اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد. مقدمة خطبة الجمعة. اللهم لك الحمد على نعمة الإسلام والايمان ولك الحمد أن جعلتنا من أمة محمد عليه الصلاة والسلام. May 01 2014 مقدمة خطبة للعريفي. اجمل مقدمة خطبه تراها باذن الله كلماتى وصوتى واتمنى ان تنا اعجابكم اخوكم طه الطبال Tito تابعونى على
هي بعد الشهادتين ءاكد مفروض وأعظم معروض وأجل طاعة وأرجى بضاعة فمن حفظها وحافظ عليها حفظ دينه ومن ضيعها فهو لما سواها أضيع يقول النبي صلى الله عليه وسلم. مقدمة ثناء على الله. هنادي أحمد – آخر تحديث. خطب مكتوبة عن الصلاة. خطبة قصيرة عن مكانة الانسان في ميزان الاسلام. خطبة عن رمضان قصيره. يعتبر يوم الجمعة من أفضل الأيام عند الله تعالى فهو يوم مبارك فيه خلق الله آدم وأدخله الجنة وهو اليوم الذي تقوم فيه الساعة وفي يوم الجمعة كذلك ساعة إجابة لا يوافقها عبد مسلم يدعو الله إلا استجيب له وقد خص الله سبحانه وتعالى يوم الجمعة بوجود شعيرة صلاة الجمعة فيه. رأس الأمر الإسلام وعموده الصلاة. لاكن قبل طرحها عليكم اريد توضيح بعض. هناك اكتر من مقدمة. احضرت لكم عدة مقدمات خطب تصلح ليوم الجمعة والخطبة الاولى والتانية وكدلك لاي خطبة عادية او اي درس ديني كان.
- مقدمة خطبة الجمعة للرسول
- مقدمة خطب الجمعة استمرار هطول الأمطار
- مقدمة خطبة الجمعة أن الحمد لله
- تهنئة بدخول رمضان 2020
- تهنئة بدخول رمضان يحتفل بزواج نجله
مقدمة خطبة الجمعة للرسول
مقدمة خطبة عن وداع رمضان
الحمد لله، ثم الحمد لله، الحمد لله الذي بنعمته تتمّ الصالحات، وتُختتم الطيّبات، ها هي الأيام -عباد الله- تمضي مُسرعات، بالأمس كنّا نستعدّ لاستقبال شهر رمضان بمزيد الطاعات والقُربات، و ها نحن اليوم نقف على أعتاب النهايات ؛ فاختم اللهم بالصالحات أعمالنا، وتقبّل صيامنا وقيامنا ودعاءنا، واغفر لنا تقصيرنا وزلّاتنا. وأُصلّي وأُسلّم على سيدنا محمد صلاةً تنفعنا في الحياة وبعد الممات، اللهم صلِّ على سيدنا محمد صلاةً تنجينا بها من جميع المصاعب والمُلمّات، وترفعنا بها عندك أعلى الدرجات، وننال بها بها شفاعته ( يَوْمَ يَفِرُّ الْمَرْءُ مِنْ أَخِيهِ * وَأُمِّهِ وَأَبِيهِ * وَصَاحِبَتِهِ وَبَنِيهِ)، [٤] برحمتك يا أرحم الراحمين. وأشهد أن لا إله إلا الله، شهادة حق وصدق، عليها نحيا وعليها نموت، وعليها نلقى الله -عزّ وجلّ- يوم القيامة، وأشهد أنّ محمداً عبد الله ورسوله، وصفيّه من خلقه وخليله، خير نبيٍّ اجتباه، وهدى ورحمة للعالمين أرسله، أرسله بالهدى ودين الحقّ، ليظهره على الدين كلّه ولو كره المشركون. رُوِي أنّ الحسن البصري -رحمه الله- مرّ بقومٍ يضحكون، فوقف عليهم وقال: "إنّ الله -تعالى- قد جعل شهر رمضان مضماراً لخلقه يستبقون فيه بطاعته، فسبق أقوام ففازوا، وتخلّف أقوام فخابوا؛ فالعجب للضاحك اللاعب في اليوم الذي فاز فيه المسارعون وخاب فيه الباطلون، أما والله لو كُشف الغطاء لاشتغل المحسن بإحسانه والمسيء بإساءته".
ابو محمد
29-06-2013 10:27 AM
مقدمة كتاب ( خطب الجمعة لشهيد صلاة الجمعة) بقلم السيد القائد مقتدى الصدر أعزه الله
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم والعن عدوهم
بتوفيق الله وفضله صدر كتاب ( خطب الجمعة لشهيد صلاة الجمعة)
وهو عبارة عن تنضيد مجموعة خطب الجمعة التي ألقاها الولي الطاهر في مسجد الكوفة المعظم..
من أعمال هيئة تراث السيد الشهيد الصدر ( قدس سره)..
وقد خط السيد القائد مقتدى الصدر أعزه الله مقدمة لهذا الكتاب الشريف جاء فيها..
مقدمة خطب الجمعة استمرار هطول الأمطار
يستحقون الثناء، ويمجدهم البر، ويرضي أصحاب الله وأتباعهم وأهمهم في الخير قبل يوم الدين وبعده ". أيها الإخوة في الإيمان والمعتقدات، يخشون الله تعالى، وليطلع الروح على ما تقدمه للغد، واعلموا أن هذا العالم يشبه الساعة، كذلك تفعلوا أعمال الطاعة واشتروا أحسن الخيرات هدية من المرشد محمد. … إن الله صلى الله عليه وسلم أعزّكم إلى دين الله، وهو الذي يغفر ذنوبه ماضيه ومستقبله، وهو صاحب مكانة عالية لا يستطيع الرجل. وصلنا من قبل أو بعد، فمن نحن حتى نتغاضى عن أفعال الطاعة، ونحن ممن أفسدنا وغرقنا في الذنوب، والحياة في ثنايا طرقها، التي كانت دائما قادرة على إغرائنا، لأن الشعر المتأخر كان هو نقطة انطلاق لطاقة ونشاط قويين، ونقطة انطلاق لخطة حاسمة تعود بالنفع على المسلم في العالمين، وابحث عن فضل عظيم في ليلة القدر، فهذه ليلة العلاقات العظيمة مع الله ومعه. قال تعالى في كتابه الحكيم رسولك (إنَّنا أنزلناها ليلة القدر * وما يدرك ما هي ليلة القدر أكملها). قال رسول الله صلى الله عليه وسلم في خيره "من جعل ليلة القدر وحسبها غفر له الذبيحة من ذنبه، ومن صيام رمضان إيمانًا وحساب المغفرة له". إلى القلوب التي تنتظر الاقتراب من الله القدير بهذه العبادات المباركة، فاجتهد في الخير واتبع الهداية التي أرسلها لك ربك لتخرجك من الظلمة إلى النور والسلام والرحمة وبركة الله عليك.
والسلام مع سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين، أنصحكم وأنفسكم بتقوى الله تعالى، فاجتهدوا في أفضل الطاعات والتمسك بحبل الله الذي لا يخيب، والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته. بركات الله معك. خطبة مكتوبة يوم الجمعة عن العشر الأواخر من رمضان وهذه من المواعظ البارزة التي أثنى فيها الإمام على فضائل تلك الأيام العظيمة وقيمتها العظيمة عند الله تعالى. "الحمد لله رب العالمين، رفيقنا، وأشهد أن محمدا عبده ورسوله.. نشهد أنه نقل الرسالة، وبرر الأمانة، وأعطى الأمة النصح والصلاة والسلام على الله. وصلى الله على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين ثم أيها المسلمون. الختام الكتابي لخطبة الجمعة في العشر الأواخر من رمضان "الحمد لله نحمده ونستعين به ونستغفره ونستغفر الله ونعوذ بالله من شر أنفسنا وشر أعمالنا. وقاد وخدع فلن تجد له وصيا ومعلما. صلى الله عليه وسلم وأشهد أن لا إله إلا الله وحده بلا شريك، وأشهد أن محمدا عبده ورسوله، نشهد أنه نقل الرسالة، وبرر الأمانة، وأعطى النصح للأمة. وجاهد الله في حق الجهاد حتى جاء اليقين له بركاته الواسعة التي لا تنتهي والحمد لله الذي هداني إلى الإسلام بغير قوة منا، والصلاة والسلام على الله ورحمة الله وبركاته.
مقدمة خطبة الجمعة أن الحمد لله
125 مقدمة سجعية للخطب المنبرية والدروس الوعظية يا لها من مكتبة عظيمة النفع ونتمنى استمرارها أدعمنا بالتبرع بمبلغ بسيط لنتمكن من تغطية التكاليف والاستمرار أضف مراجعة على "125 مقدمة سجعية للخطب المنبرية والدروس الوعظية" أضف اقتباس من "125 مقدمة سجعية للخطب المنبرية والدروس الوعظية" المؤلف: د أحمد مصطفى متولي الأقتباس هو النقل الحرفي من المصدر ولا يزيد عن عشرة أسطر قيِّم "125 مقدمة سجعية للخطب المنبرية والدروس الوعظية" بلّغ عن الكتاب البلاغ تفاصيل البلاغ جاري الإعداد...
[٥]
المراجع [+] ↑ سورة البقرة، آية:183
↑ ابن الجوزي، بستان الواعظين ورياض السامعين ، صفحة 214. بتصرّف. ↑ رواه البخاري، في صحيح البخاري، عن أبو هريرة، الصفحة أو الرقم:7492. ↑ سورة عبس، آية:34-36
↑ أبو حامد الغزالي، إحياء علوم الدين ، صفحة 236.
ولا ريب أن بلوغ شهر رمضان وإدراكه نعمةٌ دينية، فهي أولى وأحرى بأن يُهنّأ المسلم على بلوغها، كيف وقد أثر عن السلف أنهم كانوا يسألون الله (عز وجل) ستة أشهر أن يبلغهم رمضان، وفي الستة الأخرى يسألونه القبول؟، ونحن نرى العشرات ونسمع عن أضعافهم ممن يموتون قبل بلوغهم الشهر. وقال الحافظ ابن حجر (رحمه الله): (ويحتج لعموم التهنئة لما يحدث من نعمة، أو يندفع من نقمة: بمشروعية سجود الشكر، والتعزية[10]، وبما في الصحيحين عن كعب بن مالك... )[11]. ونقل القليوبي عن ابن حجر أن التهنئة بالأعياد والشهور والأعوام مندوبة. وقد ذكر الحافظ المنذري أن الحافظ أبي الحسن المقدسي سُئِل عن التهنئة في أوائل الشهور والسنين: أهو بدعة أم لا؟، فأجاب: بأن الناس لم يزالوا مختلفين في ذلك، قال: والذي أراه أنه مباح، ليس بسنة ولا بدعة[12]. خلاصة المسألة:
وبعد هذا العرض الموجز يظهر أن الأمر واسع في التهنئة بدخول الشهر، لا يُمنع منها، ولا ينكر على مَنْ تركها، والله أعلم. هذا، وقد سألتُ شيخنا العلامة (محمد بن صالح العثيمين) عن التهنئة بدخول شهر رمضان، فقال: (طيبة جدًّا)، وذلك في يوم الأحد 8/9/1416هـ، حال بحثي في هذه المسألة، والتي أسأل الله (عز وجل) أن أكون قد وفقت فيها للصواب، فإن كان كذلك فمن الله وحده، وإن كان ما قلته خطأً فأنا أهلٌ له، والله ورسوله منه بريئان، وأستغفر الله العظيم.
تهنئة بدخول رمضان 2020
الحمد لله والصلاة والسلام على عبده ورسوله ومصطفاه، نبينا محمد وعلى
آله وصحبه ومن والاه، أما بعد:
فهذا بحث مختصر حول: حكم التهنئة بدخول شهر رمضان ، حاولت أن أجمع فيه
أطرافه راجياً من الله -تعالى - التوفيق والسداد، وفيه إجابة عن سؤال
السائل. فأقول: قبل البدء بذكر حكم المسألة لابد من تأصيل موضوع
التهنئة. فيقال: التهاني - من حيث الأصل - من باب العادات، والتي الأصل فيها
الإباحة، حتى يأتي دليل يخصها، فينقل حكمها من الإباحة إلى حكم آخر. ويدل لذلك - ما سيأتي - من تهنئة بعض الصحابة بعضاً في الأعياد، وأنهم
كانوا يعتادون هذا في مثل تلك المناسبات. ويقول العلامة السعدي - رحمه الله -
مبيناً هذا الأصل في جواب له عن حكم التهاني في المناسبات -
كما في ( الفتاوى) في (المجموعة الكاملة
لمؤلفات الشيخ عبد الرحمن السعدي (348)): "هذه المسائل وما
أشبهها مبنية على أصل عظيم نافع، وهو أن الأصل في جميع العادات
القولية والفعلية الإباحة والجواز، فلا يحرم منها ولا يكره إلا ما نهى
عنه الشارع، أو تضمن مفسدة شرعية، وهذا الأصل الكبير قد دل عليه
الكتاب والسنة في مواضع، وذكره شيخ الإسلام ابن تيمية وغيره. فهذه
الصور المسؤول عنها ما أشبهها من هذا القبيل، فإن الناس لم يقصدوا
التعبد بها، وإنما هي عوائد وخطابات وجوابات جرت بينهم في مناسبات لا
محذور فيها، بل فيها مصلحة دعاء المؤمنين بعضهم لبعض بدعاء مناسب،
وتآلف القلوب كما هو مشاهد.
تهنئة بدخول رمضان يحتفل بزواج نجله
وإذا كانت التهاني من باب العادات، فلا ينكر منها إلاّ ما أنكره الشرع، ولذا: مرّر الإسلام جملة من العادات التي كانت عند العرب، بل رغَّب في بعضها، وحرّم بعضها، كالسجود للتحية. حكم التهنئة بدخول الشهر الكريم:
روى ابن خزيمة (رحمه الله) في صحيحه (3/191) عن سلمان (رضي الله عنه) قال: خطبنا رسول الله -صلى الله عليه وسلم- في آخر يومٍ من شعبان، فقال:
(أيُّها النَّاس، قد أظلَّكم شهر عظيم، شهر مبارك، شهر فيه ليلةٌ خيرٌ من ألف شهر، جعل الله صيامه فريضة،.... ) الحديث. قال ابن رجب (رحمه الله): (... هذا الحديث أصلٌ في تهنئة الناس بعضهم بعضًا في شهر رمضان)[3]. وإنما تأخر الاستدلال به على مسألتنا لأنه لم يثبت، بل هو حديث منكر كما قال الإمام أبو حاتم الرازي[4]، ولذا: بوّب عليه الإمام ابن خزيمة في صحيحه بقوله: (باب فضائل شهر رمضان، إن صحّ الخبر)[5]. وفي سنده (علي بن زيد بن جُدْعان) وهو (ضعيف)[6]. وذَهَبَ الجُمهورُ من الفقهاء إلى أنَّ التَّهنئَةَ بالعيد لا بأس بها، بَلْ ذَهَبَ بَعْضُهُم إلى مشروعيَّتها، وفيها أربع روايات عن الإمام أحمد (رحمه الله)، ذكرها ابن مفلح (رحمه الله) في (الآداب الشرعيَّة)، وذكر أنَّ ما روي عنه من أنها لا بأس بها هي أشهر الروايات عنه[7].
رزقكم الله حلاوة الإيمان وتلاوة القرآن وحُسن الصّيام في حُلُول أفضل الأيام شهر رمضان المُعظّم. إليكم إخواتي المُسلمين وأخواتي المُسلمات في جميع مناحي العالم أفضل باقات التّهاني بمناسبة حُلُول شهر تحقيق الأماني. أرقّ الأمنيات لكم أيّها المُسلمون بمناسبة حلول خير الشهور، والذي يتنعّم فيه المرء بصلاة الأسحار، وبصحبة الأطهار، وباختيار الأبرار، لتنالوا بذلك رحمة العزيز الغفّار. مبارك عليكم شهر العتق من النيران، والرحمة الواسعة من الرحيم الرحمن، والفضل الوسيع الذي أعدّه الله للصائمين والصّائمات، والمداومين على قراءة القرآن الكريم والمُداوِمات. نبعث إليكم بأسمى الأماني وأرقّ التّهاني بمناسبة حُلُول الشّهر الذي أُنزل فيه القرآن، ليُخرج النّاس من ظُلُمات كُفرهم إلى نور الإسلام ، ومن الجهل العميم الذي عاشوا فيه إلى الفهم الوسيع الذي بعثه القرآن في عُقُولهم؛ فصاروا أوسع أُفقًا وفَهمًا. تهنئتي إليكم أن يتقبّل الله منّا الصلوات، ويُبارك لنا في رجب وفي شعبان، وأن يُبلّغنا اللهم رمضان، ونحن على أتمّ حالٍ حتى نكون فيه من المقبولين، وأن يرزقنا اللهم فيه سعادةً لا نشقى بعدها أبدًا. تهنئتي مُقدّمة إليكم من أعماق أعماق فؤادي بمناسبة الشّهر الذي تنعم فيه القُلوب بالقُرب من ربّها، وتتغذّى فيه الأرواح بذكر خالقها، وتتقوّى به العُقول لمُجابهة أفكارها، وتتقوّى فيه الأبدان في ما بقى من عامها.