني أتساءل عن سر الفرح الذي جعل إيران تخضب أناملها الخمس يوم أن سقطت بغداد ليلة الخميس 11/4/2003 تحت الإحتلال الأمريكي. و قد رمز لإيران بالرمز الفارسي ( دختنوس).
و انتقاصه من بعض الشعوب و الحكام العرب. مصطفى في مأدبـة عمـه البابـا لويـس كبر اللقمه تحـت ضـؤ حمـراء الكـؤوس يقول عميد الأدب: هنا يشير إلى معاهدة ( كامب دبفيد) التي عقدها الرئيس المصري أنور السادات مع إسرائيل و أنها كانت برعاية نصرانية و في أجواء مشبوهه. وطسم حدتها على حائـط المبكـى جديـس يوم شقـت ثوبهـا بنـت عفـار الشمـوس يقول عميد الأدب: و هذه قصة تاريخية معروفة و لكن ليست هي المقصودة في هذه الأبيات. فطسم قبيلة كبيرة و قوية كانت تضطهد قبيلة جديس. و كان أمير طسم يشترط أن لا تزوج أي بكر من جديس إلا بعد أن تزف إليه ( نكاية في الإذلال). و في يوم أراد امير جديس ( عفار) أن يزوج أخته ( الشموس) فكان أن طلب منها ان تزف لأمير طسم أولاً و كالعادة. و لكنها صاحت بقومها تستنهضهم لرفع الضيم والظلم. فثاروا و قتلوا أمير طسم الظالم. و لكن طسم في النهاية قضت على جديس. المقصود هنا هو أن العرب هزموا و أذلوا على يد اليهود وعند حائط المبكى الذي هو المسجد الأقصى. فلم ينقذوا القدس ( بنت عفار الشموس) أو يخلصوها من الإحتلال و ظلمه وجوره. سيدة هـاك القصـر أسمهـا الاول لميـس دونها سمر الحناجـر بترهـا حـد مـوس قسقسـة لاحرارهم.
والإجابـة الصحيحـة لهذا السـؤال التـالي الذي أخذ كل اهتمامكم هو: القيمة الواردة في البيت الأول من قصيدة ( الجبل الأشم الصدق الورع الوفاء الكرم اجابـة السـؤال الصحيحـة هي كالتـالي: الورع
قصيدة في الكرم مدينة نصر
الدكتور اسامة الأزهري
4 ساعات مضت
دين و دنيا
قال الدكتور أسامة الأزهري، مستشار رئيس الجمهورية للشؤون الدينية وأحد علماء الأزهر الشريف، إن شهر رمضان ليس فقط هو شهر القرآن، ولكنه شهر الكرم والأدب والدعاء والتقوى واليسر والكمال وقبول العذر والصبر والقرب والطمأنينة والهدي والاستجابة والوقاية والمنافسة والإحسان. الأزهري: زي ما رمضان شهر التيسير فهو أيضًا شهر الإكمال
وأضاف « الأزهري » خلال تقديمه لبرنامجه لحظة صفا، والمذاع على راديو 9090، أن شهر رمضان أيضًا هو شهر التكبير أو التعظيم لشعائر الله، إذ أن شهر رمضان هو شهر تعظيم الشعائر، موضحًا: «زي ما رمضان شهر التيسير فهو أيضًا شهر الإكمال، وهو شهر تكبير المولى وتعظيم شعائر الله في القلوب، ومعنى تعظيم الشعائر فهو معنى قرآني عظيم، ومن صميم مقاصد الشريعة». وأوضح مستشار رئيس الجمهورية للشؤون الدينية أن مقاصد الشريعة تتضافر على أن تغرس في نفس الإنسان الامتلاء بالتوقير والتعظيم والتبجيل والتفخيم بشأن الألوهية الأمجد الأعظم، وقال الله تعالى: «مَا لَكُمْ لا تَرْجُونَ لِلَّهِ وَقَارًا» فهي آية قرآنية تنادي عباد الله جميعًا، وكل إنسان على وجه الأرض بتوقير مقام الألوهية العظيم.
قصيدة في الكرم الجود
ولفت إلى أن شهر رمضان الكريم مرتبط بشجرة كاملة من القيم والمعاني والأنوار، إذ تعود الكثيرون على أن يكون رمضان هو شهر الكرم والقرآن فقط، لكن رمضان مرتبط بعدد لا متناهي من القيم والآداب والمعاني، ومما شرع الشهر الفضيل لأجله أن يأتي محملا بالسعادة والبهجة والسرور، ويدخل على قلوب الناس بالفرح والراحة، ويملأ قلوب الناس بالسعادة الغامرة.
كتب العديد من الشعراء الكثير من القصائد المؤثرة عن الأم، وعن فضلها ومدى عظمة الدور الذي تقدمه لحياة أبناءها، فالأم هي الحنان والعطاء والدفيء والخير والبركة، ومن يرضي أمه يفوز بالدنيا والأخرة، فيكفي دعوة منها قد تكون مفتاح النجاح في الحياة ودخول الجنة في الآخرة، ومن بين تلك القصائد الكثيرة التي كتبت عنها، قصيدة عمر الفرا عن الام. وخلال السطور التالية من هذا التقرير نقدم قصيدة عمر الفرا عن الام، إلى جانب ذكر عدد من المعلومات عن هذا الشاعر الكثير خط بقلمه كلمات تقشعر لها الأبدان عن الأم.