يحيى الفخراني
صورة جميلة للفنان الجميل يحيى الفخراني
صورة رائعة للفنان يحيى الفخراني
الفنان يحيى الفخراني
أحدث صورة للفنان المصري يحيى الفخراني
صورة عائلية للفنان يحيى الفخراني مع زوجته
- ولد يحيى الفخراني كاملة
- رواية باسها من تحت الصفر
- رواية باسها من تحت المطر
- رواية باسها من تحت السدره
- رواية باسها من تحت المجهر
- رواية باسها من تحت السطر
ولد يحيى الفخراني كاملة
من طبيب ناجح لفنان مبدع.. مراحل في حياة يحيى الفخراني قبل أن يدخل الفنان الكبير يحيى الفخراني إلى عالم الفن ويبدع في أعمال فنية عديدة، كان يعمل طبيبًا، حيث دخل إلى عالم الطب بعد حصوله على مجموع كبير بالمرحلة الثانوية. ورغم حبه الشديد للفن منذ الصغر إلا أن مجموعه كان بمثابة فرصة كبيرة لدخول كلية الطب، التي يتمناها الكثيرون من أبناء بلدته. ومارس يحيى الفخراني بعد تخرجه مهنة الطب لفترة لم تدم طويلًا، وكان يرغب في التخصص بالأمراض النفسية والعصبية، ورغم ممارسته للفن حينها على خشبة المسرح إلا أنه كان ينظر له هواية فقط. وجمع يحيى بين الفن والطب ولكن سرعان ما ازدادت مشاعره تجاه الفن حيث ارتاح أكثر في هذا المجال رغم كونه هواية إلا أن مشاعره وشغفه جعلاه يتجه للاحتراف بمجال الفن ويتفرغ له بشكل دائم. ونجح الفنان يحيى الفخراني بعد تفرغه لعالم الفن في أن يجد لنفسه مكانًا بين عمالقة الدراما المصرية، وبفضل موهبته الكبيرة أبدع في تقديم العديد كافة الأدوار خاصة المركبة والصعبة. ولد يحيى الفخراني مسلسلات. من على "خشبة المسرح".. يحيى الفخراني يدخل الفن وبعد أن تأكد يحيى الفخراني من مشاعره تجاه الفن، قرر ترك مهنة الطب والتفرغ للتمثيل، فبدأ الدخول لهذا العالم من خلال خشبة المسرح حيث شارك في أول مسرحية له بعنوان "لكلٍ حقيقته".
أفلام يحيى الفخراني نجح الفنان الكبير يحيى الفخراني في تقديم أعمال فنية سينمائية مميّزة، منذ ظهوره على الشاشة استطاع أن يلفت الأنظار له سواء النقاد أو الجمهور الذي أحب طلّته وقدرته على تقديم أعمال ذات معنى. ومن أبرز الأفلام التي قدمها يحيى كانت فيلم "آه يا ليل يا زمن" عام 1977، وفيلم "قاهر الظلام" 1978، وفيلم "رحلة الشفاء والحب" عام 1982، وفيلم "الغيرة القاتلة" و"دعوة خاصة جدا". كما ظهر يحيى الفخراني في فيلم "المتشردان"، ولعب دورًا مميزًا في فيلم "حب في الزنزانة"، "خرج ولم يعد"، "الكيف"، "إعدام ميت"، "عمارة يعقوبيان". وشارك يحيى في فيلم "حكاية لعبة"، "مبروك وبلبل"، "الحقيقة اسمها سالم"، "أرض الأحلام"، "جريمة في الأعماق"، "الحب في الثلاجة"، "الصرخة"، "البركان"، "محاكمة علي بابا" وغيرها من الأعمال المميزة. ترك الطب حبًا في الفن وأبدع في مسلسل "الخواجة عبد القادر" وقصّة زواجه من مسيحية.. معلومات عن الفنان يحيى الفخراني - Mada Post - مدى بوست. مسلسلات يحيى الفخراني واستطاع الفنان الكبير يحيى الفخراني أن يترك بصمته في عالم التليفزيون، فمنذ أن ظهر على الشاشة وهو يقدم أعمالًا مميزة، حيث أبدع في عدد كبير من الأعمال الدرامية. ومن أبرز المسلسلات التي شارك فيها يحيى كان مسلسل "صيام صيام"، "وأدرك شهريار الصباح"، ولعب دورًا مميزًا في الملحمة الدرامية "ليالي الحلمية" يجميع أجزاءه.
وعد وشها احمر: اعاااااا يابن المجنونه لاااااا. جاسم عيط راحت عليه وباسته. زين بغيظ:وعدددد متبوسيش حدددد غيررري. وعد بذهول:دا ابنك. زين بغيظ: انا بلغتكككك تمممممم. وعد ضحكت وجاسم نام في حضنها وهو جاب نورين وناموا كلهم سوا. انضم لجروب التليجرام ( هينزل فيه الرواية كاملة) اضغط هنا تابعى صفحتنا على الفيسبوك عشان تبقى اول واحدة تقرأ البارت اول ما ينزل
رواية باسها من تحت الصفر
مـــــدخل........!! لا يا زمن وش باقي أكثر ما خذيت؟ لا يا زمن ما يوم في عمري وفيت تركتني ما بين جرحك و الألم خلّيتني اصفق على كفوف الندم يا زمن يكفي.. و يكفي ما خذيت
********
تورنتو.. كندا.. الساعه... 7:30ص
تقلبت.. بتعب.. خيوط الشمس.. اللي تسللت.. من الشباك المفتوح... صوت عصفور.. واقف بالشباك... مع هالصباح.. جمال.. بصوته... في ريحه ثانيه.. ايه.. قهوه... في شيء غيرها.. اييه.. دخان سيجارته.. انقلبت.. بطفش... وفي ريحة.. ريحة... فتحت عيونها.. وجلست... ريحة عطره... شافته..!!!! جالس. ورا المكتب.. ورجوله.. ممددها.. فوق المكتب... ومسند ظهره لورا.. وايديه.. ع الكرسي.. ويد تحت.. فكككه... ويد.. فيها سيجارته.. وعيوونه.. عيووونه... مركزه بعيونها..!!! بلعت ريقها.. شكله هنا.. من زمان.. ماحسيت... ياويلي.. عسى ماسويت شيء.. او قلت شيء..! الوليد.. مركز فيها.. اول ماصحت... وقلبه يدق.. مع نظرات عيونها.. البندقيه.!!.. ابتسم بسخريه.. رواية حين تقع في الحب الفصل الاربعون والاخير 40 بقلم ندى على. :بددددري... كان نمتي زياده.. ؟؟؟
ميس.. تدري.. يسخر منها.. :لاا.. خلاص... كذا كفايه...! الوليد.. عارف.. انها فهمته.. وتسوي عمرها.. عادي. رفع حاجب... :ياشششششيخخه... ورجع السيجاره.. لفمه.. وشفطها.. ورفع راسه.. لفوق.. وطلع الدخان..!!
رواية باسها من تحت المطر
وهو احنا ينتكلم ياناكل امل: ايوا يعني هنعمل ايه غير كدا مااحنا فاضيين مش ورانا حاجة يوسف حط ايده علي ختفها وبص في عيونها: عايزين نشوف حياتنا ياملاكي امل: مش فاهمة يوسف اتنهد وابتسم: يلا عشان ناكل نزلو تحت والخدم جهزو ليهم الاكل السفرة كان عليها كل الاكلات اللي امل بتحبها قعدو كلو ويوسف اكلها بايده خلصو اكل وطلعو اوضتهم امل: انا ازاي نسيت حاجة زي دي كل هدومي في البيت القديم وانا مش معايا هدوم يوسف ابتسم: كل حاجة هتحتاجيها في الدولاب دا خدي هدوم وغيري في الحمام وانا هغير هنا امل: اوك.... راحت عند الدولاب كان فيه هدوم كتير احتارت تلبس ايه يوسف من وراها: محتارة؟!
رواية باسها من تحت السدره
(مع السلامه يانور انتي وغسان)
رواية باسها من تحت المجهر
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر ، يرجى إزالته أو تحميل صورة أخرى.
رواية باسها من تحت السطر
؟ نضحك كثيراً فلنري من سيبكي أخراً. غنوه المحمودي:
" أذكر جيداً ذلك الشارع الذي مشيناه، وخلف خطواتنا كان ينبت الياسمينُ الذي أُحب. رواية باسها من تحت السطر. أذكر أيضاً أنني كنت قريبةً منك ، قريبة جداً ولم أستطع إمساك يدك خشية أن يرانا أحدٌ ما او ان تنهرني بشده، و لكن الشارع يُذكرني بتلك اللحظةِ كُل مرة أمرُ منه ، يُذكرني أننا أجمل ثُنائي مر من هذا الشارع! أذكر جيداً أن الشارع كان طويلاً وجميلاً ولا يزال كذلك، ولكنك لم تعد جميل....
الحياه لا ترحم احد تضع الجميع بداخل اختبارات فهل نستطيع إن نكن على مقاسها ام أخطائ أحدهم الأن! ؟
عماد الألفي:
احببتك ويشهد رب السماء على ذلك ولكني كنت رجل مغلف بندوب الكبرياء أرى من الحب مشاعر قابله للإستهواء ،تركتك بمنتصف الطريق اعلم ولكني احبتتك ،رايتك في جميع أعين المارين لم يؤنس قلبي الاطمئنان سوا بقربك ،أعلم أنه لم يعد لي في قلبك مثقال ذره من الحب ولكني أأمل في أن يشفع لي ذلك النابض في صباح يوما ما..! "تحت مسمى الحب" "قضيه إمرأه" "للكاتبه حبيبه محمد" "قريباً"
ميس.. تعبانه.. ولازم.. ماتشم هالمرض... ماتنكر.. انها مبسوووطه... اول مافتحت.. شافته.. بس هالدخان يكتمها.. قامت تكككحح.. وتككححح... وتضرب صدرها...! الوليد.. انبسسط.. لف ونزل رجوله.. ووقف بسرعه.. وبخفه... مشى لها.. وجلس بجنبها... لدرجة كتفه.. ضرب كتفها.. ارتبكت.. من قربه.. ملاصق فيها.. ميل راسه لها.. وقرب وجهه.. من وجهها.. وهو يطالع فيها..! ميس.. انحرجت.. وتوترت.. وارتبكت.. توها صاحيه.. من النوم.. وهو مركز فيها.. رجعت راسها ورا.. وهو يقرب منها... حتى صارت شفايفه.. ع شفايقها...!! فتحت عيونها بصدمه... حتى ماتقدر ترمش.. اما هو. يقاوم.. لذة شفاتها.. ويركز بعيونها.. حست بشفايفها.. احترقت.. من شفاته.. رواية باسها من تحت المطر. وحرارة انفاسة.. بالذات.. توه كان شافط.. من سيجارته... تنفس.. ونفث الدخان.. وهو باقي شفايفه.. ع شفايفها... دخل.. فمها... وخشمها.. واحرقها.. مع لهيب انفاسه... بسرعه.. وخرت عنه... وهي تكككح.... وتكككح... حست بخنقه... وقفت بسرعه.. وركضت للحمام.. ورجعت.. اصلا مافي شيء.. عشان يطلع.. حاولت ترجع.. بس مايطلع شيء.. بس صوت.. بدون شيء...! وصوت ضحكاته.. تهز اذانها... وتخلي قلبها يطير.. من مكانه... غسلت.. وطالعت بشكلها بالمرايه... تنهدت... وحطت اصابعها.. ع شفايفها.. وقلبها يدق... مو مهم عندها... قصده من هالحركه.. اهم شيء.. انه باسها... واشعل كل حواسها.. قلبها يدق... وتنفسها سريع...