وكان الرسول محمد صلى الله عليه وسلم يعيد الكلام أكثر من مرة وذلك حتى يفهم الصعب من كلامه ، فقد "حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيَى، قَالَ: حَدَّثَنَا أَبُو قُتَيْبَةَ سَلْمُ بْنُ قُتَيْبَةَ، عَنْ عَبْدِ اللهِ بْنِ الْمُثَنَّى، عَنْ ثُمَامَةَ، عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ، قَالَ: كَانَ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم، يُعِيدُ الْكَلِمَةَ ثَلاثًا لِتُعْقَلَ عَنْهُ". وكان منطق الرسول محمد يختلف عن البشر بشكل كبير، حيث كان دائم الفكر ولا يتكلم إلّا في حاجة، وكان الرسول يبدأ كلامه ويختمه بقول (بسم الله الرحمن الرحيم).
من اقوال الرسول صلى الله عليه وسلم
عن عائشة رضي الله عنها قالت: " ماكان رسول صلى الله عليه وسلم يسرد كسردكم هذا ولكنه كان يتكلم بكلام بين فضل يحفظه من جلس إليه". عن جابر بن عبد الله رضي الله عنهما قال " كان في كلامه ترتيل أو ترسيل". [1]
كان النبي صلى الله عليه وسلم يعيد الكلام عند الحاجة
يقول أنس رضي الله عنه: "إن النبي صلى الله عليه وسلم كان إذا تكلم بكلمة أعادها ثلاثًا حتى تفهم عنه وإذا أتى على قوم فسلم عليهم، سلم ثلاثاً"، ونجد في هذا الحديث الشريف فيه استحباب بيان الكلام وإيضاحه، فكان الرسول صلى الله عليه وسلم يعيد كلامه ثلاثاً حتى يهمه السامع ويعقله وخاصة عندما يتحدث في الأمور الدينية المهمة حتى لا تفوت على السامعين، وكان يعيد أيضاً كلامه عندما يرى أن بعض السامعين لم يصغوا إليه تمام الإصغاء،وقد ثبت في الصحيحين عن حديث لأبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: "بعثت بجوامع الكلم".
اقوال الرسول صلى الله عليه وسلم خاتم
أقرأ التالي منذ يوم واحد قصة دينية للأطفال عن اللين والرفق في المعاملة منذ يوم واحد قصة دينية للأطفال عن النسيان منذ يوم واحد قصة دينية للأطفال عن اللغة العربية والتحدث باللغات الأخرى منذ يوم واحد دعاء الصبر منذ يوم واحد أدعية وأذكار المذاكرة منذ يوم واحد أدعية النبي عليه السلام وتعوذاته منذ يوم واحد دعاء النبي الكريم للصغار منذ يوم واحد حديث في ما يتعوذ منه في الدعاء منذ يومين قصة دينية للأطفال عن الربا منذ يومين قصة دينية للأطفال عن إكرام الضيف
ـ أخرج ابن سعد عن ذكوان قال: قلت لعائشة: من سمى عمر الفاروق؟ قالت: النبي صلى الله عليه وسلم. ـ أخرج البزار والحاكم وصححه عن ابن عباس رضي الله عنهما قال: لما أسلم عمر قال المشركون: قد انتصف القوم اليوم منا ، وأنزل الله " يا أيها النبي حسبك الله ومن اتبعك من المؤمنين ". ـ أخرج ابن سعد والحاكم عن حذيفة قال: لما أسلم عمر كان الإسلام كالرجل المقبل لا يزداد إلا قرباً. ـ أخرج الطبراني عن ابن عباس رضي الله عنهما قال: "أول من جهر بالإسلام عمر بن الخطاب إسناده صحيح حسن ". من أقوال الرسول صلى الله عليه وسلم عن حوائج المؤمنين - YouTube. ـ أخرج ابن سعد عن صهيب قال: لما أسلم عمر رضي الله عنه أظهر الإسلام ودعا إليه علانية ، وجلسنا حول البيت حلقاً ، وطفنا بالبيت ، وانتصفنا ممن غلظ علينا ، ورددنا عليه بعض ما يأتي به. ـ قال حذيفة: والله ما أعرف رجلا لا تأخذه في الله لومة لائم إلا عمر. ـ قالت عائشة رضي الله عنها وذكرت عمر كان والله أحوذياً نسيج وحده. ـ قال معاوية: أما أبو بكر فلم يرد الدنيا ولم ترده ، وأما عمر فأرادته الدنيا ولم يردها ، وأما نحن فتمرغنا فيها ظهراً لبطن. ـ سئل ابن عباس عن أبي بكر فقال: كان كالخير كله ، وسئل عن عمر فقال: كان كالطير الحذر الذي يرى أن له بكل طريق شركاً يأخذه وسئل عن علي فقال: ملئ عزماً وحزماً وعلماً ونجدة.
قال تعالى: (وَمَا أَرْسَلْنَا مِن قَبْلِكَ إِلَّا رِجَالًا نُّوحِي إِلَيْهِمْ ۚ فَاسْأَلُوا أَهْلَ الذِّكْرِ إِن كُنتُمْ لَا تَعْلَمُونَ). قال تعالى: (فَتَعَالَى اللَّهُ الْمَلِكُ الْحَقُّ ۗ وَلَا تَعْجَلْ بِالْقُرْآنِ مِن قَبْلِ أَن يُقْضَىٰ إِلَيْكَ وَحْيُهُ ۖ وَقُل رَّبِّ زِدْنِي عِلْمًا). قال تعالى: (وَلَقَدْ آتَيْنَا دَاوُودَ وَسُلَيْمَانَ عِلْمًا ۖ وَقَالَا الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي فَضَّلَنَا عَلَىٰ كَثِيرٍ مِّنْ عِبَادِهِ الْمُؤْمِنِينَ). قال تعالى: (بَلْ هُوَ آيَاتٌ بَيِّنَاتٌ فِي صُدُورِ الَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ ۚ وَمَا يَجْحَدُ بِآيَاتِنَا إِلَّا الظَّالِمُونَ). قال تعالى: (هُوَ الَّذِي بَعَثَ فِي الْأُمِّيِّينَ رَسُولًا مِّنْهُمْ يَتْلُو عَلَيْهِمْ آيَاتِهِ وَيُزَكِّيهِمْ وَيُعَلِّمُهُمُ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَإِن كَانُوا مِن قَبْلُ لَفِي ضَلَالٍ مُّبِينٍ)
شاهد ايضًا: حديث شريف عن العلم وشرحه
بعد التعرف على أكثر من حديث عن فضل العلم يجب على كل شخص أن يسعى دائمًا إلى العلم بشكل مستمر، لأن العلم لا يفيده بشكل شخصي فقط فهم طبيعة الكون، لكنه أيضًا من الأمور التي يؤجر عليها الإنسان ويحصل من خلالها على عظيم الأجر والثواب، وتم الاستدلال على مكانة العلم عم الله تعالى وعند رسوله من الأحاديث الشريفة التي ذكرت عن العلم وفضله.
حديث عن المعلم قصير
حديث شريف عن المعلم للاذاعة المدرسية ، نعرض لكم متابعينا الكرام حديث شريف عن المعلم للاذاعة المدرسية ، خاصة مع بدء العام الدراسي الجديد في جميع مدارس ومؤسسات المملكة، حيث يحل هذا اليوم بتاريخ 5 أكتوبر الجاري. وهنا من خلال موقع المساعد الشامل يسرنا ان نعرض لكم حديث شريف عن المعلم للاذاعة المدرسية التي ترغبون وتبحثون لمعرفته فتابعونا في المربع ادناه. كلمات البحث ذات الصلة اذاعة مدرسية عن المعلم ابتدائي افكار اذاعه عن يوم المعلم مقدمة اذاعة مدرسية تبهر المعلمين اذاعة عن يوم المعلم للمرحلة الابتدائية حديث شريف للاذاعة المدرسية قصير جدا هل تعلم عن المعلم مقدمة اذاعة مدرسية عن المعلم قصيرة كلمة عن يوم المعلم للاذاعة المدرسية
حديث عن فضل المعلم
حديث شريف عن المعلم
لقد ترك لنا الرسول صلى الله عليه وسلم شجرة وارفة الظلال من أقواله عليه الصلاة والسلام قطفنا لكم منها هذا الحديث الشريف ومع الطالب / ………
عن أبي هريره رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (من سلك طريقا يلتمس فيه علما سهل الله له به طريقا إلى الجنة) أخرجه مسلم. كلمة للاذاعة المدرسية عن المعلم
والآن نبقى مع كلمة عن المعلم يلقيها عليكم الطالب / …………. ينسى بعض الطلاب قدر وفضل معلميهم الذين بذلوا أعمارهم وجهودهم من أجل هؤلاء الطلاب، إن المعلم له فضل كبير على المجتمع، حيث انه الرجل الذي يعمل ويساهم من أجل انتشار العلم وشيوعه، الأمر الذي يؤدي إلى رفع المجتمع كله ولذلك قال أمير الشعراء أحمد شوقي:
قم للمعلم وفه التبجيـــلا *** كاد المعــــلم أن يكون رسولا
أعلمت أشرف وأجل من الذي *** يبني وينشئ أنفسا وعقولا
وإذا كان هذا شأن المعلم فإن لمعلم القرآن مرتبة تعلو كل مرتبة فقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (خيركم من تعلم القران وعلمه). وكل الرجال النافعين في المجتمع من طبيب ومهندس وضابط وتاجر يدينون بالفضل لمعلميهم الذين حببوا إليهم العلم ،وقدموه لهم بأسلوب جميل، ولم يبخلوا عليهم بحسن المعاملة، حتى أدركوا ما هم فيه من النجاح، فيجب علينا نحن الطلاب احترام المعلمين وتقديرهم لأنهم هم أصحاب الفضل علينا بعد الله وعلى المجتمع بأكمله.
حديث شريف عن المعلم
بواسطة:
admin
|
آخر تحديث:
02 ديسمبر 2019
مَعَ تَعَدُّدِ الْمَوَاضِيع للإذاعات المدْرَسِيَّة الَّتِي يُبْحَثُ عَنْهَا الطُّلاَّب ، نَضَع بَيْنَ أَيْدِيكُمْ الْيَوْم إذَاعَة مدرسية عَن الْمُعَلِّم مُتَكَامِلَةٌ. مُقَدَّمَةٌ لَكُمْ مِنْ مَوْقِعِ البوّابة. ، وَاَلَّتِي نَتَمَنَّى أَنْ تَعُودَ بِالنَّفْع وَالْفَائِدَة لطلابنا الْأَعِزَّاء.. اذاعة مدرسية عن المعلم متكاملة
اذاعة مدرسية عن المعلم متكاملة
قف للمعلم ووفه التبجيلا كاد المعلم أن يكون رسولاً هنا نقف وقفة احترام وإجلال للمُعلم لأنه الاب المربى الذى ينير لنا الطريق بالعلم ويرزع في عقولنا ثماره هدا العلم الذى جعل منهُ أباً فاضل ومربى جليل يعطينا كل ما تعلمه ولا يبخل علينا بشئ ممِا إكتسبه في مسيرته العلمية الطويلة كى يجعلنا نسلك الطريق بالعلم والنور. أيها المعلمون الأفاضِل، أنتم الركن الذي لا غنى عنه مهما تقدمت التقنيات، وتنوعت الوسائل والاختراعات، لأنكم تتحلون بالأخلاق الحميّدة، وتتسمون بالفضائل المجيدة، وتوجّهون بالقدوة والأسوة، وتعملون بالحكمة والموعظة الحسنة. أما الآلات فعلى أهميتها التي لا تنكر، فهي أدوات لا تحسّ ولا تعقل ولا تحنو ولا تقّدر، وكذلك الكتب، هي ثمار عقول مؤلفيها فيها الصالح والطالح والمفيد وغير المفيد والصعب الذي يحتاج إلى تسهيل والغامض الذي يحتاج إلى تحليل.
حديث عن احترام المعلم
صاحب العلم لا يتعب، فهو غرس في قلبه يحفظه من كل مكروه إن شاء الله، ومن الأحاديث التي جاءت في فضل العلم نذكر ما يلي: عن أنس بن مالك – رضي الله عنه – عن رسول الله – صلى الله عليه وسلم – قال:. قال روي بن عامر عن عقبة رضي الله عنه: "جاء رسول الله صلى الله عليه وسلم، ونحن في الخلق، فقال: من منكم يحب أن يصير كل يوم إلى باتان، أو العقيق، يأتي. من عنده بنقطين كوماوان في الإثم، ولا تقطع الرحم؟ قلنا: يا رسول الله نحبها، فقال، أليس من أحدكم أن يعلم المسجد، أو يقرأ آيتان من كتاب الله. والله تعالى خير نقطته، وثلاث خير له من ثلاثة، وأربعة خير له من أربعة، وعدد إبلهم ". وروى الصحابيان أبو هريرة وأبو ذر رضي الله عنهما أنهما قالا: "إن الباب الذي يتعلمه الإنسان أحبه إلى الله من ألف صلاة طوعية. آيات قرآنية عن المعرفة والمعلم العلم ركن من أركان الإيمان بالله تعالى، وكلما زاد العلم زاد إيمان المسلم. وقد أوضح الله سبحانه وتعالى فضيلة العلم والمعلم العارف بالقرآن الكريم في مواضع كثيرة وآيات شريفة. ونذكر من آيات كتاب الله ما يلي: قال تعالى: هو الذي أرسل الرسول الأمي يتلو عليهم آياته ويمدحهم ويعلمهم الكتاب والحكمة من قبل في خطأ ظاهر.
حديث عن المعلم عن الرسول صلىاللهعليهوسلم
حينما تعمل المدرسة على توبيخ المعلم أولًا وترتعب من أي شكوى من أولياء الأمور، حينما يهدد المعلم من قبل طالب، حينما يوقن هؤلاء الأطفال أن المستقبل الوظيفي لرجل بالغ بأكمله معلق بين أصابع قبضاتهم الصغيرة حينها بلا شك يولد الاستهتار ويذوب الخوف الحميد الذي لا طالما حمله طلبة العلم لمعلميهم مذ وجد الفلاسفة الإغريق، تلك الطبقة الخفية الفارقة بينهم والتي لا بد من أن تكون حتى يكون نوعًا من التوازن يحقق انتفاع الطرفين، الرهبة دومًا تكون للأرفع مقامًا وإذ ما وضعت في مكانها الصحيح لا تنتفي معها المحبة قط! أحببنا معلماتنا وبقين في ذاكرتنا يرافقننا حضورهن أينما حللنا وكيفما كبرنا وحيثما شاخت طفولتنا، هكذا تولد المعادلة الثلاثية لعملية التعلم والمحبة والاحترام معًا. جزء من الأمر تقع مسؤوليته على عاتق المعلم بالطبع، فإليه يرجع حب التلاميذ أو بغضهم، فالأطفال أذكياء يميزون بين من يؤدي التعليم كعبء ثقيل عليه أن يؤديه والسلام، وبين من حمل التعليم كرسالة وهدف منشود كتربية وأثر وغرس طيب يبذره في قلوب هؤلاء الصغار لينبت في قادم أيامهم وبين من لا يهتم للحظة بكل هذا. لستُ ضدّ المحاسبة والمراقبة لكني ضد كل من لم يعِ أن القيم أهم ما في المجتمع لا سيما مجتمع المدرسة الصغير الكبير برسالاته، حافظ على النظام لكن أيضًا حافظ على هؤلاء النشء الصغير الذين عُهد بقلوبهم وبغرسهم إلى يديك.
العالم أفضل
من الصائم القائم المجاهد سلم في الإسلام سلمة لا يسد". وقال عبد الله بن مسعود رضي الله عنه وأرضاه: "أُغدُ عالماً أو
متعلماً، ولا تغدوا بين ذلك" أو قال "كن عالماً أو متعلماً ولا تكن
الثالثة فتهلك". وعن معاذ بن جبل رضي الله عنه وأرضاه: "تعلموا العلم فإن تعلّمه لله
خشية، وطلبه عبادة، ومدارسته تسبيح، والبحث عنه جهاد، وتعليمه لمن لا
يعلمه صدقة، وبذله لأهله قربة، لأنه معالم الحلال والحرام، والأنيس في
الوحشة، والصاحب في الخلوة، والدليل على السراء والضراء، والدين عند
الأخلاق ، والقرب عند الغرباء، يرفع الله به أقواماً فيجعلهم في الخلق
قادة يقتدى بهم، وأئمة في الخلق يقتفي آثارهم، و ينتهى إلى رأيهم،
وترغب الملائكة في حبّهم بأجنحتها تمسحهم، حتى كل رطب ويابس لهم
مستغفِر، حتى الحيتان في البحر وهوام وسباع البر وأنعامه، والسماء
ونجومها. ولأن العلم حياة القلوب من العمى، ونور الأبصار من الظلم ، وقوة
الأبدان من الضعف، يبلغ به العبد منازل الأحرار، ومجالسة الملوك،
والدرجات العلا في الدنيا والآخرة، والفكر به يعدل بالصيام، ومدارسته
بالقيام به يطاع الله عز وجل، ويعبد به الله جل وعلا، وبه توصل
الأرحام وبه يعرف الحلال من الحرام، إمام العمل؛ والعمل تابع له،
يُلْهَمُه السعداء ويُحْرَمُهُ الأشقياء".