يريدون أن يطفئوا نور الله بأفواههم (أبو هاجر العراقي) - YouTube
- محمد العريفي يريدون ليطفئوا نور الله بأفواههم - YouTube
- اول هجره في الاسلام كانت - سحر الحروف
محمد العريفي يريدون ليطفئوا نور الله بأفواههم - Youtube
عن السيدة عائشة رضي الله عنها قالت: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: «لا يذهب الليل والنهار حتى تعبد اللات والعزى» فقلت يا رسول الله، إني كنت لأظن حين أنزل الله عز وجل: {هُوَ الَّذِي أَرْسَلَ رَسُولَهُ بِالْهُدَى وَدِينِ الْحَقِّ لِيُظْهِرَهُ عَلَى الدِّينِ كُلِّهِ وَلَوْ كَرِهَ الْمُشْرِكُونَ}، أن ذلك تام، قال صل الله عليه وسلم: «إنه سيكون من ذلك ما شاء الله عز وجل ثم يبعث الله ريحًا طيبة فيتوفى كل من كان في قلبه مثقال حبة خردل من إيمان فيبقى من لا خير فيه فيرجعون إلى دين آبائهم»
ما يستفاد من الآيات:
– دين الإسلام باقي ما بقيت الدنيا رغم أنف الكارهين. – أراد الله العزة لدينه والزل والخزي في الابتعاد عنه. – الرسالة المحمدية جاءت بالحق ومن الحق سبحانه وتعالى. يريدون أن يطفئوا نور ه. – الهدي هو ما جاء من الإخبار الصادق والإيمان الصحيح والعلم النافع. – أظهر الله الدين الإسلامي على جميع الأديان الأخرى لأنه الدين الكامل والمتمم لجميع الرسالات.
بالطبع المقام لا يستوعب استعراض الصور المأساوية التي جرت على الإمام الحسين (عليه السلام) ولهذا اقتصرنا في هذا المقال على الالتفات لحقيقة بعض النقاط المهمة ومنها:
1- أنّ إرادة الرب عزّ وجلّ بأنّ يتم نور الإمام الحسين (عليه السلام)مهما بلغت محاربة الأعداء له من ضراوة وسعيهم الحثيث على إطفاء ذلك النور. 2- أنّ ما يرتبط بالإمام الحسين(عليه السلام)باقي أيضاً ومن ذلك زيارته وشعائره ومحبّيه. 3- بيان عظم الحرب وشراستها وفجيعة الجرائم التي صُبّت على الإمام الحسين (عليه السلام) وما يتعلّق به. 4- تعرية من حاربوا الإمام الحسين (عليه السلام) وكشفهم للتأريخ ليطّلع العالم على مصيرهم ومدى دنائتهم. يريدون أن يطفئوا نور الله بأفواههم. 5- الاتعاظ من أحداث التأريخ والحرص على أن لا تنزلق أقدامنا في مهاوي الضياع فنقف في عداد من يحارب هذا النور الإلهي والعياذ بالله. 6- معرفة عُظم وقداسة ما وصل إلينا حول الإمام الحسين (عليه السلام) وكيف أنّ من سبقونا من الموالين قدّموا الغالي والنفيس في الذبّ عن كل ما يتعلّق بالإمام الحسين (عليه السلام). الامتحان الإلهي
قبل أنّ نبيّن بعض الحقائق حول الحرب مع الإمام الحسين (عليه السلام) أو ما يتعلّق به لا بأس أن نُشير إلى مطلب في غاية الأهميّة وهو أنّ البشريّة على مرّ التأريخ تُمتحن بالإمام الحسين(عليه السلام) ففاز طائفة منهم بالنصرة والثبات على خط الإمام الحسين (عليه السلام) وهوت طائفة أخرى وخسروا الدنيا والآخرة، ويشهد لذلك دعاء الإمام الحسين (عليه السلام) نفسه في القنوت حيث كان يقول:وأعذ أولياءك من الافتتان بي( [6]).
نشيد عن الاسراء والمعراج مكتوب هُنا عبر موقع مُحتويات، حيث تُعتبر رحلة الإسراء والمعراج من أروع الرحلات التي قصّها علينا القرآن الكريم في سورة الإسراء، حيث كانت من أغرب الرحلات التي خصّها الله سبحانه وتعالى لرسول هذه الأمة سيدنا محمد -صلّى الله عليه وسلّم-، ولهذه الحادثة وقع كبير في نفوس المُسلمين ولهذا تجدهم يستذكرونها في ذكرى الإسراء والمعراج، ويُعدّون الأناشيد التي تصف جمال هذه الحادثة.
اول هجره في الاسلام كانت - سحر الحروف
يسأل البعض عن أول هجرة في الإسلام كانت إلى وهذا ما سنتعرف عليه ، أن الإسلام ظهر ضائعًا على يد النبي محمد الذي كان ينزل إليه جبريل ويعلمه كل المعلومات التي أرادها لنشرها. دين الله ، وكان في البداية في حالة ضعف بسبب عدم اتباع كثير من أهل الدين الإسلامي ، وكان يتضرر بشدة من أئمة قريش الذين لم يعجبهم رسول الله. اول هجره في الاسلام كانت الي. يدعو إلى دين جديد. كانت الهجرة الأولى في الإسلام
كانت الهجرة الأولى في الإسلام إلى الحبشة ، وقرر الرسول صلى الله عليه وسلم أن يأمر أتباعه بالهجرة إلى الحبشة ، وأخبرهم أن هناك ملكًا هو النجس ، لا يظلم أحد معه.. بل إن المسلمين الذين لم يتجاوز عددهم خمسة عشر فرداً هاجروا إلى الحبشة هرباً من ظلم زعماء قريش الكفار..
أول هجرة في الإسلام كانت إلى ، هو عنوان هذا المقال، ومن المعلوم أنَّ عذاب كفار قريش قد اشتدَّ على المسلمين بعد أن جهر رسول الله -صلى الله عليه وسلم- بالدعوة الإسلامية، ولهذا السبب أذن رسول الله للمسلين بالهجرة لتفادي هذا العذاب، فإلى أين هاجرَ المسلمون، وما تفاصيل هذه الهجرةِ، كلُّ ذلك سيجد القارئ الإجابة عليه في هذا المقال. أول هجرة في الإسلام كانت إلى
إنَّ أوَّل هجرةٍ في الإسلامِ كانت إلى أرضِ الحبشة ؛ حيث أراد رسول الله -صلى الله عليه وسلم- إعطاء المسلمين المضطهدين والضعفاء فترةً من الوقتِ لاسترداد أنفسهم فيها، وليستريحون من من ضنكِ العيشِ، وذلك بعدما اشتدَّ عذاب قريشٍ عليهم وظلمهم لهم، وأصبحت حياتهم في مكةَ المكرمةَ جهادًا للنفس وصبرًا على الأذى.