#19
أرد على النقاط التي اثرتها بعد غلق الموضوع
لكي لا يقال ان ليس لدينا ردا ومن اجل مُحِبّي الحق والمعرفة.
إستنتاج خاطئ سببه:
عقيدتك الخاظئة عن من هو الله
وفهمك الخاطئ للمسيحية.
أقرأ الكتاب المقدس لتفهم لماذا خلقنا الله. أنت هنا لتسأل ونحن نجيب. إذا كان ردنا غير مقنع ولا يعجبك فنحن لا نفرضه عليك... عليك أن تشكر على الردود وتنسحب وهكذا لا تكون مخالفا لقوانين المنتدى عندما تجادل وتفتي من عقيدتك. الله ليس ناقصا ولا عنده عقدة النقص لكي يخلقنا لنعبده. حاشا لله أن يخلقنا لنستمتع بالدنيا فقط. هذه الدنيا ساقطة وإلى زوال. الله خلقنا لنحيا معه حياة القداسة السعيدة الأبدية. ولكن الإنسان الأول أخطأ ودخلت الخطيئة نفسه وفسد جسده وصار هذا الجسد أيضا زائلا الى الموت وعرضة لنتائج الفساد منها المرض والعاهات. فما دخل التكليف الذي تتكلم عنه بنتائج بديهية للخطأ ؟
معنى قولك هذا أن هناك قوة أخرى غير قوة الله فى الأرض هى من تصيب الناس بالشرور والأمراض وهذا نوع من أنواع الشرك مع الإله
الشرك الذي تتكلم عنه هو فقط في منطقك المغلوط.
أقرأ مرة اخرى ما قلته أعلاه لعل القراءة اكثر من مرة تفيدك.
لأنه يعيش في بيئة لوثها الإنسان.
لماذا خلق الله الانسان في المسيحية Pdf
فالعالم الاميركي اليوم يحسب ألف حساب للعالم الصيني، وكذا الحال بالنسبة للعالم الياباني، والعالم البريطاني، لمعرفة الجميع أن العلم هو نور يبحث عنه الانسان في كل مكان، فهل لهذا العلم مصادر متعددة؟ وهل لاشعة الشمس –مثلاً- أكثر من مصدر؟ واذا كان الامر كذلك، لما خشي أحد الخسارة في هذه المسيرة لان مصدر علمه مضمون، ولا علاقة له بالمصادر الاخرى، فليس الأمر كمن يدفع أكثر يحصل اكثر، او من يبذل جهداً عضلياً يحصد اكثر. وهذا ما جعل العلماء في الوقت الحاضر يهتدون اكثر من ذي قبل الى العلاقة الموجودة بين الايمان والعلم، وأن التجارب الحسيّة ليست كل شيء في مسيرة التوصل الى الحقائق، فنرى التوسّل بالنفس الانسانية، وما تضمره من مشاعر وحالات، فالمشاعر الايجابية مثل؛ الأمل بالشفاء والنجاح، والثقة بالنفس، تدخل بقوة في ارقى المستشفيات بالعالم، وفي أعظم مشاريع البناء والانتاج لجسور عملاقة عبر الجبال الشاهقة، وفي مصانع الطائرات النفاثة، بل وفي مراكز أبحاث الفضاء، والوصول الى الكواكب الاخرى واستعلام ما فيها من ظواهر طبيعية لتسجيل اكتشافات علمية جديدة.
مفهوم الموت والقيامة في المسيحية
نافع شابو البرواري
الغالبية من الناس يصيبهم الخوف والهلع من الموت وتصبح حياتهم كابوسا وتراهم يعيشون في حالة الذعر والخوف والكآبة، لأنهم لايستطيعون أن يسيطروا على خوفهم هذا ولا أن يفهموه. أما المؤمنين بالمسيح فهم على يقين أنّهم سيهزمون الموت بقيامتهم مرة ثانية لحياة أبدية مع المسيح، وما الموت الا جسرا به يعبرون من الحياة المادية الى الحياة الروحية (1كورنثوس 15/ 20). قد يختلف المسيحيون الواحد عن الآخر اختلافا كبيرا، فقد يتمسكون بمعتقدات شديدة التباين حول السياسة وأسلوب الحياة بل وحتى الأفكار اللاهوتية، ولكن هناك عقيدة واحدة، وهي أنّ يسوع المسيح قام من بين الأموات. انّ القيامة هي عقيدة فريدة ومحور التاريخ للمسيحية فعليها تُبنى الكنيسة وبدونها لن يكون هناك كنيسة للمسيح، فقيامة يسوع فريدة ومتميّزة وهي لب الأيمان المسيحي. فكل العبادات الأخرى قد يكون لديها نظم أدبية وأخلاقية قوية ومفاهيم عن الفردوس، كما أن لها كتُبها المقدسة الخاصة بها، لكن ليس أحد من هذه العقائد تقول انّ الله صار جسدا، ومات بالحقيقة لأجل البشر، وقام من بين الأموات في قوة ومجد، ليملك على كنيسته.
الفيروسات تعتبر الفيروسات من الكائنات الخطيرة التي تنتشر في كلّ مكان حولنا، ومن المثير للدهشة أنّه يمكن لمثل هذا الكائن المتناهي في الدقة أن يسبّب الكثير من الأمراض، ومن الصفات الغريبة التي يشتهر بها الفيروس هي أنّه لا يتكاثر إلا داخل أجسام الكائنات الحيّة، سواء جسم الإنسان، أو الحيوان، أو حتى النبات، ومعظم الأمراض المعدية سببها الفيروسات، وتتراوح هذه الأمراض في خطورتها فمنها ما يمكن الشفاء منه، ومنها قد يكون خطيراً جداً ويؤدّي إلى الوفاة، وسنتعرّف اليوم على بعض الأمراض التي تسبّبها الفيروسات في أجسام الكائنات الحية. يقوم الفيروس بالتعلّق بالخلية (وتسمّى الخلية المضيفة) عن طريق مستقبّلات خاصّة موجودة على الخلية وعلى الفيروس، فيدخل إليها ويطلق حمضه النووي داخلها أو داخل نواتها، والحمض النووي للفيروس هو المادة الوراثية التي تحتوي على المعلومات اللازمة لاستنساخ نفسه، وهذه المادة الوراثية للفيروس تأخذ السيطرة على الخلايا المضيفة ويجبرها على استنساخ الفيروس، وفي العادة ما تموت الخلية المصابة؛ لأنّ الفيروس يمنعها من أداء وظائفها الطبيعيّة، فعندما تموت تطلق الفيروسات الجديدة، التي تستمرّ لتصيب خلايا أخرى.
أهم الفيروسات التي تصيب الإنسان – الفيروسات والبريونات
وتشمل أعراض الإصابة بهذا النوع من الفيروسات: الصداع الحاد والحمى والغثيان. فيروس إيبولا على الرغم من تفشي هذا النوع من الفيروسات في السنوات الأخيرة فقط، فإن تاريخ ظهوره يعود إلى سنة 1976، حيث كانت أفريقيا الوسطى أول الأماكن المتضررة منه. ويتسبب هذا الفيروس في وفاة 40% من المصابين به، لتصل النسبة في بعض الأماكن إلى 90%. وفي الواقع، لم يتم العثور بعد على لقاح مضاد لفيروس الإيبولا رغم تعدد التجارب السريرية. حمى ماربورغ النزفية تعد حمى ماربورغ النزفية من أخطر الفيروسات في العالم إلى جانب فيروس إيبولا، وهي تنتقل إلى البشر عبر الخفافيش، وتتسبب في وفاة 90% من المصابين بها. الفيروسات التي تصيب سان. علما بأن هذه المعلومات من مأخوذة من مقال للكاتبة فيرا فرولوفا، في موقع "آف بي" الروسي. المصدر: الصحافة الروسية + مواقع إلكترونية
يجهل عدد من الأشخاص الخطورة التي تشكلها بعض الحيوانات على حياتهم، على اعتبار أنها قادرة على نقل أمراض معدية تعرف باسم "الأمراض حيوانية المنشأ". وذكر مركز السيطرة على الأمراض والوقاية الأميركي أن المرض حيواني المنشأ أو حيواني المصدر، يقصد به المرض المعدي الذي يسري في الحالة الطبيعية بين الحيوانات البرية أو الأليفة، ويمكن أن ينتقل منها إلى الإنسان. واستعرض موقع "ساينس أليرت" العلمي قائمة تضم 10 أمراض يمكنها أن تنتقل من الحيوانات إلى البشر: 1- مرض خدش القطط: عبارة عن عدوى بكتيرية، تظهر في مكان عضة القطة أو خدشها. ويمكن أن يسبب هذا المرض تورم العقد الليمفاوية وارتفاع درجة حرارة الجسم. الفيروسات التي تصيب ان. وبالنسبة لأولئك الذين يعانون من ضعف الجهاز المناعي - وخاصة الأطفال الصغار - يمكن أن يصابوا بضاعفات خطيرة، تستهدف مجرى الدم والمسالك الهضمية وحتى القلب في بعض الأحيان. 2- الجمرة الخبيثة: مرض ينتقل عن طريق الحيوانات الأليفة مثل الأبقار والأغنام والغزلان. ويمكن أن تختلف الأعراض من شخص لآخر، لكنها غالبا تتجلى في الحمى والصداع والغثيان وضيق التنفس. ولعلاج آثار هذا المرض، يقترح الأطباء المضادات الحيوية أو مضادات السموم.