الحقوق محفوظة سي ڤالي © 2022
الرقم الضريبي:
300017359800003
300017359800003
- عدسات لنس مي ميست - Mist - متجر يونا YOUNNA
- التبرع بالكلى لإنقاذ المرضى.. عملية آمنة
عدسات لنس مي ميست - Mist - متجر يونا Younna
تمنحك راحة أفضل بفضل موادها المرنة فائقة النعومة توفر لك طريقة آمنة وفريدة لإضفاء مزيد من الأناقة على مظهرك يوفر طبقة واقية رقيقة جداً لحماية العدسات من الرواسب المزعجة
عرض:
الفرز بواسطة:
اوليفين..
145 ر. س
السعر بدون ضريبة: 145 ر. س
براون..
تي -لينس مي
- تي من لنس مي. - تألقي بإطلالة هادئة و طبيعية مع اللون البني العسلي الغير محدد. - صممت لك لتتميزي بجم..
سنوي..
عدسات لينس كلاود
+محلول مجانا مع كل عدسة اللون: ممزوجة باللون الرمادي ولون الاشجار الطبيعية عدسات لنس..
عدسات لينس مي ديت
+محلول مجانا مع كل عدسة عدسات لنس مي تتميز بالوان طبيعية اخاذة. مصممة خصيصا لراحة تدو..
عدسات لينس مي كورتادو
-70%
فاونديش فيت مي مات 350 كراميل
- يعطي مظهر مات بدون لمعة -يخفي البثور والمسام الواسعة - يصفي البشرة ويوحد لونها..
63 ر. س 19 ر. س
السعر بدون ضريبة: 16 ر. عدسات لنس مي ميست - Mist - متجر يونا YOUNNA. س
قراي..
السعر بدون ضريبة: 145 ر. س
دراسة مصرية
* وكان الدكتور أمجد العجرودي، وزملاؤه الباحثون من جامعة المنصورة في جمهورية مصر العربية، قد قاموا بمتابعة «طويلة الأمد» للحالة الصحية العامة لدى 1400 متبرع بالكلى، ممن تمت لهم عمليات استئصال الكلى لزراعتها والمتابعة الصحية لهم في مستشفيات الجامعة خلال الفترة ما بين عام 1976 وعام 2002. وبالرغم من إشارة الباحثين إلى أن نتائج المتابعة الطويلة أكدت أن لدى نسبة من أولئك المتبرعين ظهرت الإصابات بارتفاع ضغط الدم، إلا أن نسبة الإصابات بهذا المرض المزمن فيما بين المتبرعين لا تزال أقل من تلك النسب فيما بين عامة الناس. وتحديداً لاحظ الباحثون أن بين مجموعة المتبرعين بالكلى أُصيب بارتفاع ضغط الدم حوالي 17. 8% من الذكور، وحوالي 24. 7% من الإناث، في حين أن نسبة انتشار الإصابات بارتفاع ضغط الدم بين عامة السكان المصريين تبلغ حوالي 25. 7% في ما بين الذكور، وحوالي 26. 9% في ما بين الإناث. التبرع بالكلى لإنقاذ المرضى.. عملية آمنة. ولم تكن فقط الإصابات بارتفاع ضغط الدم أقل بين المتبرعين، بل حتى الإصابات بكل من مرض السكري وأمراض شرايين القلب، كانت هي الأخرى أقل أيضاً. وقال الباحثون المصريون إن في ما بين مجموعة المتبرعين بالكلى بلغت نسبة الإصابات بمرض السكري حوالي 6.
التبرع بالكلى لإنقاذ المرضى.. عملية آمنة
وأوضح ان "الفشل الكلوي" مرض صعب ليس بالغسيل فقط ولكن بحرمانه من الأطعمة والسوائل وبالتالي فهو مرض مقعد جداً ويحتاج متابعة يومية للحالة، مشيرا إلى ان هناك 10آلاف مريض يعيشون على مكائن الغسيل الدموي عبر 170مركز غسيل منتشرة بالمملكة. وقال: "العلاج الأمثل هو الزراعة وقد اجري في 10مراكز للزراعة بالمملكة نحو 300كلية 50% منها من متبرعين أحياء وأجرى المستشفى التخصصي ما يقارب 145زراعة، ومرض السكري يقود للفشل الكلوي بنسبة 50%. من جهته عبر اللواء الركن عبدالله آل الشيخ عن شكره وتقديره للمشرف العام على المستشفى التخصصي ولجميع القائمين فيه على الاهتمام في برامج التوعية الصحية والمشاركة المجتمعية في بث الرسائل التوعوية التي تقي كثيراً من الأمراض. وأوضح أن قيادة الحرس الملكي وبتوجيهات قائدها الفريق الأول حمد بن محمد العوهلي أعدت أسابيع توعوية سوف يلقيها استشاريون من المستشفى التخصصي حيث حمل شعار الأسبوع الأول "ثقف نفسك وكن طبيب نفسك" وتدور محاضرات هذا الأسبوع حول زراعة الأعضاء ومخاطر التدخين والتثقيف الدوائي والأمراض الجنسية، في حين خصص الأسبوع الثاني لعمل دورة في الإسعافات الأولية وكيفية إسعاف العائلة والآخرين، أما الأسبوع الثالث خصص لحملة للتبرع بالدم.
مريض اميركي يشغل جهاز غسل الكلية داخل منزله
الرياض: قدم الأطباء المصريون إحدى أهم دراسات المتابعة الطبية لمن سبق لهم التبرع بأحد الكليتين في سبيل إنقاذ الغير، ما يُهدد ويُنغص عليهم حياتهم. ووفق ما تم نشره في شهر ديسمبر (كانون الاول) الماضي للمجلة الدولية البريطانية للمسالك البولية BJU International، فإن الأحياء المتبرعين بالكلى يعيشون حياة صحية جيدة بشكل عام مع احتمال تعرضهم بشكل قليل لنوعية من الآثار الجانبية للعملية الجراحية التي تم من خلالها إزالة إحدى الكليتين لديهم. وهي دراسة تأتي بنتائج مطمئنة لمن ساعدوا غيرهم، وأن جزاء الإحسان سيكون حتماً إحساناً، لا ضرراً. ولا تزال مصادر الحصول على الكلى محدودة، وفي المناطق التي تتبنى برامج زراعة الكلى إعداد قائمة انتظار للزراعة، يتم الاعتماد على توفير الكلى عبر مصدر رئيسي وهو الكلية المستخرجة من أجسام أشخاص متوفين. إلا أن الحديث هو عن إحجام الكثيرين عن التقدم بالتبرع بواحدة من الكليتين لأحد أقاربهم المرضى المصابين بالفشل الكلوي. وهناك من يتصور أن التبرع بالكلى عملية خطرة أو أنها ذات أبعاد صحية سلبية مستقبلاً، إلا أن المؤشرات الطبية لا تقول ذلك.