القارئ محمد حسين عامر - الواقعة - YouTube
- قران بصوت محمد حسين عامر
- محمد حسين عامر mp3
- حركة عدم الإنحياز
- ظهرت حركة عدم الانحياز بعد - منبع الحلول
- دول عدم الانحياز - موضوع
قران بصوت محمد حسين عامر
القرآن الجزء 30 عم ( القارىء محمد حسين عامر) - YouTube
محمد حسين عامر Mp3
تخرج على يديه الكثير من حفظة القرآن من أشهرهم المقرئ (يحيى الحليلي)، والعديد من طلبة العلم والمنشدين
حياة حافلة
كانت حياة الشيخ محمد حسين عامر حافلة بالعطاء وخدمة العلم، وقد اشتهر مقرئًا من خلال إذاعة وتلفزيون صنعاء وعدد من الإذاعات اليمنية، وعبر أشرطة الكاسيت التي انتشرت حتى صار من أشهر المقرئين اليمنيين
وفي بداية الستينات بدأت إذاعة صنعاء بالنقل المباشر لصلاة الفجر يومياً من الجامع الكبير بصنعاء كل شهر رمضان، فكان صوته العذب يدوي في مآذن صنعاء ومازال حتى اليوم تسجيلات صوته تتردد في الأفق، وإلى جانب ذلك عُرف منشدًا دينيًا في الإذاعة والتلفزيون، وفي الأعراس اليمنية التي كان يدعى إليها. وفاته
توفي القارئ محمد حسين عامر في مدينة صنعاء يوم السبت 15 من رمضان 1419هـ، بعد معاناة مع المرض.
حول موقع السبيل
يمد موقع السبيل الزائر بالمقرئين المشهورين في العالم الإسلامي لتلاوة القرآن الكريم، كما يمكن الموقع من تحميل القرآن الكريم و التمتع بالأناشيد الدينية و الإستفادة من مجموعة غنية من الدروس الدينية.
بقلم: عايد شعراوي
الحياد اصطلاح سياسي دولي حيث البروز، وهو يعني اتخاذ موقف سياسي طوعي تجاه حرب قائمة، ويقضي هذا الموقف بعدم التدخل في تلك الحرب، وتنتهي حالة الحياد بانتهاء الحرب، ويشمل ذلك الحرب الفعلية وما يمسونه بالحرب الباردة. وهذا النوع من الحياد يطلق عليه الحياد التقليدي أو الحياد السلبي وذلك تمييزاً له عن الحياد الإيجابي والذي يعني أن لا تقف الدولة المحايدة موقف المتفرج إزاء حدث أو أحداث دولية، بل تحاول تخفيف حدة التوتر والنزاع. ولقد برز هذا المصطلح بعد مؤتمر باندونج المنعقد عام 1955، ويبدو أن وراء هذه الفكرة أكبر دولة استعمارية وهي أميركا، وذلك لحشد أكبر عدد ممكن من الدولة في كتل وأحلاف خارج إطار حلف وارسوا وحلف الأطلسي، وذلك للوقوف في وجه بريطانيا وروسيا وغيرهما من الدولة الكبرى في تلك الحقبة التي شهدت صراعاً حاداً على النفوذ وعلى اقتسام العالم. دول عدم الانحياز - موضوع. ولكن هذا الاصطلاح اختفى وبرز مكانه اصطلاح عدم الانحياز الذي برز بعد مؤتمر بلغراد عام 1961، وظهرت بعده مجموعة دول عدم الانحياز، تلك الدول التي كانت لأميركا هيمنة كاملة عليها، سواء أكانت تلك الهيمنة سرية أم علنية. وفي مؤتمر بلغراد المذكور كان عددُ المشاركين فيه 21 دولة، وارتفع في العام الذي يليه أي عام 1962 إلى 47 دولة في المؤتمر الذي عُقد في القاهرة وشارك فيه ما يقارب العشرة دولة من دول أميركا الجنوبية الدائرة في فلك أميركا.
حركة عدم الإنحياز
مالاوي. انغولا. سيشيل. سيراليون. مالي. موريتانيا. جنوب افريقيا. الجابون. المغرب. غانا. سوازيلاند. ناميبيا. تنزانيا. غينيا بيساو. بوركينا فاسو. توغو. تونس. جمهورية افريقيا الوسطى. ليبيا. تشاد. زامبيا. جزر القمر. جمهورية الكونغو الديموقراطية. الرأس الاخضر. ساحل العاج. السنغال. الجزائر. مصر. ظهرت حركة عدم الانحياز بعد - منبع الحلول. غينيا الاستوائية. اريتريا. الصومال. اثيوبيا. موريشيوس. السودان. غامبيا. موزمبيق. بنين. كينيا. بوتسوانا. النيجر. نيجيريا. بوروندي. الكاميرون. اغوندا. ساوتومي وبرينست. لييبيريا. جيبوتي. زيمبابوي. ليسوتو. خامسا / قارة اوروبا
روسيا البيضاء. سادسا / قارة اقيانوسيا
فيجي. بابوا غينيا الجديدة. فانواتا.
ظهرت حركة عدم الانحياز بعد - منبع الحلول
إما العشرية الأولى من القرن الحالي، فيمكن تسميتها،
دون افتعال، حقبة المقاومة والصحوة الشعبية العربية والإسلامية، حيث نجحت المقاومة
العراقية، ومعها الأفغانية في إرباك السياسة الإمبراطورية الأمريكية، فيما نجحت المقاومة
الفلسطينية ومعها اللبنانية في تحرير الأرض وردع العدوان الصهيوني على المنطقة، وفي
إعادة الصهاينة إلى المربع الأول الذي ظنوا أنهم خرجوا منه بعد حرب الأيام الستة عام
1967، وهو مربع القلق على مصير كيانهم نفسه. ويقول الكاتب معن بشور إن إنجازات المقاومة العربية
والإسلامية هذه لم تنحصر آثارها في المواجهة مع قوى الاحتلال فحسب، بل أعادت صياغة
موازين القوى في المنطقة والعالم بما انعكس بوضوح تصدعاً وتراجعاً في النظام الرسمي
العربي قاد إلى ثورات وانتفاضات، كما انعكس تغييراً في النظام الدولي قاد إلى إنهاء
القطبية الآحادية وبدء مرحلة تعدد الأقطاب ليس على المستوى الدولي فحسب، بل على المستويات
الإقليمية أيضاً. هنا أيضاً، تتشابه ظروف مؤتمر باندونغ في أواسط
القرن الماضي، مع ظروف قمة طهران في مطلع هذا القرن، حيث لم يعد العالم أسير قوى دولية
كبرى فقط، بل باتت هناك قوى إقليمية مؤثّرة في هذا العالم لا تملك قدرات مماثلة لقدرات
الدول الكبرى، لكنها تملك من القدرات ما يؤهلها لممارسة سياسات مستقلة عن تلك الدول.
دول عدم الانحياز - موضوع
_ بدأت الحركة بعدد من الدول هو 29 دولة وقد وصل عدد الدول المشتركة في الحركة إلى 118 دولة. _ انعقد المؤتمر الأول للحركة سنة 1961 في بلجراد وحضرته 25 دولة وكان آخر مؤتمر عام 2019 في أذربيجان. _ قامت الحركة بعقد 18 قمة حتي الآن. _ تتكون الحركة من:
118 دولة هم الأعضاء. فريق الرقابة يتكون من 18 دولة هم: الأرجنتين، والبرازيل، وكازاخستان، وصربيا، وأرمينيا، والصين، وقيرغيزستان، وطاجيكستان، وأذربيجان، وكوستاريكا، والمكسيك، وأوكرانيا، والبوسنة والهرسك، وكرواتيا، والجبل الأسود، وأوروجواي، وسلفادور، و بارجواي. حركة عدم الإنحياز. تضم الحركة 10 منظمات عالمية هم: منظمة الاتحاد الإفريقي، وأمانة الكومنولث، ومركز الجنوب، ومنظمة تضامن الشعوب، وجامعة الدول العربية، ومنظمة التعاون الإسلامي، ومجلس السلام العالمي، والمم المتحدة، والكاناك الاشتراكية وجبهة التحرير الوطني، ومنظمة Hostosian National Independence Movement. مبادئ حركة عدم الإنحياز
احترام سيادة الدول والحفاظ على سلامة أراضيها. عدم التدخل في شئون الدول الأخرى. احترام حقوق الإنسان واتباع مبادئ ميثاق الأمم المتحدة. المساواة بين جميع الجنسيات والدول وعدم التفريق بينهم. كل دولة لها حرية الدفاع عن نفسها بالطريقة التي تختارها سواء كانت فردية أو جماعية حسب ميثاق الأمم المتحدة.
ولا يقتصر التلاعب بالرأي العام العالمي على هذه الفكرة وحدها بل يشمل الكثير من الأفكار التي تحولت بعد العراقة والتركيز إلى أعراف دولية أصبح لها قداسة لدى الشعوب وتحدي مشاعرها وكسب عدائها، ومن تلك الأوصاف وصف الدكتاتورية والنازية والفاشية والتي يصفون بها كل حاكم أو دولة أو شعب لا ينسجم مع مخططاتهم ولا يسير ضمن الخطوط التي رسموها لخريطة العالم، أو وصف التطرف والتعصب لكل شخص أو كتلة لا تؤمن بالنظم القائمة ومن هم وراءها أو لأن الكتلة أو الحركة تحاول تغيير الأوضاع القائمة نحو الأصلح من مقياس شرعي. مؤتمر دول عدم الانحياز هافانا. ويلاحظ أن خطورة التفاف الرأي العام العالمي حول فكرة معينة واعتناقها بحيث تصبح عرفاً دولياً يصعب مخالفته تكمن في أن من يحاول كسر هذا العرف فسوف يتعرض لنقمة شعوب العالم ودوله ولتكتلهم ضده ومحاربته بكافة الوسائل الممكنة. ولقد نجحت أميركا وبريطانيا وفرنسا في تشويه صورة ألمانية وحكامها قبل قهرها وتقسيمها حتى أن اسم (هتلر) أصبح مضرب المثل وكذلك كلمة (النازية) أصبحت وصفاً لكل من يقوم بعمل عسكري أو أمني لا يُعجب غريمه. وكذلك كلما (الفاشية) و(موسيليني). والأغرب من ذلك أن مروجي هذه الأوصاف ليسوا بأحسن حالاً من هتلر أو موسيليني، لكن تحقيقهم للغلبة عليه جعلهم يتحكمون في الرأي العام ويؤثرون في قناعاته لكونهم المنتصرين وبذلك يتقبل منهم الرأي العام الأوصاف والنعوت التي يدمغون بها أعداءهم المهزومين، وجعل الرأي العام يصدق بأن الحلفاء كانوا على حق وأنهم الحمل الوديع، وأنهم عملوا على تخليص العالم من شرور هتلر وأطماعه، وبسط (السلام) على ربوع القارة الأوروبية.
فتحطيم الأعراف الدولية القائمة حالياً وغرس أعراف جديدة ورعايتها من شأنه أن يسهل حمل الدعوة الإسلامية إلى الآخرين ويذلل العقبات الكثيرة أمام نشر الإسلام. المسلم لا يمكن إلا أن يكون منحازاً ولا يجوز له أن يكون حيادياً
ومن الأمور التي يجب أن تحطَّم فكرة الحياد أو فكرة عدم الانحياز. فالمسلم لا يمكن أن يكون منحازاً ولا يجوز له أن يكون حيادياً، بمعنى أن الله سبحانه وتعالى طلب منه القيام بأعمال وأوجب عليه القيام بها وإلا فأنه يأثم، ومنها الجهاد لنشر الإسلام، ومنها منابذة الحاكم الذي يأمر بمعصية بالسيف، أي قتاله حتى يتخلى عن المعصية أو يُعزل، ومنها الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، ومنها الاهتمام بأمر بالمسلمين جميعاً «ومن لم يهتم بأمر المسلمين فليس منهم»، ومنها الإصلاح بين الطائفتين من المسلمين حين ينشب بينهما قتال، وإذا لم ترتدعا طلب منه مقاتلة الفئة الباغية حتى تفيء إلى أمر الله. فكيف يكون المسلم حيادياً في تلك القضايا وما شابهها؟! فالحياد غير وارد إطلاقاً في حياة المسلمين لا على صعيد الأفراد ولا على صعيد دولتهم الواحدة، لأن دولتهم أيضاً تمثلهم في كل الأحكام والفروض التي جاءت بلفظ الجماعة مثل (وَأَعِدُّوا لَهُمْ مَا اسْتَطَعْتُمْ مِنْ قُوَّةٍ)، ومثل (قَاتِلُوا الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَلَا بِالْيَوْمِ الْآخِرِ).