السابق
التالي
توكلت في رزقي على الله خالقي وأيقنت أن الله لا شك رازقي وما يك من رزقي فليس يفوتني ولو كان في قاع البحر الغوامق سيأتي به الله العظيم بفضله ولو لم يكن في اللسان بناطق ففي أي شيء تذهب النفس حسرة وقد قسم الرحمن رزق الخلائق. محمد بن إدريس الشافعي
محمد بن إدريس الشافعي
توكلت في رزقي على الله خالقي (انشودة كاملة ) - Youtube
انشودة توكلت في رزقي على الله خالقي كامله - YouTube
توكلت على الله رازقي ...للإمام الشافعي
(فيض القلم - منتديات لكِ النسائية - الأرشيف) توكلت في رزقي على الله خالقي **** وأيقنت أن الله لا شك رازقــي
وما يك من رزقي فليس يفوتني **** ولو كان في قاع البحار...
توكلت في رزقي على الله خالقي وأيقنت أن الله لا شك رازقي
نـغـمـة | توكلت في رزقي | على الله خالقي | نـغـمـات اسلامية - YouTube
بقلم |
superadmin |
الجمعة 27 مارس 2020 - 09:12 ص
جاء في أخبار الأولين أنه مكتوب على العرش: " لا حيلة في الرزق، ولا راحة في الدنيا، ولا شفاعة في الموت، ولا سلامة من ألسنة الناس". وحثّ السلف الصالح على التوكل على الله في الرزق، كما قال الحسن البصري وغيره: "علمت أن رزقي لا يأخذه غيري فاطمأنت نفسي". وفي الحديث: لو أنكم تتوكلون على الله حق توكله لرزقكم كما يرزق الطير تغدو خماصا وتروح بطانا". وللإمام الشافعي أبيات رائعة في ذلك: تَوَكَّلتُ في رِزقي عَلى اللَهِ خالِقي وَأَيقَنتُ أَنَّ اللَهَ لا شَكَّ رازِقي وَما يَكُ مِن رِزقي فَلَيسَ يَفوتَني وَلَو كانَ في قاعِ البِحارِ العَوامِقِ سَيَأتي بِهِ اللَهُ العَظيمُ بِفَضلِهِ وَلَو لَم يَكُن مِنّي اللِسانُ بِناطِقِ فَفي أَيِّ شَيءٍ تَذهَبُ النَفسُ حَسرَةً وَقَد قَسَمَ الرَحمَنُ رِزقَ الخَلائِقِ
• ذكران:
قال تعالى: ﴿ أَوْ يُزَوِّجُهُمْ ذُكْرَانًا وَإِنَاثًا وَيَجْعَلُ مَنْ يَشَاءُ عَقِيمًا ﴾ [الشورى: 50]. • ركبان:
قال تعالى: ﴿ فَإِنْ خِفْتُمْ فَرِجَالًا أَوْ رُكْبَانًا ﴾ [البقرة: 239]. • رُمَّان:
قال تعالى: ﴿ فِيهِمَا فَاكِهَةٌ وَنَخْلٌ وَرُمَّانٌ ﴾ [الرحمن: 68]، وقد اخْتُلف في وزن هذه الكلمة؛ فقيل: على وزن " فُعَّال "، وهو قول الأخفش، وقيل: على وزن " فُعْلان "، وهو قول الخليل. • رهبان:
قال تعالى: ﴿ اتَّخَذُوا أَحْبَارَهُمْ وَرُهْبَانَهُمْ أَرْبَابًا مِنْ دُونِ اللَّهِ ﴾ [التوبة: 31]. • سبحان:
قال تعالى: ﴿ سُبْحَانَ الَّذِي أَسْرَى بِعَبْدِهِ ﴾ [الإسراء: 1]. • سلطان:
قال تعالى: ﴿ وَلَقَدْ أَرْسَلْنَا مُوسَى بِآيَاتِنَا وَ سُلْطَانٍ مُبِينٍ ﴾ [هود: 96]. • طغيان:
قال تعالى: ﴿ وَنَذَرُهُمْ فِي طُغْيَانِهِمْ يَعْمَهُونَ ﴾ [الأنعام: 110]. وزن فُعْلان في القرآن. • طوفان:
قال تعالى: ﴿ فَأَخَذَهُمُ الطُّوفَانُ وَهُمْ ظَالِمُونَ ﴾ [العنكبوت: 14]. • عدوان:
قال تعالى: ﴿ فَإِنِ انْتَهَوْا فَلَا عُدْوَانَ إِلَّا عَلَى الظَّالِمِينَ ﴾ [البقرة: 193]. • عميان:
جمع أعمى؛ قال تعالى: ﴿ وَالَّذِينَ إِذَا ذُكِّرُوا بِآيَاتِ رَبِّهِمْ لَمْ يَخِرُّوا عَلَيْهَا صُمًّا وَعُمْيَانًا ﴾ [الفرقان: 73]، ويجمع أيضًا على عُمْي، وهو أكثر، وقد ورد كذلك في القرآن، قال تعالى: ﴿ صُمٌّ بُكْمٌ عُمْيٌ فَهُمْ لَا يَرْجِعُونَ ﴾ [البقرة: 18].
وزن فُعْلان في القرآن
أعزُّ من مُخ
البعوض
يُضرَب المثل
فيهلما يندرُ وجودهُ أو لا يكون. أعزُّ من جبهة
الأسد
يرادُ فيها
المَنَعة. أشرَبُ من الهِيم
وهي الإبل العِطاش،
وهو أشدّ العَطَش. أبْلَهُ من
الحُبارى
الحبارى طائرٌ
يُضرَبُ بهِ المَثَلُ في البلَه والغباوة لأنّ أنثاهُ إذا فارَقت بيضها تذهَلُ
عنهُ فتحضن بيضًا آخر. أخَفُّ حِلْمًا من
عُصفور
لأنَّ العربَ تضربُ
المثلَ بالعُصفورِ لأحلام السُّخفاء. أخلَفُ من نار
الحُباحِب
الحباحب طائرٌ
كقدرِ الذباب يطيرُ في الظلام لهُ جناحٌ يحمرُّ إذا طارَ به ويتراءى من البُعد
كشُعلَةِ نار. أبْطَأُ مِنْ
غُرابِ نوح
الغرابُ الذي
أرسَلهُ نُوحٌ ليَنظُر هَلْ زالتِ المياهُ عنِ الأرضِ وَيأتيه بالخبرِ فَلمْ
يَرجِع. أحذَرُ مِنْ ذِئب
قيلَ أنَّ الذِئبَ إذا
نامَ بَلغَ مِنْ حَذرِهِ أنْ يَجْعَلَ إحدى عَينيهِ مُطبَقَه والثَّانية مفتوحة. أشربُ مِنْ جَمَل
الجملُ يشربُ
كثيرًا ليخزنَ الماءَ في سنامه، وهو أكثرُ الحيوانات صبرًا على العطش
أصدقُ من القَطا
لأنّه يصيحُ(قطا
قطا) فيصدّق في صياحهِ بإخباره عن نفسهِ. وقيل أيضًا أنّ العربَ تضربُ بهِ
المثلَ لانَّ لهُ صوتًا واحِدًا لا يُغيّره. مأخوذة من حياة العرب
أبلغُ من قِس
هو قِس بن ساعة
يُضربُ المثل به في الفصاحة والخطابة وكان من حكماء العرب.
جارنا يصبرُ على امرأة نكدةٍ: جاءت الصفة المشبهة للمؤنث هنا على وزن فعِلة، وتدلُّ على ثبات هذه الصفة في الموصوف، وتُعرب: نعت مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة على آخره. يملك صديقي وجهًا فرِحًا: جاءت الصفة المشبهة تدلُّ على السرور وثبات صفة الفرح في الموصوف وهو الصديق، وتُعرب: نعت منصوب وعلامة نصبه تنوين الفتح الظاهر على آخره. المعلِّمُ لبِقٌ حديثه: هذه الصفة تدلُّ على لباقة في حديث المعلم، وتُعرَب هنا: خبر مرفوع وعلامة رفعه تنوين الضم الظاهر على آخره. أفعَل: تأتي هذه الصفة من الفعل إذا ما دلَّ على عيبٍ أو حليةٍ ظاهرَين أو لون، والمؤنث منه على وزن فَعْلاء، مثل: حمِرَ أحمر وحمراء، وحدِب أحدب وحدباء، ومن الأمثلة المعربة: [٣] إنّها كحلاءُ العينين: الصفة المشبهة كحلاء على وزن فعلاء من الفعل كحِل، وتُعرب حسب موقعها من الجملة: خبر إنَّ مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره. اللون الأسودُ لونٌ مميز: جاءت الصفة المشبهة وهي الأسود تصف اللون وتدل على ثباته فيه، ومن من سوِدَ، وإعرابها: نعت مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره. فَعْلان: تأتي الصفة المشبهة على وزن فعْلان من الفعل على وزن فعِل اللازم والذي يدلُّ على الامتلاء أو الخلو أو الحرارة التي لا تكون داءً، ويكون مؤنثه فَعلَى، مثل: عطِشَ عطشان وعطشى، غضِبَ غضبان وغضبى، ومن الأمثلة المعربة: [٤] الغضبانُ يترَك حتَّى يهدأ: الضفة المشبهة الغضبان من الفعل: غضِبَ، وإعرابها: مبتدأ مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره.