الإختزال: هو كل تفاعل كيميائي يتم فيه كسب الكترون أو أكثر، وبحيث تصبح المادة المتفاعلة المتأينة ذات شحنة سالبة. و حيث أنه لا يمكن أن توجد الإلكترونات بصورة منفردة ، فإن ما تفقده مادة من الالكترونات فى تفاعل ما لابد ان يكتسب من قبل مادة أخرى فى التفاعل نفسه، وهذا يعني وجود "تلازم" بين عمليتي الأكسدة و الإختزال، فلا يمكن أبداً أن تحدث أحداهما إلا بحدوث الأخرى. وإن أي عنصر في الطبيعة له "عدد ذري" و هو عدد الالكترونات حول النواة كما له "عدد كتلي" و هو (عدد البروتونات + النيوترونات في النواة) ،حيث أن عملية "الأكسدة و الاختزال" تؤثر على العدد الذري للمادة المتفاعلة و ليس العدد الكتلي. ونستخلص الفرق بين التأكسد والاختزال على أن:
التأكسد: هو عملية فقد المادة للإلكترونات خلال التفاعل الكيميائي. الإختزال: هو عملية اكتساب المادة للإلكترونات خلال التفاعل الكيميائي. تفاعلات الأكسدة والاختزال – e3arabi – إي عربي. وكان لا بد من الإشارة عند تعرفينا لعمليات التأكسد والإختزال الى تعريفات:
· "العامل المؤكسد": وهو المادة التي حدث لها "اختزال" أي اكتسبت إلكترونات وحدث نقصان في عدد التأكسد. · "العامل المختزل": وهو المادة التي حدث لها "تأكسد" أي فقدت إلكترونات وحدث زيادة في عدد التأكسد.
- تفاعلات الأكسدة والاختزال – e3arabi – إي عربي
- حديث شريف عن الرفق
- حديث عن الرفق بالحيوانات
- حديث شريف عن الرفق بالحيوان
- حديث عن الرفق بالانسان
تفاعلات الأكسدة والاختزال – E3Arabi – إي عربي
و تفاعل الأكسدة والأختزال المناسبة للتطبيقات العملية في التحليل الكمي الحجمي(المعايرات) يجب إن تتوافر فيها بعض الشروط منها
عدم حدوث تفاعلات جانبية في هذا التفاعل
أن يكون التفاعل سريعاً وغير عكسي ويكتمل عند نقطة التكافؤ النهائية
استخدام دليل مناسب أو، أي طريقة أخرى لتحديد نقطة التكافؤ بسهولة
2)التحلل بالحرارة:
وهي التفاعلات التي تتحلل فيها مادة بـ "التسخين" إلى مادتين أو أكثر أبسط تركيباً، ويصاحب هذه العمليّة إنتقال الإلكترونات بين الذرات المكوّنة للمركب المتحلل مثل:
(تحلل الأكاسيد / تحلل أملاح الكلورات / تحلل املاح النترات). 3)الإحلال البسيط:
وهي التفاعلات التي يحل فيها عنصر محل عنصر آخر في مركب لإنتاج مركب جديد ويسمى هذا التفاعل "الاحلال البسيط أو المنفرد" لتمييزه عن تفاعلات الإحلال المزدوج، والتي يتم فيه تبادل أيونات فقط دون حدوث عملية تأكسد واختزال، مثل:(تفاعل بعض الفلزات النشيطة مع الحوامض لانتاج غاز الهيدورجين). 4)الإحتراق:
وهي التي يتفاعل فيها الأكسجين بسرعة مع المركبات القابلة للتأكسد لإنتاج مواد جديدة أبسط وتكون مصحوبة بلهب بسبب الإنتاج السريع للطاقة، وهذه التفاعلات هي التي تحدث حرق (مشتقات البترول) للحصول على الطاقة، مثل: (إحتراق البنتان بوجود كمية كافية من الإكسجين لإنتاج الطاقة).
2- الرفق مع الخادم: فعن أنس بن مالك رضي الله عنه قال: ( خدمت رسول الله صلى الله عليه وسلم عشر سنين والله ما قال لي أف قط ولا قال لي لشيء لم فعلت كذا وهلا فعلت كذ ا). روه مسلم. 3- الرفق مع الأطفال: فعن عائشة رَضِيَ اللهُ عَنْهُا قالت: ( كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يؤتى بالصبيان فيبرك عليهم ويحنكهم ويدعو لهم). أخرجه البخاري. وعن أنس رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قال: ( كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يزور الأنصار ويسلم على صبيانهم ويمسح على رؤوسهم). رواه النسائي. حديث الرسول عن الرفق - مجتمع أراجيك. وكان دائماً يقبل الحسن والحسين ويلاعبهما. وحمل أمامة بنت زينب في الصلاة رفقاً بها. 4- الرفق مع السائل: قال أنس: ( كنت أمشي مع رسول الله صلى الله عليه وسلم وعليه برد نجراني غليظ الحاشية فأدركه أعرابي فجبذه بردائه جذبة شديدة فنظرت إلى صفحة عاتق النبي صلى الله عليه وسلم وقد أثرت بها حاشية الرداء من شدة جذبته ثم قال يا محمد مر لي من مال الله الذي عندك فالتفت إليه فضحك ثم أمر له بعطاء). 5- الرفق في تعليم الجاهل: عن معاوية بن الحكم السلمي رضي الله عنه يقول: ( بينما أنا أصلي مع رسول الله صلى الله عليه وسلم، إذ عطس رجل من القوم، فقلت: يرحمك الله.
حديث شريف عن الرفق
رواه البخاري. عن أبي هريرة رضي الله عنه أنه قال: بينما نحن جلوس عند النبي صلى الله عليه وسلم إذ جاءه رجل فقال يا رسول الله هلكت، قال ما لك قال وقعت على امرأتي وأنا صائم فقال صلى الله عليه وسلم هل تجد رقبة تعتقها قال: لا قال فهل تستطيع أن تصوم شهرين متتابعين؟ قال: لا فقال فهل تجد إطعام ستين مسكيناً قال لا فمكث النبي صلى الله عليه وسلم قال فبينما نحن على ذلك أُتي النبي صلى الله عليه بعرق فيه تمر والعرق المكتل فقال: أين السائل فقال: أنا فقال: خذه فتصدق به). متفق عليه. آيات قرآنية عن الرفق
قال جلَّ وعلا في وصف نبيه ﷺ: فَبِمَا رَحْمَةٍ مِنَ اللَّهِ لِنْتَ لَهُمْ وَلَوْ كُنْتَ فَظًّا غَلِيظَ الْقَلْبِ لَانْفَضُّوا مِنْ حَوْلِكَ [آل عمران:159]،
قال تعالى: فَقُولَا لَهُ قَوْلًا لَيِّنًا لَعَلَّهُ يَتَذَكَّرُ أَوْ يَخْشَى [طه:44]. قال تعالى: وَلَا تُجَادِلُوا أَهْلَ الْكِتَابِ إِلَّا بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِلَّا الَّذِينَ ظَلَمُوا مِنْهُمْ [العنكبوت:46]. حديث عن الرفق بالحيوان دخلت امرأة النار. مقالات أخرى قد تهمك:-
احاديث عن الحجاب
احاديث عن الراعي والراعيه
حديث عن الرفق بالحيوانات
[6]
ثلاثٌ مَن كُنَّ فيه ، نَشَرَ اللهُ عليه كَنَفَه ، وأَدخله الجنةَ: الرِّفْقُ بالضعيفِ ، والشفقةُ على الوالدينِ ، والإحسانُ إلى المملوكِ. [7]
إذا أراد اللهُ بأهلِ بيتٍ خيرًا أدخل عليهم الرِّفقَ في المعاش. حديث عن الرفق بالانسان. [8]
مَن حُرِمَ الرِّفْقَ، حُرِمَ الخَيْرَ، أوْ مَن يُحْرَمِ الرِّفْقَ، يُحْرَمِ الخَيْرَ. [9]
يشمل الرفق أيضًا على التلطف في معاملة الخدم، وعدم تعنيفهم أو توبيخهم، وقد كان الرسول صلى الله عليه وسلم لغيره قدوة حسنة في ذلك، حيث كان يحسن للخدم، ولا يلومهم إن صدرت عنهم الزلات والأخطاء، ويعتني بحاجاتهم ومآربهم، ولم يكن يقول لهم أف، قال صلى الله عليه وسلم: (للمملوكِ طعامُهُ وكِسْوَتُهُ. ولا يُكَلَّفُ من العملِ إلا ما يطيقُ). [10]
جاء عن النبي عليه الصلاة والسلام عدة أحاديث تدعو إلى الرفق في التعامل مع الحيوان والإحسان إليه، ومن تلك الأحاديث الصحيحة قوله عليه الصلاة والسلام: إنَّ اللَّهَ كَتَبَ الْإِحْسَانَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ، فَإِذَا قَتَلْتُمْ فَأَحْسِنُوا الْقِتْلَةَ، وَإِذَا ذَبَحْتُمْ فَأَحْسِنُوا الذِّبْحَةَ، وَلْيُحِدَّ أَحَدُكُمْ شَفْرَتَهُ، وَلْيُرِحْ ذَبِيحَتَهُ. [11]
آثار الرفق
هناك العديد من الآثار التي تعود على الفرد بسبب الرفق، ومنها ما يأتي:
وضع الأمور في نصابها.
حديث شريف عن الرفق بالحيوان
أما استعمال العنف والشدة والغلظة تفسد الأمور وتصعبها على أصحابها وتجعل النتائج عكسية ويحرم الخير من ترك الرفق وترفع البركة في عمله ويصعب عليه الأمر. قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ( من يحرم الرفق يحرم الخير كله). رواه مسلم. وقال صلى الله عليه وسلم: ( إن الله رفيق يحب الرفق ويعطي على الرفق ما لا يعطي على العنف وما لا يعطي على ما سواه). كما أن الرفق له أثر حسن في التأليف بين القلوب والإصلاح بين المتخاصمين وهداية الكفار وسوقهم إلى حظيرة الإسلام. لقد كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يعيش الرفق ويتمثل به في سائر أحواله وشؤون حياته كما قالت عائشة رضي الله عنها: ( ما خير رسول الله صلى الله عليه وسلم بين أمرين قط إلا أخذ أيسرهما ما لم يكن إثماً فإن كان إثماً كان أبعد الناس منه). حديث شريف عن الرفق. وقد ثبت ذلك عنه في مجالات كثيرة منها: 1- الرفق مع الأهل: قالت عائشة رضي الله عنها: ما ضرب رسول الله صلى الله عليه وسلم شيئاً قط بيده ولا امرأة ولا خادماً إلا أن يجاهد في سبيل الله وما نيل شيء منه قط فينتقم من صاحبه إلا أن ينتهك شيء من محارم الله تعالى فينتقم لله تعالى). وكانت زوجه عائشة إذا هويت شيئاً أتبعها إياه ما لم يكن إثماً وقد أذن لها صلى الله عليه وسلم بالنظر إلى أهل الحبشة وهم يلعبون وأذن لها بالفرح واللعب يوم العيد.
حديث عن الرفق بالانسان
فرماني القوم بأبصارهم فقلت: واثكل أميّاه، ما شأنكم تنظرون إلي فجعلوا يضربون بأيديهم على أفخاذهم، فلما رأيتهم يصمتونني، لكني سكت، فلما صلى النبي صلى الله عليه وسلم، فبأبي هو وأمي، ما رأيت معلماً قبله ولا بعده أحسن تعليماً منه، فو الله ما كهرني ولا ضربني، ولا شتمني، قال: إن هذه الصلاة لا يصلح فيها شيء من كلام الناس، إنما هو التسبيح والتكبير، وقراءة القرآن). 6- الرفق في الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر: عن أَبي هريرة رضي الله عنه قَالَ: ( بال أعرابي في المسجد فقام الناس إليه ليقعوا فيه فقال النبي صلى الله عليه وسلم: دعوه وأريقوا على بوله سجلاً من ماء أو ذنوباً من ماء إنما بعثتم ميسرين ولم تبعثوا معسرين). رواه البخاري. أحاديث عن الرفق - موقع معلومات. 7- الرفق مع العاصي التائب: عن أبي هريرة رضي الله عنه أنه قال: بينما نحن جلوس عند النبي صلى الله عليه وسلم إذ جاءه رجل فقال يا رسول الله هلكت، قال ما لك قال وقعت على امرأتي وأنا صائم فقال صلى الله عليه وسلم هل تجد رقبة تعتقها قال: لا قال فهل تستطيع أن تصوم شهرين متتابعين؟ قال: لا فقال فهل تجد إطعام ستين مسكيناً قال لا فمكث النبي صلى الله عليه وسلم قال فبينما نحن على ذلك أُتي النبي صلى الله عليه بعرق فيه تمر والعرق المكتل فقال: أين السائل فقال: أنا فقال: خذه فتصدق به).
رواه النسائي. قال أنس: (كنت أمشي مع رسول الله صلى الله عليه وسلم وعليه برد نجراني غليظ الحاشية فأدركه أعرابي فجبذه بردائه جذبة شديدة فنظرت إلى صفحة عاتق النبي صلى الله عليه وسلم وقد أثرت بها حاشية الرداء من شدة جذبته ثم قال يا محمد مر لي من مال الله الذي عندك فالتفت إليه فضحك ثم أمر له بعطاء). متفق عليه. عن معاوية بن الحكم السلمي رضي الله عنه يقول: (بينما أنا أصلي مع رسول الله صلى الله عليه وسلم، إذ عطس رجل من القوم، فقلت: يرحمك الله. أحاديث الرفق بالحيوان. فرماني القوم بأبصارهم فقلت: واثكل أميّاه، ما شأنكم تنظرون إلي فجعلوا يضربون بأيديهم على أفخاذهم، فلما رأيتهم يصمتونني، لكني سكت، فلما صلى النبي صلى الله عليه وسلم، فبأبي هو وأمي، ما رأيت معلماً قبله ولا بعده أحسن تعليماً منه، فو الله ما كهرني ولا ضربني، ولا شتمني، قال: إن هذه الصلاة لا يصلح فيها شيء من كلام الناس، إنما هو التسبيح والتكبير، وقراءة القرآن). رواه النسائي. عن أَبي هريرة رضي الله عنه قَالَ: (بال أعرابي في المسجد فقام الناس إليه ليقعوا فيه فقال النبي صلى الله عليه وسلم: دعوه وأريقوا على بوله سجلاً من ماء أو ذنوباً من ماء إنما بعثتم ميسرين ولم تبعثوا معسرين).