من رحل نور الوجود ومالقيته - YouTube
من رحل نور الوجود ومالقيته؟ صار كل الكون في عيني سواد؟..😭😭😔💔. الله يرحم كل غالي فقدناه - Youtube
من رحل نور الوجود ومالقيته صار كل الكون في عيني سواد - YouTube
من رحل نور الوجود ،،،، تصميمي 😊 - Youtube
من رحل نور الوجود مالقيته - YouTube
أجل... صحيح ما قرأته عيونكم... وإن أخطأت عقولكم الظن بي...
فأمامي مباشرة...
رقدت قطة تنازع الرمق الأخير... دهستها سيارة مسرعة دون أن تلتفت إليها... إذا كان الناس اعتادوا على أن يتم دهسهم شخصياً ولا يلتفت أحد إليهم فهل من المفروض أن يلتفتوا لقطة دهسوها؟!
وبناءً على هذا التفسير لا تكون الآية مقتضيةً للدلالة على تأخّر خلق الأرض بعد السماء، نعم هي مقتضية للدلالة على تأخُّر دحو الأرض عن خلق السماء، والدحو بحسب هذا التفسير غير الخلق والإنشاء، وبناءً على هذا التفسير يمكن تصور ما أفادته الروايات من أنَّ
يوم الخامس والعشرين من ذي القعدة هو يوم بسط الأرض تحت الكعبة. فإنَّ معنى ذلك بناءً على هذا التفسير هو أنَّ أول موضع تحدَّد في هذه الأرض هو موضع الكعبة الشريفة ثمَّ بسط الله تعالى الأرض من جوانب هذا الموضع فهو المركز الذي انبسطت الأرض من بين أفنيته وجوانبه وذلك هو معنى دحو الأرض من تحت الكعبة الشريفة. وبناءً على هذا التفسير يندفع إشكال من تنكر للقول بأنَّ دحو الأرض وقع في يوم الخامس والعشرين من ذي القعدة على أساس أنَّ عدد الشهور والأيام يتحقَّق بدوران الأرض حول الشمس ودوران الأرض حول نفسها. معنى تفرش - موقع محتويات. فإنَّه بالتفسير الثاني لدحو الأرض يندفع هذا الإشكال، إذ أنَّ الدحو ليس بمعنى إنشاء الأرض وخلقها بل بمعنى بسطها وهو متأخر عن خلقها وتسويتها كروية. ويؤكد ذلك أنَّ الآيات من سورة النازعات ظاهرة في تحقّق التعاقب بين الليل والنهار قبل دحو الأرض وهو ما يعبِّر عن أنَّ الدحو غير الخلق والإنشاء.
موقع هدى القرآن الإلكتروني
الطبري، محمد بن جرير، تاريخ الأمم و الملوك ، تحقيق: محمد أبو الفضل إبراهيم ، بيروت، دار التراث العربي، ط 2، 1387 هـ/ 1967 م. الطبري، محمد بن جرير، جامع البيان عن تأويل آي القرآن ، القاهرة، د. ن، 1373 هـ/ 1954 م. الطوسي، محمد بن الحسن، النهاية في مجرد الفقه والفتاوي ، بيروت، دار الأندلس، د. ت. موقع هدى القرآن الإلكتروني. الطوسي، محمد بن الحسن، مصباح المتهجد ، بيروت، مؤسسة فقه الشيعة، ط 1، 1411 هـ/ 1991 م. الفراهيدي، الخليل بن أحمد، العين ، قم، مؤسسة دار الهجرة، 1409 هـ. الكليني، محمد بن يعقوب، الكافي ، تحقيق: علي أكبر الغفاري، د. م، دار الكتب الإسلامية، ط 3، 1388 هـ. المجلسي، محمد باقر، بحار الأنوار ، بيروت، مؤسسة الوفاء،1403 هـ/ 1983 م.
معنى تفرش - موقع محتويات
دحو الأرض ، هو يوم 25 من ذي القعدة ، حدث فيه دحو الأرض بمعنی انبساط الأرض وامتدادها من تحت الكعبة على الماء، وقد أشارت الآية 30 من سورة النازعات ﴿وَالْأَرْضَ بَعْدَ ذَٰلِک دَحَاهَا﴾ إلى هذه الواقعة. وتؤكّد الروايات وقوع الكثير من الحوادث والمناسبات العظيمة في ذلك اليوم، كولادة بعض الأنبياء ، وقد أشارت كتب الأدعية إلى استحباب صيام هذا اليوم مع الإشارة إلى بعض الأعمال والصلوات والأدعية المستحبة فيه. محتويات
1 المعنى اللغوي
2 دحو الأرض في القرآن الكريم
3 آراء المفسرين
4 تاريخ دحو الأرض ووقائع ذلك اليوم
5 أعمال يوم دحو الأرض
6 الهوامش
7 المصادر والمراجع
المعنى اللغوي
دَحو الأرض، اصطلاح قرآني وحديثي: يعني بَسْطها، [1] ومدها. [2] ودحاها أي: أزالها عن مقرّها، وهو من قولهم: دحا المطر الحصى عن وجه الأرض، أي: جرفه. والأرض بعد ذلك دحاها تفسير. [3] يقال دحا اللّه الأرض يدحوها دحوا: إذا بسطها. دحو الأرض في القرآن الكريم
جاءت المفردة في القرآن الكريم مصدراً بصيغة المفرد المذكر الغائب من باب فَعَلَ يفعُلُ في الآية الثلاثين من سورة النازعات: ﴿وَالأرض بَعْدَ ذَٰلِكَ دَحَاهَا﴾. [4] وقد عقد المفسرون في ذيل تفسيرهم لهذه الآية بحثا حول كيفية خلق الأرض وبسطها ومدّها.
وقد ناقش الشيخ المجلسي الاشكالات الواردة على خلق الأرض وبسطها [8] مع تعرضه لتطابق الروايات مع هذا المعنى المذكورة. [9]
تاريخ دحو الأرض ووقائع ذلك اليوم
تؤكد الروايات أن دحو الأرض كان في 25 ذي القعدة وأنه يستحب صيامه. [10] وهو الذي حدثت فيه بعض الوقائع الكبيرة لبعض الأنبياء العظام كنزول الرحمة على آدم (عليه السلام) [11] وجاء في مصباح المتهجد: واليوم الخامس والعشرون من ذي القعدة وهو اليوم الذي دحيت فيه الأرض واستوت سفينة نوح على الجودي فمن صام ذلك اليوم كان كفارة سبعين سنة. [12] وهو الذي ولد فيه إبراهيم وعيسى بن مريم (عليهما السلام). [13] علماً أنّ النصارى يرون أن المسيح ولد في الخامس والعشرين من ديسمبر وهو اليوم الذي يراه عبدة الشمس يوما لولادة الشمس ويحتفلون به. [14]
أعمال يوم دحو الأرض
جاء في مفاتيح الجنان للشيخ عباس القمي: اللّيلة الخامسة والعشرون من ذي القعدة: ليلة دحو الأرض، وهي ليلة شريفة تنزل فيها رحمة الله تعالى ، وللقيام بالعبادة فيها أجر جزيل. ثم قال: اليوم الخامس والعشرون: يوم دحو الأرض، وهو أحد الايّام الأربعة التي خصّت بالصّيام بين أيّام السّنة، وروي انّ صيامه يعدل صيام سبعين سنة، وهو كفّارة لذنوب سبعين سنة على رواية أخرى، ومن صام هذا اليوم وقام ليلته فله عبادة مائة سنة، ويستغفر لمن صامه كلّ شيء بين السّماء والأرض، وهو يوم انتشرت فيه رحمة الله تعالى، وللعبادة والاجتماع لذكر الله تعالى فيه أجر جزيل.