مسرحية على الرصيف التى تم وقفها لاسباب سياسية - YouTube
تحميل مسرحية على الرصيف Hd كاملة
مسرحية علي الرصيف جزء 1/3 - YouTube
مسرحية على الرصيف جودة عالية
فضلًا شارك في تحريرها. ع ن ت
بوابة مسرح
يفتقر محتوى هذه المقالة إلى الاستشهاد بمصادر. فضلاً، ساهم في تطوير هذه المقالة من خلال إضافة مصادر موثوقة. أي معلومات غير موثقة يمكن التشكيك بها و إزالتها. تحميل مسرحيه علي الرصيف كامله. (يوليو 2016)
"ع الرصيف" هي مسرحية سياسية ساخرة تأليف نهاد جاد و اخراج جلال الشرقاوي. أول عرض للمسرحية كان في 28 مايو 1987م. المسرحية بطولة: سهير البابلي ، أحمد بدير ، حسن حسني ، حسن عابدين ، فؤاد خليل ، مها عطية ، وفاء مكي ، عايدة فهمي ، سلوى محمد علي و صبحي خليل. تدور أحداث المسرحية حول "صفية" ( سهير البابلي) مدرسة اللغة العربيه و زوجها "عبد الصبور" ( حسن حسني) العضو في حزب سياسي، حيث تسافر "صفية" للعمل في الكويت بأمر من زوجها لجمع المال اللازم لبناء بيت الزوجية. لكن لدى عودتها تفاجأ بأنه قد تزوج من امرأه أخرى بعد أن سرق مالها و هدم منزلها لبناء منزل لزوجته الجديدة و ذلك بمساعدة أحد تجار العملة "بليه" ( أحمد بدير) الذي يساعده في اعماله المشبوهه فتضطر للعيش على الرصيف امام منزلها القديم مطالبة بحقها الذي سلب، و تقابل مستشار سابق "كمال" ( حسن عابدين) تكتشف إنه كان يعيش معها في نفس الحي فيقرر أن يقف بجانبها و مساعدتها في استرداد حقها و التخلص من ظلم زوجها السابق.
موسوعة ما فرطنا في الكتاب من شيء: 1- المعارف الكونية بين العلم والقرآن يا لها من مكتبة عظيمة النفع ونتمنى استمرارها أدعمنا بالتبرع بمبلغ بسيط لنتمكن من تغطية التكاليف والاستمرار أضف مراجعة على "موسوعة ما فرطنا في الكتاب من شيء: 1- المعارف الكونية بين العلم والقرآن" أضف اقتباس من "موسوعة ما فرطنا في الكتاب من شيء: 1- المعارف الكونية بين العلم والقرآن" المؤلف: منصور حسب النبي الأقتباس هو النقل الحرفي من المصدر ولا يزيد عن عشرة أسطر قيِّم "موسوعة ما فرطنا في الكتاب من شيء: 1- المعارف الكونية بين العلم والقرآن" بلّغ عن الكتاب البلاغ تفاصيل البلاغ
قوله تعالى: {مّا فَرّطْنَا فِي الكِتَابِ مِن شَيْءٍ} – – منصة قلم
علي القرة داغي
الأحد 11 يونيو 2017
11:23 م
د. علي محي الدين القرة داغي
قال الشيخ علي محيي الدين القرة داغي في كتابه الاجتهاد، والذي ينشر على حلقات بصحيفة «العرب» طوال شهر رمضان المعظم: «سبق أن ذكرنا أن لفظ الكتاب قد يطلق على السنة، يقول الماوردي في تفسير هذه الآية: «فيه تأويلان: أحدهما: ما تركنا خلقاً إلا أوجبنا له أجلاً، والكتاب هنا إيجاب الأجل كما قال تعالى: (لكل أجل كتاب)، والتأويل الثاني أن الكتاب هو القرآن الذي أنزله ما أخل فيه بشيء من أمور الدين إما مفصلاً يستغني عن التفسير، أو مجملاً جعل إلى تفسيره سبيلاً. ويحتمل تأويلاً. قوله تعالى: {مّا فَرّطْنَا فِي الكِتَابِ مِن شَيْءٍ} – – منصة قلم. ثالثاً: ما فرطنا فيه بدخول خلل عليه، أو وجود نقص فيه، فكتاب الله سليم من النقص والخلل.
القرآن الكريم - تفسير القرطبي - تفسير سورة الأنعام - الآية 38
وجملة (ما فرطنا... ) لا محلّ لها اعتراضية لتقرير مضمون ما قبلها. وجملة (يحشرون) لا محلّ لها معطوفة على الاستئنافيّة. الصرف: (طائر)، اسم جامد للحيوان المعروف، وزنه فاعل على وزن اسم الفاعل لأنه في الأصل كذلك ثم نقل إلى الجامد، مشتق من طار يطير باب ضرب. دلالة قول الله تعالى {وَما مِنْ دَابَّةٍ فِي الْأَرْضِ وَلا طائِرٍ يَطِيرُ بِجَناحَيْهِ إِلاَّ أُمَمٌ أَمْثالُكُمْ} - إسلام أون لاين. (جناحيه)، مثنى جناح، اسم جامد لعضو الطائر المعروف، وزنه فعل بفتح الفاء، مأخوذ من جنح يجنح من الأبواب نصر وضرب وفتح. البلاغة: 1- فن الانفصال لزيادة التعميم والشمول: وهو أن يقول المتكلم ما هو معلوم ظاهر، ولكنه ينطوي على أمر وراء ذلك، وهو أبعد غاية وأسمى منالا، وذلك في قوله تعالى: (وَما مِنْ دَابَّةٍ فِي الْأَرْضِ وَلا طائِرٍ يَطِيرُ بِجَناحَيْهِ) فإن لقائل أن يقول: هلا قيل: وما من دابة ولا طائر إلا أمم أمثالكم؟ وما معنى زيادة قوله: (فِي الْأَرْضِ) و(يَطِيرُ بِجَناحَيْهِ) قلت: معنى ذلك زيادة التعميم والإحاطة، كأنه قيل: وما من دابة قط في جميع الأرضين السبع، وما من طائر قط في جو السماء من جميع ما يطير بجناحيه إلا أمم أمثالكم محفوظة أحوالها غير مهمل أمرها. فإن قلت: فما الغرض في ذلك؟ قلت الدلالة على عظم قدرته، ولطف علمه، وسعة سلطانه وتدبيره تلك الخلائق المتفاوتة الأجناس، المتكاثرة الأصناف.
دلالة قول الله تعالى {وَما مِنْ دَابَّةٍ فِي الْأَرْضِ وَلا طائِرٍ يَطِيرُ بِجَناحَيْهِ إِلاَّ أُمَمٌ أَمْثالُكُمْ} - إسلام أون لاين
إذن، واضح من هذه الكتابة أنها في اللوح المحفوظ، وأنها كانت قبل خلق السموات والأرض بخمسين ألف سنة، ومقادير الخلائق فيها الرزق وفيها الأجل وفيها المستقر وفيها المستودع الذي ورد في سورة هود: {وَمَا مِن دَآبّةٍ فِي الأرْضِ إِلاّ عَلَى اللّهِ رِزْقُهَا وَيَعْلَمُ مُسْتَقَرّهَا وَمُسْتَوْدَعَهَا كُلّ فِي كِتَابٍ مّبِينٍ}. وأيضًا في سورة الأنعام نفسها: {وَعِندَهُ مَفَاتِحُ الْغَيْبِ لاَ يَعْلَمُهَآ إِلاّ هُوَ وَيَعْلَمُ مَا فِي الْبَرّ وَالْبَحْرِ وَمَا تَسْقُطُ مِن وَرَقَةٍ إِلاّ يَعْلَمُهَا وَلاَ حَبّةٍ فِي ظُلُمَاتِ الأرْضِ وَلاَ رَطْبٍ وَلاَ يَابِسٍ إِلاّ فِي كِتَابٍ مّبِينٍ} [الأنعام: 59] فهذا الكتاب المبين لا يمكن أن يكون القرآن، وإلا أين نجد في القرآن مفاتح الغيب التي لا يعلمها إلا هو؟ وكل ما في البر والبحر؟ وما تسقط من ورقة إلا يعلمها؟ ولا حَبة في ظلمات الأرض ولا رطب ولا يابس إلا في كتاب مبين؟ هذا الكتاب هو اللوح المحفوظ يقينًا.
فالسياق هو الذي يحدد المعنى المراد، ولا أستطيع أن أحمل المعنى على غير ما يحتمله السياق، وإلا كان ذلك فسادًا في المعنى. ومع ذلك نحن نقول: {مّا فَرّطْنَا فِي الكِتَابِ مِن شَيْءٍ} الآية واضح من سياقها وهي تتحدث عن أن كل المخلوقات أمم تماثل أمة الإسلام، وقد سجل كل شيء يتعلق بها في الكتاب، والسياق يحتم أنه اللوح المحفوظ، ومع ذلك لو سلمنا جدلًا بأن المراد بالكتاب في الآية هو القرآن الكريم وهذا فهم بعيد، فإن هذه الآية لا تعارض حجية السنة أبدًا، ولا يُفهم منها أننا نكتفي بالقرآن الكريم فقط؛ لأنه كما قال العلماء-: إن هذه الآية لا تتعارض؛ لأنها تدخل أيضًا تحت ما لم يفرط الله -تبارك وتعالى- فيه: {مّا فَرّطْنَا فِي الكِتَابِ مِن شَيْءٍ}. قد أوجبنا طاعة الرسول صلى الله عليه وسلم في كثير من الآيات، فهي داخلة في قوله -تبارك وتعالى-: {مّا فَرّطْنَا فِي الكِتَابِ مِن شَيْءٍ} على أساس أن الكتاب المراد في الآية هو القرآن الكريم، مع استبعادنا لهذا الفهم، ومع إقرارنا بأن الكتاب المراد به اللوح المحفوظ، كما ذكرنا مرارًا.
ثم إن القول بأن كل حديث يحتاج إلى أصل من القرآن إن أريد به الأصل العام الدال على وجوب الاحتجاج بالسنة فمسلم، وذلك لأن في القرآن الكريم آيات كثيرة تدل على وجوب الاحتجاج بها واعتبارها والاعتماد عليها -كما سبق- وأما إن أريد به وجود أصل خاص لكل حديث فهذا يؤدي –فضلاً عن عدم إمكانه- إلى عدم الاعتراف بالسنة كدليل متبع ومصدر مطاع. هذا وقد استدل بعض الخوارج على أن السنة لا بد من عرضها على القرآن بما نسب إلى الرسول صلى الله عليه وسلم من أنه صلى الله عليه وسلم قال: «ما أتاكم عني فاعرضوه على كتاب الله، فإن وافق كتاب الله فأنا قلته، وإن خالف كتاب الله فلم أقله، وإنما أنا موافق كتاب الله وبه هداني «. وهذا الكلام مختلق على رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقد قال عبد الرحمن بن مهدي: «الزنادقة والخوارج وضعوا ذلك الحديث»، وقال الزركشي: «وأما الحديث المروي عن طريق ثوبان في الأمر بعرض الأحاديث على القرآن فقال الشافعي: «ما رواه أحد ثبت حديثه في شيء صغير ولا كبير، وقد حكم إمام الحديث يحيى بن معين بأنه موضوع وضعته الزنادقة». ويقول الحافظ ابن عبد البر في تعليقه على هذا الحديث الموضوع: «وهذه الألفاظ لا تصح عنه صلى الله عليه وسلم عند أهل العلم بصحيح النقل من سقيمه».