تاريخ النشر: الثلاثاء 15 ربيع الآخر 1423 هـ - 25-6-2002 م
التقييم:
رقم الفتوى: 18327
203854
1
913
السؤال
ما حكم شراء القطط للتربية؟وجزاكم الله خيراً. الإجابــة
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد: فقد ذهب جمهور العلماء إلى جواز بيع السنور منهم أهل المذاهب الأربعة، وذهب بعض أهل العلم إلى تحريمه وهم الظاهرية، وحكاه ابن المنذر عن أبي هريرة ومجاهد وجابر بن زيد، وحكاه المنذري عن طاووس. وهو الراجح الذي يدل عليه النص، فقد روى مسلم عن أبي الزبير قال: سألت جابراً عن ثمن الكلب والسنور؟ قال: زجر النبي صلى الله عليه وسلم عن ذلك. وعند أبي داود عنه: أن النبي صلى الله عليه وسلم نهى عن ثمن الكلب والسنور. وعند البيهقي عنه أيضاً: نهى رسول الله صلى الله عليه وسلم عن أكل الهرة وأكل ثمنها. حكم بيع وشراء القطط - إسلام ويب - مركز الفتوى. وقد ذهب بعض أهل العلم إلى تضعيف هذه الأحاديث، ولكن قولهم مردود. قال النووي في المجموع: وأما ما ذكره الخطابي وابن المنذر أن الحديث ضعيف فغلط منهما، لأن الحديث في صحيح مسلم بإسناد صحيح. وقال الشوكاني في النيل رداً على الجمهور الذين حملوا النهي في الحديث على كراهة التنزيه وأن بيعه ليس من مكارم الأخلاق والمروءات، فقال: ولا يخفى أن هذا إخراج النهي عن معناه الحقيقي بلا مقتضٍِ.
- الحيوانات - الاستفتاءات - موقع مكتب سماحة المرجع الديني الأعلى السيد علي الحسيني السيستاني (دام ظله)
- ما حكم شراء القطط وما حكم اقتنائها في البيت ؟ - العلامة صالح الفوزان حفظه الله - YouTube
- حكم بيع وشراء القطط - إسلام ويب - مركز الفتوى
- ما حكم بيع وشراء القطط؟
- كم عدد الكتب السماوية التي ورد ذكرها في القران – زيادة
- كم عدد الكتب السماوية - عالم الاجابات
- كم عدد الكتب السماوية - اكيو
الحيوانات - الاستفتاءات - موقع مكتب سماحة المرجع الديني الأعلى السيد علي الحسيني السيستاني (دام ظله)
كما ورد في سنن أبي داود وغيره أن امرأة أرسلت بحيرش إلى عائشة رضي الله عنها ووجدت الدعاء أن تشير إلى أن تضعهم قطة فأكلتهم عندما غادرت وأكلت فيها كس ، فقالت:
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
إِنَّهَا لَيْسَتْ بِنَجَسٍ إِنَّمَا هِيَ مِنْ الطَّوَّافِينَ عَلَيْكُمْ وَقَدْ رَأَيْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَتَوَضَّأُ بِفَضْلِهَا. إذا كانت القطة تشرب من وعاء أو تأكل من الطعام فإنها لا تتنجس ولصاحبها الخيار. ما حكم بيع وشراء القطط؟. وإن كان سعيدا أو محتاجا لذلك يأكل أو يشرب لأنه طاهر ، إلا إذا تبين أنه مضر ، فإن لم يعالج نفسه بالأكل والشرب منه تركه. العادات السيئة عند تربية القطط
هناك بعض الناس الذين يهتمون كثيرا بالقطط ، فهم يبالغون كثيرا في تزيين القطط والإنفاق عليها ببذخ مما يدل على ضعف العقل وورقة الدين والمبالغة في الترف ، مع العلم أن هناك ملايين المسلمين المحتاجين في شرق وغرب الأرض ، بالإضافة إلى أننا كمسلمين لدينا همومنا الكبيرة التي تأخذ وقتنا ، وتملأها بالمفيدة والمفيدة. بعيداً عن هذه العبثية التي تسربت من الغرب الكافر الذي ينفق من أفراده على القطط والكلاب أكثر مما ينفق على أولاده وبناته وكذلك الفقراء والمحتاجين.
ما حكم شراء القطط وما حكم اقتنائها في البيت ؟ - العلامة صالح الفوزان حفظه الله - Youtube
الاحابة
الجواب:اقتناءها في البيت لا بأس به، هي من الطوافين عليكم كما قال الرسول صلى الله عليه وسلم،
حتى إنها يتوضأ من سؤرها الباقي منها الذي شربت منه يتوضأ منه لأنه ريقها طاهر، ويوكل
ما أكلت منه أيضا هذا تخفيف عن العباد بحكم القطط تخلطهم حتى ولو لم يرضوا تسور الجدران
وتأتي غصبا عليهم، فالقطط لا بأس باقتنائه، إنما بيع القطط حرام لأن النبي صلى الله
عليه وسلم نهى عن ثمن السنور: وهو الهر، وعن ثمن الكلب فهو حرام، ما تباع القطط ولا
الكلاب.
حكم بيع وشراء القطط - إسلام ويب - مركز الفتوى
بل ربما أقاموها في فنادق فخمة ووروثوا لها مبالغ طائلة ، والحمد لله الذي كرمنا بالإسلام وميزنا به على سائر الأمم. حكم بيع وشراء القطط
بيع وشراء القطط
بعد أن تعرفنا على حكم تربية القطط جائز وليس إكراه ، نتعرف الآن على حكم بيع وشراء القطط. اختلف علماء الإسلام في حكم بيع القطط وتربيتها ، فمنهم من عارضها ورحمها ، وأجاز آخرون ذلك. وقد خلص بعض العلماء إلى تحريم بيع القطط ، بحجة أن الرسول نهى عن بيع القطط والقطط ، ومن أصحاب هذا المبدأ الإمام أحمد. توصل العلماء فيها إلى إمكانية بيع وشراء القطط ، ولكن في الأمر كراهية ، لذلك اعتبرها البعض اشتباهًا ، وكثير منا يتجنب الشبهات ، ولكن قيل إن بيع وشراء القطط جائز ، لكن في بعض الحالات وللضرورة لا أكثر ، فالبعض يحتاج إلى القطط في عملهم ، فيجوز ، إذ يحتاج البعض الآخر إلى شراء قطة ليصطاد الفئران في بيته فيجوز له ذلك. وأما من يشتري قططًا من الترفيه ، فهذا مكروه. شروط تربية القطط
الشروط التي تشترط على الراغبين في تربيتها ، فإن لم يتوفر منها شيء ، تحرم تربيتهم ، وهذه الشروط هي:
أن يكون من يريد تربيتها أن يكون قادرًا على إطعامها والاعتناء بها ، وإن لم يكن قادرًا على ذلك ، فعليه أن يتركها حرة ، وأن تأكل ما يرضي الله.
ما حكم بيع وشراء القطط؟
وأما بَيْعُ الكلاب: فالأصل أنَّه لا يَجُوزُ بَيْعُها ولا شراؤها،
إلا ما استثْناه الدَّليلُ، من جَوَاز بَيْع وشراء ما جاز اقْتِناؤهُ؛
ككلب الصَّيْد أو الحراسة أو الماشية أو الزَّرْع؛ فقد روى البخاري ُّ
ومُسْلِمٌ، عن ابن عمرَ، أنَّ النَّبيَّ صلَّى الله عليه وسلَّم قال:
" مَنِ اقْتَنَى كَلْبًا -إلاَّ كَلْبَ
صَيْدٍ، أو كَلْبَ ماشيةٍ- فإنَّه يَنْقُصُ من أجْرِه كلَّ يَوْمٍ
قيراطانِ ". زادَ أبو هُرَيْرَةَ: " أو كَلْبَ حَرْثٍ ". وفي (الصَّحيحَيْن): أنَّ النَّبيَّ صلَّى الله عليه وسلَّم نهى عن
ثَمَنِ الكلب، وأَخْبرَ أنَّ ثَمَنَ الكلبِ خبيثٌ. ونَظَرًا لعموم هذا النَّهي؛ فقد ذهب جمهورُ العلماء إلى حُرْمَةِ
بَيْعِ الكَلْبِ مطلقًا، سواءٌ أكان للصَّيْد، أو للحراسة، أو غير
ذلك. وذهب أبو حنيفةَ إلى جَوَاز بَيْعِ وشراءِ وحِلِّ ثَمَنِ ما أُذِنَ
في اقْتِنائه من الكلاب، للصَّيْد ونحوه، مستدلِّينَ بحديث جابرٍ:
" نهى رسولُ الله صلَّى الله عليه وسلَّم
عن ثَمَنِ الكَلْبِ؛ إلاَّ كلبَ صَيْدٍ " (أخرجه النَّسائيُّ)
وقال الحافظُ: "رجالُهُ ثقاتٌ، إلا أنَّه طُعِنَ في صحَّته". وأَخْرَجَ نحوه التِّرْمِذِيُّ من حديث أبي هُرَيْرَة، لكن من رواية
أبي المُهَزِّم، وهو ضعيفٌ.
"أخرجه مسلم" وهذا الحديث رواه أبو داود، والنسائي، وأحمد وغيرهم، وقالوا هو صحيح ولا مطعن في سنده، وهذه المسألة من المسائل التي تعددت آراء الفقهاء فيها على كل حال، فمن قلّد فيها قولاً معتبراً لبعض العلماء فلا إشكال عليه في ذلك، وإن كان الأحوط والأفضل لك هو عدم بيعها خروجاً من تعدد آراء العلماء؛ ولأن الأظهر صحة الحديث الوارد في النهي عن بيع القطط، خاصةً مع عدم ظهور حاجتك إلى ذلك.
[7]
ومن خلال هذا المقال نكون قد بيّنا لكم كم عدد الكتب السماوية، وكان عددها خمسة كتب، وهي: التوراة، والإنجيل، والزبور، والصحف الإبراهيمية، والقرآن الكريم.
كم عدد الكتب السماوية التي ورد ذكرها في القران &Ndash; زيادة
بعد ذلك أنزل الله تعالى أربعة كتب سماوية هي التوراة التي أنزلت على موسى عليه السلام، ثمّ أنزل الزبور على داود عليه السلام، ثم أنزل الله الإنجيل على سيدنا عيسى عليه السلام، ثم أنزل القرآن الكريم على سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام ليكون خاتمة الكتب السماوية وأجلها.
محتويات
١ عدد الكُتُب السماويّة
٢ الكُتُب السماويّة المذكورة في الكتاب والسنّة
٢. ١ القرآن الكريم
٢. ٢ الإنجيل
٢. ٣ التوراة
٢. كم عدد الكتب السماوية - عالم الاجابات. ٤ الزبور
٢. ٥ صُحف إبراهيم
٣ أول كتاب سماوي نزل
٤ ما الفرق بين الكتب السماوية والصحف السماوية؟
٥ المراجع
ذات صلة
ترتيب الكتب السماوية
ما هي الكتب السماوية
');
عدد الكُتُب السماويّة
عدد الكُتب السماوية من المباحث التي لا يمكن الجزم فيها؛ نظراً لأنّ عددها غير معلوم، أمّا الكُتب السماويّة المعروفة عددها خمسة وقد ذُكِرت في القرآن الكريم ، وهي: القرآن الكريم الذي أُنزِل على محمّد -صلّى الله عليه وسلّم-، والتوراة التي أُنزِلت على موسى -عليه السلام-، والإنجيل الذي أُنزِل على عيسى -عليه السلام-، وزبور داود -عليه السلام-، وصُحف إبراهيم -عليه السلام-. [١]
يلزم من المسلم الإيمان بالكُتب السماوية إجمالاً، فلا فائدة تتحصّل من إحصائها، ومعرفتها على وجه التفصيل، [٢] في حين أنّ ما ورد من الأحاديث بأنّ عدد الكُتب السماويّة يبلغ مئة وأربعة كُتب، فهو حديث باطل موضوع، وفي سَنده كذب. [٣]
الكُتُب السماويّة المذكورة في الكتاب والسنّة
وردت في القرآن الكريم أسماء خمسة من الكُتب التي أنزلها الله -تعالى- على رُسُله، [٤] وبيانها فيما يأتي:
القرآن الكريم
القرآن لغةً مُشتَقٌّ من لفظ (القرْءِ)، والذي يعني: الجمع والضمّ، إذ سُمِّي قرآناً؛ لِما ضمّه وجمعه من قصص، وأوامر، وآيات؛ حيث ضُمَّت الآيات إلى سُوَر، والسُّور بعضها إلى بعض، أمّا اصطلاحاً، فهو: كلام الله -تعالى- الذي أنزله على النبيّ محمد -صلّى الله عليه وسلّم-، وهو مسطور في الصُّحف، ومنقول بالتواتُر، كما أنّ لفظه مُعجز.
كم عدد الكتب السماوية - عالم الاجابات
مرحباً بكم في موقع سواح هوست، نقدم لكم هنا العديد من الإجابات لجميع اسئلتكم في محاولة منا لتقديم محتوى مفيد للقارئ العربي
في هذه المقالة سوف نتناول كم عدد الكتب السماوية ونتمنى ان نكون قد اجبنا عليه بالطريقة الصحيحة التي تحتاجونها. عدد الكُتُب السماويّة
عدد الكُتب السماوية من المباحث التي لا يمكن الجزم فيها؛ نظراً لأنّ عددها غير معلوم، أمّا الكُتب السماويّة المعروفة، فهي التي ذُكِرت في القرآن الكريم، وهي: القرآن الكريم الذي أُنزِل على محمّد صلّى الله عليه وسلّم، والتوراة التي أُنزِلت على موسى عليه السلام، والإنجيل الذي أُنزِل على عيسى عليه السلام، وزبور داود عليه السلام، وصُحف إبراهيم عليه السلام،ويلزم من المسلم الإيمان بالكُتب السماوية إجمالاً، فلا فائدة تتحصّل من إحصائها، ومعرفتها على وجه التفصيل، في حين أنّ ما ورد من الأحاديث بأنّ عدد الكُتب السماويّة يبلغ مئة وأربعة كُتب، فهو حديث باطل موضوع، وفي سَنده كذب. الكُتُب السماويّة المذكورة في الكتاب والسنّة
وردت في القرآن الكريم أسماء خمسة من الكُتب التي أنزلها الله تعالى على رُسُله،وبيانها فيما يأتي:
القرآن الكريم: القرآن لغةً مُشتَقٌّ من لفظ (القرْءِ)، والذي يعني: الجمع والضمّ، إذ سُمِّي قرآناً؛ لِما ضمّه وجمعه من قصص، وأوامر، وآيات؛ حيث ضُمَّت الآيات إلى سُوَر، والسُّور بعضها إلى بعض، أمّا اصطلاحاً، فهو: كلام الله تعالى الذي أنزله على النبيّ محمد صلّى الله عليه وسلّم، وهو مسطور في الصُّحف، ومنقول بالتواتُر، كما أنّ لفظه مُعجز.
الإنجيل: وهو الكتاب الذي أنزله الله تعالى على عيسى عليه السلام، وقد ورد ذِكره في القرآن اثنتي عشرة مرّة، ووصفه الله تعالى في القرآن بأنّه هدى، ونور، وموعظة، قال الله تعالى: (وَقَفَّيْنَا عَلَىٰ آثَارِهِم بِعِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ مُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ مِنَ التَّوْرَاةِ ۖ وَآتَيْنَاهُ الْإِنجِيلَ فِيهِ هُدًى وَنُورٌ وَمُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ مِنَ التَّوْرَاةِ وَهُدًى وَمَوْعِظَةً لِّلْمُتَّقِينَ). التوراة: وهو الكتاب الذي أنزله الله تعالى على موسى عليه السلام، وورد ذِكره في القرآن ثماني عشرة مرّة، ووصفه اللهتعالى بالهدى، والنور، والفُرقان، قال الله عزّ وجلّ: (إِنَّا أَنزَلْنَا التَّوْرَاةَ فِيهَا هُدًى وَنُورٌ). وأنه فيه تفصيل لكل شيء. كم عدد الكتب السماوية - اكيو. الزبور: وهو الكتاب الذي أنزله الله تعالى على داود عليه السلام، وقد ورد ذلك في قوله تعالى: (وَآتَيْنَا دَاوُودَ زَبُورًا) ، و داود عليه السلام من أنبياء بني إسرائيل. صُحف إبراهيم: وهو ما أنزله الله تعالى على إبراهيم عليه السلام، وورد ذِكرها في قوله تعالى: (صُحُفِ إِبْرَاهِيمَ وَمُوسَى).
كم عدد الكتب السماوية - اكيو
والزبور على نبي الله داود. والإنجيل التي نزلت على سيدنا عيسى بن مريم. وأخيراً القرآن الكريم الذي نزل على خاتم النبيين والمُرسلين سيّدنا محمد.
وأنه فيه تفصيل لكل شيء. الزبور: وهو الكتاب الذي أنزله الله -تعالى- على داود -عليه السلام-، وقد ورد ذلك في قوله -تعالى-: (وَآتَيْنَا دَاوُودَ زَبُورًا) ، وداود -عليه السلام- من أنبياء بني إسرائيل. صُحف إبراهيم: وهو ما أنزله الله -تعالى- على إبراهيم -عليه السلام-، وورد ذِكرها في قوله -تعالى-: (صُحُفِ إِبْرَاهِيمَ وَمُوسَى).