تنسيقات بناطيل للمحجبات على طريقة الفاشينيستا شاهدي أجمل الاطلالات التي جمعناها لك الرسمية منها والكاجوال واستوحي من الاطلالة التي تعجبك في البنطلون لتتألقي في مختلف المناسبات
- نصائح تنسيق بناطيل واسعة من وحي الفاشينيستا المحجبات | مجلة الجميلة
- صحيفة البلاد – الصفحة 10793 – Albilad newspaper
- أطباء وخبراء إدمان «يوضحون» دور «الشبو» في ارتكاب الجرائم - خليج الديرة
- إجراء عاجل من وزير الداخلية الكويتي بعد اقتحام منزل أحد المغردين
نصائح تنسيق بناطيل واسعة من وحي الفاشينيستا المحجبات | مجلة الجميلة
من جديد سجلت البناطيل الواسعة حضورًا كبيرًا ضمن مجموعات أزياء ما قبل خريف 2021 الأمر الذي يخدم إطلالات المحجبات وصاحبات الذوق المحتشم بشكل عام، شاهدي الصور واستوحي أفكار لتنسيقات مميزة. اقرئي أيضا: موديلات بناطيل واسعة للمحجبات من مجموعات ريزورت 2022
بناطيل جينز واسعة موضة 2021
لا تزال البناطيل الجينز الواسعة محتفظه بمكانها ضمن لائحة إتجاهات الموضة لهذا العام لا سيما الموديلات الـ Slouchy والـ Baggy،قدمت ماركة فيليب بيلين Philipp Plein تصميم مطبع بالورود الملونة ومنسق مع تيشيرت أبيض مطبع زينيه بقميص أبيض واسع طويل ليناسب حجابك. أدرجت ماركة Philosophy di Lorenzo Serafini بنطال واسع منسق مع بلوزة بيضاء مطبعة، فيما ظهرت عارضة Rokh ببنطال أزرق فاتح مستقيم القصة منسق مع توب نيود ومعطف فرو بلون اللافندر الدارج.
تابعي المزيد: بناطيل واسعة للمحجبات من مجموعات ربيع 2020
بناطيل تغطي الكاحل موضة الموسم
Brandon Maxwell
أتت أغلب التصميمات التي قُدمت ضمن مجموعات الأزياء الجاهزة لموسم ربيع وصيف 2020 بقصات طويلة تغطي الكاحل وجزء كبير من القدم، تألقت عارضة ماركة براندون ماكسويل Brandon Maxwell ببنطال بني مستقيم القصة، تجرئي ونسقيه مع توب أحمر لإطلالة غير إعتيادية أو مع قميص أبيض لإطلالة ناعمة. تابعي المزيد: صيحة البنطلون تحت الكاحل ترند 2020
أكدت المديرية العامة لمكافحة المخدرات أن تعاطي الميثامفيتامين (الشبو) يؤثر في سلوك المتعاطي ويقوده إلى العنف وفقدان الارتباط بالواقع وارتكاب جرائم بشعة. أضرار مخدر الشبو: وأوضحت مكافحة المخدرات، عبر حسابها في "تويتر"، أن من أضرار الشبو الخطيرة ما يلي: 1- سرعة في دقات القلب وارتفاع ضغط الدم. 2- تلف في الأوعية الصغيرة للدماغ، وقد يسبب السكتة الدماغية. 3- القلق والارتباك والأرق. صحيفة البلاد – الصفحة 10793 – Albilad newspaper. 4- الهياج والسلوك العنيف وفقدان الارتباط بالواقع ويقود لارتكاب جرائم بشعة وغريبة. 5- ارتفاع حرارة الجسم ويسبب التشنجات والموت. ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة المواطن ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من المواطن ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.
صحيفة البلاد – الصفحة 10793 – Albilad Newspaper
تم نقل هذا الخبر اوتوماتيكيا وفي حالة امتلاكك للخبر وتريد حذفة او تكذيبة يرجي الرجوع الي المصدر الاصلي للخبر اولا ثم مراسلتنا لحذف الخبر
الكلمات الدلائليه
اخبار السعودية
اخر اخبار السعودية
السعودية اليوم
عاجل من السعودية
السعودية
المملكة السعودية
أطباء وخبراء إدمان «يوضحون» دور «الشبو» في ارتكاب الجرائم - خليج الديرة
حالات شاذة وليست ظاهرة أكد المستشار الاجتماعي والأسري طلال الناشري، أن جرائم العنف الأسري هي حالات فردية وشاذة وليست ظاهرة في المجتمع، ولكنها مرتبطة بدوافع تعاطي المخدرات أو الأمراض النفسية، مؤكداً أن الكثير من تلك الجرائم تأتي بشكل مفاجئ دون تخطيط أو ترصد للتنفيذ. وشدد الناشري، على أن الجرائم الأسرية تأتي ليس بدوافع انتقامية عادة، أو ردة فعل عنيفة قد تصل بالشخص لكي يعد القتل هو الحل الرحيم للبعد عن المعاناة، وعادة يكون بقتل الأبناء والأسرة بعد أن تغلق أمام الجاني كل الحلول ويكون في نظره الموت هو الحل. وأشار إلى أن بعض الأمراض النفسية، تؤدي إلى ذلك ومنها الاكتئاب؛ حيث يقوم مريض الاكتئاب بقتل أحبائه وأقاربه دون أن يشعر، فيما يعاني مريض الاضطراب التشككي أو الانفصال التشككي من هلاوس سمعية وبصرية يمكن أن تدفعه لقتل الأشخاص دون أن يشعر، فهو يظن بأن الأشخاص يكرهونه ويريدون أذيته، فيريد أن ينتقم منهم فيقتلهم، وكذلك مريض الوسواس القهري، ويكون المريض وصل لمرحلة الرمادية، وهذه أخطر مرحلة في مرض الوسواس القهري الذي يمكن أن يجعله يقتل أقرب الأشخاص لديه. ما هو مخدر الشبو. ونبه الناشري، من إهمال علاج متعاطي المخدرات أو الإبلاغ عليهم لمنع أي جرائم قد يرتكبونها دون وعي منهم.
إجراء عاجل من وزير الداخلية الكويتي بعد اقتحام منزل أحد المغردين
خطر محدق
ودعت «الدكتور البراهيم» لعدم الاستهانة بحالات التعاطي له: إذا كنت متعاطي «الشبو» أو بعائلتك من يتعاطاه؛ فلا تستهن بذلك بنية الستر فقد تكون جانياً ومجرماً أو مجني عليه والوقاية بالتثقيف والعلاج عند الطبيب. "الاندبندنت" في تقرير لها نشرته في ٢٧ ديسمبر ٢٠٢٠ ذكرت أن خطورة «الشبو» تفوق جميع المواد المخدرة، لكونه مخرباً لجميع أجهزة جسم الإنسان، وعلى رأسها الخلايا العصبية، فمع بداية تعاطي الشباب له يشعرون بإحساس بالنشوة والسعادة، لكن سرعان ما لا تدوم سعادة تلك البدايات المميتة، حيث يعاني المتعاطي سلوكاً عدوانياً مفرطاً تجاه جميع من حوله، وحتى نفسه، نتيجة هلاوس سمعية وبصرية، وفقدان الوزن، وسقوط الأسنان، وارتفاع معدلات دقات القلب، مع التدمير المتواصل للخلايا العصبية، وخلال شهور قليلة يتحول مظهر متعاطي «الشبو» من شاب من العشرينيات إلى عجوز في السبعينيات. إجراء عاجل من وزير الداخلية الكويتي بعد اقتحام منزل أحد المغردين. خطر على الصحة النفسية
وفي وقت سابق حذر «د. سليمان اللحيدان» مدير الدراسات والمعلومات بمكافحة المخدرات في مقابلة مع «الإخبارية» من خطورة مادة الشبو المخدر على صحة الشباب الجسدية والنفسية والعقلية. وقال «اللحيدان» إن «الشبو» مادة مخدرة شديدة الخطورة وتسبب الإدمان بسرعة بالغة ربما من أول جرعة من هذه المادة المخدرة.
ضعفالوازع الديني قال على المجرشي: «مجتمعنا مسالم وشريعته القرآن الكريم الذي حث على المعاملة الحسنة البعيدة عن العنف سواء بين الأزواج أو بين الأقارب أو بين الأصحاب، وظهور مثل هذه الحوادث بين الحين والآخر هي نتيجة ضعف للوازع الديني، فالعلاقة بين الزوجين علاقة حب ووئام، ووصفها المولى -عز وجل- في كتابه بزواج بإحسان أو تسريح بإحسان، ولا تصل الأمور مهما اختلف الزوجان إلى الضرب أو الحرق». وأضاف علي الغروي: «العنف هو نتيجة اضطرابات نفسية يصاب بها الإنسان، ولكن من وجهة نظري لا تصل إلى الضرب أو الحرق أو القتل إلا إذا كان عدواً وليس قريباً، فالقريب دائماً ينظر إلى قرابته مع الطرف الآخر، وأعتقد أن مثل هذه الحوادث بحاجة إلى أن تدرس من قبل المختصين في علم النفس والاجتماع والخروج بتوصيات لمعالجتها والتصدي لها». وأفاد سعيد هشام معروف بقوله: «استخدام القوة أو التهديد في التفاهم مع الطرف الآخر أمر سلبي ومضر وخارج عن الشريعة المحمدية، الذي تنبذ العنف في جميع التعاملات حتى في الحروب، ومن وجهة نظري أن العنف الأسري تحديداً هو نتيجة ضعف للوازع الديني، وربما نتيجة تعاطي أحد الوالدين لبعض الممنوعات إضافة إلى التأثر ببعض الأفكار الهدامة التي تبثها بعض القنوات التي يتأثر البعض بها فيطبقها على غيره وتكون نتائجها وخيمة».