اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ الْهُدى ، وَالسَّدَادَ. اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ الْهُدَى وَالتُّقَى وَالْعفافَ والْغِنَى. اللَّهُم لَكَ أسْلَمْتُ وبِكَ آمنْتُ ، وعليكَ توَكَّلْتُ ، وإلَيكَ أنَبْتُ ، وبِكَ خاصَمْتُ. ادعية السعي بين الصفا والمروة - موقع محتويات. اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُك مِن خَيرِ ما سأَلَكَ مِنْهُ نبيُّكَ مُحَمَّدٌ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم ، وأَعُوذُ بِكَ من شَرِّ ما اسْتَعاذَ مِنْهُ نَبيُّكَ مُحمَّدٌ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم ، وَأَنْتَ المُسْتَعَانُ ، وعليْكَ البلاغُ ، ولا حَوْلَ ولا قُوَّةَ إِلاَّ بِاللَّهِ. اللَّهمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنْ زَوَالِ نِعْمَتِكَ ، وَتَحَوُّلِ عَافِيَتِكَ وَفُجاءَةِ نِقْمَتِكَ ، وَجميعِ سخَطِك. اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ مُوجِباتِ رحْمتِكَ ، وَعزَائمَ مغفِرتِكَ ، والسَّلامَةَ مِن كُلِّ إِثمٍ ، والغَنِيمَةَ مِن كُلِّ بِرٍ ، وَالفَوْزَ بالجَنَّةِ ، وَالنَّجاةَ مِنَ النَّارِ. ربِّ اغْفِرْ لي ، وتُبْ عليَ إِنَّكَ أَنْتَ التَّوابُ الرَّحِيمُ. انظر أيضًا: أدعية الطواف والسعي
بك أتعوَّذ يا رب:
اللهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنَ العَجْزِ وَالكَسَلِ ، والبُخْلِ وَالهَرم ، وعَذَاب الْقَبْر ، اللَّهُمَّ آتِ نَفْسِي تَقْوَاهَا ، وَزَكِّهَا أَنْتَ خَيرُ مَنْ زَكَّاهَا ، أَنْتَ ولِيُّهَا وَموْلاَهَا ، اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنْ عِلمٍ لا يَنْفَعُ ، ومِنْ قَلْبٍ لاَ يخْشَعُ ، وَمِنْ نَفْسٍ لا تَشبَعُ ، ومِنْ دَعْوةٍ لا يُسْتجابُ لهَا.
- دعاء الطواف والسعي للمعتمرين أثناء العمرة والحج
- ادعية السعي بين الصفا والمروة - موقع محتويات
- يا أيها الذين كتب عليكم الصيام
- يا أيها الذين آمنوا كتب عليكم الصيام
دعاء الطواف والسعي للمعتمرين أثناء العمرة والحج
نعرض إليكم فيما يلي دعاء الطواف والسعي للمعتمرين والحجاج أثناء الطواف حول الكعبة، حيث يعد الطواف والسعي من الطقوس المكملة لأداء الحج والعمرة، وهو عبارة عن المشي ذهابًا ورجوعًا من الصفا إلى المروة سبعة مرات، حيث يمشي الحجاج بين التلال حتى يكملوا السبع لفات، وإذا نسوا عدد الطواف بالخطأ فعليهم أن يأخذوا عدد من الدورات حتى يتأكدوا أنهم وصلوا إلى العدد، فمن خلال مواصلة القراءة نقدم مجموعة من أدعية الطواف والعمرة والسعي حتى يتعلمها العبد ويدعو بها الله ويناجيه. دعاء الطواف والسعي للمعتمرين أثناء العمرة والحج. دعاء الطواف والسعي في العمرة
الدعاء الصادق هو الذي يخرج من القلب فعليك أن تستغل تلك فرصة التواجد في الكعبة بأفضل صورة للتوبة النصوحة والإقلاع عن الذنوب، إليكم أبرز الأدعية المستجابة خلال الطواف. عندما يستلم المعتمر الحجر الأسود، ويبدأ في الطواف، عليه أن يقول بسم الله، الله أكبر، اللهم إيماناً بك وتصديقاً بكتابك، ووفاءً بعهدك، واتباعاً لسنة نبيك صلى الله عليه وسلم. كما يدعو المعتمر قائلًا ربنا آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النار. اللهم لك الحمد حمدًا يوافي نعمك ويكافئ مزيدك، أحمدك بجميع محامدك ما علمت منها وما لم أعلم، وعلى كل حال.
ادعية السعي بين الصفا والمروة - موقع محتويات
اللهم ارحم من كانوا ينتظرون معنا شهر رمضان واغفر لهم واجمعنا بهم في الفردوس الأعلى من الجنة. اللهم ادخل فلان ابن فلان الجنة من غير مناقشة حساب، ولا سابقة عذاب، اللهم آنسه في وحدته، وآنس وحشته. شاهد أيضًا: دعاء الافطار بعد الصوم ، اجمل ادعية افطار الصائم في شهر رمضان 2022
دعاء رمضان لأبي المتوفي
الأب له منزلة ومكانة عظيمة في نفوس أبنائه، ووفاته من أصعب الأمور التي يواجهها الأبناء، ولكن لرد القليل من جميله عليهم خلال حياته يجب أنّ لا ينسوه من الدعاء خاصة في شهر رمضان المبارك، وفيما يلي سنذكر بعض الأدعية للأب المتوفي:
اللهمّ اجعل قبر أبي روضة من رياض الجنة، ولا تجعله حفرةً من حفر النار. شهر رمضان قدم يا أبي بدونك وبدون رائحتك، رحمك الله بقدر شوقي لك وأكثر دمت بنعيم الله حتى نلتقي في الجنة استودعتك الله حتى أعانقك في نعيم لا يفنى دمت في حنايا صدري وبين أضلعي، اللهم ارحم أبي واغفر له. ربي في هذا الشهر الفضيل بقدر ما افتقدنا أبي اغفر له، وبقدر ما مرت الأيام موحشة من دونه أسعده وافسح قبره ونجه من كربته وظلماته، اللهم اجعله من ورثة جنة النعيم واحشره مع النبيين والصديقين والشهداء والصالحين. اللهم في هذا الشهر الكريم أسألك أن تغفر لأبي، اللهم ارحمه رحمة الأبرار وعافه واعف عنه، وأكرم نزله ووسع مدخله واغسله بالماء والثلج والبرد، اللهم اجعله من عتقاء هذا الشهر الكريم يا رب يا رحمن يا رحيم.
ويستحب أن يختم الطائف في كل شوط من الأشواط السبعة بالدعاء المذكور في الآية الكريمة الآتية: { وِمِنْهُم مَّن يَقُولُ رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الآخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ} [٣] ، بين الركنين: اليماني والأسود ؛ لثبوت ذلك عن النبي صلى الله عليه وسلم. ما حكم الدعاء عند الطواف؟
إنّ حكم الدعاء عند الطواف مشروع أي جائز، بل ويستحب الإكثار من الدعاء فيه، والتوجه بالدعاء المأثور عن النبي صلى الله عليه وسلم عند وقوفه على الصفا والمرورة ونصه: (إن الصفا والمروة من شعائر الله فمن حج البيت أو اعتمر فلا جناح عليه أن يطوف بهما، ثم يقول: لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير، لا إله إلا الله وحده أنجز وعده ونصر عبده وهزم الأحزاب وحده) [٤] [٥]. دعاء الانتهاء من الطواف
يستحب للمعتمر أو الحاج أن يدعو بعد ركعتيّ الطواف بالدعاء التالي: " اللّهمّ إنّك تعلم سريرتي وعلانيتي فاقبل معذرتي، وتعلم حاجتي فأعطني سؤلي، وتعلم ما في نفسي فاغفر لي ذنبي، اللّهمّ إنّي أسألك إيماناً يباشر قلبي، ويقيناً صادقاً حتّى أعلم أنّه لا يصيبني إلاّ ما كتبت لي، ورضاً بما قسمت " [٦].
إن الله تبارك وتعالى فرض الصوم على هذه الأمة كما فرضه على الأمم من قبل؛ لما فيه من الثواب العظيم والأجر الكبير ولأن الله جعله سببًا في حصول التقوى؛ فقال سبحانه: ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيَامُ كَمَا كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ ﴾ [البقرة: 183] ، فأخبر الله تبارك وتعالى عباده المؤمنون بأنه فرض عليهم الصيام وأوجبه كما فرضه على الأمم السابقة [1] ؛ قال ابن سعدي رحمه الله: "يخبر تعالى بما منَّ به على عباده، بأنه فرض عليهم الصيام، كما فرضه على الأمم السابقة، لأنه من الشرائع والأوامر التي هي مصلحة للخلق في كل زمان. وفيه تنشيط لهذه الأمة، بأنه ينبغي لكم أن تنافسوا غيركم في تكميل الأعمال، والمسارعة إلى صالح الخصال، وأنه ليس من الأمور الثقيلة، التي اختصيتم بها" [2]. وقال أبو زهرة رحمه الله: "كتب بمعنى فرض؛ لأنه قرره الله تعالى، وكتبه حتى صار مكتوبًا على المؤمنين، وقد أكد سبحانه الفرضية بقوله تعالى: ﴿ عَلَيْكُمْ ﴾، وبأنه شريعة النبيين أجمعين؛ ولذا قال تعالى: ﴿ كَمَا كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ ﴾ وأنه سبيل لتقوى النفس؛ ولذا قال: ﴿ ولَعَلَّكُمْ ﴾ وذكر أنه أيام معدودات معروفة القدر، مبينة الابتداء والانتهاء" [3].
يا أيها الذين كتب عليكم الصيام
كانت المرحلة الأولى من فرض الصيام أن الله تعالى لـمَّا فرض على المؤمنين الصيام جعله واجبًا على التخيير، فمن شاء صام، ومن شاء أفطر وأطعم وذلك رحمةً بهم، ولكنه سبحانه ندبهم خلال ذلك إلى الصيام، وأنه أفضل من الفطر، فقال تعالى: {وَأَنْ تَصُومُوا خَيْرٌ لَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ تَعْلَمُونَ} وذلك لتعتاد نفوسهم على تلك الطاعة، حتى إذا ما فرضت عليهم فرض إلزام تقبلتها، وقد روى مسلم في صحيحه عن سلمة بن الأكوع رضي الله عنه، أنه قال: «كنا في رمضان على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم، من شاء صام ومن شاء أفطر فافتدى بطعام مسكين»، حتى أنزلت هذه الآية: {فَمَنْ شَهِدَ مِنْكُمُ الشَّهْرَ فَلْيَصُمْهُ}. ثم كانت المرحلة الثانية بأن نسخ الله تعالى ما كان من تخيير في الصيام، وصار الصيام واجبًا على من أدرك رمضان بالغًا عاقلًا، مقيمًا مستطيعًا، وذلك قوله تعالى: {فَمَنْ شَهِدَ مِنْكُمُ الشَّهْرَ فَلْيَصُمْهُ} [البقرة: 185]، ودلَّ على هذا حديث سلمة بن الأكوع السابق، وكانمع نسخ التخيير أن الرجل كان له أن يأكل ويشرب إلى صلاة العشاء، أو ينام قبل ذلك، قال ابن كثير: "فمتى نام، أو صلى العشاء؛ حرم عليه الطعام والشراب والجماع إلى الليلة القابلة، فوجدوا من ذلك مشقة كبيرة".
يا أيها الذين آمنوا كتب عليكم الصيام
وفي الحديث الصحيح، قوله صلى الله عليه وسلم: ( الصوم جُنَّة) رواه أصحاب السنن إلا أبا داود، أي: وقاية، قال ابن عاشور: "لما تَرَك ذكر متعلق (جُنَّة) تعين حمله على ما يصلح له من أصناف الوقاية المرغوبة، ففي الصوم وقاية من الوقوع في المآثم، ووقاية من الوقوع في عذاب الآخرة، ووقاية من العلل والأدواء الناشئة عن الإفراط في تناول اللذات".
قوله عز وجل: { كُتِبَ عَلَيْكُمُ} هذا اللفظ من
إعجاز القرآن، فلأول وهلة يعلم منها قارئ الآية أن الصيام فرض على هذه الأمة، بخلاف
التوراة والإنجيل، فرغم أن الله عز وجل كتب عليهم الصيام إلا أنك لا ترى ذلك في
كتبهم بصيغة الإلزام والأمر، إنما هو مدح وثناء فقط له ولأهله، ولا تجد تصريحاً
بالإلزام، ولعل ذلك مما حرف في كتبهم. قوله تعالى: { الصِّيَامُ} الصيام والصوم مصدران
يدلان على الإمساك والركود، قال تعالى: { فَقُولِي
إِنِّي نَذَرْتُ لِلرَّحْمَنِ صَوْمًا فَلَنْ أُكَلِّمَ الْيَوْمَ إِنسِيًّا}
مريم: (26). وهو هنا الإمساك عن الكلام. "يأيها الذين آمنوا كتب عليكم الصيام كما كتب على الذين من قبلكم لعلكم تتقون" - جريدة الغد. خَيلٌ صِيامٌ وَخَيلٌ غَيرُ صائِمَة
تَحتَ العَجاجِ وَأُخرى تَعلُكُ اللُجُم 4
والصوم هو الإمساك عن المفطرات، في وقت مخصوص، من شخص مخصوص مع النية. وقد كان الصوم بمعنى الإمساك عن الطعام والشراب معروفاً عند العرب في الجاهلية، فقد
كانوا يصومون يوم عاشوراء، ففي الصحيح عن عائشة -رضي الله عنها- قالت: كان يوم
عاشوراء تصومه قريش في الجاهلية، وكان النبي -صلى الله عليه وسلم- يصومه، فلما قدم
المدينة صامه وأمر بصيامه، فلما نزل رمضان كان رمضان الفريضة، وترك عاشوراء، فكان
من شاء صامه، ومن شاء لم يصمه.