أبيات مرثيه في الهنيدي أبا العلا رحمه الله - YouTube
- جريدة الرياض | أفراح العصيمي والعتيبي
- PANET | ‘ يما شو هاد ؟ ‘ | شاهدوا بالفيديو : أم رزان تفتح قلبها وأبواب بيتها وتروي تفاصيل مقتل ابنتها لحظة بلحظة
جريدة الرياض | أفراح العصيمي والعتيبي
مناطق متمنيًا له التوفيق قلد أمير المنطقة الشرقية، الأمير سعود بن نايف بن عبدالعزيز، بمكتبه بالإمارة، اليوم، قائد حراسات الإمارة، ماجد الهنيدي أبا العلا، رتبته الجديدة "مقدم". وهنأ الأمير "بن نايف" المقدم "أبا العلا"، متمنيًا له التوفيق. أخبار قد تعجبك No stories found.
أصدر مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة المكرمة الأمير خالد الفيصل، بموافقة وزير الداخلية الأمير عبدالعزيز بن سعود بن نايف، قرار تعيين الشيخ مانع بن عمر بن سلطان أبا العلا شيخ شمل قبيلة "العصمه" من عتيبة، خلفًا لأخيه الشيخ الهنيدي بن عمر أبا العلا، رحمه الله. وأكد الشيخ مانع بن عمر عن اعتزازه بهذه الثقة الكريمة، سائلاً المولى -عز وجل- أن يعينه على خدمة الدين ثم المليك والوطن وللقيام بمهام ومسؤوليات وواجبات القبيلة بما يرضي الله -عز وجل- ثم ولاة أمر هذا الوطن المعطاء. أخبار قد تعجبك
كريكشون حلاوة أعطونا من مالكم.. الله يخلي عيالكم
Panet | ‘ يما شو هاد ؟ ‘ | شاهدوا بالفيديو : أم رزان تفتح قلبها وأبواب بيتها وتروي تفاصيل مقتل ابنتها لحظة بلحظة
واستعرضت الام الرسومات والتصميمات التي كانت ترسمها المرحومة رزان. وتضيف الام: "كنت احلم ببناء بيت، فقلت سوف نبني البيت وسوف تقوم رزان بتصميمه لنا". PANET | ‘ يما شو هاد ؟ ‘ | شاهدوا بالفيديو : أم رزان تفتح قلبها وأبواب بيتها وتروي تفاصيل مقتل ابنتها لحظة بلحظة. "هذا ما قلته لوزيرة التعليم" وعن حديثها مع وزيرة التربية والتعليم عندما زارتها في البيت التعزية ، تقول الام فداء: "قلت لها نحن المعلمون نريد تربية هذا الجيل، فالجيل الصاعد، صعب للغاية، ونحن نريد ان ننشئ جيلا صالحا ناجحا، يحب الخير". الاب عباس عباس: " لم نفكر ابدا ان الرصاص يمكن ان يأتي إلينا" من جانبه، تحدث الاب عباس عباس المفجوع بابنته، قائلا لمراسلة موقع بانيت: "عندما بدأ اطلاق النار، وقفت انا ورزان في الممر بين الغرف، ولم نفكر ابدا ان الرصاص يمكن ان يأتي إلينا، لكن مشيئة الله شاءت ان تموت رزان". وأضاف الاب: "رسالتي لكل الناس، بان يقوموا بتبليغ الشرطة عن كل شخص يحمل قطعة سلاح غير مرخص، كما ينبغي عليهم مقاطعته". لمشاهدة الاقوال الكاملة - اضغطوا على الفيديو اعلاه. استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال ملاحظات لـ [email protected]
"هكذا كانت تستعد لحفل تخرجها من المدرسة" وتستذكر الام التي لم تخفِ حزنها ودموعها المتجمدة في عينيها ، تستذكر ابنتها رزان التي كانت تستعد لحفل تخرجها من المدرسة: "قبل أسبوع، كانت هي المرة الأولى التي تخرج فيها ، لشراء الملابس بدوني، واشترت قميصا ابيض وأحذية من مالها الخاص من اجل حفل تخرجها، وقد اخبرتني انه ثمنهم كان غاليا نوعا ما، فسألتها، لماذا اشتريت حذاءين ، فقالت لي عندنا مناسبات كثيرة واعراس، سوف احتاجهما بكل تأكيد". وتحدثت الام عن ابنتها المرحومة التي كانت دائما انيقة في لباسها، قائلة: "حتى عندما كانت تلبس البيجاما كانت انيقة، فقد كان لها ذوق في اختيار الملابس مميز جدا". "كنا ننتظر ان تصبح مصممة وتصمم لنا بيتنا الذي سوف نبنيه" أما عن احلامها، فتقول الام، والحزن يعتصر فؤادها: "في الليلة التي قتلت فيها، اتصلت بمعهد تعليم البسيخومتري، وقد طلبوا منها مبلغا ما، وقد اخبرتني بذلك، فقلت لها، حسنا يوم غد الأربعاء ( أي اليوم الذي تلا يوم مقتلها) سوف أذهب وادفع لك المبلغ واسجلك في الدورة، وهي كانت تحب العلم، وكانت ترغب في مواصلة تعليمها مباشرة، لكنها قالت لي اشعر بانني ما زلت صغيرة". واسترسلت الام في حديثها لقناة هلا: "رزان كانت ترغب في تعلم التصميم، فقد كانت تحب الرسم، وكنت ادعم قرارها".