عمان - بترا
بلغت كميات الخضار والفواكه والورقيات الواردة الى سوق الجملة المركزي للخضار والفواكه التابع لأمانة عمان الكبرى، اليوم الثلاثاء، 2604 أطنان، منها 2078 طنا من الخضار و 325 طنا من الفواكه و 200 من الورقيات. وحددت نشرة السوق المركزي قائمة بأسعار الأصناف التي وردت الى السوق حسب أدنى وأعلى سعر للكيلو الواحد، ومنها، الباذنجان الأسود العجمي الذي يتراوح سعره بين 20 إلى 40 قرشا، والبصل الناشف بين 28 إلى 38 قرشا، والبطاطا بين 35 إلى 55 قرشا، والبندورة بين 25 إلى 35 قرشا، والجزر بين 35 إلى 50 قرشا، والخيار بين 15 إلى 35 قرشا، والزهرة بين 10 إلى 20 قرشا، والكوسا بين 20 إلى40 قرشا، والليمون بين 40 إلى 80 قرشا، والموز البلدي بين 50 إلى 75 قرشا. --(بترا)
- نظام ادارة أسواق الخضار والفواكه والحراج برنامج تجارة الكمسيون حلقة الخضار – سهيل سوفت suhail soft
- مَا فَرَّطْنَا فِي الْكِتَابِ مِنْ شَيْءٍ - مع القرآن - أبو الهيثم محمد درويش - طريق الإسلام
- فصل: إعراب الآية رقم (38):|نداء الإيمان
- خطأ شائع في الاستدلال بقوله تعالى(ما فرطنا في الكتاب من شيء)العلامة العثيمين.
نظام ادارة أسواق الخضار والفواكه والحراج برنامج تجارة الكمسيون حلقة الخضار – سهيل سوفت Suhail Soft
تعليمات
فيديوة نظام الوكالات
نظام ادارة وكالة الخضار والفواكه والحراج
حلقة الخضار و الفواكهةa
فاتورة المزارع التي يقوم بتسجيلها العامل او الدلال وعند دخولها المكتب يتم ادراجها بهذا الشكل
شرح بشكل مختصر
وفي هذة الواجهه يتم احتساب خدمة المكتب و العشرات
البرنامج يقوم بتوزيع الحساب بتوزيع الحساب
الاجل ترحل الي حساب الزبون
النقدي ترحل الي حساب العامل
اجمالي جساب الفاتورة يخصم منها خدمة المكتب
بالامكان اضافة حسابات الي الفاتورة وتعديل عملها حسب الاحتياج
والسوق الجديد وهو الرابع في هذا المجال يقدم حلولا ضرورية لمشاكل الأسواق القديمة مثل سوق رأس العين ( السوق الثالث) الذي تم إنشاؤه عام 1966 وبقي يعمل لغاية 1995 وتوقف بسبب ضيق المساحة وصعوبة الوصول إليه مروريا, وفي فترة الخمسينات تم العمل في السوق الواقع في شارع طلال ( السوق الثاني) لغاية عام 1966, أما في الأربعينيات فقد تم العمل في ( السوق الأول) الواقع قرب سبيل الحوريات ولغاية عام 1958. وسوق الجملة المركزي للخضار والفواكه – عمان يقع على محاور مرورية مهمة وطرق دولية مما يسهل توصيل المنتجات الزراعية المحلية والمستوردة بسلاسة داخل السوق, فيبعد عن مطار الملكة علياء حوالي 15 كم, كما يبعد عن جمرك عمان فقط 3 كم, وما يميز الموقع أيضا سهولة وصول البضائع القادمة من ميناء العقبة وجمرك جابر, ويلاحظ سلاسة تصدير البضائع من السوق بسبب قربه من الطريق الدائرية المحيطة بالعاصمة خروجا إلى الحدود.
2010-04-02, 06:16 AM #4 رد: خطأ شائع في الاستدلال بقوله تعالى(ما فرطنا في الكتاب من شيء)العلامة العثيمين. بارك الله فيكم أبا طلحة. أخي التميمي:
من أين عرفت أنه وجه ،ثم اعترضت به إلا من قول القرطبي: (قيل)؟!!! ألا تعرف أن قيل صيغة تضعيف وإبهام ، لأنني -فيما أحسب- لن تجد أحدا من السلف ثبت عنه أنه قال إنه القرآن! فالكتب المسندة -فيما وجدت- هي بمعنى اللوح المحفوظ، فهل بـ(قيل) تستدرك على كلام العلماء؟!! ثانيا: منْ قال لك إنّ كون المسألة خلافية فإنك لا تجزم بخطأ مخالفك؟!! هذا خطأ منك-أخي التميمي- ، ثم قولك: ليس بالقوي! ما فرطنا في الكتاب من شيء عدنان ابراهيم. هذا يضعضع هذا الاستدراك. والله أعلم.
مَا فَرَّطْنَا فِي الْكِتَابِ مِنْ شَيْءٍ - مع القرآن - أبو الهيثم محمد درويش - طريق الإسلام
[خطأ شائع في الاستدلال بقوله تعالى (ما فرطنا في الكتاب من شيء) العلامة العثيمين. ] ـ [أبو أحمد المهاجر] ــــــــ[01 - Apr-2010, صباحاً 10: 49]ـ قال الحافظ العلامة ابن رجب –رحمه الله تعالى- في (جامع العلوم والحكم) في شرح حديث النعمان بن بشير-رضي الله عنه-: ((وحاصلُ الأمر أنَّ الله –تعالى- أنزل على نبيه الكتاب، وبيّن فيه للأمة ما يُحتاجُ إليه من حلال وحرام، كما قال تعالى: {وَنَزَّلْنَا عَلَيْكَ الْكِتَابَ تِبْيَاناً لِكُلِّ شَيْءٍ}... )) اهـ. قال الشيخ العلامة العثيمين: (هذا هو الاستدلال الصحيح! أن القرآن الكريم ما ترك شيئا إلا بينه، "ونزلنا عليك الكتاب تبيانا لكل شيء" ، "تبيانا" إما أن تكون مفعولا لأجله، وعاملها "نزلنا" ؛وإما أن تكون مصدرا في موضع الحال من "الكتاب" ، أي: مُبينا. ما فرطنا في هذا الكتاب من شيء. وأيا كان، فهذا هو الاستدلال على أن القرآن فيه بيان كل شيء. أما ما يستدل به كثير من الناس، وهو قوله تعالى: {ما فرطنا في الكتاب من شيء} فهذا خطأ،وتنزيل للآية على غير ما أراد الله تعالى، قال الله تعالى: {وَمَا مِن دَآبَّةٍ فِي الأَرْضِ وَلاَ طَائِرٍ يَطِيرُ بِجَنَاحَيْهِ إِلاَّ أُمَمٌ أَمْثَالُكُم مَّا فَرَّطْنَا فِي الكِتَابِ مِن شَيْءٍ ثُمَّ إِلَى رَبِّهِمْ يُحْشَرُونَ} فالمراد بالكتاب هنا اللوح المحفوظ وليس الكتاب العزيز) اهـ.
بيان لما في دلالة قول الله تعالى {وَما من دابة في الأرض ولا طائر يطير بجناحيه إلاّ أمم أمثالكم} من طبيعة المماثلة بين الإنسان والدواب، والتنبيه على الرفق بالحيوان. بعد أن بين ابن عاشور – رحمه الله – المقصود بالمماثلة في هذه الآية: {وَما مِنْ دَابَّةٍ فِي الْأَرْضِ وَلا طائِرٍ يَطِيرُ بِجَناحَيْهِ إِلاَّ أُمَمٌ أَمْثالُكُمْ مَا فَرَّطْنا فِي الْكِتابِ مِنْ شَيْءٍ ثُمَّ إِلى رَبِّهِمْ يُحْشَرُونَ} [الْأَنْعَام: 38]، بقوله: "والمماثلة في قوله (أَمْثالُكُمْ): التشابه في فصول الحقائق والخاصات التي تميز كل نوع من غيره، وهي النظم الفطرية التي فطر الله عليها أنواع المخلوقات. فالدواب والطير تماثل الأناسي في أنها خلقت على طبيعة تشترك فيها أفراد أنواعها، وأنها مخلوقة لله معطاة حياة مقدرة مع تقدير أرزاقها وولادتها وشبابها وهرمها، ولها نظم لا تستطيع تبديلها"
وبعد أن نفى أن تكون المماثلة راجعة إلى جميع الصفات؛ "فإنها لا تماثل الإنسان في التفكير والحضارة المكتسبة من الفكر الذي اختص به الإنسان". مَا فَرَّطْنَا فِي الْكِتَابِ مِنْ شَيْءٍ - مع القرآن - أبو الهيثم محمد درويش - طريق الإسلام. قال "وفي الآية تنبيه للمسلمين على الرفق بالحيوان ، فإن الإخبار بأنها أمم أمثالنا تنبيه على المشاركة في المخلوقية وصفات الحيوانية كلها.
فصل: إعراب الآية رقم (38):|نداء الإيمان
الشبهة الأولى: حشدوا لها وجمعوا لها آيات كثيرة يتصورون بها أنهم قد أصابوا هدفًا أو حققوا غرضًا وهم يعتسفون التأويل. على كل حال، لا نريد أن نستطرد مع فهمهم، إنما نبين ضعفَ هذا الفهم، ومخالفته لأفهام الأمة التي التقت على هذا.
وهو حافظ لما لها وما عليها، مهيمن على أحوالها.. إعراب الآية رقم (39): {وَالَّذِينَ كَذَّبُوا بِآياتِنا صُمٌّ وَبُكْمٌ فِي الظُّلُماتِ مَنْ يَشَأِ اللَّهُ يُضْلِلْهُ وَمَنْ يَشَأْ يَجْعَلْهُ عَلى صِراطٍ مُسْتَقِيمٍ (39)}.
خطأ شائع في الاستدلال بقوله تعالى(ما فرطنا في الكتاب من شيء)العلامة العثيمين.
جاء عن ابن عباس –رضي الله عنهما- كما في (تفسير الطبري) وغيره ( {مَّا فَرَّطْنَا فِي الكِتَابِ مِن شَيْءٍ} [الأنعام: ٣٨]: ما تركنا شيئًا إلا قد كتبناه في أم الكتاب)، وفي (تفسير البغوي) ( {مَّا فَرَّطْنَا فِي الكِتَابِ} أي: في اللوح المحفوظ). وأما بالنسبة للقرآن فإن كان المراد أصول الأشياء ومجملاتها وعموماتها فهي موجودة، فأصول الأمور التي يُحتاج إليها كلها موجودة في القرآن، ويَستدل لها بعض العلماء مثل الشاطبي وغيره بهذه الآية {مَّا فَرَّطْنَا فِي الكِتَابِ مِن شَيْءٍ} ، والقرآن يُطلَق عليه الكتاب {ذَلِكَ الْكِتَابُ لاَ رَيْبَ فِيهِ} [البقرة: ٢]، وأما تفصيلات الأمور فقد جاءت في السنة، ومجملاتها أُشير إليها في القرآن كما قرَّر ذلك أهل العلم.
يعلم كل ما تفعل محيط بكل حركة و كل سكون لا تخفى عليه من مخلوقاته خافية فأين تهرب منه؟؟ أيها الظالم... أنت مسكين.. ضعيف.. جاهل.. فصل: إعراب الآية رقم (38):|نداء الإيمان. أضعت نفسك بمخالفته و معاداته سبحانه. أيها الغافل.... أفق و تذكر فأنت لا شيء في ملكوته لا مهرب منه إلا إليه أحاط بكل الكائنات علماً و قدرة وقهراً { وَمَا مِنْ دَابَّةٍ فِي الأرْضِ وَلا طَائِرٍ يَطِيرُ بِجَنَاحَيْهِ إِلا أُمَمٌ أَمْثَالُكُمْ مَا فَرَّطْنَا فِي الْكِتَابِ مِنْ شَيْءٍ ثُمَّ إِلَى رَبِّهِمْ يُحْشَرُونَ} [الأنعام 38]. قال السعدي في تفسيره: أي: جميع الحيوانات، الأرضية والهوائية، من البهائم والوحوش والطيور،كلها أمم أمثالكم خلقناها. كما خلقناكم، ورزقناها كما رزقناكم، ونفذت فيها مشيئتنا وقدرتنا، كما كانت نافذة فيكم. { مَا فَرَّطْنَا فِي الْكِتَابِ مِنْ شَيْءٍ} أي: ما أهملنا ولا أغفلنا، في اللوح المحفوظ شيئا من الأشياء، بل جميع الأشياء، صغيرها وكبيرها، مثبتة في اللوح المحفوظ، على ما هي عليه، فتقع جميع الحوادث طبق ما جرى به القلم. وفي هذه الآية، دليل على أن الكتاب الأول، قد حوى جميع الكائنات، وهذا أحد مراتب القضاء والقدر ، فإنها أربع مراتب: علم الله الشامل لجميع الأشياء، وكتابه المحيط بجميع الموجودات، ومشيئته وقدرته النافذة العامة لكل شيء، وخلقه لجميع المخلوقات، حتى أفعال العباد.