الاجابة: - تسجيل الرقم الغريب على هاتفك بأي اسم. 2- تحميل تطبيقات "سناب شات". 3- اذهب إلى خيار إضافة الأصدقاء "Add Friends". 4- اختر أن يقوم التطبيق بقراءة قائمة أرقامك المسجلة على هاتفك. 5- ابحث في القائمة الظاهرة أمامك عن الحساب المسجل بالرقم الغريب، والتعرّف على هويته. 6- مسح الرقم المسجل لديك بعد أن تُنهي ما تقوم به.
3 طرق للحصول على رقم هاتف أي شخص من اسمه
يتم إدخال البلد، ثم يتم الضغط على زر البحث. بعد الانتهاء من تنفيذ الخطوات السابقة، سيتم يظهر أمامك جميع البيانات التي تم العثور عليها مباشرة سواء كان رقم تليفون أو عنوان بريد إلكتروني أو حساب فيسبوك وتويتر وغيرها من المعلومات، التي يمكن للمستخدم العثور عن شخص مفقود بشكل سهل للغاية. موقع Peek You
يعتبر من المواقع المستخدمة في البحث عن أرقام الأشخاص من خلال الاسم أو معلومة تمتلكها عن هذا الشخص، لذلك فهو من المواقع المنتشر استخدامها في العالم. 3 طرق للحصول على رقم هاتف أي شخص من اسمه. قم في البداية بالدخول على موقع Peek You
ستظهر أمامك نافذة الموقع التي تحتوي على واجهة سهلة الاستخدام. ستجد أمامك ثلاثة اختيارات يوفرها الموقع لك، منها البحث عن شخص من خلال رقم هاتفه، أو البحث عن شخص عن طريق باسمه ولقبه، أو البحث عن شخص عن طريق User Name. اختر الخيار المناسب لك، ثم ادخل أسم الشخص أو رقم الهاتف الخاص به، أو أسم المستخدم الخاص بهذا الشخص، وتقوم بالضغط علي علامة البحث وسوف يقوم الموقع بعرض كل النتائج. حيث يوفر لك أسم الشخص ورقم الهاتف الخاص به وصورة الشخصية، كذلك فهو يقوم بعرض كافة الروابط الخاصة بهذا الشخص وحسابات التواصل الاجتماعي الخاصة به، سواء كان فيس بوك، وتويتر، وإنستغرام.
كما يسمح بالسيطرة على الجهاز من خلال إدارة المكالمات، وحجب المواقع. علاوةً على ذلك، فهو يتميّز بخدمةٍ مهمةٍ جدًا، وهي خدمة تتبّع GPS، لمعرفة مكان وجودهم في أي وقت، وأينما كانوا. وتعتبر أسعار تطبيق mSpy معقولةً جدًا مقارنةً بالميّزات التي يوفّرها. يمكن الوصول للتطبيق " من هنا ". شاهد أيضًا: هل يوجد عطل في السناب شات
تطبيق Umobix لمراقبة المراهقين
يتميّز تطبيق Umobix بواجهةٍ حديثةٍ وسهلة الاستخدام. وهو يركّز على مجموعة من الميّزات الذي قد يستخدمها المراهقون، للتفاعل والتواصل على الانترنت، بما في ذلك سناب شات، هو يعدّ أفضل بدائل تطبيق mSpy. وعلاوةً على مراقبة سناب شات، فهو يتيح مراقبة أشهر وسائل التواصل الاجتماعي الأخرى، مثل Instagram، وFacebook، وWhatsApp، وTwitter. كما يتميّز التطبيق ببرنامج Keylogger، حيث يمكن متابعة كل ما يكتب على سناب شات بالتفصيل، إضافةً إلى خاصيّة نظام تحديد المواقع. وبالنظر إلى هذه الخدمات الهامّة، فإنّ أسعاره منطقيةٌ جدًا. تطبيق Snoopza لمراقبة سناب شات شخص آخر
تطبيق Snoopza جيدٌ جدًا للمبتدئين، إذ أنّه سهل الاستخدام، وقي جدًا. ورغم أنّه أقل شهرةُ من mSpy وUmobix، إلّا أنّه يتمتّع بقدراتٍ شاملةٍ، فإضافةً إلى مراقبة سناب شات، فهو يتيح مراقبة جهات الاتصال، والمكالمات، والكاميرا، والرسائل النصية.
الذين لا يكتوون كذلك أيضاً فإن من الذين يدخلون الجنة بغير حساب من لا يكتوي طلب للعلاج بالنار، مادام هناك متاح العلاج بغيره، ولعل الكي بالنار والله أعلم من حكمة الله فيه لاستخدام النار التي هي عذاب أهل جهنم، المهم هنا بعيداً عن الغرض هو أنه منهي عنه إلا للضرورة وبعد طلب سبل العلاج الأخرى فقد قال النبي صلى الله عليه وسلم بمحرم، والنبي صلى الله عليه وسلم قال: الشفاء في ثلاثة: شربة عسل، وشرطة محجم، وكية نار، وأنهى أمتي عن الكي. لذلك فإن من يفعل ما نهى عنه النبي متعمداً وليس مضطراً ومختارًا له بديل عن باقي الاختيارات سواء الواردة في حديث النبي صلى الله عليه وسلم أو طلب العلاج الطبي فهو متعمد لمخالفة ما نهى عنه الرسول صلى الله عليه وسلم، فلا يدخل في السبعون ألف الذين يدخلون الجنة. الذين على ربهم يتوكلون أما الذين على ربهم يتوكلون، وهو معنى هنا بالتوكل على الله في كل أمر من أمور الحياة وشؤون المسلم، و التوكل عمل قلبي، وليس فعل وتحرك محسوس، ولا يعلم عنه شيء سوى الله سبحانه وتعالى، والذي يتوكل على ربه، هو الذي يسعى بالأسباب، ويعلم أن الخير كله وما يرجوه بيد الله سبحانه وتعالى. وربما يكون ترتيب كل ما سبق في حديث السبعين ألف الذين يدخلون الجنة بغير حساب، هو مرده في النهاية إلى معنى واحد وغرض واحد وهو أخر صفة من صفات السبعين ألف الذين يدخلون الجنة بغير حساب، وهو التوكل على الله سبحانه وتعالى.
سبعون الفا يدخلون الجنة بغير حساب
ولعل هؤلاء هم الذين يدخلون الجنة بغير حساب ولا سابقة عذاب.. فقد جاء في الأحاديث ما يشير إلى ذلك فيما رواه البخاري عن سهل بن سعد رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ( ليدخلن الجنة من أمتي سبعون ألفاً أو سبعمائة ألف لا يدخل أولهم حتى يدخل آخرهم، وجوههم على صورة القمر ليلة البدر).
وجاء في الروايات الأخرى أن الله زادهم مع كل ألف سبعين ألفاً، وفي بعض الروايات الأخرى وحثيات من حثيات ربي، وهذه الحثيات لا يعلم مقدارها إلا الله سبحانه وتعالي
والجامع في هذا أن كل مؤمن استقام على أمر الله وعلى ترك محارم الله ووقف عند حدود الله هو داخل في السبعين، داخل في حكمهم في أنهم يدخلون الجنة بغير حساب ولا عذاب
اللهم اجعلنا من اهل الجنه....
يدخلون الجنة بغير حساب
وهذه بشارة عظيمة لهذه الأمة أن يكونوا نصف أهل الجنة، غير أنه صلى الله عليه وسلم أكمل لنا البشارة في الحديث الصحيح الآخر الذي قال فيه: ( أَهْلُ الْجَنَّةِ عِشْرُونَ وَمِائَةُ صَفٍّ ثَمَانُونَ مِنْهَا مِنْ هَذِهِ الأُمَّةِ وَأَرْبَعُونَ مِنْ سَائِرِ الأُمَمِ)(رواه الترمذي وقَال: هذا حَدِيثٌ حَسَنٌ). ورغم أن أهل الجنة يدخلونها على أحسن خِلقة وأعظم خُلق، في كمال وتمام، وبهاء وجمال، غير أن النبي صلى الله عليه وسلم أخبر أن طائفة ممن يدخلون الجنة يتميزون عن غيرهم.. ففي الصحيحين من حديث أبي هريرة رضي الله عنه قال سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: ( يدخل الجنة من أمتي زمرة هم سبعون ألفا تضيء وجوههم إضاءة القمر ليلة البدر). وهؤلاء يمثلون أول زمرة تدخل من هذه الأمة الجنة، وهم القمم الشامخة في الإيمان والتقى والعمل الصالح والاستقامة على الدين الحق، يدخلون الجنة صفاً واحداً، لا يدخل أولهم حتى يدخل آخرهم، صورهم على صورة القمر ليلة البدر كما وصفهم النبي صلى الله عليه وسلم في صحيح البخاري فقال: ( أول زمرة تلج الجنة صورتهم على صورة القمر ليلة البدر، لا يبصقون فيها ولا يمتخطون، ولا يتغوطون، آنيتهم فيها الذهب، أمشاطهم من الذهب والفضة، ومجامرهم الأَلُوَّة، ورشحهم المسك، ولكل واحد منهم زوجتان يرى مخ سوقهما من وراء اللحم من الحسن، لا اختلاف بينهم ولا تباغض، قلوبهم قلب رجل واحد، يسبحون الله بكرة وعشياً).
وهكذا الكي تركه أفضل إذا تيسر علاج آخر؛ لقوله ﷺ: الشفاء في ثلاث: كية نار، وشربة عسل أو شرطة محجم، وما أحب أن أكتوي، وفي اللفظ الآخر قال: وأنا أنهى أمتي عن الكي. فدل ذلك على أن الكي ينبغي أن يكون هو آخر الطب عند الحاجة إليه، فإذا تيسر أن يكتفى بغيره من الأدوية فهو أولى. وقد ثبت عنه ﷺ أنه كوى بعض أصحابه عليه الصلاة والسلام، فإذا دعت الحاجة للكي فلا كراهة، وإن استغني عنه بدواء آخر، بشربة عسل، أو شرطة محجم يعني: الحجامة، أو قراءة، أو دواء آخر كان أفضل من الكي. فالمقصود أن قوله ﷺ: لا يسترقون ولا يكتوون لا يدل على التحريم وإنما يدل على أن هذا هو الأفضل، عدم الاسترقاء، يعني: عدم طلب الرقية وعدم الكي هذا هو الأفضل، ومتى دعت الحاجة إلى الاسترقاء أو الكي فلا حرج ولا كراهة في ذلك. ولا يتطيرون التطير هو التشاؤم بالمرئيات أو المسموعات، والطيرة شرك من عمل الجاهلية، فهؤلاء السبعون يتركون ما حرم الله عليهم من الطيرة، وما كره لهم من الاسترقاء والكي عند عدم الحاجة إليه. وعلى ربهم يتوكلون يتركون ذلك ثقة بالله واعتماداً عليه وطلباً لمرضاته، والمعنى: أنهم استقاموا على طاعة الله، وتركوا ما حرم الله، وتركوا بعض ما أباح الله إذا كان غيره أفضل منه كالاسترقاء والكي، يرجون ثواب الله ويخافون عقابه، ويتقربون إليه بما هو أحب إليه سبحانه وتعالى، عن توكل، وعن ثقة به واعتماد عليه سبحانه وتعالى.
الذين يدخلون الجنة بغير حساب
و" هم خيار شيعتنا من بين سائر البلاد خمّر الله تعالى ولايتنا في طينتهم " [بحار الأنوار: 60/216. قال شيخهم عباس القمي - تنبهوا ((((( القمي)))))
" وقد وردت روايات كثيرة عن أئمة أهل البيت في مدح قم وأهلها، وأنها فتح إليها بابًا – كذا – من أبواب الجنة " [الكنى والألقاب: 3/7. وقد زاد أحد شيوخهم المعاصرين في عدد أبواب الجنة المفتوحة على قم – كما يفترون – فذكر بأن في أخبارهم أن الرضا قال: للجنّة ثمانية أبواب فثلاثة منها لأهل قم [محمد مهدي الكاظمي/ أحسن الوديعة: ص313-314. وفي المقابل... فلترى اخي المسلم ماذا قال هؤلاء القوم عن أشرف البقاع و أعظمها عند الله والتي اليها تؤي أفئدة الناس.. و أحبها لرسول الله ( مكة) وماذا قالوا عن طيبة الطيبة... مدينة النبي صلى الله عليه وسلم وعاصمة دولة الإسلام والتي منها أنطلقت الجيوش الإسلامية لتدك معاقل الشرك في العالم ومن بينها ( بلاد فارس حيث قم).......!! قالوا على لسان جعفر الصادق - وحاشاه رضي الله عنه ان يقول ذلك - " أهل الشّام شرّ من أهل الرّوم (يعني شرّ من النّصارى)، وأهل المدينة شرّ من أهل مكّة، وأهل مكّة يكفرون بالله جهرة " [أصول الكافي: 2/409. وعن أبي بصير، عن أحدهما عليهما السلام قال: " إن أهل مكة ليكفرون بالله جهرة، وإن أهل المدينة أخبث من أهل مكة، أخبث منهم سبعين ضعفًا " [أصول الكافي: 2/410.
فقام عكاشة بن محصن رضي الله عنه فقال: ادع الله لي أن يجعلني منهم، فقال: أنت منهم، ثم قام رجل آخر فقال: ادع الله أن يجعلني منهم، فقال: سبقك بها عكاشة) (متفق عليه واللفظ للبخاري). وهؤلاء السبعون ألفا المشار إليهم في الحديث إنما بلغوا ما بلغوه لمزايا خاصة اختصوا بها ذكرت في الحديث، فقد وصفهم النبي بأنهم ( هُمْ الَّذِينَ لا يَسْتَرْقُونَ وَلا يَتَطَيَّرُونَ وَلا يَكْتَوُونَ وَعَلَى رَبِّهِمْ يَتَوَكَّلُون). وجاءت الأحاديث مصرحة بأن هذا هو السبب الذي من أجله دخلوا الجنة بلا حساب كما في البخاري عن ابن عَبَّاسٍ وفيه قول النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: ( فَنَظَرْتُ فَإِذَا سَوَادٌ كَثِيرٌ قَالَ هَؤُلاءِ أُمَّتُكَ وَهَؤُلاءِ سَبْعُونَ أَلْفًا قُدَّامَهُمْ لا حِسَابَ عَلَيْهِمْ وَلا عَذَابَ. قُلْتُ: وَلِمَ؟! قَالَ كَانُوا لا يَكْتَوُونَ وَلا يَسْتَرْقُونَ وَلا يَتَطَيَّرُونَ وَعَلَى رَبِّهِمْ يَتَوَكَّلُونَ). النبي يستزيد ربه
ولما كان هذا العدد يعتبر قليلا في سواد الأمة العظيم فقد من الله سبحانه وبحمده على أمة حبيبه وجعل مع كل ألف سبعين ألفا، روى ذلك الإمام أحمد والترمذي وابن ماجه عن أبي أمامة بإسناد صحيح أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال: ( وعدني ربي أن يدخل الجنة من أمتي سبعين ألفاً بلا حساب عليهم ولا عذاب، مع كل ألف سبعون، وثلاث حثيات من حثيات ربي).