08-10-11, 09:08 PM
المشاركة رقم: 1 المعلومات الكاتب: اللقب: عضو مجلس الإدارة الرتبة: البيانات التسجيل: Jun 2007 العضوية: 539 الاقامة: بـريـدة - الحي الاخضر الجنس: ذكر المواضيع: 2042 الردود: 12058 جميع المشاركات: 14, 100 [ +] بمعدل: 2. 60 يوميا تلقى » 45 اعجاب ارسل » 172 اعجاب اخر زياره: [ +] معدل التقييم: نقاط التقييم: 598 الإتصالات الحالة: وسائل الإتصال: المنتدى:
مجلس القصائد المرئية والمسموعة أملا الوجار وخلوا الباب مفتوح= خوف المسير يستحي ماينادي توقيع: مـشـعل صـالح بـن مــطيـع
امل الوجار وخلو الباب مفتوح جدة
12-12-2016, 07:21 PM
المشاركه # 1
عضو هوامير المميز
تاريخ التسجيل: Oct 2011
المشاركات: 3, 023
12-12-2016, 10:02 PM
المشاركه # 2
تاريخ التسجيل: Jul 2006
المشاركات: 2, 340
الله يغفر له وجميع موتي المسلمين
13-12-2016, 02:11 PM
المشاركه # 3
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالرازق
اللهم أمين
جزاك الله خير
المشاركه # 4
13-12-2016, 02:18 PM
المشاركه # 5
13-12-2016, 02:20 PM
المشاركه # 6
المشاركات: 3, 023
أملُ الوجار وخلوا الباب مفتوح.. خوف المسير يستحي ماينادي الشاعر محمد بن شلاح المطيري - YouTube
كَلَّا إِنَّهَا لَظَى{15}
تستمر الآية الكريمة رادعةً هذه المرة ( كَلَّا), ردعا لتمني الكافر, ودلالة على ان لا ناصر له من ذلك العذاب, ولا ينفع في رده حتى الافتداء, ( إِنَّهَا لَظَى), ان النار لهب خالص, او انها جهنم تتلظى أي تتلهب على الكافرين. إسلام ويب - تفسير القرطبي - سورة المعارج - قوله تعالى يبصرونهم يود المجرم لو يفتدي من عذاب يومئذ ببنيه - الجزء رقم16. نَزَّاعَةً لِّلشَّوَى{16}
تضيف الآية الكريمة ( نَزَّاعَةً لِّلشَّوَى), الشوى الاطراف, او هي جمع شواة وهي جلدة الرأس, فيكون المعنى بجمع معاني الشوى, ان جهنم من شدة حرها تنزع جلدة الرأس وسائر اطراف البدن. تَدْعُو مَنْ أَدْبَرَ وَتَوَلَّى{17}
تستمر الآية الكريمة ( تَدْعُو), تنادي بقولها "إليّ … إليّ", او تجره اليها, ( مَنْ أَدْبَرَ), عن الرسول الكريم محمد "ص واله" وما جاء به من الحق, ( وَتَوَلَّى), وانصرف عاصياً. وَجَمَعَ فَأَوْعَى{18}
تستمر الآية الكريمة ( وَجَمَعَ), المال, ( فَأَوْعَى), ملأ به الاوعية, ولم ينفق منه في سبيل الله تعالى, او لم يؤد حقوقه, كالزكاة والخمس. حيدر الحدراوي
تنويه: جميع المقالات المنشورة تمثل رأي كتابها فقط
إسلام ويب - تفسير القرطبي - سورة المعارج - قوله تعالى يبصرونهم يود المجرم لو يفتدي من عذاب يومئذ ببنيه - الجزء رقم16
إن الصورة التلفزيونية في ثقافتنا المعاصرة لهي اليوم أكبر عامل في صناعة الذهن البشري، ولا شك أنها قد أورثت حالة من الخوف ونقص الأمان وضياع التطلعات إلى درجة صار الإنسان كفرد والإنسان كأمة يبحث عن ملجأ ومأوى نفسي يحيل خواطره إليه. ولما استعصى على الإنسان القبول بهذه المتغيرات الضخمة، واستعصى عليه الحصول على أمل في قادة سياسيين أو فكريين يعطونه شيئاً من الأمل، بل إن القادة هم مصادر التخويف، أقول لما استحال القبول وحل الخوف محله، لجأ الإنسان إلى حل جنوني يتناسب مع جنونية المخاوف، وهذا الحل هو العودة إلى الأصوليات المرجعية. والأصوليات المرجعية تمثل رصيداً ثقافياً للبشرية وكل أمة لها مرجعياتها الرمزية مما تشكل في الماضي عبر تصورات تاريخية وظرفية كانت هي مكونات الوجود الأصلي، وهذا ما نراه في أمريكا مثلاً من عودة للمحافظين من تقليديين وجدد، ومن عودة للمسيحية الأصولية ومن عودة للمعاني العرقية والتمييز الفئوي، وفي ثقافتنا العربية نجد العودة للطائفة والمذهب والمنطقة والفئة، في تحول صارخ عن المقولات الكبرى في السابق من مثل سياسية وفكرية عروبية أو يسارية كونية. كل هذا يجري عندنا وعالمياً في تصاحب مع نمو التعليم وتطوره ونمو التجارب وشيوعها ونمو النظريات وتعميمها مما يسمى بالمثاقفة الكونية، ولكن المثاقفة هذه كلها لم تجد نفعاً أمام الغول الثقافي الجديد وهو الخوف الوحشي من المآل التشاؤمي للمصير الكوني، وهو كله تهديد ثقافي مباشر ويومي تحتاج معه النفس البشرية إلى مهرب من مخاوفها هذه.
وأكمل قائلاً: ليقوم أحد ما ببلاغ عن الفساد المالي أو الإداري يجب عليه توفر أدلة كافية، وأنا لا أحمل دليلاً، ولو قمت بشكوى داخلية، وتم فتح تحقيق داخلي فهذا سيجعلني على رأس قائمة الموظفين المنقولين للعمل بأماكن نائية، أو غيره من «التطفيش» لأن شكواي ضد من يقومون بكل ما يخصني كموظف، فتجد أغلب زملائي يتحاشون هذه الشكاوى، حتى ولو وقع عليهم الضرر، حباً في الاستقرار الوظيفي وبقائه قريباً من بيته وأسرته.