القتل في التشريع الاسلامي والذي يجب أن ينفذ من قبل الحاكم لتطبيق حكم شرعي هو على نوعين:- الأول: القتل حدا، وهو كحد القاتل قتل عمد، او المرتد وغيرها مما ورد في القتل حدا. الثاني: القتل تعزيرا، ومعنى التعزير ان تترك الأمور للحاكم او القاضي كيف يختار وماذاويختار من انواع العقوبة في حريمة لم يرد بها نص، فيقوم الحاكم بالعقوبة اما بالتغريم المالي او الحبس او القتل بحسب الضرورة المتوافقة مع جريمة الشخص المراد انزال العقوبة به.
القتل تعزيرا كم ضربة بالسيف يكون - شبكة الصحراء
بتصرّف. ↑ "مسائل حول التعزير" ، إسلام ويب ، 21-4-2010، اطّلع عليه بتاريخ 20-7-2018. بتصرّف. ↑ عبدالعزيز بن زيد بن عبدالله العميقان (15-9-2011)، "الأدلة على مشروعية التعزير، والحكمة في مشروعيته" ، شبكة الألوكة ، اطّلع عليه بتاريخ 20-7-2018. بتصرّف.
العقوبة هي الموت، والصلب، والجلد 100 أو 80 جلدة، وبتر اليد، والسجن، والنفي، وما إلى ذلك. اعتمادًا على الخطيئة التي يرتكبها الشخص، لا يوجد شيء محدد سوى العقوبة الموكلة إلى اجتهاد الإمام، سيكون للضرب أو الحبس أو فعل شيء آخر يراه رادعًا للعصيان. الجرائم التي تستحق عقوبة الإعدام كإجراء تأديبي وببيان عدد الجروح بالسيف يعرف المسلم أن الجرائم التي يحل القتل فيها معدودة ومرافقة بعدة شروط وضعها أهل العلم، ومن هذه الجرائم ما يلي يقتل الجاسوس الذي تجسس على المسلمين وهو مسلم بينهم. يقتل المبتدع الذي يدعو الناس إلى البدع المخالف لكتاب الله وسنة نبيه صلى الله عليه وسلم. الذين تكررت جرائمهم وكثرت يقتلون بغير ردع. المفسد الذي لا يتوقف شره وفساده في الأرض إلا بقتله. شاهد ايضا.. عقوبة اتهام شخص بتهمة لم يرتكبها
وروى الطبري عن أبي محمد الحسن العسكري (عليه السلام)، أنّ سبب وفاته (عليه السلام) أنّ إبراهيم بن الوليد سمّه. وفاه الامام علي عليه السلام عن اخر الزمان. فإذا كان الباقر (عليه السلام) قبض سنة ١١٤ هـ، على المشهور، فوفاته في ملك هشام ١٠٥ ـ ١٢٥ هـ، لا في ملك إبراهيم الذي ولي وقتل سنة ١٢٧ هـ، فهذا القول معارض بالمشهور، إلاّ أن نقول إن إبراهيم بن الوليد قد نفذ هذه الجريمة العظمى في زمان هشام بن عبد الملك، وبإشارة منه، وليس في زمان ملك إبراهيم. وذكر المسعودي أن وفاة أبي جعفر الباقر (عليه السلام) كانت أيام الوليد بن يزيد ١٢٥ هـ، ثم قال: وقد تنوزع في ذلك، فمن الناس من رأى أن وفاته كانت على أيام هشام بن عبد الملك، وذلك سنة ١١٧ هـ، ومن الناس من رأى أنه مات في أيام يزيد بن عبد الملك، وكانت أيام يزيد من سنة ١٠١ إلى ١٠٥ هـ. مقدار عمره الشريف:
الرواية المشهورة في مقدار عمر الإمام الباقر (عليه السلام) هي سبع وخمسون سنة، بناءً على القول المشهور في ولادته ووفاته، وهناك أقوال أخرى تتفاوت بحسب تعدّد الأقوال المتقدمة في الولادة والوفاة، والمذكور منها ٥٥ و ٦٠ و ٥٦ و ٥٨ و ٦٣ و ٧٣ سنة. ورجّح سبط ابن الجوزي وفاته عن ثمان وخمسين سنة، لما روي عنه (عليه السلام): أنّ علياً (عليه السلام) قتل وهو ابن ثمان وخمسين، ومات لها الحسن (عليه السلام)، ومات لها الحسين (عليه السلام)، ومات لها علي بن الحسين (عليه السلام).
وفاه الامام علي عليه السلام خط
صلوات الله وسلامه عليه. وخرج الإمام صلوات الله وسلامه عليه وصلى بالناس فبينما هو
ساجد ضربه اللعين ابن ملجم على رأسه بالسيف فصاح الإمام صلوات الله وسلامه عليه:
فزت ورب الكعبة. إطلالةٌ على ذكرى: وفاة قاسم العطاء (عليه السلام). حمل الإمام عليه السلام إلى داره بعد
ضربه
لما ضرب أمير المؤمنين عليه السلام احتمل فأدخل داره فقعدت لبابة عند رأسه وجلست أم
كلثوم عند رجليه ففتح عينيه فنظر إليهما فقال: الرفيق الأعلى خير مستقرا وأحسن
مقيلا. فنادت أم كلثوم عبد الرحمن بن ملجم يا عدو الله قتلت أمير المؤمنين قال: إنما قتلت
أباك، قالت يا عدو الله إني لأرجو أن لا يكون عليه بأس قال لها فأراك إنما تبكين
عليه والله لقد ضربته ضربة لو قسمت بين أهل الأرض لأهلكتهم. وأخذ ابن ملجم فأدخل
على علي، فقال أطيبوا طعامه، وألينوا فراشه، فإن أعش فأنا ولي دمي، عفو أو قصاص،
وإن مت فألحقوه بي أخاصمه عند رب العالمين.
أولاده أما أولاده عليه السلام، فالحسن والحسين عليهما السلام سيدا شباب أهل الجنة أولاده من فاطمة عليها السلام سيدة نساء العالمين وله أيضا منها محسن الذي توفي قبل ان يولد ولوفاته قصه يعرفها القصي والداني أيضا له منها عليها السلام زينب الكبرى وأم كلثوم الكبرى، وله عليه السلام أيضا العباس وجعفر وعبدالله وعثمان وهم من زوجته أم البنين أستشهدوا مع إبنه الحسين الشهيد في واقعة الطف بكربلاء. وله أيضا عليه السلام عبدالله وأبا بكر من زوجته ليلى بنت مسعود أستشهدوا أيضا مع الحسين عليه السلام في كربلاء، وله أيضا يحيى ومحمد الأصغر من أسماء بنت عميس ولا عقب لهما، وله أيضا عليه السلام عمر ورقية من الصهباء بنت زمعة، وله أيضا محمد الأوسط من أمامة بنت أبي العاص، وله أيضا محمد بن الحنفية من خولة بنت جعفر، وله أيضا عليه السلام أم الحسن ورملة الكبرى من أم سعيد بنت عروة بن مسعود وله ايضا عليه السلام بنات من أمهات شتى منهن أم هاني وميمونة وزينب الصغرى وأم كلثوم وفاطمة وأمامة وخديجة وأم الكرام وأم سلمة وأم جعفر وجمانة ونفيسة خصائصه أ - ولد في الكعبة ولم يولد بها أحد قبله ولا بعده. ب - آخى رسول الله (ص) بينه وبين علي لما آخى بين المسلمين.