مسلسل صديقاتي العزيزات الحلقة 17 - فيديو Dailymotion
Watch fullscreen
Font
صديقاتي العزيزات الحلقة 2.5
صديقاتي العزيزات
صديقاتي العزيزات الحلقة 2.. مشاهدة مسلسل صديقاتي العزيزات الحلقة 2 الثانية كاملة اون لاين يوتيوب بجودة عالية HD صديقاتي العزيزات.. قصص #حب تتحدى الفشل صديقاتي العزيزات دراما اجتماعية كويتية تدور في إطار رومانسي وهي من تأليف هبة المشاري حمادة وإخراج محمد القفاص. المسلسل تدور أحداثه حول عمارة تجمع بين عيادة أسنان، وبوتيك نسائي، تملكه أربع أخوات، تجمعهم الصدفة بأطباء العيادة لتقع الفتيات في #حب أربعة أطباء، وتوشك قصة حبهم على التعرض للفشل. يشارك في بطولة العمل إلهام الفضالة، شجون الهاجري، فاطمة الصفي، عبد المحسن النمر، خالد البريكي، هبة الدري، بشار الشطي ونخبة أخرى من نجوم الخليج.
صديقاتي العزيزات الحلقة 2.0
مسلسل صديقاتي العزيزات الحلقة 21 - فيديو Dailymotion
Watch fullscreen
Font
السابق
التالي
جميع حلقات مسلسل صديقاتي العزيزات
نشر الأثنين 06/04/2015
بواسطة
خليل جليل
مسلسل صديقاتي العزيزات تدور أحداثه حول عمارة تجمع بين عيادة أسنان، وبوتيك نسائي، تملكه أربع أخوات، تجمعهم الصدفة بأطباء العيادة لتقع الفتيات في حب أربعة أطباء، وتوشك قصة حبهم على التعرض للفشل. مسلسل صديقاتي العزيزات الحلقة 2
مسلسل صديقاتي العزيزات الحلقة اثنان
الحلقة 2 من مسلسل صديقاتي العزيزات
مسلسل صديقاتي العزيزات
صديقاتي العزيزات 2
تنتج منشأة كهربائية في الجهة المقابلة من الحدود في بلجيكا الكهرباء لـ35 ألف شخص بالكهرباء، أو 7. 5 ميغاواط وهي توازي إنتاج 20 توربين رياح، وتعمل حصراً على الميثان. إنبعاثات أدنى قال مسؤولون في الحكومة الفرنسية أنه لو أن الطاقة التي توفرها "فرانسيز دو لينيرجي" أتت من غاز طبيعي المستخرج بالأساليب التقليدية بدلاً عن الميثان المحتجز من مناجم الفحم المعرضة للتسرب، لانبعث ما يوازي مليون طنّ إضافي من ثاني أكسيد الكربون سنوياً. قال "فرانسيز دو لينيرجي" أن مناجمها تحتوي بالإجمال على ما يكفي من احتياطات الغاز من أجل تغطية عقد من استهلاك فرنسا الحالي. نمت عائدات الشركة 30% العام الماضي، فيما ارتفعت أرباحها بأكثر من الضعفين بعدما أنتجت المنشآت القائمة مزيداً من الطاقة وبدأ العمل بمشاريع جديدة. يشير مولان إلى أن "فرانسيز دو لينيرجي" التي تضاعفت قيمة أسهمها المدرجة في بورصة "يورونكست" أربع مرات تقريباً خلال السنوات الخمس الماضية تتجه نحو تحقيق إيرادات تصل إلى 35 مليون يورو (38 مليون دولار) وهامش ربح بنسبة 45% بحلول نهاية العام. مستقبل الطاقة أكثر نظافة.. تغيير لوحات السيارة الطويلة. وأكثر تلويثاً أيضاً خطرت لمولان هذه الفكرة بعدما استثمر في شركة استرالية منخرطة في تطوير مشاريع الميثان من طبقة فحمية، حيث يُستخرج الغاز قبل عمليات التنقيب.
تغيير لوحات السيارة الطويلة
أدرك مولان حينها أن المناجم حول أفيون أغلقت أبوابها بدون وضع خطة طويلة الأمد للتعامل مع الميثان المتراكم فيها. كما ستغلق مزيد من المواقع على امتداد أوروبا أبوابها مع تحول الدول نحو الوقود النظيف. قال مولان: "كنّا نتخلى عن الفحم لكن دون أن نتصدى لمعالجة مسألة الميثان... على كافة دول أوروبا الشرقية التعامل مع هذه المسألة". تقنية قديمة ليست هذه التقنية جديدة، إذ يُستخدام الغاز المحتجز في أحد المناجم المغلقة في بريطانيا لإنتاج الطاقة منذ الخمسينات، فيما تغذي شركة "ستيغ نيو إنرجيز" (Steag New Energies) الألمانية أكثر من 150 ألف منزل بواسطة الميثان من منجم مهجور، إلا أن مولان واجه صعوبة في بناء شركته فقد شرح قائلاً: "لم يكن أحد مهتماً، كان الجميع يركز على ثاني أكسيد الكربون. " لكن مع توجّه الدول نحو أهداف أكثر طموحاً لخفض الانبعاثات، ظهر الميثان كحلّ سهل، والوسائل المتوفرة حالياً للتعامل مع تراكم الغاز يتخللها كلّها بعض الشوائب. تُغمر المناجم من أجل احتجاز الغاز أحياناً، إلا أن المياه قد تتسبب بتسميم موارد الشرب أو تتسرب للسطح. كما يمكن إغلاق المنجم وتركه، لكن الضغط سيتراكم في نهاية المطاف ليرتفع إلى مستويات خطرة، ولا بدّ من تنفيس الميثان على أي حال.
تشير الملاحظات الأخيرة إلى أن هذه النسبة قد تكون أقل ممّا هي عليه في الواقع. إذ كشفت بيانات جديدة عبر الأقمار الاصطناعية أن منجماً واحداً يسهم في 1% من إنتاج استراليا من الفحم، تنبعث منه 20% من إنبعاثات الميثان التي أعلنتها البلاد، ما يعني أن المشكلة أسوأ بكثير ممّا كان يعتقد سابقاً. شركة ناشئة تقدم حلاً مبتكراً لمشكلة انبعاثات الأبقار ينقل أحد الأنابيب الميثان في أفيون نحو نظام ترشيح لإزالة جزئيات الفحم المجهرية، ومن هناك يتدفق الغاز نحو مبنى مجاور حيث تقوم الآلات التي يبدو صوتها أشبه بمحرك نفاث معطّل بضغط الغاز ودفعه نحو خطّ أنابيب محلي لتوزيع الغاز الطبيعي، فيما يتجه أنبوب آخر نحو محركات توليد مشترك، هي في الواقع محطات توليد كهرباء غازية مصغرة تنتج الطاقة الكهربائية للشبكة المحلية. تشغّل شركة " فرانسيز دو لينيرجي" عشرة مواقع مماثلة في المنطقة من خلال تكرار هذه التقنية بطرق مختلفة. على بعد 19 كيلومتر، على مقربة من ملعب لكرة القدم في بلدة بيثون، تعالج الشركة الغاز من منجم آخر ويتم نقله عبر خطّ أنابيب معاد تأهيله. يسهم هذا الغاز في توفير التيار الكهربائي لـ22 ألف شخص، أما الحرارة التي تنتجها المولدات، فيتم احتجازها لصالح الشبكة المحلية، حيث أسهم هذا النظام في تخفيض فاتورة الطاقة لدى السكان بنحو 20% وخفض انبعاثات غازات الدفيئة بنسبة 35%، حسب الشركة.