أخواتي حبيباتي لقد عشنا سوياً في بيت والدي الحبيب وتعلمنا أن نحب بعضنا البعض وتكون قلوبنا رقيقة ومشاعرنا دافئة
أخواتي دائماً نساعد بعضنا في وقت الشدة، نجتمع على مائدة واحدة ونجلس معاً على الفراش ونحكي قصصاً جميلة لا تُمل، اتمنى أن تعود هذه الذكريات الجميلة التي قضيناها سوياً. أخواتي هم الحب الأبدي، هم جمال هذه الحياة ومن دونهم لا تحلو حياتنا، فكل عام وأنتم مصدر النور والسعادة لي ولقلبي. رسائل عن أخواتي
كلام عن الأخوات فيس بوك
مهما كتب قلمي على الورق، فلن يوفي حقهم ولن يصف جمالهم وطيبتهم ورقتهم، أنهم أخواتي العزيزات على قلبي، أحبهم وأتمنى من الله أن يديم محبتنا ويسعدهم ويرزقهم الجنة. عندما يكون لديك أخوات طيبات حنونات، جميلات، فاحمد الله على هذه النعمة التي أنعم عليك بها، والتي حرم منها البعض، فهناك أشخاص يتمنون أن يكون لديهم أخوات جميلات مثل أخواتكم، فحافظوا على أخواتكم وأسعدوهم قدر ما تستطيعون. كلام حلو عن الاخت - ووردز. يا رب ما تحرمني من وجود أخواتي بقربي ومن ضحكتهم، ومن لمتهم، يارب تجمعنا حول الكعبة في عمرة قريبة تشفي صدورنا. الأخت الكبيرة تحمل حنان أمي وهي نسخة مصغرة منها وأختي الوسطي طيبة وحنونة وأختي الصغيرة حبوبة وقد ما تكبر بضلها دلوعة البيت والكل بحبها.
- كلام حلو عن الاخت الجميلة
- كلام حلو عن الاخت الصغرى
- كلام حلو عن الاخت تغازل اخوها
كلام حلو عن الاخت الجميلة
وفي نهاية مقالتنا شكراً لكل أخ يعمل دوماً علي سعادة أخته وفرحها وأنه أكبر سند لها بعد الله ووالديها علي هذا الكوكب، شكراً جزيلاً علي أنه يحترم مشاعرها وتقلب حالاتها المزاجية ويراعي ذلك، إن أختك هي جزء من عرضك لابد أن تعرف ذلك جيداً وأن تقف بجانبها حتي لا تنزلق نحو منحدر صعب جداً نراه اليوم من فتيات كثر علي مواقع التواصل الإجتماعي، يجب أن تقف مانعاً يحول بينها وبين الأشياء السيئة التي ستقضي عليها لا محالة إن ذهبت إليه، عليك من فترة لأخري أن تقدم لها أجمل الهدايا، بإختصار تام عاملها علي أنها أختك بحق حتي لا تجدها تبحث عن الحب والإهتمام من الخارج وستكون العواقب غير حميدة أبداً. بالأخير نتمني أن تكون مقالتنا اليوم بعنوان عبارات عن حب الاخت كلام جميل عن الأخت الحنونة للواتس قد أعجبتك ويمكنك مشاركتها علي مواقع التواصل الإجتماعي لتعم الفائدة بإذن الله.
كلام حلو عن الاخت الصغرى
كلام رائع عن الأخت للواتس:
الأخت هي طمأنينة القلب ونعيم الحياة. أختي هي سندي في الحياة وحافظة أسراري. أختي الكبرى هي أمي الثانية ومعلمتي وعالمي. لا شيء يوازي جمال حضور أختي الغالية وطيبة قلبها. أختي هي روحي ونصفي الثاني والنعمة التي أنعم بها الله عليه. أختي هي الحب اللي ما بينتهي والقلب المليء بالطيبة والحنان والدفء. من روائع الحياة أن يكون لك أخت تحمل همك وتعينك على مواجهة صعوبات الحياة. رغم نزاعاتي التي لا تنتهي بين أختي ولكن دائما يظل قلبي مشغولا في التفكير بها عندما لا تتواجد في المنزل. كلام حلو عن الاخت تغازل اخوها. الأخت لا تعوض فيارب أحفظها لي وأدخل إلى قلبها الطمأنينة والراحة وأزل همها. أختي هي شعاع الأمل الذي يخرج في الظلام فيارب لا تريني فيها مكروه يبكيني. أختي أسأل الله أن يجعلك أسعد خلقه وأن يزيل كل آلم يوجع قلبك. أختي كيف لي أن أقول لست بخير وأنتي معي وبجانبي. أختي هي التي تغنيني عن ألف شخص وألف حب. أختي هي سعادتي التي رحلت ولم تعد. 10 عبارات عن الاخت اجمل ما قيل في حب الاخت. عبارات جميلة عن الأخت للفيسبوك:
أختي الصغرى هي أجمل هدايا أبي وأمي لي. اللهم أحفظ لي ضحكة أختي وأجعل قلبها مليء بالسعادة والفرح.
كلام حلو عن الاخت تغازل اخوها
وصفني بوصف مش حلو لراجل وكشف شريف مدكور عن رد فعله بعد تعرضه للسب والقذف «وأنا اتضايقت له لأنه هو وصفني بوصف مش حلو إن يتوصف بيه راجل ودي حاجة، والحاجة التانية اتضايقت له لأنه هو بعت لي اعتذار في الإنبوكس، يعني هو بيشتمني في العلن وبيصالحني في الخفاء في الإنبوكس وبيتأسف ومعرفش حد كلمه ولا معرفش مين كلمه، وأنا قولت له مش قابل اعتذارك وإحنا يوم الدين نتقابل عند ربنا ويتصرف معايا ومعاك، إنت دارس دين وفاهم اللي بقوله وبعد كدة مقدرش يستحمل الناس في الحقيقة أهانته ودخلوا على بروفايله عملوا الواجب ومقدرش يستحمل ساعتين إنه يتهزأ وعمل لوك للبروفايل عشان محدش يكلمه ولا يهينه». View this post on Instagram A post shared by Sherif Madkour (@sherif_madkour_tv)
اللهم أحفظهم واحرسهم بعينك التي لا تنام. يعجبني كثيرا.. كثيرا من لايسمح لكل نائبه أن تكسر زاوية في علاقته بإخوته
الأخ عزوه وسند حتى وان كان بينه وبينك مسافات وان اشغلته عنك الظروف تلقاه اول من ينقذك وقت الظرورات.
لا توجد إحصائية ثابتة عن مدى حجم المواد الإباحية للأطفال المتداولة على الإنترنت، لكن حجم المواد التي يتم ضبطها مع كل شبكة على حدة مخيف للغاية
"في الحقيقة، عدد قليل جدا يتم القبض عليهم وإلقاؤهم في السجن. هناك الآلاف من الأعضاء النشطين على منتديات الإباحية للأطفال وملايين المحبين للجنس مع الأطفال في العالم، ومع ذلك فإنه عندما يُلقى القبض على شخصين فقط، فإن الإعلام يصور الموضوع وكأنه تم القبض على رئيس المافيا". (اسم مستعار: الأب الروحي، أحد المستهلكين للمواد الإباحية للأطفال)[2]
لا توجد إحصائية ثابتة عن مدى حجم المواد الإباحية للأطفال المتداولة على شبكة الإنترنت، إذ إن تتبع مثل هذه المواد غير القانونية أمر عسير للغاية ويصعب الوصول إليه، لكن عدد وحجم المواد التي يتم ضبطها مع كل شبكة على حدة مخيف للغاية. تقع كثير من شبكات إباحية الأطفال في الولايات المتحدة الأميركية، فمثلا في عام 2016، تم القبض على شبكة مكونة من 40 رجلا، وزعت مواد إباحية للأطفال تبلغ في مجملها 36, 000 فيديو وصورة[3]. وفي العام نفسه، استطاع مكتب التحقيق الفيدرالي "FBI" أن يتحكم في "واحد من أكبر المواقع للمواد الإباحية للأطفال" وتتبع من خلال الموقع 215, 000 مسجل نشط يستهلكون المواد الإباحية للأطفال، ويتداولون 23, 000 مادة إباحية للأطفال[4].
فقد بدأت المزيد من البرامج في معالجة العلاقات، والهوية الجنسية، والبيولوجيا، والجنس، والحدود، والمتعة. ويعتقد العديد من الخبراء الآن أنه يجب على الأطفال في سن ما قبل المدرسة الابتدائية أن يتعلموا هذه الموضوعات أيضاً، وقد بدأ عدد صغير ولكن متزايد من المناطق التعليمية الأمريكية، في تدريس ذلك في الفصل الدراسي. ورغم تقدمها في هذا المجال، إلا أن الولايات المتحدة لا تزال متخلفة عن هولندا. فهناك، دُرست "التربية الجنسية الشاملة" للأطفال الصغار في المدارس منذ عقود. ويتلقى الأطفال في سن ما قبل المدرسة دروساً في علم التشريح، بمساعدة الدمى، ويتعرفون على الاختلافات بين جسمي الرجل والمرأة، وكيفية تغيّر الأجسام بمرور الوقت. وتتضمن المناهج أيضاً دروساً عن الصداقة، والحب، وكيفية التواصل، والرغبات. وقالت إلزبيث ريتزيما، مديرة مشروع للتعليم الابتدائي في Rutgers WPF، وهو معهد هولندي للصحة والحقوق الجنسية والإنجابية: "من الأسهل البدء بالشباب، لأنهم بمجرد أن يكبروا، سيعتادون على الأمر بالفعل". وأضافت: "أيضاً، من المهم أن تخبر الأطفال بكل شيء قبل بلوغهم سن البلوغ، لأنك تريدهم أن يفهموا الطريقة التي ستتغير بها أجسادهم، ويفهوا الجنس قبل الدخول في علاقات جنسية. "
[7]. ورغم ضخامة المواد فإن عددها كان قليلا جدا، إذ تتكون الشبكة من 50 رجلا فقط معظمهم نرويجيون، لكن اللافت أن أعضاء الشبكة لم يكونوا من الطبقات المهمشة بل كانوا من أبناء الطبقات المتعلمة والمثقفة، فقد كان منهم رجال سياسة، ورجال أعمال، ومدرسون، ومحامون. وقد امتدت الشبكة إلى الدنمارك والسويد كذلك. لم تكن الصدمة متعلقة بحجم المواد التي نشرتها هذه الشبكة فحسب، بل كان في المحتوى المثير للغثيان لها أيضا، فوفقا لرئيس غرفة العمليات في الشرطة النرويجية، تظهر الصور والفيديوهات التي تم ضبطها مع هذه الشبكة "ممارسة الكبار للجنس مع أطفال صغار بالكاد يستطيعون المشي، ومع أطفال يتم تقييدهم وتعجيزهم، ومع أطفال يتم إجبارهم على ممارسة الجنس مع حيوانات، بالإضافة إلى مقاطع لأطفال يمارسون الجنس مع أطفال مثلهم"[8]. كما أضافت الشرطة أن أحد المتهمين اعترف لهم أنه كان ينتظر ولادة طفله من صديقته لأنه اتفق معها على استغلال الطفل جنسيا منذ لحظة ولادته! والسؤال هنا: لماذا تكثر مثل هذه الشبكات؟ وما محفزات استمرارها؟ ما الذي يدفع الناس إلى مثل هذه الممارسات الوحشية مع أطفال لم تظهر فيهم علامات الجاذبية الجنسية أصلا؟
(مسابقة تلفزيونية شارك فيها مجموعة أطفال -7 سنوات- وهن يرتدين ملابس "لانجيري" ويقمن بحركات إغرائية، كل ذلك أمام تحية الجمهور لهن والتصفيق لهن)
الإعلام وجنسنة الأطفال
وفقا لمنظمة علم الجنس الأميركية، تحدث الجنسنة (Sexualization) عندما "يتم النظر إلى الأفراد كأدوات جنسية، ويتم تقييمهم وفقا لخصائصهم الجسمانية وجاذبيتها الجنسية"[9].
وفي عام 2002م ظهرت الفضيحة المعروفة إعلاميا باسم "Spotlight"، التي كشفت الاستغلال الجنسي بواسطة قساوسة الكنيسة الرومانية الكاثوليكية للقاصرين، كانت البداية في الولايات المتحدة الأميركية، حيث تم الكشف عن عشرات القساوسة ممن استغلوا الأطفال جنسيا، ثم تتابعت كرة الثلج لتشمل دولا مثل أستراليا التي تعرض فيها 4, 444 طفلا للاعتداء الجنسي بواسطة قساوسة[5]، وهولندا التي كشفت لجنة تحقيق واحدة فيها عن 800 قسيس معتدٍ جراء تلقيها 1, 795 بلاغا عن اعتداء جنسي في الكنيسة[6]، بالإضافة إلى دول مثل أيرلندا والنمسا وإسبانيا وسويسرا. بوستر الفيلم السينمائي "Spotlight" الذي أصدر عام 2015م ويتناول قصة التحقيق الصحفي الذي أثار عاصفة فضائح الكنيسة الرومانية الكاثوليكية في عدة دول غربية. (مواقع التواصل)
لكن أضخم شبكة لإباحية الأطفال تم القبض عليها على الإطلاق كانت في النرويج، إذ أطلقت الشرطة النرويجية عملية "Dark Room" وقبضت فيها على شبكة نرويجية دولية تتاجر في المواد الإباحية للأطفال، وصادرت الشرطة النرويجية أضخم محتوى إباحي للأطفال في تاريخ البشرية، إذ بلغ حجم المواد المصادَرة نحو 150 تيرا بايت، أي 150, 000 جيجا بايت من المواد الإباحية للأطفال!
(جيل داينز)[12]. بدأت شبكة الإنترنت في الظهور والانتشار في أواخر التسعينيات، حينئذ، لم تكن هناك رقابة على الإنترنت أو قوانين تنظم عمله كما هو الحال حاليا، ومن ثم كان للمعتدين على الأطفال حرية أكبر لتداول الأفكار والمقاطع على الإنترنت. فعلى سبيل المثال في عام 1998م قامت عدة دول غربية بالتنسيق ما بينها لضبط عدة متهمين باغتصاب الأطفال، تم احتجاز 103 متهم ووجدوا معهم 750, 000 مادة إباحية للأطفال[13]. وفي بداية الألفينيات بدأت الدول الغربية تسن التشريعات لتجريم تداول المواد الإباحية للأطفال التي تُظهر أطفالا أقل من 18 سنة في صورة جنسية صريحة، حجّمت هذه القوانين قدر المواد المتداولة على الإنترنت بشكل كبير، لكن رغم ذلك ما زال هناك بعض المواقع الإباحية التي تتحايل على هذا القانون بشكل أو بآخر، حيث تصنف بعض المواقع الإباحية على الإنترنت على أنها مواقع إباحية زائفة للأطفال "Psudeo-Child Pornography" وتستخدم معظمها كلمة "Teen" للدلالة على محتوى الموقع وطبيعة المحاكاة التي يجريها للأطفال داخل مقاطعه وصوره. في هذه المواقع، وبحسب جيل داينز، "صار من المعتاد أن ترى ممثلة إباحية وهي ترتدي قميصا مدرسيا، أو تحضن دبدوبا صغيرا، في مشاهدها"[14] وهو ما يعد تحايلا وتقريبا لصورة الممثلة كطفلة، حتى يتم إقناع المشاهد أنه يشاهد طفلة لا امرأة بالغة.
معظمهم حدثوني عن دور الأفلام الإباحية في جرائمهم، شارحين بأن الإباحية العادية بالنسبة لهم صارت مملة وغير محفزة، فلجأوا إلى البحث عن خيار أشد إثارة وأكثر حميمية، ووجدوا ضالتهم في اغتصاب طفل"[16]. هكذا خلقت الثقافة الغربية المشكلة بنفسها وعجزت أن تقدم لها حلولا، فهي ثقافة مليئة بالمواد التي تجعل من السوي مريضا ومن الطبيعي مهووسا، فمن الإعلانات التجارية إلى الحفلات الغنائية إلى المواقع الإباحية الزائفة للأطفال، يستهلك المواطن الغربي كل هذه الصور فتتغير ميوله وذوقه تدريجيا حتى يصبح معتديا ومغتصبا بالفعل أو على الأقل مستهلكا للمواد الإباحية للأطفال، لتبدو ظاهرة إباحية الأطفال -بكل أسف- غير قابلة للحل على المدى القريب.