رقية رضي الله عنها
تزوجها ابن عمها عتبة بن أبي لهب قبل البعثة، لكنه طلقها قبل الدخول بها، عندما أنزل الله تعالى: { تَبَّتْ يَدَا أَبِي لَهَبٍ}، [4] فتزوجها عثمان بن عفان رضي الله عنه، وولدت لعثمان رضي الله عنه ولده عبد الله الذي يكنى به، وقد مات وله ست سنوات. أم كلثوم رضي الله عنها
تزوجت من عتيبة بن أبي لهب قبل البعثة، لكنه طلقها قبل الدخول بها، كما فعل أخوه عتبة برقية رضي الله عنها، ولما توفيت رقية، زوج النبي -صلى الله عليه وسلم- أم كلثوم لعثمان رضي الله عنه، ولم تلد له. فاطمة رضي الله عنها
تزوجها علي بن أبي طالب رضي الله عنه في صفر سنة اثنتين من الهجرة، وولدت له الحسن والحسين، وأم كلثوم وزينب. وبهذا نكون قد وصلنا إلى نهاية مقال من هو زوج ام كلثوم ابنة الرسول، الذي تحدثنا فيه عن أم كلثوم رضي الله عنها، وعن زواجها من عثمان بن عفان رضي الله عنه، وعن قصة زواجها قبل البعثة، وعن أزواج بنات رسول الله صلى الله عليه وسلم.
- أم كلثوم بنت على الانترنت
- ام كلثوم بنت علي بن ابي طالب
- أم كلثوم بنت عليه
- أم كلثوم بنت علي
- الخشخاش بن سعيد الغامدي
- الخشخاش بن سعيد الطباطبائي الحكيم دام
أم كلثوم بنت على الانترنت
وقولي له: أبي يقول: إذا أحببت هذا الثوب فاحفظه، وإذا لم تعجبك أرجعها. عندما أوصلت أم كلثوم هذه الرسالة إلى عمر- رضي الله عنه-. قالت: لم يفسد الثوب ولم ينظر إلى أي شيء إلا في وجهي. فأخبرها أنه مسرور، فوافق علي على الزواج، أعطى الخليفة عمر بن الخطاب- رضي الله عنه- لعروسه أم كلثوم بنت علي مهرًا بقيمة 40. 000 درهم. وتم إتمام الزواج في شهر ذي القعدة عام 17 هـ (نوفمبر أو ديسمبر 638م). هذا وقد أنجبت أم كلثوم بنت علي من زوجها عمر بن الخطاب طفلين، هم: زيد ورقية. رقية التي تزوجت لاحقًا من إبراهيم بن سعد بن أبي وقاص، وقد أنجبت منه فتاة. تحكي إحدى الروايات من حياتهما الزوجية كيف أوفدت أم كلثوم هدية من العطر إلى إمبراطورة بيزنطة. فأرسلت الإمبراطورة قلادة "رائعة" لأم كلثوم، اعتقد عمر بن الخطاب- رضي الله عنه- أن زوجته ما كان يجب أن تجري مراسلات خاصة على حساب خدمة بريد الدولة. مقالات قد تعجبك:
فقام بتعويضها عن تكلفة العطر، ووضع عقد الإمبراطورة في خزينة الدولة. ومع ذلك، قيل إن عمر- رضي الله عنه- عامل أم كلثوم "بشرف واحترام فائقين"، لأنها حفيدة صاحبه ونبيه محمد- صلى الله عليه وسلم. الزيجات اللاحقة
أم كلثوم بنت علي ، بعد وفاة زوجها عمر بن الخطاب- رضي الله عنه- عام 23 هـ (644 م)، تزوجت أم كلثوم من ابن عمها الصغير، عون بن جعفر، مقابل مهر قدره 4000 درهم.
ام كلثوم بنت علي بن ابي طالب
حاول بعض هؤلاء الباحثين، أن يشكك في أن أم كلثوم المقصودة، التي ورد ذكرها في روايات الكافي، هي نفسها أم كلثوم بنت علي. فزعموا أن أم كلثوم التي جاءت فيها الروايات هي أم كلثوم بنت أبي بكر الصديق، والتي كانت ثمرة زواج الخليفة الأول من أسماء بنت عميس التي كان أبو بكر تزوجها بعدما قُتل زوجها الأول جعفر بن أبي طالب في غزوة «مؤتة». استشهد هؤلاء الباحثون على ما ذهبوا إليه، بأن عددًا من الروايات المشهورة في كتب التاريخ، منها ما أورده ابن جرير الطبري المتوفى 311 هجرية، في كتابه « تاريخ الرسل والملوك »، يذكر أن عمر بن الخطاب خطب أم كلثوم بنت أبي بكر، وأن أم المؤمنين عائشة رفضت واعتذرت لعمر، إشفاقًا على أختها من غلظة الخليفة ومشقة العيش معه. مسألة زواج أم كلثوم بنت علي من عمر إشكالية حقيقية في الفكر الشيعي،
لأن الإقرار بالزواج يدل على طيب العلاقات بين الإمام والخليفة وصَفْوها، الأمر المرفوض بشكل قاطع في العقلية الشيعية التقليدية. لذلك، لم يأت القرن الخامس الهجري إلا وظهر عدد من المحاولات الشيعية لإعادة صياغة الروايات المرتبطة بهذا الزواج، لتجد مخرجًا من تلك الإشكالية الصعبة. واحدة من أهم تلك المحاولات، ما ذكره الشيخ محمد بن محمد بن النعمان العُكبري البغدادي المعروف بـ«الشيخ المفيد»، المتوفى في 413 هجرية، في كتابيه « المسائل العُكبرية » و« المسائل السروية ».
أم كلثوم بنت عليه
يورد ابن سعد رواية أخرى أكثر تفصيلًا تتعلق بتلك الزيجة، وتوضح بعض الأحداث التي لم يذكرها في الرواية الأولى. يقول ابن سعد: «لما خطب عمر بن الخطاب إلى علي ابنته أم كلثوم، قال: يا أمير المؤمنين إنها صبية. فقال: إنك والله ما بك ذلك، ولكن قد علمنا ما بك. فأمر علي بها فصنعت، ثم أمر ببرد فطواه وقال: انطلقي بهذا إلى أمير المؤمنين فقولي أرسلني أبي يقرئك السلام، ويقول: إن رضيت البرد فامسكه وإن سخطته فرده، فلما أتت عمر قال: بارك الله فيك وفي أبيك قد رضينا. قال، أي الراوي: فرجعت إلى أبيها، فقالت: ما نشر البرد ولا نظر إلا لي، فزوجها إياه فولدت له غلاماً يقال له زيد». معظم الروايات الشيعية التقليدية توضح أن زواج أم كلثوم حدث دون رغبة من ابن أبي طالب. إذا ما انتقلنا إلى مراجعة أخبار تلك الزيجة في الروايات التي نقلتها إلينا المصادر الشيعية، وجدنا أن هناك اختلافًا كبيرًا في رد فعل علي بن أبي طالب من طلب الخليفة للزواج من ابنته. فبينما توجد بعض الروايات التي تقر بحدوث الزواج، منها على سبيل المثال ما ذكره شيخ الطائفة محمد بن الحسن الطوسي المتوفى 460 من الهجرة، في كتابه « تهذيب الأحكام في شرح المقنعة للشيخ المفيد »، وما نقله الباحث المعاصر محمد علي الحلو في كتابه « كشف البصر عن تزويج أم كلثوم من عمر »، وهي الروايات التي يُفهم منها أن علي بن أبي طالب رحب بمصاهرة الخليفة، فإن معظم الروايات الشيعية التقليدية توضح أن ذلك الزواج حدث دون رغبة من ابن أبي طالب، وأنه أُجبر على إتمام هذا الزواج دون إرادته.
أم كلثوم بنت علي
مسألة تزويج علي بن أبي طالب ابنته أم كلثوم من الخليفة الثاني عمر بن الخطاب، من أهم المسائل التي أثير حولها كثير من المناقشات والمجادلات بين السنة والشيعة منذ القرن الأول الهجري حتى وقتنا هذا. ذلك أن عددًا من كتب الحديث والتاريخ، منها على سبيل المثال « تاريخ اليعقوبي »، أقرت بأن علي زوَّج ابنته أم كلثوم لعمر بن الخطاب عام 17 بعد الهجرة، وتلك الزيجة هي المصاهرة الأولى من نوعها في تاريخ العلاقة بين الأئمة الشيعة الاثني عشرية من جهة، ودول الخلافة السنية من جهة أخرى، إذ تبعها عدد من الزيجات الأخرى، تلك التي وقعت في عصر الدولة العباسية على وجه التحديد. بسبب البُعد السياسي لهذه المصاهرة التي تشير إلى علاقة محتملة بين علي بن أبي طالب ودولة الخلافة السنية، تحولت الزيجة إلى ساحة للنزاع المذهبي. إذ رأى فيها أهل السنة اعترافًا من علي بدولة عمر، فيما شكك الشيعة في وقوع الزيجة، أو على الأقل في رضا علي عنها. زواج متنازع عليه
لوحة بعنوان «مقتل علي» للرسام يوسف عبد نجاد
إذا رجعنا إلى الروايات السنية التي تناولت أخبار تلك الزيجة وتفاصيله، وجدنا أن معظمها يتفق على أن علي رحب بزواج ابنته من الخليفة. يذكر محمد بن سعد البغدادي المتوفى 230 من الهجرة، خبر المصاهرة باقتضاب في كتابه « الطبقات الكبير »، فقال: «عمر بن الخطاب خطب إلى علي بن أبي طالب ابنته أم كلثوم، فقال علي إنما حبست بناتي على بني جعفر، فقال عمر: أنكحنيها يا علي، فوالله ما على ظهر الأرض رجل يرصد من حسن صحابتها ما أرصد، فقال علي: قد فعلت، فجاء عمر إلى مجلس المهاجرين... فقال: رفئوني (أي هنئوني بالزواج)، فرفؤوه وقالوا: بمن يا أمير المؤمنين؟ قال بابنة علي بن أبي طالب».
يظهر لمن راجع كتب الحديث و التاريخ أن هناك أخباراً تقول بأن عمر بن الخطاب قد خطب أم كلثوم 1 بنت الإمام أمير المؤمنين ( عليه السَّلام) و تزوجها و ذلك في زمن خلافته ، و هذه الأخبار روتها كتب الفريقين. المؤيدون لهذا الخبر و نواياهم
و لقد حاول بعض أهل السنة استناداً إلى هذه الأخبار ـ مع ما فيها من التناقضات و الاختلافات ـ إثبات وجود علاقات ودّية و صِلاتٍ حميمة بين الإمام أمير المؤمنين ( عليه السَّلام) و بين عمر بن الخطاب! الشيء الذي لا يمكن قبوله ، ذلك لأن مواقف عمر تجاه أهل البيت ( عليهم السَّلام) غير خافية ، فلو صحّ ذلك ، فما معنى غصب الخلافة ، و ما معنى غصب فدك و التهديد بإحراق بيت الزهراء بمن فيه ، إلى غيرها من الأمور الجسيمة التي كان للخليفة عمر فيها الدور المباشر أو المؤثر. هذا و يظهر للمتتبع لدى التحقيق ، أن معظم هذه الأخبار لا يمكن الاستناد إليها و الاعتماد عليها ، إما لضعف أسنادها و رواتها ، و أما لتضاربها و تناقضها بصورة واضحة 2. تقييم هذا الخبر
ثم أن هناك في المقابل روايات أخرى تنفي بشدة وقوع مثل هذا الزواج ، كما أن بعض العلماء نفى بشدة وقوع مثل هذا الزواج ، و فيما يلي نشير إلى نماذج منها: 1.
↑ ابن كثير، البداية والنهاية ، صفحة 136. بتصرّف.
قال الطبراني: لم يَرو هذا عن يحيى إلا ولده، وهم ثقات. «الميزان» (1/ 73). وقال المنذري: انفرد به إبراهيم بن هشام بن يحيى الغساني عن أبيه. «الترغيب» (3/ 190). وقال الذهبي: انفرد به إبراهيم عن أبيه عن جده. «الميزان» (1/ 72). قلت: إبراهيم بن هشام كَذَّبه أبو حاتم، وقال علي بن الحسين بن الجنيد: «صَدَق أبو حاتم، ينبغي أنْ لا يُحَدَّث عنه» وقال أبو الطاهر المقدسي: «ضعيف»، وقال الذهبي: «أحد المتروكين الذين مشاهم ابن حبان فلم يصب». [2] أخرجه الطبري في «تاريخه» (1/ 150 - 151 و 152 - 153 و170 - 171 و 312 - 313 و 451) وابن ماجه (4218) من طريقين عن ابن وهب به. قال البوصيري: هذا إسناد ضعيف لضعف الماضي بن محمد المصري «مصباح الزجاجة» (4/ 240). يقال ان هذه الشيكولاتة تحتوي على مخدرات حيث احدى مكوناتها بذور الخشخاش. قلت: هو مختلف فيه، روى عنه ابن وهب وحده وقال: ثقة. ووثقه مسلمة، وذكره ابن حبان في «الثقات». وقال أبو حاتم: لا أعرفه. وقال ابن يونس: كان يضعف. وقال ابن عدي: منكر الحديث وعامة ما يرويه لا يتابع عليه. وقال الذهبي في «الديوان»: مجهول. وقال الحافظ في «التقريب»: ضعيف. وعلي بن سليمان قال الذهبي في «الميزان»: لا يكاد يُعرف. وقال الحافظ في «التقريب»: مجهول. والقاسم بن محمد أظنه الثقفي فقد أخرج ابن مردويه في «تفسيره» (البداية والنهاية 1/ 13) هذا الحديث من طريق محمد بن أبي السري العسقلاني أنبأ محمد بن عبد الله التميمي عن القاسم بن محمد الثقفي عن أبي ادريس عن أبي ذر.
الخشخاش بن سعيد الغامدي
يتحدث المسعودي في كتابه عن بحار مسلم يُعتقد أنه أول من قطع المحيط الأطلسي وأول من اكتشف أميركا. يُدعى خشخاش بن سعيد بن أسود. ازداد ببَجّانة الأندلس حاليا بيتشينا، بلدية تقع في مقاطعة المرية. جنوب شرق إسبانيا. أبحر خشخاش لأميركا سنة 889، عاد منها بحمولات ثمينة. الخشخاش بن سعيد الغامدي. بدأ رحلته إلى أميركا من ميناء بالوس دي لا فرونتيرا وهي بلدية تقع في مقاطعة ولبة التابعة لمنطقة أندلوسيا جنوب إسبانيا. يرتبط تاريخ بالوس ارتباطا وثيقا بالعمل البحري والاستكشافات الجغرافية وهو نفس الميناء الذي سيخرج منه كريستوف كولمب باتجاه أميركا. هل الأمر مجرد صدفة؟ هل كان كريستوف يعلم شيئا عن هذا الكتاب؟ هل كان يعرف شيئا عن هذه الرحلة؟ طبقًا لبعض العلماء والمؤرخين فإن كولمبوس وصل إلى أميركا بعد الاستعانة بخرائط المسعودي، ويعتقد ثيروس إيرزل غوردون أن خشخاش بن سعيد بن أسود أو أحد أفراد طاقمه سيكون على الأرجح قد وصل فنزويلا وفقد في حادث غرق القطع النقدية التي سيتم اكتشافها بعد ذلك بقرون. علاوة على ذلك، اكتشف عالم الآثار خورخي دياث في فبراير سنة 1998 هيكلا عظميا لرجل توفي بالجذام بكهف إيل نرانخو جنوب ماتنزاس بكوبا. الشيء العجيب هو أن هذا الرجل توفي في القرن التاسع، حتى مجيء كريستوف كولمبوس كان هذا المرض مجهولا في أميركا.
الخشخاش بن سعيد الطباطبائي الحكيم دام
وابن أبي السري مختلف فيه، ومحمد بن عبد الله التميمي أظنه العمي البصري المترجم في كتاب ابن أبي حاتم (3/ 2/ 310)، والقاسم بن محمد مجهول كما في «التقريب». وللحديث طريق ثالثة عن أبي ادريس، أخرجها محمد بن عثمان في «العرش» (58) عن الحسن بن عبد الرحمن بن أبي ليلى ثنا أحمد بن علي الأسدي عن المختار بن غسان العبدي عن إسماعيل بن سلم عن أبي ادريس عن أبي ذر. وإسناده ضعيف، أحمد بن علي لم أر من ترجمه. والمختار بن غسان قال الذهبي في «المجرد»: فيه شيء. وإسماعيل بن سلم ما عرفته، وأظنه إسماعيل بن مسلم المكي، وهو ضعيف الحديث كما قال أبو زرعة وغيره. [3] أخرجه الحاكم (2/ 597)، والعقيلي (4/ 404)، وابن حبان في «المجروحين» (3/ 129)، وابن عدي (7/ 244) وأبو الشيخ في «العظمة» (206)، وأبو نعيم في «الحلية» (1/ 168 - 169) والبيهقي (9/ 4) وفي «الأسماء» (861)، وعفيف الدين المقرئ في «الأربعين» (ص 38)، والشجري في «أماليه» (1/ 204 - 205) من طرق عن يحيى بن سعيد به. الخشخاش بن سعيد. قال العقيلي: يحيى بن سعيد لا يتابع على حديثه، وليس بمشهور بالنقل. وقال ابن عدي: هذا حديث منكر من هذا الطريق عن ابن جريج عن عطاء عن عبيد بن عمير عن أبي ذر، وهذا الحديث ليس له من الطرق إلا من رواية أبي إدريس الخولاني والقاسم بن محمد عن أبي ذر.
عَنْ أَبِي ذَرٍّ قَالَ: دَخَلْتُ الْمَسْجِدَ، فَإِذَا رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم جَالِسٌ وَحْدَهُ، قَالَ: «يَا أَبَا ذَرٍّ، إِنَّ لِلْمَسْجِدِ تَحِيَّةً، وَإِنَّ تَحِيَّتَهُ رَكْعَتَانِ، فَقُمْ فَارْكَعْهُمَا»، قَالَ: فَقُمْتُ فَرَكَعْتُهُمَا، ثُمَّ عُدْتُ فَجَلَسْتُ إِلَيْهِ، فَقُلْتُ: يَا رَسُولَ اللَّهِ، إِنَّكَ أَمَرْتَنِي بِالصَّلَاةِ، فَمَا الصَّلَاةُ؟ قَالَ: «خَيْرُ مَوْضُوعٍ، اسْتَكْثِرْ أَوِ اسْتَقِلَّ... » ضعيف: وهو قطعة من حديث طويل من حديث أبي ذر، وله عنه طرق: الأول: يرويه إبراهيم بن هشام بن يحيى الغساني، ثنا أبي عن جدي أبي إدريس الخولاني عن أبي ذر مرفوعًا به [1]. الثاني: يرويه عبد الله بن وهب عن الماضي بن محمد عن علي بن سليمان عن القاسم ابن محمد عن أبي إدريس الخولاني عن أبي ذر [2]. من هو خشخاش بن سعيد؟ - موضوع. الثالث: يرويه يحيى بن سعيد العبشمي الكوفي السعدي، ثنا ابن جُريج عن عطاء عن عبيد بن عمير عن أبي ذر [3]. الرابع: يرويه المسعودي عبد الرحمن بن عبد الله عن أبي عمرو الشامي عن عبيد بن الخَشْخَاش عن أبي ذر [4]. الخامس: يرويه هشام بن سليمان بن عكرمة المكي، ثنا أبو رافع عن يزيد بن رُوْمَان عمن أخبره عن أبي ذر [5].