اهلا بكم اعزائي زوار موقع ليلاس نيوز نقدم لكم الاجابة علي جميع اسئلتكم التعليمية لجميع المراحل وجميع المجالات, يعتبر موقع المكتبة التعليمي احد اهم المواقع العربية الدي يهتم في المحتوي العربي التعليمي والاجتماعي والاجابة علي جميع اسئلتكم
اجابة سؤال العمق والربط والدقة والاتساع من معايير التفكير الناقد
العمق والاتصال والدقة والاتساع هي معايير التفكير النقدي
يقصد بمعايير التفكير النقدي تلك المواصفات العامة التي يتفق عليها الباحثون في مجال التفكير ، والتي تقوم على الحكم على التفكير النقدي الذي يمارسه الفرد في معالجته للمشكلة أو الموضوع المطروح. فيما يلي عرض لأهم هذه المعايير أولها الوضوح ، وهو يعتبر من أهم معايير التفكير النقدي حيث أنه المدخل الرئيسي لبقية المعايير. العمق والربط والدقة والاتساع من معايير التفكير الناقد صواب او خطأ - موقع سؤالي. ثانياً: الصلاحية ، أي أن البيان صحيح وموثق. ثالثًا: الدقة ، والمقصود بها إعطاء الموضوع حقه في العلاج والتعبير دون إضافة أو طرح ، ويعني أن الكلمات هي بالضبط نفس المعنى أو الفكرة. رابعاً: الارتباط ، ويقصد به مدى العلاقة بين السؤال أو المداخلة أو الحجة أو البيان بموضوع المناقشة أو الموضوع المطروح. خامساً: العمق ، ويعني تعميق المعالجة الفكرية للمشكلة أو القضية بما يتناسب مع تعقيدات المشكلة أو القضية.
العمق والربط والدقة والاتساع من معايير التفكير الناقد ومهارات القراءة
العمق والربط والدقة والاتساع من معايير التفكير الناقد ؟ في البداية تعريف بمفهوم التفكير الناقد حيثُ أن التفكير الناقد هو ذلك التفكير البناء الهادف الذي يقوم الإنسان من خلاله توظيف جميع المهارات المعرفية التي يمتلكها من أجل التمييز بعقله بين ما هو صائب وما هو خاطئ. والتفكير الناقد له معايير كثيرة، ومهمة لابد من أن ينتبه لها الناقد ويقوم باستخدامها، والعمل بها ليكون قادراً على وضع أفكار نقدية صحيحة واضحة لأي موضوع أو نص أو فكرة بهدف تقويمها والحصول على الأفضل منها. للتفكير الناقد العديد من المعايير التي يتبعها الباحثين والطلاب في تقصّي المعلومات والحقائق والأفكار، حيثُ يمكن تعريف هذه المعايير بأنها تلك المواصفات العامة المتفق عليها لدى الباحثين في مجال التفكير، والتي تتخذ اساساً في الحكم على التفكير الناقد الذي يمارسه الفرد في معالجته للمشكلة أو الموضوع المطروح. العمق والربط والدقة والاتساع من معايير التفكير الناقد والصورة. ومن هذه المعايير: الوضوح، و الصحه ، ويقصد بها أن تكون العبارة صحيحة وموثقه، و الدقة، و الربط ، يعني مدى العلاقة بين السؤال أو المداخلة أو الحجة أو العبارة بموضوع النقاش أو القضية المطروحة، و العمق.
العمق والربط والدقة والاتساع من معايير التفكير الناقد والاعلام
من معايير التفكير الناقد؟
اهلآ وسهلاً بك عزيزي الزائر نسعد بزيارتك في موقعنا " منبر الإجابات" الذين من خلاله تحصلون كل المعلومات الصحيحة ونعرض لحضراتكم حل سؤال: من معايير التفكير الناقد
نحن فريق " منبر الإجابات " نعمل بكل جهد لتوفير الإجابات الصحيحة والموعد الدقيقة لكل اسألتكم بكل صدق وأمانة تابعوا معنا>>
الإجابة هي:
الصحة الوضوح الدقه.
0 تصويتات
سُئل
أكتوبر 9، 2021
في تصنيف تعليم
بواسطة
خطوات محلوله
ما هي معايير التفكير الناقد؟
س- اذكر معايير التفكير الناقد؟
اختر الإجابة الصحيحة، معايير التفكير الناقد هي:
الوضوح والصحة. الدقة والربط. العمق والربط والدقة والاتساع من معايير التفكير الناقد – المحيط. العمق والإتساع. جميع ماسبق. معايير
التفكير
الناقد
مرحباً بك في موقع خطوات محلوله يمكنك عزيزي الباحث طرح أسئلتك واستفساراتك لنا عن طريق الأمر "اطراح سؤالاً" أو إضافة تعليق وسنرد عليك بأسرع وقت. 1 إجابة واحدة
تم الرد عليه
حل سؤال ما هي معايير التفكير الناقد؟ اختر الإجابة الصحيحة؟
الإجابة الصحيحة لحل سؤال معايير التفكير الناقد هو الوضوح والصحة، والدقة والربط، والعمق والإتساع. الجواب هو: جميع ماسبق.
وقد جاء في النسائي -يعني: في سنن النسائي - وفي غيره تقييد ما يحب هنا بما هو معلوم، وهو قوله: « حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه من الخير » (6) وهذا ظاهر غير بين، ولكن التنصيص عليه واضح. أما أمور الدنيا فإن محبة الخير لأخيه كما يحب لنفسه هذا مستحب؛ لأن الإيثار بها مستحب، وليس بواجب، فيحب لأخيه أن يكون ذا مال مثل ما يحب لنفسه هذا مستحب، يحب لأخيه أن يكون ذا وجاهة مثل ما له هذا مستحب، يعني: لو فرط فيه لم يكن منفيا عنه، لم يكن كمال الإيمان الواجب منفيا عنه؛ لأن هذه الأفعال مستحبة، فإذا صار المقام هنا على درجتين، إذا كان ما يحبه لنفسه متعلقا بأمور الدين فهذا واجب أن يحب لإخوانه ما يحب لنفسه، وهذا هو الذي تسلط نفي الإيمان عليه. « لا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه » (2) يعني: من أمور الدين أو من الأمور التي يرغب فيها الشارع وأمر بها أمر إيجاب أو أمر استحباب وكذلك ما نهى عنه الشارع، فيحب لأخيه أن ينتهي عن المحرمات ويحب لأخيه أن يأتي الواجبات، هذا لو لم يحب لأنتفى عنه كمال الإيمان الواجب، أما أمور الدنيا -كما ذكرنا- فإنها على الاستحباب يحب لأخيه أن يكون ذا سعة في الرزق فهذا مستحب، يحب أن يكون لأخيه مثل ما له من الجاه مثلا أو من المال أو من حسن الترتيب أو من الكتب أو… إلخ فهذا كله راجع إلى الاستحباب.
كتاب الأربعون حديثًا للسيوطي رحمه الله جـ23 لا يؤمن أحدكم حتي يحب لأخيه ما يحب لنفسه - Youtube
كتاب الأربعون حديثًا للسيوطي رحمه الله جـ23 لا يؤمن أحدكم حتي يحب لأخيه ما يحب لنفسه - YouTube
وقفات مع حديث: لا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه
شرح حديث: لا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه
عبدالعال بن سعد الرشيدي
عن أبي حمزة أنس بن مالكٍ رضي الله عنه خادم رسول الله صلى الله عليه وسلم، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ((لا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه))؛ رواه البخاري ومسلم.
حب لأخيك ما تحبه لنفسك - حب لاخيك ماتحبه لنفسك
إذا تقرر هذا فقوله هنا: « لا يؤمن أحدكم حتى... » (3) له نظائر كثيرة في الشريعة يعني: في السنة: « لا يؤمن أحدكم حتى أكون أحب إليه من والده وولده والناس أجمعين » (4) « لا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه » (2) « لا يؤمن من لا يأمن جاره بوائقه » (5) وهكذا إذا تقرر ذلك فإن نفي الإيمان فيها على باب واحد، وهو أنه ينفي كمال الإيمان الواجب. ثم قوله -عليه الصلاة والسلام-: « حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه » (6) هذا يشمل الاعتقاد والقول والعمل، يعني: يشمل جميع الأعمال الصالحة من الأقوال والاعتقادات والأفعال، فقوله: « حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه » (6) يشمل أن يحب لأخيه أن يعتقد الاعتقاد الحسن كاعتقاده، وهذا واجب، ويشمل أن يحب لأخيه أن يكون مصليا كفعله. فلو أحب لأخيه أن يكون على غير الهداية فإنه ارتكب محرما فانتفى عنه كمال الإيمان الواجب، لو أحب أن يكون فلان من الناس على غير الاعتقاد الصحيح الموافق للسنة، يعني: على اعتقاد بدعي فإنه كذلك ينفي عنه كمال الإيمان الواجب، وهكذا في سائر العبادات، وفي سائر أنواع اجتناب المحرمات، فإذا أحب لنفسه أن يترك الرشوة، وأحب لأخيه أن يقع في الرشوة حتى يبرز هو كان منفيا عنه كمال الإيمان الواجب، وهكذا في نظائرهما.
لايؤمن احدكم حتى يحب لاخيه مايحب لنفسه - هوامير البورصة السعودية
منزلة الحديث:
قال أبو داود السجستاني - رحمه الله -: إنه من الأحاديث التي عليها مدار الإسلام[2]. قال الفشني - رحمه الله -: إن هذا الحديث قاعدة من قواعد الإسلام الموصى بها في قوله تعالى: ﴿ وَاعْتَصِمُوا بِحَبْلِ اللَّهِ جَمِيعًا وَلَا تَفَرَّقُوا ﴾ [آل عمران: 103][3]. قال الجرداني - رحمه الله -: إن هذا الحديث قاعدة من قواعد الإسلام، والمقصود منه طلب المساواة التي بها تحصل المحبة، وتدوم الألفة بين الناس، وتنتظم أحوالهم[4]. غريب الحديث:
لا يؤمن: أي الإيمان الكامل. ما يحب لنفسه: أي مِثلَ الذي يحب لنفسه. شرح الحديث:
((لا يؤمن أحدكم)): فالنفي هنا للكمال والتمام، وليس نفيًا لأصل الإيمان. ((حتى يحب لأخيه)): المسلم، ((ما يحب لنفسه)): أي من الخير، والخير كلمة جامعة تعم الطاعات والمباحات الدنيوية والأخروية، وتخرج المنهيات؛ لأن اسم الخير لا يتناولها[5]؛ لأن هذا مقتضى الأخوة الإيمانية، والمراد أيضًا أن يحب أن يحصل لأخيه نظير ما يحصل له، والمحبة الميل إلى ما يوافق المحب. قال النووي رحمه الله: قال الشيخ أبو عمرو بن الصلاح: وهذا قد يعد من الصعب الممتنع، وليس كذلك؛ إذ معناه: لا يكمل إيمان أحدكم حتى يحب لأخيه في الإسلام ما يحب لنفسه، والقيام بذلك يحصل بأن يحب له حصول مثل ذلك من جهة لا يزاحمه فيها، بحيث لا تنقص النعمة على أخيه شيئًا من النعمة عليه، وذلك سهل على القلب السليم، وإنما يعسُرُ على القلب الدغل، عافانا الله وإخواننا أجمعين، والله أعلم[6].
(7) سورة الحديد: 21 (8) سورة آل عمران: 133 (9) سورة المطففين: 26 (10) سورة الحشر: 9 (11) البخاري: الإيمان (15), ومسلم: الإيمان (44), والنسائي: الإيمان وشرائعه (5013), وابن ماجه: المقدمة (67), وأحمد (3/207), والدارمي: الرقاق (2741). (12) مسلم: الإيمان (46), وأحمد (2/288).
كذلك من جهة القراءة، قراءة العلم على الأشياخ، وأخذ الفرص لنيل الطاعات، والجهاد وأشباه هذا، فمثل هذه المسائل تسمى قُرَبا يعني طاعات، فالإيثار في الطاعات يعني: بالقرب لا ينبغي، مكروه؛ لأنه كما ذكرنا ينافي الأمر بالمسارعة والمسابقة، والتنافس في الخير. (1) البخاري: الإيمان (13), ومسلم: الإيمان (45), والترمذي: صفة القيامة والرقائق والورع (2515), والنسائي: الإيمان وشرائعه (5016), وابن ماجه: المقدمة (66), وأحمد (3/272), والدارمي: الرقاق (2740). (2) البخاري: الإيمان (13), ومسلم: الإيمان (45), والترمذي: صفة القيامة والرقائق والورع (2515), والنسائي: الإيمان وشرائعه (5016), وابن ماجه: المقدمة (66), وأحمد (3/272), والدارمي: الرقاق (2740). (3) (4) البخاري: الإيمان (15), ومسلم: الإيمان (44), والنسائي: الإيمان وشرائعه (5013), وابن ماجه: المقدمة (67), وأحمد (3/278), والدارمي: الرقاق (2741). (5) مسلم: الإيمان (46), وأحمد (2/288). (6) البخاري: الإيمان (13), ومسلم: الإيمان (45), والترمذي: صفة القيامة والرقائق والورع (2515), والنسائي: الإيمان وشرائعه (5016), وابن ماجه: المقدمة (66), وأحمد (3/272), والدارمي: الرقاق (2740).