ولا يخص من ذلك إلا الصيام فإن أجره عظيم دون تحديد بمقدار. للحديث القدسي { كل عمل ابن آدم له إلا الصوم فإنه لي وأنا أجزي به} متفق عليه من حديث أبي هريرة رضي الله عنه دلائل على ضعف الحديث: قال الشيخ محمد صالح المنجد ان الحديث المسئول عنه هو جزء من حديث طويل. أخرجه الإمام ابن خزيمة في صحيحه ، والبيهقي والطبراني، وضعفه المحدثون والحديث ضعيف سندا ومتنا. أما السند: فيه انقطاع ، لأن سعيد بن المسيب لم يحفظ له رواية عن سلمان الفارسي. وأن في الحديث علي بن زيد بن جدعان، وضعفه غير واحد من المحدثين ، منهم الحافظ ابن حجر و أحمد وابن معين والنسائي وابن خزيمة والجوزجاني، وحكم عليه آخرون بأنه حديث منكر، كأبي حاتم الرازي والإمام العيني، والشيخ الألباني. ولا يحتج من ناحية السند بإيراد ابن خزيمة له في صحيحه، فإنه لما ساق الحديث قال: إن صح، وهذا يعني عدم القطع بصحته. أما من ناحية المتن: إن الحديث يحصر الرحمة في عشر، والمغفرة في عشر، والعتق في عشر ، ورحمة الله تعالى ومغفرته لا تنقطع ، وعتقه لعباد له من النار هو موجود على الدوام, من أول ليلة من ليالي رمضان ، فلا يجوز الأخذ بالحديث ، لأن فيه تضييقا فيما وسعه الله تعالى على عباده ، وحكرا على فضل الله الواسع.
- حديث أوله رحمة وأوسطه مغفرة وآخره عتق من النار على
- حديث أوله رحمة وأوسطه مغفرة وآخره عتق من النار في
- حديث أوله رحمة وأوسطه مغفرة وآخره عتق من النار والغايب
- حديث أوله رحمة وأوسطه مغفرة وآخره عتق من النار أنى أحبك
- حديث أوله رحمة وأوسطه مغفرة وآخره عتق من النار والماء
- حكايتي الحلقة 1.3
حديث أوله رحمة وأوسطه مغفرة وآخره عتق من النار على
[2]
شاهد أيضًا: صحة حديث أوله رحمة وأوسطه مغفرة وآخره عتق من النار
حكم رواية حديث أوله رحمة وأوسطه مغفرة وآخره عتق من النار
من المحرم نشر وتداول الأحاديث المنكرة والضعيفة، كما قال رسول الله صلى الله "مَن كَذَبَ عَلَيَّ مُتَعَمِّدًا، فَلْيَتَبَوَّأْ مَقْعَدَهُ مِنَ النَّارِ" لذلك لا يجوز شرعًا تداول مثل هذه الأحاديث. وهذا الحديث هو جزء من حديث آخر طويل كان قد بوبه ابن خزيمة تحت مسمى (إن صح الخبر)، وهذا دليل على ضعف الحديث عَنْ سَلْمَانَ قَالَ: خَطَبَنَا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي آخِرِ يَوْمٍ مِنْ شَعْبَانَ، فَقَالَ: "أَيُّهَا النَّاسُ قَدْ أَظَلَّكُمْ شَهْرٌ عَظِيمٌ، شَهْرٌ مُبَارَكٌ، شَهْرٌ فِيهِ لَيْلَةٌ خَيْرٌ مِنْ أَلْفِ شَهْرٍ، جَعَلَ اللَّهُ صِيَامَهُ فَرِيضَةً، وَقِيَامَ لَيْلِهِ تَطَوُّعًا. مَنْ تَقَرَّبَ فِيهِ بِخَصْلَةٍ مِنَ الْخَيْرِ، كَانَ كَمَنْ أَدَّى فَرِيضَةً فِيمَا سِوَاهُ، وَمَنْ أَدَّى فِيهِ فَرِيضَةً، كَانَ كَمَنْ أَدَّى سَبْعِينَ فَرِيضَةً فِيمَا سِوَاهُ، وَهُوَ شَهْرُ الصَّبْرِ، وَالصَّبْرُ ثَوَابُهُ الْجَنَّةُ، وَشَهْرُ الْمُوَاسَاةِ، وَشَهْرٌ يَزْدَادُ فِيهِ رِزْقُ الْمُؤْمِنِ، مَنْ فَطَّرَ فِيهِ صَائِمًا كَانَ مَغْفِرَةً لِذُنُوبِهِ، وَعِتْقَ رَقَبَتِهِ مِنَ النَّارِ، وَكَانَ لَهُ مِثْلُ أَجْرِهِ مِنْ غَيْرِ أَنْ يَنْتَقِصَ مِنْ أَجْرِهِ شَيْءٌ"، قَالُوا: لَيْسَ كُلُّنَا نَجِدُ مَا يُفَطِّرُ الصَّائِمَ.
حديث أوله رحمة وأوسطه مغفرة وآخره عتق من النار في
وأيضاً: في الحديث { من تقرب فيه بخصلة من الخير كمن أدى فريضة}
وهذا لا دليل عليه بل النافلة نافلة والفريضة فريضة في رمضان وغيره ،
وفي الحديث أيضاً:
{ من أدى فيه فريضة كان كمن أدى سبعين فريضة فيما سواه}
وفي هذا التحديد نظر ، إذ الحسنة بعشر أمثالها إلى سبعمائة ضعف في رمضان وغيره ،
ولا يخص من ذلك إلا الصيام
فإن أجره عظيم دون تحديد بمقدار ،
للحديث القدسي { كل عمل ابن آدم له إلا الصوم فإنه لي وأنا أجزي به} متفق عليه من حديث أبي هريرة رضي الله عنه ، والحرص على انتقاء الأحاديث الصحيحة في فضل رمضان ،
وفق الله الجميع وتقبل منا الصيام والقيام وسائر الأعمال. والله أعلم
فضيلة الشيخ / محمد صالح المنجد بسم الله، والحمد لله ، والصلاة والسلام على رسول الله ، وبعد:
الحديث المسئول عنه هو جزء من حديث طويل، أخرجه الإمام ابن خزيمة في صحيحه ، والبيهقي والطبراني، وضعفه المحدثون. والحديث ضعيف سندا ومتنا. أما السند، ففيه انقطاع ، لأن سعيد بن المسيب لم يحفظ له رواية عن سلمان الفارسي. الثاني أن في الحديث علي بن زيد بن جدعان، وضعفه غير واحد من المحدثين ، منهم الحافظ ابن حجر و أحمد وابن معين والنسائي وابن خزيمة والجوزجاني،
وحكم عليه آخرون بأنه حديث منكر، كأبي حاتم الرازي والإمام العيني، والشيخ الألباني.
حديث أوله رحمة وأوسطه مغفرة وآخره عتق من النار والغايب
ولا يحتج من ناحية السند بإيراد ابن خزيمة له في صحيحه، فإنه لما ساق الحديث قال:
إن صح، وهذا يعني عدم القطع بصحته. أما من ناحية المتن: إن الحديث يحصر الرحمة في عشر، والمغفرة في عشر، والعتق في عشر ،
ورحمة الله تعالى ومغفرته لا تنقطع ، وعتقه لعباد له من النار هو موجود على الدوام, من أول ليلة من ليالي رمضان ،
فلا يجوز الأخذ بالحديث ،
لأن فيه تضييقا فيما وسعه الله تعالى على عباده ، وحكرا على فضل الله الواسع. ويجب انتباه الدعاة لضعفه ، وما يشمله من أمور لا يمكن القطع بصحتها، بل الواجب التنبيه على ضعفه وبيان رحمة الله تعالى الواسعة. وقد جاء في حديث الترمذي عن أبي هريرة أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: {إذا كان أول ليلة من رمضان صفدت الشياطين ومردة الجن ، وغلقت أبواب النار ، فلم يفتح منها باب ، وفتحت أبواب الجنة فلم يغلق منها باب ، وينادي مناد كل ليلة يا باغي الخير أقبل ، ويا باغي الشر أقصر ، ولله عتقاء من النار وذلك كل ليلة} رواه الترمذي وبن ماجة نسأل الله العلي العظيم ان يهدينا لما فيه صلاح الامه وان يتقبل منا واياكم صالح الاعمال آمين يارب العالمين
حديث أوله رحمة وأوسطه مغفرة وآخره عتق من النار أنى أحبك
هذا الحديث ليس له أساس من الصحة وضعيف جدًا، لأن رحمة الله واسعة وفي كل الأوقات. ويغفر الله -عز وجل- الذنوب جميعًا لعباده وليس محددًا الوقت في شهر رمضان للمغفرة أو الرحمة أو العتق من النار كما قيل. الحديث الكامل: رُوي عن سلمان الفارسي رضي الله عنه أنه قال: {خطبنا رسول الله صلى الله عليه وسلم في آخر يوم من شعبان فقال: أيها الناس قد أظلكم شهر عظيم مبارك ، شهر فيه ليلة خير من ألف شهر ، جعل الله صيامه فريضة ، وقيام ليله تطوعاً ، من تقرب فيه بخصلة من الخير كان كمن أدى فريضة فيما سواه ومن أدى فيه فريضة كان كمن أدّى سبعين فريضة فيما سواه ، وهو شهر أوله رحمة وأوسطه مغفرة ، وآخره عتق من النار …}. تفنيد ضعف الحديث: قال فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد: يتبين ضعف إسناد هذا الحديث ومتابعته كلها ضعيفة، وحكم المحدثين عليه بالنكارة ، إضافة إلى اشتماله على عبارات في ثبوتها نظر. مثل تقسيم الشهر قسمة ثلاثية: العشر الأولى عشر الرحمة ثم المغفرة ثم العتق من النار وهذه لا دليل عليها ، بل فضل الله واسع ، ورمضان كله رحمة ومغفرة ، ولله عتقاء في كل ليلة ، وعند الفطر كما ثبتت بذلك الأحاديث. وأيضاً: في الحديث { من تقرب فيه بخصلة من الخير كمن أدى فريضة} وهذا لا دليل عليه بل النافلة نافلة والفريضة فريضة في رمضان وغيره ، وفي الحديث أيضاً: { من أدى فيه فريضة كان كمن أدى سبعين فريضة فيما سواه} وفي هذا التحديد نظر ، إذ الحسنة بعشر أمثالها إلى سبعمائة ضعف في رمضان وغيره.
حديث أوله رحمة وأوسطه مغفرة وآخره عتق من النار والماء
س 214: حضرت خطبة جمعة، وكان الخطيب من الصوفية، فذكر في خطبته حديث: "رمضان أوله رحمة، وأوسطه مغفرة، وآخره عتق من النار" ، وحديث: "اللهم بارك لنا في رجب وشعبان وبلغنا رمضان" ، وحديث: "كان النبي عليه الصلاة والسلام إذا أفطر قال: اللهم لك صمت، وعلى رزقك أفطرت" ، فهل صحت هذه الأحاديث؟ وجزاك الله عنا وعن الاسلام والمسلمين خيراً. ج 214: رمضان كله من أول ليلة فيه إلى آخر نهار منه: رحمة ومغفرة وعتق من النار، فلا تخصيص للرحمة في أوله، ولا المغفرة في أوسطه، ولا العتق في آخره، والمطلوب من المسلم الاجتهاد فيه بكل أنواع العبادات الشرعية، وكل هذه الأحاديث الواردة في السؤال لا تصح البتة. 1- فأما حديث: "رمضان أوله رحمة، وأوسطه مغفرة، وآخره عتق من النار" فقد أخرجه العقيلي في الضعفاء، وابن عدي في الكامل، وابن عساكر في تاريخ دمشق، وغيرهم من حديث أبي هريرة مرفوعاً، وقد حكم عليه العلامة الألباني في سلسلة الأحاديث الضعيفة بالنكارة، وفي إسناده ضعيفان، الأول: سلام بن سليمان بن سوار وهو منكر الحديث، والثاني: مسلمة بن الصلت وهو متروك الحديث. 2- وأما حديث: "اللهم بارك لنا في رجب وشعبان وبلغنا رمضان" فقد أخرجه عبد الله بن أحمد في زوائد المسند، والبزار في مسنده، والطبراني في الأوسط، وابن عساكر في تاريخ دمشق وغيرهم من حديث أنس مرفوعاً.
وفي إسناده: زائدة بن أبي الرُّقَاد وهو منكر الحديث. 3- وأما حديث: "كان إذا أفطر قال: اللهم لك صمت وعلى رزقك أفطرت" فقد أخرجه أبو داود في سننه، وكذا في مراسيله، من حديث التابعي معاذ بن زهرة مرسلاً. وله شاهد لكنه شديد الضعف من حديث أنس مرفوعاً، أخرجه الطبراني في المعجم الكبير بلفظ: "بسم الله، اللهم لك صمت وعلى رزقك أفطرت" ، وآفته داود بن الزِّبْرِقَان وهو متروك الحديث. لكنه ثبت عند أبي داود في سننه، والنسائى فى السنن الكبرى، والدارقطني في سننه وغيرهم من حديث مروان بن سالم المقفع قال: "رأيت ابن عمر يقبض على لحيته، فيقطع ما زاد على الكف، وقال: "كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا أفطر قال: "ذهب الظمأ، وابتلت العروق، وثبت الأجر إن شاء الله" ، وهو حديث حسن. وتلك الأحاديث الثلاثة الضعيفة المتقدمة في السؤال مشتهرة على ألسنة الناس بسبب بعض الوعاظ والقصاصين والخطباء الذين لم يدرسوا علم الحديث وقواعده، حيث ينشرونها قبل أن يتحروا صحتها، وخصوصاً المتصوفة منهم، وأهل الدنيا: ممن تقمص بالعلم وهو ليس من أهله.
تبدأ أحداث مسلسل حكايتي الحلقه 1 ياسمين صبري بإجراء الفنانة ياسمين صبري لرياضة الجري فوق كبري ستانلي بمحافظة الإسكندرية، فى جو من البرد القارص تشاهد أحد المسنين الكبار الذين يعانون من شدة البرد، فتساعده ياسمين صبري خلال أحداث الحلقة 1 من مسلسل حكايتي ياسمين صبري بتغطيته من البرد على جاكت، ثم تتركه وتذهب لعبور الطريق أثناء أحداث مسلسل حكايتي الحلقه 1 لتدهسها سيارة، وتتحول على الفور إلى المستشفي خلال مسلسل حكايتي ياسمين صبري ، وتفوق ياسمين صبرى من غيبوبتها خلال مسلسل حكايتي الحلقه 1 من مسلسلات رمضان 2019. مسلسل حكايتي مشاهدة مسلسل حكايتي الحلقه ا بطولة ياسمين صبري وتعترف ياسمين صبري خلال مسلسل حكايتي الحلقه 1 لوكيل النائب العام أثناء تحقيقه معها فى المتسبب فى حادث الدهس مسلسل حكايتي ياسمين صبري، لتجيب داليدا فى مسلسل حكايتي ياسمين صبري أنها لا تتهم أحد ليعيد عليها وكيل النائب العام نفس السؤال، فتجيب خلال هذه المرة أثناء أحداث مسلسل حكايتي الحلقه 1 بأنها تتهم عائلتها. مشاهدة مسلسل حكايتي الحلقه 1 بطولة ياسمين صبري القنوات الناقلة لمسلسل حكايتي مشاهدة مسلسل حكايتي الحلقه 1 من هنا وتبدأ داليدا خلال مسلسل حكايتي ياسمين صبري بعرض حكايتها لوكيل النائب التى بدأت حينما قررت سوفيا فى مسلسل حكايتي ياسمين صبري ترك باريس والنزول إلى مصر للعمل بشركة غزل ونسيج بمرتب مغري للغاية، وتبدأ سوفيا خلال مسلسل حكايتي الحلقه 1 بالعمل على تطوير المصنع لمنافسة الأسواق العالمية فى باريس.
حكايتي الحلقة 1.3
مسلسل حكايتي كامل الحلقات HD - YouTube
حكايتي -
الموسم 1 / الحلقة 1 |