صوص سلطة سيزر بالدجاج سلطة السيزر من أكثر السلطات شهرة حول العالم والكثير من الناس يفضلونها عن بقية السلطات ومكوناتها شهية للغاية مثل الخس والخبز المحمص وجبنة البارميزان وأهم ما يميزها هو الصوص، لذا نقدم في هذه الوصفة طريقة عمل صوص سلطة السيزر بطريقة سهلة ومكونات تضيف على السلطة مذاقها الأصلي لنستمتع به.
سلطة سيزر الطازج – لاينز
طريقة عمل سلطة السيزر بالدجاج للشيف منال العالم - سيزر سلاد - YouTube
سلطة السيزر- بحث - منال العالم
السلطة التركية
إليك طريقة عمل السلطة التركية الحارة الشهيرة في ما يأتي:
فلفل أحمر حلو. بصل أخضر. بندورة. ثوم. فلفل حار. شطة حسب الرغبة. كمون. معجون البندورة. بقدونس. بابريكا. فلفل اسود. اغسل الخضراوات جيدًا ثم قم بتقطيع الخضراوات الموجودة إلى قطع صغيرة جدًا وبالأخص البصل الأخضر. افرم البندورة وأضف لها معجون البندورة. اخلط جميع الخضراوات مع البندورة المفرومة جيدًا. أضف لها الملح وزيت الزيتون والفلفل الأسود والباربيكا والكمون والشطة ثم اخلط جيدًا. زيّن الوجه بأوراق من البقدونس ثم ضع السلطة في البراد حتى تبرد قليلًا لتصبح السلطة التركية جاهزة للتقديم. سلطة الجرجير
يعرف الجرجير بفوائده الصحية العديدة، إليك طريقة عمل سلطة الجرجير في ما يأتي:
جرجير. بصل. خيار. حفنة من جوز عين جمل. ملعقة من الخل الأبيض. سلطة سيزر الطازج – لاينز. ملعقة من دبس الرمان. فلفل أسود حسب الرغبة. سماق حسب الرغبة. شطة مجروشة حسب الرغبة. قم بغسل الخضراوات والجرجير جيدًا ثم لفه بفوطة رطبة و ضعه في الثلاجة ليصبح نضرًا. قطع البندورة والخيار لقطع كبيرة وقم بإضافتها لأوراق الجرجير المقطعة أيضًا. زيّن الطبق بوضع قطع جوز عين الجمل عليه. اخلط كلًا من زيت الزيتون، الخل، عصير الليمون الطازج، دبس الرمان، الملح، الفلفل الأسود، السماق والشطة معًا.
ربع ملعقة صغيرة من الفلفل الأبيض المطحون. نصف علبة من الأنشوجة المُصفّاة من الزّيت والمفرومة ناعماً. خمسمئة ملليلترٍ من زيت الزيتون. أربع ملاعق كبيرة من عصير اللّيمون. عشرة غرامات من خردل الديجون. مئة غرامٍ من جبنة البارميزان المبشورة. نصف ملعقة صغيرة من الملح. خلط صفار البيض مع الخردل والملح والفلفل الأبيض. إضافة الزيت على شكل شريط إلى أن يتم الحصول على مزيج متجانس. إضافة عصير اللّيمون والثّوم والأنشوجة إلى الصلصة، ثمَّ جبنة البارميزان. سلطة السيزر منال العالم. صوص السيزر بالخل
مكوّنات الصوص:
ست فصوص مهروسة من الثوم. ملعقة كبيرة من الخردل. ملعقة كبيرة من الخل. ملح وفلفل أسود -حسب الرغبة-. ملعقتان كبيرتان من المايونيز. نصف كوب من زيت الزيتون. عصير ليمون -حسب الرغبة-. أنشوجة فيليه مهروسة -حسب الرغبة-. خلط الثوم، والخردل، والخل، ورشتين من الملح في الخلاط الكهربائي لتجهيز الصوص، ثمّ إضافة المايونيز والخلط حتى يتشكل لديك خليط بقوام ثقيل. إضافة زيت الزيتون تدريجياً مع التحريك المستمر على شكل نقاط، ثمّ تتبيل الصوص بالملح، والفلفل الأسود، وعصير الليمون وإضافة الأنشوجة في حين استخدامها.
توسعة الحرمين الشريفين في عهد الملك سلمان
أقدم الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود لاستكمال مشروعات الملوك السابقين فيما يخص توسعة الحرمين الشريفين، وذلك بعمل مشروع توسعة للحرمين لتستمر لمدة تقل عن عام، و كلف كافة الجهات المعنية بالأمر. فلقد شملت خطة التوسعة للمسجد الحرام مبني التوسعة الرئيسي للمسجد الحرام، والمسعى، والمطاف والساحات الخارجية والجسور والمساطب، ونفق الخدمات، والمباني الأمنية، والمستشفي وأنفاق المشاة ومحطات النقل، والطريق الدائري المحيط بالمسجد، والبنية التحتية الشاملة لمحطات الكهرباء، وتصريف السيول وخزانات المياه. هذا بالإضافة إلى تغيير رخام الكعبة من رخام الشاذوران والذي لم يتغير من عام 1417 هـ إلى رخام الكرارة وهو أفضل وأرقي أنواع الرخام. وكذلك قد تم تسوير الموقع، وتغيير كسوة الكعبة، وإضافة بوابات إلكترونية. ولقد استهدف مشروع توسيع الكعبة احتواء ما يقرب من مليوني مُصلي في نفس التوقيت. مقال عن توسعة الحرمين الشريفين والاعتناء بجميع المشاعر المقدسة – المنصة. كما تم الحرص على وجود ما يقرب من 4524 سماعة، و 6635 كاميرا للمراقبة، ونظام إنذار للحرائق، و ونظام مركزي لشفط الغبار، وذلك محطات للتكييف. ولقد أثارت هذه التوسعات أثراً طيباً في نفوس الحجيج والمعتمرين من جميع بقاء الأرض، وذلك بمرور الفترة السابقة وحتى الآن.
توسعة الحرمين الشريفين والاعتناء بجميع المشاعر المقدسة بعد مغادرة الحجاج
من الخدمات الأخرى التي تتوافر في المشاعر المقدّسة المخيمات التي تؤوي الحجيج أثناء فترة أداء مناسك الحج، والتي تتوافر فيها كافّة المرافق التي يحتاجون إليها، وإلى جانب ذلك هناك العديد من الطرق المجهّزة بأفضل التجهيزات والتي تربط كافة المشاعر مع بعضها البعض، وبشكل متميز، هذا عدا عن العديد من التجهيزات الأخرى المهمّة. أما العناية الأكبر فيجب أن تظهر من المسلمين الذي يذهبون إلى تلك الأماكن، فمهما كانت التجهيزات حديثةً ومتميّزة، فإنها قد تكون معرّضةً لكافة أنواع التخريب إن أسيء استعمالها، فالمسلم يجب أن يظهر راقياً في التعامل أينما حلَّ وارتحل، ويجب أن يزداد رُقيَّاً عند ذهابه إلى الأماكن المقدسة التي تفيض روحانية، وبهاءً، وجمالاً، فالحجاج، والمعتمرون هم ضيوف الرحمن، وهم من يفترض أن يكونوا النخبة من الناس. إنّ الاعتناء بالمشاعر المقدسة يتضمّن أيضاً الالتزام بالتعليمات والتوجيهات التي تحافظ على السلامة العامة أثناء فترة الحج؛ حيث تشهد هذه الفترة من كل عام ازدحامات كبيرة وهائلة، لذا فإنّ الحاج أو المعتمر خاصّةً في أوقات الازدحامات يجب عليه أن يتحلى بالصبر، وأن يحرص على سلامة كافة المسلمين هناك كما يحرص على سلامته الشخصية منذ بداية رحلته إلى نهايتها.
توسعة الحرمين الشريفين والاعتناء بجميع المشاعر المقدسة بداية من 5
ولقد قام أبو جعفر المنصوري بعمل توسعة عام 140 هجرية لتشمل إقامة المنارة في الجزأين الشمالي والغربي، وكسوة حجر إسماعيل بالرخام. أما المعتضد بالله، فقد قام عام 284 هـ بتوسعات ثار فيها بهدم دار الندوة، وإنشاء 6 أبواب للمسجد، وكسوة السقف بخشب الساج. توسعة الحرمين الشريفين والاعتناء بجميع المشاعر المقدسة بعد مغادرة الحجاج. وفي عهد المقتدر بالله تم توسيع مساحة المسجد الحرام بإضافة مساحة دارين، وإقامة باب إبراهيم. ولقد تم إضافة الحجرات النبوية للمسجد النبوي الشريف في عهد الدولة الأموية، كما تم تجديد المحراب والمآذن لأول مرة. ولم تتوقف التجديدات والتوسعات بالمسجد حتى بعد تعرضه لحريقين، شب أولهما عام 654 هـ، وثانيهما عام 888هـ. إنجازات المملكة في خدمة الحرمين الشريفين
وعن إنجازات الدولة السعودية في تطوير وخدمة الحرمين الشريفين فقد ظهرت منذ عهد المؤسس الملك عبد العزيز بن عبد الرحمن آل سعود ، وذلك من خلال ما أجراه من إصلاح المسجد بالكامل وإجراء صيانة له. ففي عهده تم تركيب المظلات حتى تحمي المصليين من أشعة الشمس الحارة وتركيب المراوح فيه حتى تخفف عنهم حرارة الجو العالية، وتركيب المصابح الكهربائية من أجل زيادة الإنارة به، والاهتمام بقبة زمزم وطلائها، بالإضافة إلى الاهتمام بالمسافة الواقعة بين الصفا والمروة من خلال رصفها بالحجر، وإنشاء مصنع خصيصًا من أجل صناعة كسوة الكعبة الشريفة وصناعة باب مغلف بصفائح مصنوعة من الفضة المزينة بآيات القرآن الكريم الذهبية.
توسعة المسجد الحرام
لقد قام المسلمون عبر التاريخ الإسلام بإجراء عدة توسعات في المسجد الحرام، وذلك لأن الفتوحات الإسلامية كثُرت، وكثُر الناس الذين يدخلون في دين الله عز وجل، وكثُر أتباع النبي-صلى الله عليه وسلم- فاقتضت الحاجة توسيع المسجد الحرام؛ حتى يتسع لأعداد المسلمين الكثيرة، وكانت بداية تلك التوسعات على يد الخليفة عمر بن الخطاب- رضي الله عنه- وكان ذلك في السابعة 17 من الهجرة؛ حيث قام بتوسعة المسجد الحرام؛ حتى وصل 560 مترًا مربعًا، ولكن حدث سيل عظيم في مكة؛ أدى إلى انهيار تلك التوسعات التي قام بها عمر بن الخطاب، وذلك نتيجة دخول الماء داخل المسجد. ثم جاء من بعده الخليفة عثمان بن عفان -رضي الله عنه- وقام بإجراء توسعةٍ أخرى في عام 26 من الهجرة؛ حيث قام بزيادة مساحة المسجد الحرام لتصل إلى 5000 مترًا مربعًا تقريبًا، وكان ذلك بقيامه بإدخال بعض المنازل القريبة من المسجد في تلك التوسعة، وعثمان بن عفان -رضي الله عنه- صاحب فكرة الأعمدة الرخامية الموجودة في المسجد الحرام. ثم جاء عهد الدولة الأموية، وحدث حريقٌ ضخم في المسجد الحرام؛ انهدم على إثره كل التوسعات التي قام بها عثمان بن عفان، وقام ابن الزبير بعد هذا الحريق بإجراء توسعات أخرى وكان ذلك في السنة 60 من الهجرة، ثم جاء من بعده الوليد عبد الملك بن مروان وأجرى توسعات رابعة، وكان ذلك في عام 91 من الهجرة.