درس في السعوديه ومصر والرياض ومن ثم درس في بريطانيا وفي الولايات المتحده الامريكيه. وقد احتك ببعض الشعراء في المملكه منهم خالد الفيصل ومحمد العبدالله الفيصل وخالد بن يزيد ومحمد بن أحمد السديري وغيرهم الكثير. وعرف سراج عمر من الملحنيين ومحمد شفيق وعبدالرب ادريس وعرف من المطربين محمد عبده وطلال مداح وعبادي الجوهر وخالد عبدالرحمن وعبدالمجيد عبدالله وعبدالله رويشد وكاظم الساهر وراشد الماجد وغيرهم. ومن أعماله الوطنية: هام السحب - محمد عبده. عز الوطن - طلال مداح. صرخة - طلال مداح ومن اجمل ما كتب الامير بدر بن عبدالمحسن للفنانين: • زمان الصمت - طلال مداح. • صعب السؤال - طلال مداح. • ليلة تمرّين - طلال مداح. • الموعد الثاني - طلال مداح. • زل الطرب - طلال مداح. • الله يعلم - طلال مداح. • يا طفلة تحت المطر - طلال مداح. • قصت ظفايرها - طلال مداح. • سيدي قم - طلال مداح. • عز الكلام - طلال مداح. • لابكا ينفع - طلال مداح. • يا ويلاه - طلال مداح. • تذكرتك وابي النسيان - طلال مداح. • الاختيار - طلال مداح. • سوالف ليل - طلال مداح. • نجمة ونهر - طلال مداح. • المزهرية - عبادي الجوهر. • المرايا- عبادي الجوهر.
محمد عبده انا حبيبي بسمته تخجل الضي
محمد عبده - انا حبيبي - YouTube
محمد عبده - أنا حبيبي.. Mohammed Abdu - YouTube
قل من يكلؤكم بالليل والنهار من الرحمن بل هم عن ذكر ربهم معرضون أم لهم آلهة تمنعهم من دوننا لا يستطيعون نصر أنفسهم ولا هم منا يصحبون بل متعنا هؤلاء وآباءهم حتى طال عليهم العمر
بعد أن سلي الرسول - صلى الله عليه وسلم - على استهزائهم بالوعيد أمر أن يذكرهم بأن غرورهم بالإمهال من قبل الله رحمة منه بهم كشأنه في الرحمة بمخلوقاته - بأنهم إذا نزل بهم عذابه لا يجدون حافظا لهم من العذاب غيره ولا تمنعهم منه آلهتهم ، والاستفهام إنكار وتقريع ، أي لا يكلؤكم منه أحد ، فكيف تجهلون ذلك ، تنبيها لهم إذ نسوا نعمه. وذكر الليل والنهار لاستيعاب الأزمنة ، كأنه قيل: من يكلؤكم في جميع الأوقات ، [ ص: 74] وقدم الليل لأنه زمن المخاوف ؛ لأن الظلام يعين أسباب الضر على الوصول إلى مبتغاها من إنسان وحيوان وعلل الأجسام. وذكر النهار بعده للاستيعاب. إسلام ويب - أضواء البيان في إيضاح القرآن بالقرآن - سورة الأنبياء - قوله تعالى قل من يكلؤكم بالليل والنهار من الرحمن- الجزء رقم3. ومعنى " من الرحمن " من بأسه وعذابه ، وجيء بعد هذا التفريع بإضرابات ثلاثة انتقالية على سبيل التدريج الذي هو شأن الإضراب. فالإضراب الأول قوله تعالى: بل هم عن ذكر ربهم معرضون ، وهو ارتقاء من التقريع المجعول للإصلاح إلى التأييس من صلاحهم بأنهم عن ذكر ربهم معرضون ، فلا يرجى منهم الانتفاع بالقوارع ، أي أخر السؤال والتقريع واتركهم حتى إذا تورطوا في العذاب عرفوا أن لا كالئ لهم.
إسلام ويب - أضواء البيان في إيضاح القرآن بالقرآن - سورة الأنبياء - قوله تعالى قل من يكلؤكم بالليل والنهار من الرحمن- الجزء رقم3
[تفسير قوله تعالى: (قل من يكلؤكم بالليل والنهار من الرحمن)] قال تعالى آمراً نبيه صلوات الله وسلامه عليه أن يقول لهؤلاء المشركين: {قُلْ مَنْ يَكْلَؤُكُمْ بِاللَّيْلِ وَالنَّهَارِ مِنَ الرَّحْمَنِ} [الأنبياء:٤٢]. والكلاءة: الحفظ والحراسة. يعني: من يحرسكم فيمنعكم من الله عز وجل ليلاً أو نهاراً، ومن ينصركم ويدافع عنكم إذا جاء أمر الله سبحانه؟ قال تعالى: {قُلْ مَنْ يَكْلَؤُكُمْ} [الأنبياء:٤٢] أي: من يحفظكم ويحرسكم ويصونكم من بأس الله وقوته وقدرته سبحانه تبارك وتعالى؟ {قُلْ مَنْ يَكْلَؤُكُمْ بِاللَّيْلِ وَالنَّهَارِ} [الأنبياء:٤٢]. فلا يستطيع أحد أن يحميكم من الله عز وجل في أي وقت من ليل أو من نهار. قال تعالى: {بَلْ هُمْ عَنْ ذِكْرِ رَبِّهِمْ مُعْرِضُونَ} [الأنبياء:٤٢] ، أي: بل هم عن هذا القرآن الذي فيه ذكر الله عز وجل وفيه التذكرة بآياته عز وجل، ((معرضون))، أي: قد أعطوه ظهورهم، فلذلك أكلتها النار يوم القيامة، {حِينَ لا يَكُفُّونَ عَنْ وُجُوهِهِمُ النَّارَ وَلا عَنْ ظُهُورِهِمْ} [الأنبياء:٣٩].
و " يصحبون " إما مضارع صحبه إذا خالطه ولازمه ، والصحبة تقتضي النصر والتأييد ، فيجوز أن يكون الفاعل الذي ناب عنه من أسند إليه الفعل المبني للنائب مرادا به الله تعالى ، أي لا يصحبهم الله ، أي لا يؤيدهم; فيكون قوله تعالى " منا " متعلقا بـ " يصحبون " على معنى " من " الاتصالية ، أي صحبة متصلة بنا بمعنى صحبة متينة. وهذا نفي لما اعتقده المشركون بقولهم: ما نعبدهم إلا ليقربونا إلى الله زلفى. ويجوز أن يكون الفاعل المحذوف محذوفا لقصد العموم ، أي لا يصحبهم صاحب ، أي لا يجيرهم جار ، فإن الجوار يقتضي حماية الجار ، فيكون قوله تعالى " منا " متعلقا بـ " يصحبون " على معنى " من " التي بمعنى " على " ، كقوله تعالى: فمن ينصرنا من بأس الله إن جاءنا وإما مضارع أصحبه المهموز بمعنى حفظه ومنعه ، أي من السوء. والإشارة بـ " هؤلاء " لحاضرين في الأذهان وهم كفار قريش. [ ص: 76] وقد استقربت أن القرآن إذا ذكرت فيه هذه الإشارة دون وجود مشار إليه في الكلام فهو يعني بها كفار قريش.