يارب خذ من عافيتي واسكبها ف جسده اللهم لاتختبر صبري فيه ولاتريني فيه مكروه اللهم اشفي أبي شفاءلايغادر سقم وانزل عليه الصحةوالعافية. اللهم اشفي ابي ليعود كما كان يارب انه يرجو شفائك فلا تحرمه لذة الراحة اللهم اشفيه شفاء لا يغادر سقما ابدا. يارب ناديتك ب قلب يملئه الامل بالاجابه فلا ترد قلبي وانت العزيز الكريم اللهم اشفي ابي شفاء ﻻ يغادر سقما. اللهم إشفي أبي واغرس في نبضاته راحه وفي جسده عافيه لا تفارقه أبدا وأطل بعمره. اللهم اشفي ابي واحفظه ولا تريني فيه مكروه واسعد قلبه وارزقني بره ورضاه اللهم اشفي ابي وجميع اباء المسلمين شفاء لا يغادر سقما. يارب انه اغلى ما أملك يؤلمني المه ويبكيني تعبه اللهم اشفي ابي من كل تعب وهم وضيق شفاء لا يغادر سقما اللهم اني استودعتك اياه. دعاء لشفاء الاب المريض
هذه القائمة مميزة جداً تحتوي على دعاء لشفاء الاب المريض، انتقي منها ما تريد وادعو بها للوالد في أي وقت، كما يمكنك ان ان تهديها للاهل والاصدقاء في كل مكان حتى يدعوا له كذلك، شارك الان بهذا ولا تتردد. اللم اشفي ابي واشفي مرضانا ومرض المسلمين سبحانك اللهم وبحمدك أشهدان لاإله إلا أنت أستغفرك واتوب إليك. ربي أستودعتك من هو أعز علي من نفسي اللهم أشفي أبي وأرفع عنه وأطل في عمره.
اللهم اشفي ابي من كل داء يالمه
دعاء لأبي في ليلة النصف من شعبان ، إنّ ليلة النصف من شعبان هي ليلة الخامس عشر من شهر شعبان، وتعد هذا الليلة من الليالي التي يُحيها المسلمين في شتى بقاع العالم، ومن مظاهر الاحتفال بقدومها صيام يومها والإكثار من الدعاء، ولأنّ للأب محبة في قلوب أولاده فإنهم يترجمون هذه المحبة من خلال الدعاء له في هذه الليلة، مقال محتويات لهذا اليوم سيذكر بعض من الأدعية التي يمكن أنّ يدعيها الشخص لوالده في ليلة النصف من شعبان. دعاء لأبي في ليلة النصف من شعبان
فيما يلي سنتعرف على بعض الأدعية التي يمكن أنّ يدعيها المسلم لوالده في ليلة النصف من شعبان:
اللهم ألبس أبي لباس العافية حتى يهنأ بالمعيشة، واختم له بالمغفرة حتى لا تضره الذنوب. اللهم لا تريني حياةً دون أبي، وأحفظه من كل هم ومن كل ضيق ومن كل حزن، برحمتك يا أرحم الراحمين. ربي أسألك أنّ تبعد عن أبي كل تعب، وأنّ تمنحه الصحة والعافية عاجلًا غير آجلًا. اللهم يا مُنزل الشفاء ويا رافع البلاء ويا مُجيب الدعاء، يا من تُعيد للمريض صحته، ويا من تستجيب دعاء عبادك، اللهم أسألك أنّ تشفي أبي من كل تعب. ربي إنّ أبي قطعةً مني يبكيني تعبه ويؤلمني ألمه، اللهم اشفي أبي شفاءً لا يغادر سقمًا.
اللهم إنك تعلم مقدار ما قاساه أبي، لأجل راحتنا، كده من أجل رفاهيتنا، سهره من أجل توفير حياة هانئة، تقر بها أعيننا، اللهم إنا نسألك الشفاء، اللهم بيدك تماثله للشفاء، فلا تحرمنا من كرمك في معافاته يا رب العالمين، إنك تقدر، ولا يقدر أحد غيرك، اللهم أنت الطبيب، فداوِ أبانا، ومتعه بصحته، وعافيته، وأكرمه كرمًا يليق بجلالك، يا رب العالمين. يا واحد، يا أحد، يا فرد، يا صمد، يا من بيدك زمام كل أمر، يا من إن أردت شيئًا، كان بكن، اللهم اكتب على مرض أبي بالزوال النهائي، واحلل محله بواسع فضلك صحة، وعافية، تتوجه بها، فأنت القادر، المقتدر. اللهم ارزق أبي شفاءك التام، الذي لا يغادر وجعًا، ولا سقمًا، اللهم إن حياته، وصحته بين يديك، فبارك لنا في عمره، ولا تحرمنا من نعمة وجوده في حياتنا، وارزقه البركة في الصحة، والسلامة البدنية، واجعله في أتم حال، إنك ولي ذلك يا رب العالمين، ووحدك تقدر، ولا يقدر سواك. اللهم لا شفاء إلا شفاؤك، فلا تحرم أبي شفاءك التام، الذي لا يعقبه مرض، ولا يتخلله ألم، اللهم لا تطل عليه بمرارة المرض، ومعاناة الألم، واجعل ألمه في ميزان حسناته، اللهم آمين. قد يروق إليك: اللهم إشفي أمي.. دعاء شفاء للأم الغالية اللهم رب البأس اشفي أبي لا بد من التضرع إلى الله – جل علاه – سواء في السراء، أو في الضراء، فهو وحده بيده كل شيء، وهو وحده الشافي المعافي، إنه مجيب الدعاء، عسى أن يستجيب إلى ما يجول في خواطرنا من أمنيات، لا يقدر على تحقيقها سواه – سبحانه وتعالى -.
وفى المركز الثانى جاءت كل من مصر، سوريا، والسودان، حيث وصل من مصر أحمد عبد اللطيف برواية "حصن التراب"، ورشا عدلى برواية "شغف". ومن سوريا كل من: فادى عزام برواية "بيت حدد"، وديمة ونوس" برواية الخائفون". ومن السودان: أمير تاج السر برواية زهور تأكلها النار"، وحامد الناظر برواية "الطاووس الأسود". ووصل كاتب واحد لكل من: العراق، الأردن، السعودية، الجزائر، الكويت، ولبنان، وهم العراقية شهد الراوى برواية "ساعة بغداد"، الأردنى أمجد ناصر برواية "هنا الوردة"، السعودى عزيز محمد برواية "الحالة الحرجة للمدعو ك"، الجزائرى أمين الزاوى برواية "الساق فوق الساق.. فى ثبوت رؤية هلال العشاق"، الكويتى طالب الرفاعى برواية "النجدى"، اللبنانى أنطوان الدويهى برواية "آخر الأراضى". الحالة الحرجة للمدعو كاف. 8 كتاب ينافسون للمرة الأولى
ينافس 8 كتاب للمرة الأولى وهم: المصرى أحمد عبد اللطيف برواية "حصن التراب"، المصرية رشا عدلى برواية "شغف"، السعودى عزيز محمد برواية "الحالة الحرجة للمدعو ك"، العراقية شهد الراوى برواية "ساعة بغداد"، السورية ديمة ونوس برواية "الخائفون"، الأردنى أمجد ناصر برواية "هنا الوردة"، الفلسطينى حسين ياسين برواية "على.. قصة رجل مستقيم"، الفلسطينى وليد الشرفا برواية "وارث الشواهد".
الحالة الحرجة للمدعو كتب
ومع تقدمي في السن، كان قد نشأ لدي شعور بأن ثمة دافعاً خفياً وراء كل ما أفعله. هكذا ظللت أنزع القشرة تلو القشرة، في محاولة الوصول إلى لب دوافعي، بالطريقة التي يتسلى بها طفل يجنح للتحليل، غير أني أفعل ذلك بجدية تامة، إلى حد أن أجرد تصرفاتي من كل معنى للخير، وربما كل معنى للشر أيضاً. وأعلنت ذات نقاش انشقاقي عن تقاليد المجتمع، بحجة أني أرفض أن أكون جزءاً من القطيع، موحياً بأن طبيعتي الانطوائية إنما كانت في أصلها اختياراً. هل هذا هو الانعزال؟ هل هذا ما كنت أتوق للتخلص من عملي لفعله؟ هل هذه هي الذات التي أرغب في أن أتوحد بها؟ لماذا تصورت أني سأكون كأولئك الشعراء الذين يستقون الإلهام من آلامهم وفوضويتهم وفراغهم الدائم؟ أين يكمن الشعر في هذه البطالة؟ أين توجد الحكمة. احتساب الأجر واستدراك قرب الأجل، كان هذا ما يتمحور حوله حديثه، لأنك بمجرد إصابتك بالمرض صرت في حكم جثة، وخير ما تفعله هو أن تبدأ ببناء مشروع عاجل للجنة. الحالة الحرجة للمدعو كام. راودني شعور حاد يتعذر استعادته الآن على نحو دقيق، كان أشبه بشيء يقول إن الحياة كلها ليست سوى مبالغة. خالد المخضب
الحالة الحرجة للمدعو كوم
في أفكاره تلك يحاكي عزيز "كافكا" وأفكاره حول هذه النقطة في روايته الشهيرة "الانمساخ" وفي غيرها، بل إنه حتى يستلهم اسم بطل القصص التي يؤلفها أثناء اضطراره لحضور الاجتماعات من روايات "كافكا"، فيسميه "المدعو ك". يترافق نفوره من العمل مع مظاهر جسدية مرضية كالشعور بالغثيان والإعياء وفقدان الشهية وإحساس دائم بالتعب المزمن، وحين تتفاقم أموره ويضطر إلى زيارة المشفى وإجراء التحاليل الطبية يتبيّن له أنه مصابٌ بالسرطان
قراءة مزيدا>
الحالة الحرجة للمدعو كام
بضع لحظات صامتة مرّت، فيما راح الباب ينغلق على مهله. أخبرني بعدها أن عليَّ التفكير بجدية في العلاج الكيميائي، بنفس النبرة التي يخبرني بها أحدهم أنه حان الوقت لشراء حذاء جديد. كنت هادئاً، والطبيب هادئ، والغرفة هادئة، ودرجة الحرارة فيها مناسبة، وكان ثمة بخار يتصاعد من أكواب الشاي الورقية أمامنا. حملت
الكوب إلى حجري وأطرقت إليه بسكون. عبر الشق السفلي للباب، كانت تصلني من الممر أصوات خافتة؛ نداءات لمرضى، وممرضات يتحركن بخفة في أزواج أحذية بيضاء، تلتصق خطواتها في البلاط. الحالة الحرجة للمدعو كتب. ومن منطقة أبعد قليلاً، أخذ يتردَّد بكاء صاخب لرضيع، حُقن بإبرة على الأرجح. حين عاد الطبيب يتحدث، كنت لا أزال ممسكاً بالكوب وقد ازداد سخونة بين يديّ. استغرقت في التحديق إلى داخل الكوب باهتمام، كما لو كان صوت الطبيب يصدر من هناك.
هناك الجدّ الذي يوصي بقسط من ورثته لحفيده المريض، تتعرّض صورته للتغيّر في عين الراوي بين حالة وأخرى، تارة يكون جبّارًا من دون مشاعر ظاهرة، وتارة أخرى ينهار بالبكاء كطفل جريح يئنّ من الوجع، وتلك الصور مترافقة مع صور أفراد آخرين من الأسرة، كالأخت المنشغلة بما يوصف بالضجيج الاجتماعيّ وأجواء الثراء المأمولة، والأخ الراغب في تحسين وضعه على خلاف الراوي الذي يرتضي عزلته، ويغرق في تفاصيل مرضه وضياعه. يركّز عزيز محمّد على تفاصيل المعالجة من مرض السرطان، يمضي مع راويه في ردهات المشافي وغرف المرضى، ينقل الإيقاع الرتيب المملّ الذي يسم جوانب من تلك الحياة، حيث الناس في أقسى لحظاتهم وأشدّها أسًى، في ساحة مفتوحة مع آخرين لا يولون أيّ اهتمام لحالاتهم، وكأنّهم من عوالم أخرى لا يمتّون إليها بأيّة صلة. هنا يكون فقدان الصلة والتواصل إشارة إلى فقدان بوصلة المرء في حياته ومستقبله حين ينشغل بذاته ويظنّ أنّه مركز الكون، في حين أنّ الآخرين لا حضور لهم في حياته، أو حضورهم عامل مساهم في تعزيز أناه المتضخّمة.